الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

الخطرالموجود في امريكــــــــــــــــــــــــــــــــا !!!

الخطرالموجود في امريكــــــــــــــــــــــــــــــــا !!!


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5105 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية DeLcAtE
    DeLcAtE

    مبتعث مستجد Freshman Member

    DeLcAtE الولايات المتحدة الأمريكية

    DeLcAtE , ذكر. مبتعث مستجد Freshman Member. من السعودية , مبتعث فى الولايات المتحدة الأمريكية , تخصصى ادارة اعمال , بجامعة جامعة واشنطن
    • جامعة واشنطن
    • ادارة اعمال
    • ذكر
    • سياتل, الرياض
    • السعودية
    • Mar 2010
    المزيدl

    April 7th, 2010, 08:41 AM

    اسعد الله صباحكم ومسائكم بكل خير وصحة (( كلن على وقته))

    بصراحه شفت نفسي املك الوقت الكافي لأحذر اخواني واخواتي من خطر اليهود خصوصا في امريكا . انا ما اخاف عليكم من يهود اسرائيل بالعكس هذولي وش حليلهم عند اليهود المختلطين في امريكا ( الدخلاء) واللي يتجاوز عددهم بس في نيويورك الـ 5 مليون يهودي وطبعا خطرهم يكمن انهم متخفين عن الانظار . كفانا الله واياكم شرورهم..

    واعجبني مقال حبيت انكم تستفيدون منه . طبعا المقال هذا يتكلم عن السيطره اليهوديه في امريكا وبعض الخفايا وهو بعنوان .

    يهود أمريكا أم أمريكا اليهود؟
    كلما اشتد التنافس بين مرشحي الرئاسة الأمريكية على استرضاء اللوبي اليهودي، انفتح الملف مجدداً، وملف اللوبي اليهودي في أمريكا، بالغ التعقيد، بل هو أحياناً مثار سجال يزيده غموضاً، فقبل زمن نشر د. صادق العظم دراسة مدعّمة بالإحصاءات قلل فيها من أهمية اليهود في أمريكا، وكان ذلك ضمن سياق نقدي للمشهد العربي، الذي يحاول البعض تعليق خيباته على مشاجب خارجية.

    إن عدد يهود أمريكا يكتنفه الغموض أيضاً. وحسب دراسة جوناثان جولدبرج الشهيرة عن قوة اليهود في الولايات المتحدة، فإن الاختلاف حول نسبة اليهود في أمريكا تراوح بين 5% إلى 20%، فقد اعتقد بعض الأمريكيين من عينات توجه إليها الباحث بالسؤال عن اليهود في بلادهم أن هذا العدد أضعاف ما يتصوّر الناس، والتفسير الوحيد لهذه المبالغة الديمجرافية، هو نفوذ اليهود الذي يتجاوز العدد إلى الفاعلية.

    يذكر جولدبرج، وهو يهودي أمريكي، أن رئيس بلدية نيويورك كان قد حذّر الأمريكيين من تكاثر اليهود، لأنهم يفسدون حدائق المدينة، ويشوّهون مظهرها، لكن هذا الموقف كان قبل أكثر من قرن من الزمن، فما الذي تغيّر أمريكياً أو يهودياً؟ فمن المعروف أن أمريكا لم تشهد ما شهدته أوروبا خلال الحقبة النازية، لهذا فهي كانت مرشحة للنجاة من الابتزاز، ودفع ثمن الهولوكوست.

    إن الاقتصار على عامل الاقتصاد وحده في تفسير تنامي النفوذ اليهودي في أمريكا يغفل عوامل عدة أخرى، فقد تكون موازية للعامل الاقتصادي أو متفرّعة عنه، فالهيمنة على "الميديا" الأمريكية ومؤسسات ما يُسمى غسل الأدمغة والتلاعب بالوجدان ليست وليدة الاقتصاد فقط، إذ لا بد من وجود استراتيجية أو أجندة يهودية تعمل على جبهات عدة وتنتهي أخيراً إلى أن يكون اللوبي اليهودي هو الرقم الصعب بل أصعب الأرقام كلها في تحديد من يصل إلى البيت الأبيض.

    في عام 1992 دعت إحدى المنظمات اليهودية الممثل السينمائي اليهودي ريتشارد درايفوس لتكريمه عن فيلم "فتاة الوداع"، وفوجئ اليهود بأن هذا الضيف لم يكن جديراً بالتكريم حسب معيارهم، فقد ألقى كلمة عنيفة ضد الصهيونية وقال إن اللوبي اليهودي الذي حول عذاب اليهود إلى نمط إنتاج، وابتزاز سياسي يسيء إلى اليهود. وما ضاعف من غضب المنظمة اليهودية التي دعمت درايفوس، أن اسمه “درايفوس” وهو اسم اليهودي الذي حوكم في فرنسا بسبب تهمة الخيانة، لكنه كما يعتقد البعض تسبب في إسقاط الجمهورية الثالثة.

    وقد لا يكون الممثل درايفوس هو الوحيد بين يهود أمريكا الذي يحاول السباحة ضد التيار، لكن صوته وأصوات أمثاله تحجب، وقد يلاحقون، لأنهم حسب الأدبيات الصهيونية أبناء عاقون!
    والسؤال الذي يتكرر كلما أزف موعد الانتخابات الأمريكية هو: ما الذي يفعله العرب في الولايات المتحدة؟ وهل استطاعوا تكوين "لوبي" مضاد؟ أم أنهم حملوا أمراضهم السياسية وبطالتهم إلى المهجر؟

    لقد كان من الممكن توسيع تلك الرقعة التي مثلها درايفوس الممثل، وتشومسكي المفكر وآخرون من يهود لم يستجيبوا لاستراتيجية الصَهْينة، لكن التقصير العربي رسمياً وشعبياً على هذا الصعيد افتضحته الأعوام الثلاثة الأخيرة، ولا أظن أن كل ما طرأ على العالم ونحن جزء منه بعد أحداث سبتمبر/ أيلول 2001 قد غيّر من الأمر شيئاً، وإذا كان اليهود في أمريكا قد بدأوا على الهامش، وعوملوا كما لو كانوا عبئاً على حدائق نيويورك وشوارعها، فإن ما أنجزوه خلال قرن يمثل انقلاباً، وكان أمام العرب في مهجرهم أن يتنبهوا إلى جدوى التواصل، وبالتالي التنظيم، كي يتحولوا إلى قوة فاعلة، وما من عربي، مهما بلغ من الحصافة بإمكانه أن يقدم وصفة دقيقة للعرب الأمريكيين كي يجعلوا حضورهم حياً وفاعلاً وذا جدوى، لأنهم أدرى بتلك الشعاب، وهم الذين قضوا عقوداً بين الأمريكيين، ومنهم من انتسب إلى أحزاب وتأمرك تماماً.

    لكن ما يُقال عن كون المهاجرين العرب يحملون معهم فيروسات التآكل، والتنابذ به الكثير من الصحة لأن معظم الدراسات التي تناولت ظاهرة نزيف أو هجرة الأدمغة العربية أعادت أسباب الهجرة إلى أسباب محلية في مقدمتها الشعور بالظلم أو عدم وجود الكفاءة المناسبة في المكان المناسب لأن الأولوية في واقع عربي تحاصره شروط التخلف من كل الجهات هي للولاء.. وليست للمقدرة.

    إن المفاضلة بين عنوانين، هما يهود أمريكا وأمريكا اليهود، ليست فانتازيا أسلوبية أو تلاعباً بترتيب المفردات، فالبداية كانت بالنسبة لليهود شاقة، وما يذكره جوناثان جولدبرج عن أوضاع اليهود في أمريكا قبل قرن ونصف القرن، يُعتبر مثيراً بكل المقاييس، إذ يترك القارئ في حيرة وهو يتساءل: كيف قطع اللوبي اليهودي كل ذلك الشوط بحيث هاجر من الهامش إلى المركز، وصار صاحب الكلمة الفصل في من هو رئيس البلاد؟

    إن أمريكا اليهود، هي التي شهرت خلال العقد الأخير "أجندتها" التي تنوب عن الدولة العبرية في الحروب والسلام، ومختلف أشكال الضغوط.. وآخر الأمثلة هو هذا التنافس المحموم بين شهاب الدين الأمريكي وأخيه، أي بين بوش وكيري، على استرضاء اليهود والمساهمة الفعلية في تشييد أسوارهم العنصرية.

    تقبلو تحياتي ، ، ،


  2. اولاً اليهود اولاد عمنا ثانياً فرق بين اليهودي والصهيوني فليس كل يهودي صهيوني ..فوالله في تعاملهم وصدقهم افضل من 22 دولة عربية ..دعكم من التهويل منهم جرب ان تكون صديق فتعرف كيف ان الاعلام العربي جعل منهم اشداء اعداء وكذلك الاعلام الامريكي فوالله اليهود افضل من العرب الذين هم خارج دول الخليج ..
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.