شرح بعد الوصول لأمريكا منظر مقزز جداً + بعض النصائح

حقيقة من افضل ما قرأت..شكرا لك

الله يرضى عليك ويبارك فيك ويوفقك لكل خير.

أنا أعتقد أنا في زمن كبير جداً ولا نهائي فمن الأفضل أن كل شخص منّا يلتفت لنفسه ويترك الآخرين في حالهم, يراقب عيوبه ويترك عيوب الآخرين.

حسين الحجيري
عندما تكون في مأزق .. لن أجدك تقول هذه العبارة
بما أن الشخص يجب أن يترك الناس في حالهم .. فطبق الكلام على نفسك أولاً واترك هذا الموضوع وصاحبه في حالهم والتفت لنفسك ولاتتدخل فيما لا يعنيك


شكراً جزيلاً لبقية الإخوان والأخوات

الحق حق

الي معارض الموضوع مستحيل يقول انا مقتنع حتى لو فيه مليون حجة ودليل.

بصراحه انا معجب بالاخ طرقي امريكا.. مواضيعه و ردوده .

جزيت خير وفيت وكفيت فعلا كلامك درر والله لن اتخلى عن حجابي حتى الموت رغم كل المضايقات التي تواجهني فأنا قوية بديني ووالله اني لابست عبأتي السوداء حتى واشنطن واقول باعلى صوتي رضى الله فبل رضى الناس

طرقي أمريكا
بصراحه وبكل صراحه انت ماقلت هالكلام الا اكيد من شدة غيرتك
لان انا اشوف نفسي لما اسافر واشوف بنت بلادي فى موقف سيئ وهي فى منظر الفجور
بجد انقهر وتجينى غيره غير طبيعيه لانها بنت بلادي
لكن هذى غيره لاشك
لكن مانقول الا الله الهادي وانشاءالله ربي يهديهم
لكن صدق الامريكي الى معنا بالدوام يوم يقولى انتو يالسعوديين ماخذين الدين بالوراثه
طبعا الامريكي مسلم ومشاءالله عليه امام المسجد عندنا بالدوام ويصلى فينا ويجي اول الناس ويطلع من المسجد اخر الناس
لكن يااخوى انا افتخر فيك وافتخر انى اكون اخوك
واقف احتراما لك
وتحياتى لك وبالتوفيق انشاءالله

يا هل ترى لو شفت شاب مسوي اي مصيبه ، بتتفل على وجه ابوه !؟
رجاءً خلو الاهل بحالهم ، وخلو "اشنابهم" بحالهم..
لا اعلم ما هو سر ربط اي تصرف شائن من اي انثى بالرجال من اهلها ! مهيب ملزومة تحمل شرف غيرها ، ولحد ملزوم يحمل شرفها ..
الاهل ربو عيالهم اناثا وذكورا حتى كبروا وانتهى ! تنتهي التربية بمجرد بلوغ الشخص سن الرشد ..
لماذا تصرون على ان الانثى ما زالت محل تربية حتى وان بلغت ال60 من عمرها !! لو قلنا حرصا منكم عالعفة الزايدة عندكم كان طبقتوا هالتصرفات على المخطئ مين ما كان ولا فرقتو بين الجنسين ..

اش ما بغت البنت تكون، واش ما بغى الولد يكون ، كل عنز معلقه بكراعها .. وانتهى !

لا حول ولا قوة الا بالله ..
ان كنت ترى ان النقاش ظاهرة تاريخية منقرضة و"استعراض" فهذه مصيبة !

!