مبتعث جديد New Member
الولايات المتحدة الأمريكية
ذيبان- , ذكر. مبتعث جديد New Member. من السعودية
, مبتعث فى الولايات المتحدة الأمريكية
, تخصصى طب
, بجامعة university of southern indiana
- university of southern indiana
- طب
- ذكر
- Evansville, لرياض
- السعودية
- Jul 2010
المزيدl December 27th, 2010, 06:18 AM
December 27th, 2010, 06:18 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
اخواني اخواتي المبنعثين فية امر عظيم قد تهاونتنا فية وغيري الا وهوووو الحضور الى الاعياد اهل الغرب في الكنايس او اي مكن وتهنئتهم .
لاني مرية بها وكانت مواقف غريبة جدا انا طالب مستجد غي معهد يهتم بالدعوة مع تعليم اللغة والي يقهر ان اخوياي السعوديين الله يهديهم يقولون عادي انت على نياتك ( مسوي يفتي
) وانت منها تتعلم اللغة (وش اللغة الي بأتعلمها في كنيسة ) ويقولون هذا من الاحترام الاديان (ليش انا سبيتهم )وكلها من تحت راس المديرة العجووووز والاي يقهر ان واحد من خوياي يوم كان بينقل راحلها وقال شكرا على مساعدتك لي تدرون وش قالت قالت هذا عشان عيسى علية السلام( وتقولها بقوة وجه) وقالت عيسى يحبك (طيب وانا احبة علية السلام ما جبتي شيء جديد) والله انه امر خطير انا مبتعث لكي اتعلم واستفيد واجيب الشهادة وارفع راس اهلي بي ان شاء الله واستفيد من ذي الغربة ولا رايح اتنصر عندهم المهم ما ابي اطول عليكم واترككم مع الفتوى لشيخ رحمة الله بن عثمين
وان كنتوووو مخطء فرجوووو ان تنصحوني وان كونوووو على صواب فهذا من الله
بسم الله الرحمن الرحيم فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته... وبعد:
ما حكم تهنئة الكفار بعيد الكريسمس وعيد رأس السنة الميلادية لأنهم يعملون معنا؟
وكيف نرد عليهم إذا حيونا بها؟
وهل يجوز الذهاب إلى أماكن الحفلات التي يقيمونها بهذه المناسبة؟
وهل يأثم الإنسان إذا فعل شيئًا مما ذكر بغير قصد وإنما فعله إما مجاملة أو حياء أو إحراجًا أو غير ذلك من الأسباب؟
وهل يجوز التشبه بهم في ذلك؟
أفتونا مأجورين.
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حكم تهنئة الكفار
تهنئة الكفار بعيد الكريسمس أو غيره من أعيادهم الدينية حرام بالاتفاق، كما نقل ذلك ابن القيم رحمه الله في كتابه أحكام أهل الذمة، حيث قال: "وأما التهنئة بشعائر الكفر المختصة به فحرام بالاتفاق مثل أن يهنئهم بأعيادهم وصومهم فيقول: "عيد مبارك عليك، أو تهنأ بهذا العيد ونحوه، فهذا إن سلم قائله من الكفر هو من المحرمات وهو بمنزلة أن يهنئه بسجوده للصليب، بل ذلك أعظم إثمًا عند الله وأشد مقتًا من التهنئة بشرب الخمر وقتل النفس وارتكاب الحرام ونحوه، وكثير ممن لا قدر للدين عنده يقع في ذلك ولا يدري قبح ما فعل، فمن هنأ عبدًا بمعصية أو بدعة أو كفر فقد تعرض لمقت الله وسخطه".
انتهى كلامه رحمه الله.
تهنئتهم إقرارهم
وإنما كانت تهنئة الكفار بأعيادهم حرامًا وبهذه المثابة التي ذكرها ابن القيم لأن فيها إقرارًا لما هم عليه من شعائر الكفر ورضى به لهم، وإن كان هو لا يرضى بهذا الكفر لنفسه لكن يحرم على المسلم أن يرضى بشعائر الكفر أو يهنئ بها غيره، لأن الله تعالى لا يرضى بذلك كما قال الله تعالى: {إِن تَكْفُرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنكُمْ وَلَا يَرْضَى لِعِبَادِهِ الْكُفْرَ وَإِن تَشْكُرُوا يَرْضَهُ لَكُمْ} [الزمر: 7]
وقال الله تعالى: {الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِيناً} [المائدة: 3]
وتهنئتهم بذلك حرام سواء كانوا مشاركين للشخص في العلم أم لا.
وإذا هنؤونا بأعيادهم فإننا لا نجيبهم على ذلك، لأنها ليست بأعياد لنا ولأنها أعياد لا يرضاها الله تعالى لأنها إما مبتدعة في دينهم وإما مشروعة ولكن نسخت بدين الإسلام الذي بعث الله به محمدًا، إلى جميع الخلق وقال فيه: {وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِيناً فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ} [آل عمران: 85]
إجابة دعوتهم
وإجابة المسلم دعوتهم بهذه المناسبة حرام، لأن هذا أعظم من تهنئتهم بها لما في ذلك من مشاركتهم فيها، وكذلك يحرم على المسلمين التشبه بالكفار بإقامة الحفلات بهذه المناسبة أو تبادل أو توزيع الهدايا أو توزيع الحلوى أو أطباق الطعام أو تعطيل الأعمال ونحو ذلك لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «من تشبه بقوم فهو منهم».
قال شيخ الإسلام ابن تيمية في كتابه: "اقتضاء الطريق المستقيم مخالفة أصحاب الجحيم" مشابهتهم في بعض أعيادهم توجب سرور قلوبهم بما هم عليه من الباطل وربما أطمعهم ذلك في انتهاز الفرص واستذلال الضعفاء" انتهى كلامه.
لا للمداهنة
ومن فعل شيئًا من ذلك فهو آثم سواء فعله مجاملة أو توددًا أو حياء أو لغير ذلك من الأسباب، لأنه من المداهنة في دين الله، ومن أسباب تقوية نفوس الكفار وفخرهم بدينهم، والله المسئول أن يعز المسلمين بدينهم ويرزقهم الثبات عليه وينصرهم على أعدائهم إنه قوي عزيز.
والحمدلله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
كتبه محمد بن صالح العثيمين رحمه الله
موقع وذكر الإسلامي --------------- موقع طريق التوبة www.twbh.com أقول قبل يومين نزلت فتوى والله مني فاكر من مين بالضبط لكن من واحد في هيئة كبار العلماء..
وتقول إنه يجوز إنك تلبي الدعوات الغرب..
محد قالك تنصر..ولا احد اكفر.. لكن مشي معاهم.. ولاتحرم شي بكيفك.. والظروف تختلف من مكان لمكان..
يعني مثلا لما بتسوي إنك إرهابي في أمريكا ، مثلا يعني ماراح تتراقب من الإف بي آي ..؟؟
ياخي ايش ام التشدد والتنطع اللي انتم فيه.. ياخي كل شي حرام..؟؟ باقي تقولي حرام انام..!!
عيب ياخي والله شوهتم صورة الإسلام.. والإسلام دين مناسب لكل زمان ومكان..
ودين وسطي متسامح..
ماتدري إنه جيران الرسول كان منهم يهود..؟؟ وكان يزاورهم وقت المرض..!!
ياخي اقتدي بالرسول..عليه الصلاة والسلام..
الله يسامحك بس.. ناوي تنكب الطلاب هناك لو سووا إنهم إرهابيين..!! إنت رايح عالم غير عالمك لازم تتقي شرهم شوي..
( إنما الأعمال بالنيات ، و إنما لكل امرئ مانوى ) يعني مو في نيتك الإحتفال أو تعظيم دينهم أو الإعتراف بخزعبلاتهم..لكن تمشية لأمورك..
ومو عيب ولا حرام لو بينا لهم قد إيش ديننا يحتم علينا الأخلاق والإحترام.. والرسول عليه الصلاة والسلام أوصى بمكارم الأأخلاق..
رح الله يوفقك وييسر لك أمورك
broken_ice_3 December 27th, 2010, 06:29 AM
7 " Broken_Ice_3 > يـآخيُ آلآدميُ مــآ جــآب شيُ من عندهـ عشــآن تكلمه بالطريقةة هذيُ ..؟ وبعدين مين إنت عشــآن تقول لآ
مو حرآم وتمشيُ آمورك بس ؟ يـآخيُ إنتبه ترآ بعض الاشيـآء تقول إنهـآ تمشيةة آمور وآخرتهـآ تخرجك من الملةة ..
ع العموم آنـآ مـآ رآح آفتيُ وآقول إيوه حرآم ولآ حلآل إذآ إنت مو مصدق دور فيُ النت فيُ الموآقع آلدينيةة وشوف بعينك ، إلا إذآ تحلل
بمزآجك هذآ كلآم ثــآنيُ ،،،، شــكـــرآ لـ صـــــآحب الموضوع
مـــرو1ن December 27th, 2010, 07:18 AM
7 " صاحب الموضوع ..
الله يعينك ،. ع بعض الناس اللي يجيك منبرش و ما يدري وش السالفه ..
شف وانا اخوك هي دعتكم للكنيسه .. عادي رح معها بس قل لها بمقابل انك تروحي معي للمسجد » طبعا النساء ..
وص احد الاخوات بالمسجد انها تدعوها للاسلام و ديين الاسلام دين حق يميل له قلب الانسان العاقل ،،
و ما يدريك لعل الله يهديها و يشرح قلبها للاسلام ..
اتمنى تسوي اللي قلت لك عليه ..
والله ولي التوفيق والقادر عليه .. موفق اخوي ..
Nice touch December 27th, 2010, 07:29 AM
7 " السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
معليش على الرد متأخر قال الله (كنتم خير امة اخرجت الى الناس تامرون بالمعروف وتنهون عن المنكر...)
انا اسف ان كنتنا اخطئت في شيئ وبارك الله فيك على ردك الجميل ياليت من الاخ الا يفتي بشئ انا وضعت هذي الفتوى من اراد ان ينتفع بها ومن لا يرد فلا
وهذا مجرد نصح
اخوي وحبيبي PROKEN بعض الكلام الي ما لها مرجع لا يحمد عقباه وان بعض الكلام لو يسكت صاحبة لكان خير له
وكل هذا عشانك قريت بدايت الموضوع وقريت كلمة حرام وبدت ريحتك تطلع حتى اني ماقدرت ادخل المنتدى من الريحة
وعلق الابتوب هههههههههههه
المهم اخوي حبيبي الموضوع ماجبته من راسي ومئة في المئة انك ماقريت فتوى الشيخ ابن عثمين رحمة الله
ودل على ذاك انك قلت قراءت فتوى لاحد كبار العلماء
وثانية السالفة انها كانت تدعونا الى الكنيسة وانا مخير بين ان اروح ولا لا ويفعلون امور غيرها
وفي هذا فيها اجابة لدعوتهم
وثالثا انا لا افتي كما فعلت سماحة فضيلتكم
وانا اتكلم بالسبة للمعهد الي انا فيه وانت ما تدري وش الطبخه اصلا وتحتج بالدين الوسطية وبعض الاشخاص يبون كل شيء حلال ما يبون كلمة حرام تلحقكم في امريكا
والله انك عجيب تتكلم عن الرسول القدوة وانت لم تقتدية في اسلوب النصح او احترام وجهت نظر الاخرين
تذكرني بواحد معي في الفصل كان نفس نوعيتك ويمكن افضل كان كل شيء عنده حلال ويحتج بالدين الوسطية والسماحة ولله المستعان والله يهدية
المهم بارك الله فيك ارجووو قبل ان تحكم على الاخرين ان تقراء الفتوى او ان تبحث عنها
وانا ما ارت الا ان انصح
وشكرا على ردود اخواني وانا شاء الله بدعية الى المسجد وبارك الله فيك اخوي وحبيب مروووان وNICE TOUCH
وانا اسف والله يوفقك ويرشدني ويرشدك واخواني واخواتي المسلمين الى طريق الحق
ذيبان- December 27th, 2010, 03:20 PM
7 " 
LinkBack URL
About LinkBacks
December 27th, 2010, 06:18 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.اخواني اخواتي المبنعثين فية امر عظيم قد تهاونتنا فية وغيري الا وهوووو الحضور الى الاعياد اهل الغرب في الكنايس او اي مكن وتهنئتهم .
لاني مرية بها وكانت مواقف غريبة جدا انا طالب مستجد غي معهد يهتم بالدعوة مع تعليم اللغة والي يقهر ان اخوياي السعوديين الله يهديهم يقولون عادي انت على نياتك ( مسوي يفتي
وان كنتوووو مخطء فرجوووو ان تنصحوني وان كونوووو على صواب فهذا من الله
فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته... وبعد:
ما حكم تهنئة الكفار بعيد الكريسمس وعيد رأس السنة الميلادية لأنهم يعملون معنا؟
وكيف نرد عليهم إذا حيونا بها؟
وهل يجوز الذهاب إلى أماكن الحفلات التي يقيمونها بهذه المناسبة؟
وهل يأثم الإنسان إذا فعل شيئًا مما ذكر بغير قصد وإنما فعله إما مجاملة أو حياء أو إحراجًا أو غير ذلك من الأسباب؟
وهل يجوز التشبه بهم في ذلك؟
أفتونا مأجورين.
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حكم تهنئة الكفار
تهنئة الكفار بعيد الكريسمس أو غيره من أعيادهم الدينية حرام بالاتفاق، كما نقل ذلك ابن القيم رحمه الله في كتابه أحكام أهل الذمة، حيث قال: "وأما التهنئة بشعائر الكفر المختصة به فحرام بالاتفاق مثل أن يهنئهم بأعيادهم وصومهم فيقول: "عيد مبارك عليك، أو تهنأ بهذا العيد ونحوه، فهذا إن سلم قائله من الكفر هو من المحرمات وهو بمنزلة أن يهنئه بسجوده للصليب، بل ذلك أعظم إثمًا عند الله وأشد مقتًا من التهنئة بشرب الخمر وقتل النفس وارتكاب الحرام ونحوه، وكثير ممن لا قدر للدين عنده يقع في ذلك ولا يدري قبح ما فعل، فمن هنأ عبدًا بمعصية أو بدعة أو كفر فقد تعرض لمقت الله وسخطه".
انتهى كلامه رحمه الله.
تهنئتهم إقرارهم
وإنما كانت تهنئة الكفار بأعيادهم حرامًا وبهذه المثابة التي ذكرها ابن القيم لأن فيها إقرارًا لما هم عليه من شعائر الكفر ورضى به لهم، وإن كان هو لا يرضى بهذا الكفر لنفسه لكن يحرم على المسلم أن يرضى بشعائر الكفر أو يهنئ بها غيره، لأن الله تعالى لا يرضى بذلك كما قال الله تعالى: {إِن تَكْفُرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنكُمْ وَلَا يَرْضَى لِعِبَادِهِ الْكُفْرَ وَإِن تَشْكُرُوا يَرْضَهُ لَكُمْ} [الزمر: 7]
وقال الله تعالى: {الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِيناً} [المائدة: 3]
وتهنئتهم بذلك حرام سواء كانوا مشاركين للشخص في العلم أم لا.
وإذا هنؤونا بأعيادهم فإننا لا نجيبهم على ذلك، لأنها ليست بأعياد لنا ولأنها أعياد لا يرضاها الله تعالى لأنها إما مبتدعة في دينهم وإما مشروعة ولكن نسخت بدين الإسلام الذي بعث الله به محمدًا، إلى جميع الخلق وقال فيه: {وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِيناً فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ} [آل عمران: 85]
إجابة دعوتهم
وإجابة المسلم دعوتهم بهذه المناسبة حرام، لأن هذا أعظم من تهنئتهم بها لما في ذلك من مشاركتهم فيها، وكذلك يحرم على المسلمين التشبه بالكفار بإقامة الحفلات بهذه المناسبة أو تبادل أو توزيع الهدايا أو توزيع الحلوى أو أطباق الطعام أو تعطيل الأعمال ونحو ذلك لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «من تشبه بقوم فهو منهم».
قال شيخ الإسلام ابن تيمية في كتابه: "اقتضاء الطريق المستقيم مخالفة أصحاب الجحيم" مشابهتهم في بعض أعيادهم توجب سرور قلوبهم بما هم عليه من الباطل وربما أطمعهم ذلك في انتهاز الفرص واستذلال الضعفاء" انتهى كلامه.
لا للمداهنة
ومن فعل شيئًا من ذلك فهو آثم سواء فعله مجاملة أو توددًا أو حياء أو لغير ذلك من الأسباب، لأنه من المداهنة في دين الله، ومن أسباب تقوية نفوس الكفار وفخرهم بدينهم، والله المسئول أن يعز المسلمين بدينهم ويرزقهم الثبات عليه وينصرهم على أعدائهم إنه قوي عزيز.
والحمدلله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
كتبه محمد بن صالح العثيمين رحمه الله
موقع وذكر الإسلامي
---------------
موقع طريق التوبة
www.twbh.com