حسين يغازل الملحقية كل صباح .!

طيب وش السالفه الحين ؟؟؟ تكتب قصة انت ولا وش تبي ؟؟؟

وانت ماتلاحظ ان الغلطه غلطه حسين انه هو الي اختار الاباما ؟ كان تفضل اخونا حسين وبحث جيدا في الانترنت قبل مايقدم على اي ولايه , ويكون عارف هو وين رايح

حسين خرج من السعودية على تخصص «طب» من وزارة التعليم العالي، وتخصصه المسجل في الملحقية «إدارة مالية»، وقبوله الجامعي على تخصص «إدارة أعمال».. سبحان الله ثلاثة في واحد!. وكل هذه التخبطات والحركات اللاشعورية واللاإرادية من الوزارة والملحقية، المتهم الأول فيها حسين، وغيره بريء منها براءة الذئب من دم يوسف.!

وهذي غلطه مين كمان ؟ مين الي اجبر حسين انه يسجل تخصصه في الملحقيه اداره اعمال , ويجيب قبول من جامعه على تخصص اداره ماليه؟ هل الملحقيه الي تجيب لك قبول ولا انت الي تختار التخصص وتجيب لنفسك القبول ؟

لأنه كان لزاما على حسين أن يدقق في أوراقه ويتابع المسؤولين ويكون مشرفا عاما متطوعا عليهم لكي لا يخطئ هو في اتهام الآخرين فيما يقع منه من أخطاء؛ لأنه «لا تزر وازرة وزر أخرى».

شي طبيعي وروتيني انه يدقق في اوراقه ويزبطها بنفسه ويتابع اوراقه بنفسه , محد في الدنيا راح يجيله ويدقق له في اوراقه ويزبطله اياها

اتمنى ان المواضيع تكون فكرتها احسن من كذا

أهلا بك ويسعدني تعليقك .

إذا كان الأخ حسين قد طلبت من الوزارة الأوراق اللازمة للقبول وهي التي قامتْ بكل اجراءات القبول, والوزارة منعتْ عليه أن يأتي بالقبول بنفسه خشية التكدس
ولأنهم هم أدرى بمصلحة الطالب - على حد زعمهم - ووضعوه في مثل هذه الولاية وهذا المعهد , وهم- الوزارة-
تعاملت مع بعض المكاتب كـمكتب" إيجك" وهو الذي اخترع هذه التخصصات "لـحسين " .فما ذنب حسين هنا ؟

وكيف تطلب منه أن يدقق أوراقه , وكل اجراءاته تكفلت الوزارة بإكمالها على الوجه المطلوب ؟
أو تقصد أن يترك حسين دراسته ليجلس على كرسي "مشرف" في المحلقية ليدقق أوراقه بنفسه في النهار , ويدرس مايريد في الليل ؟

اتمنى ان المواضيع تكون فكرتها احسن من كذا

من جملتك الأخيرة تذكرت كلمة لجارنا العزيز المفكر " ابراهيم البليهي" في لقاءه مع تركي الدخيل في برناج إضاءات حينما قال : طلابنا المبتعثين يدرسون أدق التخصصات في سنوات طويلة ويبدعون فيها ,ويرجعون بنفس تفكير وإشكالية
التفكير الصوتي العربي - إن صح التعبير - .

الابتعاث والدراسة في الخارج قبل أن تكون عمل هي ثقافة كاملة للحياة .

عبدالسلام
هكذا هي الملحقية تحول الغزل مع الأيام إلى إستجداء لحقك .. كل طلب يتحول إلى سلسلة من الصدود والتجاهل والتسويف والتعطيل رغم أن النظام معك ولا تطلب إلا شيء هم بانفسهم سنوه وكتبوه .. وزادوا على ذلك يخرجون به في كل وسائل الإعلام ليتشدقوا به!
استمتعت بموضوعك والله يعين صاحبك على ماابتلاه ... وإن كان في هناك عزاء فسأجده في جملة (التعب هو من يصنع لذة النجاح ) .. فالله يوفقه وييسر أمره وأمر كل مبتعث
واكتب بأي طريقة كانت .. طالما أنك لاتسيء لأحد فلا تستمع للمتحجرين والمتخفين في زاوايا بائسة ينتظرون لينقضوا فقط ليس اقتناعاً ولكن إكمالاً لعقد النقص الملئى بها نفوسهم! فهم يريدون كل المواضيع من شاكلة (بريال وجه ) أو ( ذهبنا في الإجازة الصيفية بالجمس إلى ينبع .. ) !
من المؤسف أن ترى نماذج لمثل هذه الردود الغير مبررة وكأنك قدحت في حق أحد أو أخذت "بخاخ" وكتبت موضوعك على وجهه أو على جدار بيته ليتنرفز بهذه الطريقة ! ومن المؤسف أكثر أن تعرف أن مثل هؤلاء مبتعثين يعول عليهم الوطن مستقبلاً
شكراً لك وتقبل تقييمي

شاب الشعر ياحسين
واعانك الله على البيوروقراطية المتأصلة في اغلب الاشياء التي يرتبط اسمها بإسم بلادنا.

فهاهي ملحقيتنا العزيزة "مزروعة " في افخم بقعة في عاصمة الكرة الارضية و مع ذلك تجد من من يعمل بها يقول لك " يا اخي تبغاني انزل وادور بريدك , خلاص اعمل للاوراق سكان وارسلها بالايميل وريحني" .

لا ادري هل , نحن المبتعثين , نمثل عبء لا يطاق على كاهل الملحقية ؟
ام بعض العاملين بها يستمتعون بالتعامل بفوقية ؟
ام هذا قدرنا كلما ذهبنا الى مكان وجدنا تقديرا من الاخر وقلة مبالاة من من يحملون جنسيتنا وديننا!!

ولكن صبر جميل و الله المستعان

الله يحلل معاملات البلدية زمان .. كانت اراجع وكان اكثر الموظفين نايمين وما يشتغلون .. بس بالنهاية اطلع مخلص شغلي
لكن وش اقول عن الملحقيه ..
معطله كل امورنا..


اذكر بعد نهاية احد الاترام ,, كان عندي مشكله في الملحقيه وكان عندي اجازه فجلست اربع اسابيع متاوصله اتصل على الملحقية من الساعه 9,30 بالصباح الي 5 بشكل متواصل ما يقطعني الا صلاة واكل
وما فيه اي رد أو استجابه مع اني يوميا اصحى بدري وابدأ اتصالاتي وايميلاتي وكأني ما سويت شي.. ونهاية اليوم كأني ما سويت شي
وتدق عليهم ما يرد واذا رد قالوا احنا بفترة الغداء

وبالاخير اشتريت تذكرهـ وسافرت دي سي. ولما دخلت الملحقية بكل برود هاوشني احد الموظفين الكبار ويقول ماله داعي تجي انت مسوي زحمه. ومشرفي يقول كان ما تعبت نفسك ارسل ايميل .. لازم تمشي بالنظام وتتعامل بالايميل
طيب وينكم شهر كامل اتعامل بالايميل ولا رد

بين قوسين بعض موظفين الملحقيه ( لا يعلم ما هي ملحقيه ولا يعلم ما هي وظيفته اساسا )
انا مريت على 6 مشرفين
كل واحد عنده نظام براسله .. لما تطلب شي مشرف يقولك اوكي ومشرف ثاني يقول لازم تجيب موافقه من فلان ومشرف ثالث يقول شي ثالث.. يعني محد عارف شغله او ما فيه نظام .. احد الاثنين
المشرف مستحيل يساعدك .. لما تسأله عن شي يقول راسل الادارة الفلانيه واذا وصلك منهم رد ارسله على ايميلي
مثل لما ابي قبول جامعه يقول راسل ادارة القبول اذا قالولك ان الجامعه والتخصص معترف فيها ارسلي ايميلهم واصدر لك ظمان مالي علشان التقديم.. يعني اجلس اسبوعين علشان احصل على شهادة اني معي بعثه
ومشرف ثاني لا عادي بظرف يوم يصدرها بنفسه .. ما قصر يوم

وبرضوا لما اطلب تذكر يقولي راسل الادارة الماليه
ولما تحصل مشكله بحسابي بالملحقيه يقولي راسل قسم الآي تي

اجل ما يحتاج يكون عندي مشرف اذا انا براسل الموظفين وابحث عن الادارة والموظف اللي يكون متخصص في طلبي
انا افضل اجلس واراسل الادارات بنفسي ولا يكون عندي عقبه اسمها مشرف
والله غبت كثير علشان مراسلاتهم واتصالات عليهم .. وبالاخيره لا ناتج

لكن الحمد لله على كل حال

السلام عليكم

تصدق كتبت سطرين ومسحتها لانها ناقصه واكتشفت اني لو بتكلم عن الملحقية يبيلي اتكلم بصوتي لان لو بكتب بقلم بيجف قبل اخلص ولو بكتب بالكيبورد بيصبح الصبح وانا ماخلصت

تصدق تنرفزت والسبب طاري الملحقية وبطلع من هالمنتدى كله الحين

الله يعين بس وانتبه لايمسكون عليك ممسك لانهم بيتسابقون على تدمير مستقبلك وعلى فكرة الخطأ مشترك بينهم وبين وزارة التعليم لقلة الموظفين وعدم امتلاكهم الخبرة الكافية وعدم تأهيلهم ليكونو مسؤولين عن طلبه مغتربين وتنقصهم دورات بمهارات الاتصال ويبيلهم احد يمر عليهم يذكرهم انهم هنا يشتغلون لاننا هنا ندرس واذا حنا مش موجودين ندرس هنا فراح يخسرون وظايفهم هم ( معادلة ممتازة وسهله )

عبدالسلام بصراحه عجبني ردك الاول لاحد الاشخاص وكبرت في عيني لاني اول ماشفت رد الشخص هذا كالعاده قلت ذحين تقوم الحرب بس الله يكملك باخلاقك

ملاحظه بس لاتزعل مني ( لازم تحط اسم صاحب المقاله الاصلي او تذكر المصدر )

ياحسين لست وحدك
محيميد وسعيد وعبيد .... كلهم يمرون بنفس الحالة لكن مانقول الا حسبي الله ونعم الوكيل