الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

هل يجوز الاحتفال بالكرسميس ؟؟؟

هل يجوز الاحتفال بالكرسميس ؟؟؟


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 4871 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية جوكـــر
    جوكـــر

    مبتعث جديد New Member

    جوكـــر الولايات المتحدة الأمريكية

    جوكـــر , ذكر. مبتعث جديد New Member. من السعودية , مبتعث فى الولايات المتحدة الأمريكية , تخصصى - , بجامعة محتار
    • محتار
    • -
    • ذكر
    • لوس انجلوس, كاليفورنيا
    • السعودية
    • Aug 2009
    المزيدl

    December 25th, 2010, 11:58 AM

    السؤال : ما حكم تهنئة النصارى في أعيادهم بكلمة : \" كل سنة وأنتم طيبون \" ، أي نتمنى أن يكونوا طيبين ، أي لا يؤذوننا في ديننا ، وليس بغرض تهنئتهم على شركهم ، كما أذيع عند بعض المشايخ ؟

    الجواب :
    الحمد لله
    المحذور في تهنئة النصارى في أعيادهم هو إظهار الفرحة لهم ، وإبداء المجاملة والموافقة على صنيعهم ، ولو كان في الظاهر دون الباطن .
    فالتحريم واردٌ فيمَن أظهر لهم أي شكل من أشكال المشاركة والموافقة ، كالهدية ، والتهنئة القولية ، والإجازة عن العمل ، وصنع الطعام ، والذهاب إلى أماكن الألعاب ونحوها من عادات العيد ، والنية المخالفة لظاهر اللفظ لا تنقل الحكم إلى الجواز ، فظاهر هذه الأعمال كافٍ في القول بالتحريم .
    ومعلوم أن أكثر الناس المتساهلين في هذه الأمور لا يقصدون مشاركة النصارى في شركهم ، وإنما يدفعهم إليها المجاملة حينا ، والحياء أحيانا أخرى ، ولكن المجاملة على الباطل لا تجوز ، بل الواجب إنكار المنكر والسعي في تغييره .
    قال شيخ الإسلام ابن تيمية في "مجموع الفتاوى" (2/488) :
    " لا يحل للمسلمين أن يتشبهوا بهم في شيء , مما يختص بأعيادهم , لا من طعام , ولا لباس ولا اغتسال , ولا إيقاد نيران , ولا تبطيل عادة من معيشة أو عبادة , وغير ذلك ، ولا يحل فعل وليمة , ولا الإهداء , ولا البيع بما يستعان به على ذلك لأجل ذلك ، ولا تمكين الصبيان ونحوهم من اللعب الذي في الأعياد ، ولا إظهار زينة .
    وبالجملة ليس لهم أن يخصوا أعيادهم بشيء من شعائرهم , بل يكون يوم عيدهم عند المسلمين كسائر الأيام لا يخصه المسلمون بشيء من خصائصهم . وأما إذا أصابه المسلمون قصدا , فقد كره ذلك طوائف من السلف والخلف . وأما تخصيصه بما تقدم ذكره فلا نزاع فيه بين العلماء . بل قد ذهب طائفة من العلماء إلى كفر من يفعل هذه الأمور , لما فيها من تعظيم شعائر الكفر , وقال طائفة منهم : من ذبح نطيحة يوم عيدهم فكأنما ذبح خنزيرا .
    وقال عبد الله بن عمرو بن العاص : من تأسى ببلاد الأعاجم , وصنع نيروزهم ومهرجانهم , وتشبه بهم حتى يموت , وهو كذلك , حشر معهم يوم القيامة .
    وقد شرط عليهم أمير المومنين عمر بن الخطاب والصحابة وسائر أئمة المسلمين أن لا يظهروا أعيادهم في دار [بلاد] المسلمين , وإنما يعملونها سرا في مساكنهم .
    وقد قال غير واحد من السلف في قوله تعالى : ( والذين لا يشهدون الزور ) قالوا : أعياد الكفار , فإذا كان هذا في شهودها من غير فعل , فكيف بالأفعال التي هي من خصائصها . وقد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم في المسند والسنن أنه قال : ( من تشبه بقوم فهو منهم ) وفي لفظ : ( ليس منا من تشبه بغيرنا ) . وهو حديث جيد . فإذا كان هذا في التشبه بهم , وإن كان من العادات , فكيف التشبه بهم فيما هو أبلغ من ذلك ؟ , وقد كره جمهور الأئمة - إما كراهة تحريم , أو كراهة تنزيه - أكل ما ذبحوه لأعيادهم وقرابينهم ، إدخالا له فيما أهل به لغير الله , وما ذبح على النصب , وكذلك نهوا عن معاونتهم على أعيادهم بإهداء أو مبايعة , وقالوا : إنه لا يحل للمسلمين أن يبيعوا للنصارى شيئا من مصلحة عيدهم , لا لحما , ولا دما , ولا ثوبا , ولا يعارون دابة , ولا يعاونون على شيء من دينهم ; لأن ذلك من تعظيم شركهم , وعونهم على كفرهم ، وينبغي للسلاطين أن ينهوا المسلمين عن ذلك ؛ لأن الله تعالى يقول : ( وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان ) ، ثم إن المسلم لا يحل له أن يعينهم على شرب الخمور بعصرها , أو نحو ذلك ، فكيف على ما هو من شعائر الكفر ؟! وإذا كان لا يحل له أن يعينهم هو ، فكيف إذا كان هو الفاعل لذلك ؟! " انتهى.




    هل يجوز للمسلم أن يأكل من الأطعمة التي أعدها أهل الكتاب أو المشركون في أيام عيدهم أو يقبل عطية منهم لأجل عيدهم ؟.

    الحمد لله
    لا يجوز للمسلم أن يأكل مما يصنعه اليهود أو النصارى أو المشركون من الأطعمة لأعيادهم ، ولا يجوز أيضاً للمسلم أن يقبل منهم هدية من أجل عيدهم ، لما في ذلك من تكريمهم والتعاون معهم في إظهار شعائرهم وترويج بدعهم ومشاركتهم السرور أيام أعيادهم ، وقد يجرّ ذلك إلى اتخاذ أعيادهم أعياداً لنا ، أو إلى تبادل الدعوات إلى تناول الأطعمة أو الهدايا في أعيادنا وأعيادهم في الأقل ، وهذا من الفتن والابتداع في الدين ، وقد ثبت عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنه قال : ( من أحدث في أمرنا ما ليس منه فهو رد ) كما لا يجوز أن يهدى إليهم شيء من أجل عيدهم .
  2. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Dr.MoDy...}
    طارح السؤال وعارف الجواب ..

    واخذناها من الابتدائية عيدميلاد حرام - عيدالام حرام - عيدالشجره حرام ..

    الذكرى تنفع المؤمنين يآأخي (( إتق الله ))
    شكرآ لكـ ياصاحب الموضوع ،، وجزاكـ الله ألف خير وجمعنا بكـ في جنات النعيم
    7 "
  3. هناك مسألة مهمة ..

    التفريق بين حالة القوة وحالة الضعف .. لكل حالة الفتوى المناسبة لها ..

    الصورة الأولى:
    إنسان مسلم في بلد المسلمين، ويتعامل مع المسلمين، وأراد أن يحتفل بالكرسميس .. !

    الصورة الثانية:
    إنسان مسلم، في بلد المسلمين، ويتعامل مع غير المسلمين، وأراد أن يهنئهم بالكرسميس .. !

    الصورة الثالثة:
    إنسان مسلم، في بلاد غير المسلمين (الكفار)، ويعيش بينهم، وأراد أن يهنئهم بالكرسميس .. !

    وهناك صور كثيرة لكن هذه الأبرز، نلحظ أن أي عاقل سيفرق بين تلك الأحوال!

    قاعدة: الفتوى تتغير بحسب الزمان والمكان والأحوال والأشخاص ..

    فكل حالة تختلف، فمثلاً رجل في الغربة والتقى بجاره ... أو العائلة التي معهم .. فهنأهم لكن لم يحتفل معهم بل خرج لمكان آخر ... انظر الأثر المترتب على فعلك ..
    القصد عدم إثارة ما يدعوا للكراهية (فأنت ضيف) .. ويلزمك أن تدعوهم بالكلمة الطيبة والمعاملة الحسنة .. لكن مع المحافظة على دينك ...
    حاول قدر الإمكان أن تكون أنت المبادر لإظهار دينك بالصورة المشرقة...
    تصوروا لو أنني في عيدهم خرجت متجهم الوجه .. ثم قلت لهم إنني لا أحتفل معكم لأن ديني يحرم ذلك .. لاحظ مقياس النظرة السلبية التي سيكونها هؤلاء عنك .. التفكير بالمصالح والمفاسد ..
    ثم إنهم إذا جاء عيدنا تراهم يهنأوننا .. فمن غير الللائق ألا أبادلهم ذلك ..

    الدين المعاملة ..


    - هذا كلام عقلي فكل منا لديه عقل يوازن الأمور، تطبيق الفتوى دون اعتبار الظروف والأحوال نوع من الجهل، (واستفتي قلبك وإن أفتاك الناس وأفتوك)، اعملوا عقولكم وأظهروا دينكم بصورته الحقيقية، (لعلكم تعقلون)، (لعلكم تتفكرون).
    7 "
  4. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة asp2asp
    هناك مسألة مهمة ..

    التفريق بين حالة القوة وحالة الضعف .. لكل حالة الفتوى المناسبة لها ..

    الصورة الأولى:
    إنسان مسلم في بلد المسلمين، ويتعامل مع المسلمين، وأراد أن يحتفل بالكرسميس .. !

    الصورة الثانية:
    إنسان مسلم، في بلد المسلمين، ويتعامل مع غير المسلمين، وأراد أن يهنئهم بالكرسميس .. !

    الصورة الثالثة:
    إنسان مسلم، في بلاد غير المسلمين (الكفار)، ويعيش بينهم، وأراد أن يهنئهم بالكرسميس .. !

    وهناك صور كثيرة لكن هذه الأبرز، نلحظ أن أي عاقل سيفرق بين تلك الأحوال!

    قاعدة: الفتوى تتغير بحسب الزمان والمكان والأحوال والأشخاص ..

    فكل حالة تختلف، فمثلاً رجل في الغربة والتقى بجاره ... أو العائلة التي معهم .. فهنأهم لكن لم يحتفل معهم بل خرج لمكان آخر ... انظر الأثر المترتب على فعلك ..
    القصد عدم إثارة ما يدعوا للكراهية (فأنت ضيف) .. ويلزمك أن تدعوهم بالكلمة الطيبة والمعاملة الحسنة .. لكن مع المحافظة على دينك ...
    حاول قدر الإمكان أن تكون أنت المبادر لإظهار دينك بالصورة المشرقة...
    تصوروا لو أنني في عيدهم خرجت متجهم الوجه .. ثم قلت لهم إنني لا أحتفل معكم لأن ديني يحرم ذلك .. لاحظ مقياس النظرة السلبية التي سيكونها هؤلاء عنك .. التفكير بالمصالح والمفاسد ..
    ثم إنهم إذا جاء عيدنا تراهم يهنأوننا .. فمن غير الللائق ألا أبادلهم ذلك ..

    الدين المعاملة ..

    - هذا كلام عقلي فكل منا لديه عقل يوازن الأمور، تطبيق الفتوى دون اعتبار الظروف والأحوال نوع من الجهل، (واستفتي قلبك وإن أفتاك الناس وأفتوك)، اعملوا عقولكم وأظهروا دينكم بصورته الحقيقية، (لعلكم تعقلون)، (لعلكم تتفكرون).

    7 "
  5. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة asp2asp
    هناك مسألة مهمة ..

    التفريق بين حالة القوة وحالة الضعف .. لكل حالة الفتوى المناسبة لها ..

    الصورة الأولى:
    إنسان مسلم في بلد المسلمين، ويتعامل مع المسلمين، وأراد أن يحتفل بالكرسميس .. !

    الصورة الثانية:
    إنسان مسلم، في بلد المسلمين، ويتعامل مع غير المسلمين، وأراد أن يهنئهم بالكرسميس .. !

    الصورة الثالثة:
    إنسان مسلم، في بلاد غير المسلمين (الكفار)، ويعيش بينهم، وأراد أن يهنئهم بالكرسميس .. !

    وهناك صور كثيرة لكن هذه الأبرز، نلحظ أن أي عاقل سيفرق بين تلك الأحوال!

    قاعدة: الفتوى تتغير بحسب الزمان والمكان والأحوال والأشخاص ..

    فكل حالة تختلف، فمثلاً رجل في الغربة والتقى بجاره ... أو العائلة التي معهم .. فهنأهم لكن لم يحتفل معهم بل خرج لمكان آخر ... انظر الأثر المترتب على فعلك ..
    القصد عدم إثارة ما يدعوا للكراهية (فأنت ضيف) .. ويلزمك أن تدعوهم بالكلمة الطيبة والمعاملة الحسنة .. لكن مع المحافظة على دينك ...
    حاول قدر الإمكان أن تكون أنت المبادر لإظهار دينك بالصورة المشرقة...
    تصوروا لو أنني في عيدهم خرجت متجهم الوجه .. ثم قلت لهم إنني لا أحتفل معكم لأن ديني يحرم ذلك .. لاحظ مقياس النظرة السلبية التي سيكونها هؤلاء عنك .. التفكير بالمصالح والمفاسد ..
    ثم إنهم إذا جاء عيدنا تراهم يهنأوننا .. فمن غير الللائق ألا أبادلهم ذلك ..

    الدين المعاملة ..


    - هذا كلام عقلي فكل منا لديه عقل يوازن الأمور، تطبيق الفتوى دون اعتبار الظروف والأحوال نوع من الجهل، (واستفتي قلبك وإن أفتاك الناس وأفتوك)، اعملوا عقولكم وأظهروا دينكم بصورته الحقيقية، (لعلكم تعقلون)، (لعلكم تتفكرون).


    حبيبنا الدين لايختلف باختلاف الزمان او المكان او الاشخاص .

    والتأصيل الذي اتيت به في الرد ماهو مصدرك فيه او قياس عقلي أيضاً ؟؟

    الدين لايتغير ولايقاس بالعقل او يختلف ويتغير ..

    وليس معنى كلامي على قياسك ان تخرج لعائلتك متجهم الوجه !!

    مشكلة من يفهم الدين فهم خاطئ , تستطيع ان تظهر بالمظهر اللائق والحسن وان لا تشاركهم في احتفالهم الديني .

    لايوجد اي تعارض بين الاثنين , او احببت ان تظهر الاختلاف بين الحالتين حتى نتفق كلنا معك على الاحتفال معهم ؟

    سبحان الله بعض الشباب يرى ان الدعوة والاثر الطيب عن الاسلام لا يترتب الا في الحالات التي لاتجوز كالمثال هنا في الاحتفال مايجوز ولكن ان شاركنا انظر الى الاثر الطيب !!

    وقس على ذلك اي احتفال فيه تعارض مع الدين ستجد هذا القياس .

    ولكن تجد هذا الشخص - ايا كان - في الايام العادية مايرجع البيت الا وهو سكران وتلقى غرفته من اوصخ الغرف في البيت وتلقاه يدخن في البيت بعض الاحيان واذا أكل عفس المطبخ عفس ولايغسل الصحون , ومايرى ان في هذه اثر طيب او سيء !!!

    الله يصلح الحال بس و يهدي الجميع .
    7 "
  6. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Dr.MoDy...}
    طارح السؤال وعارف الجواب ..

    واخذناها من الابتدائية عيدميلاد حرام - عيدالام حرام - عيدالشجره حرام ..
    احنا نعرف ان عيد الشجرة حرام والكرسمس حرام .......... لكن والله ما ادري عن مجاملتهم وتهنئتهم واخذ الهدايا منهم انها حرام
    7 "
  7. وش هل موضوع الساذج ذه احمد ربك انة فاتحين لك الابواب انك تدرس عندهم يعني للحين في راااسكم اتشوهون صورة الاسلام
    ياخي الدين دين المعاملة طيب هذا اهم في عيد الفطر او الاصحى يهنونا
    هل هذا حراااااااااااااااام اقول الله يهديك بس
    اجل اذا ماتبي تتاقلم لا تروح طيب امريكا او خليك في بلدك احسن لك
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.