الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

قصة جميلة جدا تحكي حال المبتعثات

قصة جميلة جدا تحكي حال المبتعثات


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 4904 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية محمد فلوريدا
    محمد فلوريدا

    مبتعث مجتهد Senior Member

    محمد فلوريدا الولايات المتحدة الأمريكية

    محمد فلوريدا , ذكر. مبتعث مجتهد Senior Member. من السعودية , مبتعث فى الولايات المتحدة الأمريكية , تخصصى علوم صحيه , بجامعة ميامي
    • ميامي
    • علوم صحيه
    • ذكر
    • ميامي, فلوريدا
    • السعودية
    • Jul 2010
    المزيدl

    November 15th, 2010, 09:23 AM

    اخواني اخواتي الكرام وانا اتصفح موقع سعوديون في امريكا لفت نظري هذي المقالة الجميلة للاستاذ محمد حسن علوان

    من جريدة الوطن والقصة بعنوان مبتعثات لم يسمع عنهن احد


    وهذي المقالة كما جاءت من قلم كاتبها

    عند الخامسة والنصف فجراً في مدينة شتائية متجمدة شمال أمريكا تستيقظ مبتعثة ما لتبدأ يوماً طويلاً. الطفلان النائمان يجب أن يستعدا للخروج خلال ساعة. المبتعثة تنتقل بين غرفة نوم طفليها والمطبخ الذي تعدّ فيه إفطارهما على عجل. بعد ساعة يكون الجميع قد استعد للخروج بملابس ثقيلة تعينهم على تحمل دقائق الانتظار حتى يصل الباص. يتذمر الطفلان من كل شيء بمزاج صباحي زادته البرودة عكراً. تحاول المبتعثة تهدئتهما وسط الباص المزدحم. يتوقف الباص عند الحضانة حيث سيقضي الطفلان بقية اليوم. تعود المبتعثة للوقوف عند قارعة الطريق في انتظار الباص الآخر الذي سيحملها إلى الجامعة. درجة الحرارة هبطت تحت الصفر وهي تفكر في قدميها المتجمدتين وفي طفلها الأصغر الذي اشتكى من احتقان حلقه صباحاً. يصل الباص فتأخذ مكانها في آخره وتخرج أوراقها لتستذكر قليلاً قبل الوصول. تصلها رسالة من زوجها ليطمئن على أسرته فتطمئنه، وتسأله إذا ما تمكن من النوم أثناء مناوبته الليلية في المستشفى الذي يعدّ فيه زمالته. يجيبها بالنفي.
    تصل إلى الجامعة وتتجه إلى محاضرتها اليومية. تنجز محاضراتها خلال ست ساعات، ثم تسابق الريح باتجاه الباص حتى لا تتأخر على طفليها، ثم تظل فيه واقفة لعدم وجود كرسيّ فارغ. تصطحب طفليها في باص آخر إلى المنزل، وتدلف، لتجد زوجها قد عاد إلى المنزل ونام. تساعد طفليها على خلع أحذية الشتاء المبللة بالمطر والثلج، وتلقي عليهما بعض التوصيات، ثم بدلاً من أن ترتمي على الأريكة لتلتقط أنفاسها تتجه مباشرة إلى المطبخ لتبدأ في إعداد وجبة العشاء. تقضي ساعة في الطبخ، وساعة أخرى في إطعام الطفلين، ثم تبدأ في تجهيزهما للنوم. ينام الطفلان أخيراً فتتجه هي إلى المطبخ لغسل أطباق العشاء. تتذكر أثناء ذلك أن حمامات المنزل بحاجة للتنظيف، وكومة الملابس بحاجة للغسل، وأحذية طفليها بحاجة للتجفيف، فتعمل على ذلك لساعة تقريباً. وعندما تنتهي تفتح الثلاجة لتتأكد من أن متطلبات الإفطار موجودة فتكتشف أنه لا يوجد حليب. ترتدي ملابسها الثقيلة، وتلتقط مفاتيح زوجها، وتخرج لتجد السيارة محتجزة وراء تل صغير من الثلج. تخرج مجرفة صغيرة وتبدأ في إفساح طريق للسيارة. أخيراً تتجه إلى السوبرماركت وتشتري ما تحتاجه. تعود إلى المنزل بعد منتصف الليل. الطفلان وزوجها نائمون. البيت نظيف والثلاجة عامرة. الثلج يتساقط خارج النافذة. طاقتها الجسدية اقتربت من الصفر. الآن فقط بوسعها أن تخرج أوراقها وكتبها، وتبدأ في الاستذكار.
    في الواحدة صباحاً تقرر أنها استذكرت بالقدر الذي تسمح لها ظروفها به. تأوي إلى فراشها وهي تعلم أن يومها الجديد سيبدأ بعد أربع ساعات فقط، لتكرر فيه كل ما فعلته اليوم خطوة خطوة. قبل أن تخلد إلى النوم، يدقّ الهاتف فيستيقظ زوجها ليردّ عليه، ثم ينهض ليرتدي ملابسه ويتجه إلى المستشفى لمتابعة حالة عاجلة. تسمع صوت محرك سيارته في الخارج، وتغرق هي في نوم عميق. وعندما يدقّ جرس التنبيه صباحاً تظنّ أنه أصيب بعطل لأنها لم تنم أكثر من خمس دقائق، قبل أن تكتشف أنها الخامسة والنصف فجراً.
    تكرر البرنامج السابق خمسة أيام متتالية، وفي عطلة نهاية الأسبوع راحت المبتعثة تقرأ بريدها الإلكتروني لتجد فيه بضع رسائل. الأولى من حضانة ابنيها تنوه فيها أن رسوم الحضانة سترتفع بنسبة عشرة بالمئة. الثانية من الملحقية الثقافية تهدد فيها جميع المبتعثين بإيقاف المكافأة إذا لم يرسلوا كشوف درجاتهم الفصلية. الثالثة من البروفيسور الذي تدرس مادته يخبرها أن بحثها الأخير كان أقل من المطلوب وعليها أن تبذل جهداً أكبر. الرابعة من شركة الهاتف تذكرها بدفع الفاتورة الشهرية حتى لا تتعرض لفصل الخدمة. الخامسة من صالون التجميل يخبرها أن طلبها لحجز موعد هذا الأسبوع مرفوض لأنها قامت بإلغاء أربعة مواعيد سابقة لضيق الوقت. السادسة من زميلاتها في الجامعة يدعونها لحضور حفلة غداً بمناسبة خطوبة إحداهنّ. السابعة من أختها الصغرى في الرياض تعاتبها فيها على عدم التواجد على الإنترنت للدردشة. الثامنة من زوجها يذكرها فيها بمواعيد التطعيم الخاصة بابنهما الأصغر.
    راحت المبتعثة تتأمل الرسائل الثماني التي يحتاج كل منها إلى إجراء معين يستنزف من الوقت الذي كانت تأمل استغلاله في الاستذكار. على عجل، راحت تبحث عن حضانات أخرى تناسب ميزانية العائلة، ثم طبعت كشف درجاتها لترسله إلى مشرفها الأكاديمي، وكتبت رسالة اعتذار للبروفيسور تعده فيها ببذل جهد أكبر، ودخلت على الموقع الإلكتروني لشركة الهاتف لتسدد الفاتورة، وبحثت عن صالون تجميل آخر لتحجز موعداً ترمم فيه أنوثتها التي لم تعتن بها منذ أشهر، اعتذرت عن حضور الحفلة بسبب جدول مناوبة زوجها. أرسلت لأختها الصغرى لتعدها بالاتصال بها قريباً، ثم اتصلت بعيادة الأطفال لحجز موعد لطفلها الأصغر.
    أخيراً، قررت أن تقرأ في كتابها عندما وصلها صوت صراخ الطفلين. هرعت لتجد الأكبر يضرب الأصغر بعدوانيّة لم تعهدها فيه من قبل. أقلقها هذا السلوك، فقررت أن تعود إلى جهازها بعد أن فرّقت بينهما لتقرأ قليلاً عن مسببات هذا السلوك. شعرت بالحزن عندما علمت أنه سلوك ناتج عن شعور الطفل بالإهمال وانشغال الأبوين. قررت أنها يجب أن تقضي وقتاً أطول مع طفليها ولكنها لا تعرف كيف سيتسنى لها ذلك في ظل جدولها اليوميّ المجنون. فكرت أن تحذف إحدى المواد من هذا الفصل الدراسي لتحل مشكلتي تراجع أدائها الجامعي وتوفير وقت لطفليها اللذين تأثرا نفسياً من هذا الجدول الميكانيكي الصارم. تذكرت أنها لجأت لهذا الحل مرتين خلال الفصلين الماضيين وستتأخر سنة كاملة عن موعد التخرج، ولا تدري كيف ستتعامل الملحقية مع هذا التأخير.
    تمسح، دون أن تقرأ أياً منها، بقية الإيميلات المتراكمة في بريدها بما فيها من مقالات واهتمامات شخصية طالما أحبتها ولكنها لا تملك الآن وقتاً لقراءتها. يصرخ طفلها مرة أخرى باكياً بعد أن نشبت معركة أخرى، تتأمل في المرآة شعرها المهمل ويدها المتشققة، تلقي نظرة على أوراق وكتب الجامعة التي ينبغي أن تقرأها قبل بداية الأسبوع المقبل. تتساءل للمرة المئة منذ بدأت بعثتها إذا ما كان بوسعها تحمّل ذلك كله بضع سنوات أخرى.
    بعد أربع سنوات من هذا الكفاح اليومي تخرجت فعلاً، ونال زوجها الزمالة. اكتسب طفلاها لغةً ثانية، وعادوا جميعاً للسعودية. ومنذ عودتها، كانت تقرأ بين الحين والآخر في الصحف عن إنجازات المبتعثات، ولكنها لم تجد يوماً اسمها.


    انتهت هنا القصة واتمنى انها نالت اعجابكم واستحسانكم

    تقبلوا تحياتي اخوكم محمد فلوريدا
  2. قصه رائعه من حيث السرد والتسلسل الحركي اليومي للمبتعثه ..
    تنسيق جميل واخراج اجمل .. ولكن !!

    كثيراً ما تحتاج المغتربه او من في طريقها للأغتراب قصص تدفعها للأمام وتحفز همتها ..
    لان كل ماذكر في القصه يدور بخلدها مقدماً بلا ادنى شك ..؟َ!
    ولكن تريد دوماً من يبعث فيها روح الامل والتفاؤل .. ليظل ايمانها اقوى من اي عقبه

    اشكرك على هذا النقل الجيد .. سلمت يمينك
    وننتظر جديدك .. مع قصص اسعد

    دمت بود ,,

    اختك :
    انيـن
    7 "
  3. [QUOTE=انيـن;2385659]قصه رائعه من حيث السرد والتسلسل الحركي اليومي للمبتعثه ..
    تنسيق جميل واخراج اجمل .. ولكن !!

    كثيراً ما تحتاج المغتربه او من في طريقها للأغتراب قصص تدفعها للأمام وتحفز همتها ..
    لان كل ماذكر في القصه يدور بخلدها مقدماً بلا ادنى شك ..؟َ!
    ولكن تريد دوماً من يبعث فيها روح الامل والتفاؤل .. ليظل ايمانها اقوى من اي عقبه

    اشكرك على هذا النقل الجيد .. سلمت يمينك
    وننتظر جديدك .. مع قصص اسعد


    هههههههههههههه صادقة اختي انين القصة محزنة بس هذا الامر حاصل ايضا

    وياليت الاخوان والاخوات ماياخذونها بطريقه تحط من عزايمهم لا بالعكس المفروض الموضوع يعطيهم دفعة اكبر للثقة بالنفس

    والمثابرة والصبر مثل اختنا صاحبة الفصة يعني بالنهاية ياليت ينظر للموضوع بالمنظور الايجابي لا السلبي

    اشكرك على مروورك اختي وان ان شاء الله يكون القادم احلى واجمل
    7 "
  4. اجزاء من القصه مفقوده اعتقد اين كلمة ليتني ما رحت وشقيت وتعبت وبنيت بدنيا زايله وليش صرت امشى واضيع نص عمري بديره اسمى غريبه فيه خلـقـنا واطباع وتقاليد وصعوبة تكيف , لم تذكر بالقصه لكن ساذكره انا هنا ليتني لم اذهب ولا اشقى ولا اتعب ليتني تعبت باخرتي اكثر وجلست عند من قدميه سبب لي بدخول الجنه , والله الموفق للجميع
    7 "
  5. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انيـن
    قصه رائعه من حيث السرد والتسلسل الحركي اليومي للمبتعثه ..
    تنسيق جميل واخراج اجمل .. ولكن !!

    كثيراً ما تحتاج المغتربه او من في طريقها للأغتراب قصص تدفعها للأمام وتحفز همتها ..
    لان كل ماذكر في القصه يدور بخلدها مقدماً بلا ادنى شك ..؟َ!
    ولكن تريد دوماً من يبعث فيها روح الامل والتفاؤل .. ليظل ايمانها اقوى من اي عقبه

    اشكرك على هذا النقل الجيد .. سلمت يمينك
    وننتظر جديدك .. مع قصص اسعد

    دمت بود ,,

    اختك :
    انيـن
    الله يعطيك الف عافيه على النقل الاكثر من رائع

    بس فعلا مثل ماقالـت أنـين المبتعثه السعودية تحتاج لدعم معنوي اكثر من شي اخر انا معاك ان هالشي موجود فعلا

    لكن لازم تعرف شي مهم جدا ان المراه اذا نجحت نجح الجتمع كله واذا فسدت فسد المجتمع كله

    انا من وجهة نظري ان المرآه هي كائن نحتاجه في كل شي بحياتنا في الامومه في التعليم في التطوير في الاقتصاد في الصحة

    ونحتاجها ايضا كزوجه (هل تعلم ان حياة الزوج وسعادته تعتمد اعتماد كلي على الزوجه)

    الحقيقه اللي لازم اقولها وشفتها ان الفتاة السعودية هنا بالمملكة العربيه السعودية واللي بالاساس متخرجات من جامعات سعودية

    حققآ انجازات في حياتهم العملية فمابالك في خريجات الولايات المتحدة او غيرها من الدول ؟؟؟

    تحياتي
    نواف
    7 "
  6. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متسكع بوسكنسن
    اجزاء من القصه مفقوده اعتقد اين كلمة ليتني ما رحت وشقيت وتعبت وبنيت بدنيا زايله وليش صرت امشى واضيع نص عمري بديره اسمى غريبه فيه خلـقـنا واطباع وتقاليد وصعوبة تكيف , لم تذكر بالقصه لكن ساذكره انا هنا ليتني لم اذهب ولا اشقى ولا اتعب ليتني تعبت باخرتي اكثر وجلست عند من قدميه سبب لي بدخول الجنه , والله الموفق للجميع
    اولا ياخي هذة الحياة يردلها ناس يمتلكون الشجاعة ثانيا اذا لم تتعب في بداية عمرك وتشقى صدقني لن ترحم في اخر عمرك ثالثا ديننا الاسلام لة الف طريقة لدخول الجنة ولاتنسى من سلك طريقة يلتمس فية علما سهل اللة لة طريق للجنة رابعا ديناا الاسلامي دين عظيم يعني ديننا في كل شي عندما تطعم اطفالك لك اجر عندما تبتسم لغريب لك اجر عندما تتوداد لزوجتك لك اجر فمال بالك في العلم والاشياء الصعبة واطلبو العلم ولو بالصين خامس لازم نتعلم ونتعلم ونتعلم عشان الامة ترتقي وليس جلوسنا بجنب امهاتنا نرتقي بالامة الاسلامية وهذا ماجعلنا في حاجة للغربة الغرب لم ياتو بالعلم بمجرد جلوسهم كالمرئة بجنب اهاليهم وجعلونا ناتي من اخر الدنيا لكي نكسب علمهم لازم ناخذ من علمهم ونضيف علية لكي الاجيال القادمة لاتشقى مثلنا لاخر الدنيا خامسا اتمنى ان تكون ثقتك بنفسك كبير وان تترك عنك كلمات الاحباط وياليتني ماسافرت ومن هذا الكلام اخي انت في منتدى مبتعثين يعني فالتقل خير او لتسكت الطلاب هنا محتاجين الدعم النفسي والمعنوي وانت مدام انك لاتطيق العلم والغربة فما بالك بدخولك هنا النتدى لانة لامجال للمتذمرين هنا والمتشكيين هنا فقط للذذي يمتلك شجاعة وطموح يجب ان يتواجد ويشجع باقي الزملاء
    7 "
  7. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يارب وفقنيي
    اولا ياخي هذة الحياة يردلها ناس يمتلكون الشجاعة ثانيا اذا لم تتعب في بداية عمرك وتشقى صدقني لن ترحم في اخر عمرك ثالثا ديننا الاسلام لة الف طريقة لدخول الجنة ولاتنسى من سلك طريقة يلتمس فية علما سهل اللة لة طريق للجنة رابعا ديناا الاسلامي دين عظيم يعني ديننا في كل شي عندما تطعم اطفالك لك اجر عندما تبتسم لغريب لك اجر عندما تتوداد لزوجتك لك اجر فمال بالك في العلم والاشياء الصعبة واطلبو العلم ولو بالصين خامس لازم نتعلم ونتعلم ونتعلم عشان الامة ترتقي وليس جلوسنا بجنب امهاتنا نرتقي بالامة الاسلامية وهذا ماجعلنا في حاجة للغربة الغرب لم ياتو بالعلم بمجرد جلوسهم كالمرئة بجنب اهاليهم وجعلونا ناتي من اخر الدنيا لكي نكسب علمهم لازم ناخذ من علمهم ونضيف علية لكي الاجيال القادمة لاتشقى مثلنا لاخر الدنيا خامسا اتمنى ان تكون ثقتك بنفسك كبير وان تترك عنك كلمات الاحباط وياليتني ماسافرت ومن هذا الكلام اخي انت في منتدى مبتعثين يعني فالتقل خير او لتسكت الطلاب هنا محتاجين الدعم النفسي والمعنوي وانت مدام انك لاتطيق العلم والغربة فما بالك بدخولك هنا النتدى لانة لامجال للمتذمرين هنا والمتشكيين هنا فقط للذذي يمتلك شجاعة وطموح يجب ان يتواجد ويشجع باقي الزملاء

    شكرا لك على هذا الرد ...

    اخوي محمد فلوريدا موضووع جميل جدااا
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.