احتفلوا واستانسوا ولا تخلون شيء في خطركم ...
اذا هنئناهم بعيدهم ما فيها شيء مثل ما يهنئوننا باعيادنا ولا داعي للتشدد اللي من جنبها
تحياتي ..
marry xmas every body :)
عرض للطباعة
احتفلوا واستانسوا ولا تخلون شيء في خطركم ...
اذا هنئناهم بعيدهم ما فيها شيء مثل ما يهنئوننا باعيادنا ولا داعي للتشدد اللي من جنبها
تحياتي ..
marry xmas every body :)
بالنسبة لي ..
غالبا ما اعتمد الفتاوى المبنية على اجتهادات العلماء فقط ، بدون أدلة داعمة لها..
للاسف الفتوى تخلو من ادلة صريحة متعلقة بالموضوع من القرآن والسنة ، ويفترض انهما اساس اي فتوى شرعية..
عموما ، شكرا على اجتهادك .
فلها وربك يحلها :)
فله في حدود المعقول
أولآ كلمة ساذج لايقولها شخص محترم ،،
ثانيآ كلمة فاتحين لكـ أبوابهم ــ لاتأتي من شخص عاقل ،، (هل فتحوا لكـ أبوابهم لسواد عينيكـ ؟)
هل أسكنوكـ بدون مقابل ؟ هل تدرس بدون مقابل ؟
لم يفتح لكـ الأبواب بعد الله إلا بلاد الحرمين بلاد الإسلام الذي يتكلم الموضوع في سياقه وأنت أسميته ساذج
ثالثآ الدين المعامله ؟ وهل يجب أن تحتفل بأعيادهم لكي تثبت أنكـ تتعامل معهم بشكل لائق ؟
بالعكس حفاضكـ على عقائدكـ وعاداتكـ هما مايجبرهم على إحترامكـ ــ وليس الإنجرار وراء كل مايفعلونه
رابعآ عندما يحتفلون على حد قولكـ بأعيادنا وأنا لا أعتقد ذلكـ بتاتآ لآن لي قرابة السنتين بأمريكا ولم أراهم يحتفلون بأعيادنا
ولكن دعنا نقول أنهم فعلآ يحتفلون معنا ،، هذا هو الشرف الكبير لهم أن يحتفلون بعيد الله ورسوله
ولكن أخبرني عزيزي ماهو الشرف الذي تناله عند إحتفالكـ بأعيادهم ؟
أخيرآ ياأخي إتق الله دائمآ وأعلم أنكـ ذاهبآ للعلم لاغيرهـ
أعتذر لكاتب الموضوع عن تدخلي للمره الثانيه في موضوعه ولكن عندما يقرأ شخص كلامآ مماثلآ لشخص مسلم من بلد الإسلام
فأقل مايمكننا فعله هو الرد على كلامه
جزيت خيرآ ياأخي
الله يوفقك للخير دائماوابدا لاكن الرجو الرد على سوالي لماذا لايهنووننا عند بدايه السنه الهجريه لاننا لانعني لهم شيئاء
سئل الوالد العلامة محمد بن صالح العثيمين رحمه الله: ما حكم تهنئة الكفّار بعيد (الكريسمس) ؟ وكيف نرد عليهم إذا هنؤنا به؟ وهل يجوز الذهاب إلى أماكن الحفلات التي يقيمونها بهذه المناسبة؟ وهل يأثم الإنسان إذا فعل شيئاً مما ذُكر بغير قصد؟ وإنما فعله إما مجاملة، أو حياءً، أو إحراجاً، أو غير ذلك من الأسباب؟ وهل يجوز التشبه بهم في ذلك؟ الجواب: تهنئة الكفار بعيد الكريسمس أو غيره من أعيادهم الدينية حرام بالاتفاق. كما نقل ذلك ابن القيم – رحمه الله – في كتابه "أحكام أهل الذمة" حيث قال: "وأما التهنئة بشعائر الكفر المختصة به فحرام بالاتفاق، مثل أن يهنئهم بأعيادهم وصومهم، فيقول: عيد مبارك عليك، أو تهنأ بهذا العيد ونحوه، فَهَذَا إِنْ سَلِمَ قَائِلُهُ مِنَ الكُفْرِ فَهُوَ مِنَ المُحَرَّمَاتِ. وَهُوَ بِمَنْـزِلَةِ أَنْ تُهَنِّئَهُ بِسُجُودِهِ لِلصَلِيبِ، بل ذلك أعظم إثماً عند الله، وأشد مقتاً من التهنئة بشرب الخمر وقتل النفس، وارتكاب الفرج الحرام ونحوه. وكثير ممن لا قدر للدين عنده يقع في ذلك، ولا يدري قبح ما فعل، فمن هنأ عبداً بمعصية، أو بدعة، أو كفر فقد تعرض لمقت الله وسخطه".
غفر الله لي ولكم ولوالدينا وجعل الله ملتقانا بالفردوس الاعلى
المصدر: http://www.mbt3th.us/vb/forum5/threa...#ixzz19BCnV9L4
حفاظاً على حقوق الكاتب نرجو عدم حذف المصدر مبتعث
بالنسبة للتأصيل .. فهذه قاعدة معروفة عند العلماء .. راجع (الموافقات للشاطبي)
أنا لم أقل أن الدين يتغير .. الحكم لا يتغير .. لكن تطبيق الحكم على الأشخاص يختلف ...
هناك أمثلة كثيرة ... منها إسقاط حد السرقة زمن عمر - رضي الله عنه - .. وذلك بسبب الحال الذي كان عليه الناس في ذلك الوقت .. مع بقاء حد السرقة بعد أن تغير الحال ..
الشاهد لا يعني تغير الفتوى تغير الحكم في أساسه .. مثلاً :
الصلاة فرض عين على كل مسلم .. لكن تسقط عن الصغير والمجنون ...
مسألتنا: تهنئة الكفار بأعيادهم (حرام) .. هذا الأصل لا نتختلف أنا وأنت عليه ..
لكن هناك أحوال .. شخص يرى أن ذلك فيه مصلحة معتبرة .. كتأليف قلوبهم .. معاملتهم بالحسنى ..
أنا لا أقول الإحتفال معهم .. فهناك فرق بين:
1- أعلم أن هذا يوم تحتفلون فيه .. وأتمنى لكم أطيب الأوقات.
2- كل عام وأنتم بخير ... وعيد ميلاد مجيد .. الخ
تلاحظ أن المثال الأول أظهر له أنني مستقل عنهم .. معتز بديني .. في ذات الوقت أرقق قلوبهم بالكلمة الطيبة ..
وفي المثال الثاني تجد مشاركة صريحة .. وهذا لا أقوله ولا أدعو له ...
ثم إنني لاأقول هذا الكلام للفاسد .. الذي لم يراعي حرمات دينه .. فأحلل له فعله .. أنا أقصد الكلام للعاقل .. الذي يحرص على أن يبرز دينه بأفضل صورة ..
لدينا خلط كبير بين التنظير والتطبيق .. الحياة لابد فيها من تعايش ..
أنا لا أتكلم عن شخص في السعودية بين أهله ويحتفل بالكرسميس .. هذا لاشخص لا يتنظر فتوى مني أو من غيري ..
أنا أتكلم عن شخص في بلاد الغربة .. ويريد أن يتعامل بالطريقة التي تجعل من أفعاله دلالة على دينه ..
كم من بلاد وصلها الإسلام فقط بالمعاملة .. المعاملة كانت مفتاح ...
تحياتي لك .. وشاكر لك غيرتك .. وربما تعلم مالا أعلمه .. فإن أصبت فمن الله، ون أخطأت فمني والشيطان ..