مبتعث جديد New Member
الولايات المتحدة الأمريكية
MOUSAB , ذكر. مبتعث جديد New Member. من الولايات المتحدة الأمريكية
, مبتعث فى الولايات المتحدة الأمريكية
, تخصصى NOT YET
, بجامعة NOT YET
- IRVINE, CA
- الولايات المتحدة الأمريكية
- Mar 2011
المزيدl April 23rd, 2011, 10:57 PM
April 23rd, 2011, 10:57 PM
نصيحة للمبتعثين
يفتح المحامي الأميركي توماس نيسلون أعيننا على قضية خطيرة يمكن أن تشكل خطراً داهماً على المبتعثين السعوديين والمسلمين في شكل عام في الولايات المتحدة. وفي مقال له – انصح بقراءته – نشره موقع اسلام ديلي تطرق نيسلون الى قضايا لأشخاص تعاملوا «بحسن نية» مع مكتب التحقيقات الفيديرالي الأميركي وتضرروا من ذلك حيث استخدمت كل أقوالهم وتواصلهم ضدهم. وركز نيسلون وهو محامٍ مسلم ناشط في قضايا «مكافحة الإرهاب»، على قضية محمد عثمان محمود وهو شاب أميركي من اصل صومالي عمره 19 عاماً، قام مكتب التحقيقات الفيديرالي بتضليله لستة اشهر، بل وفّر له مسكناً ومبلغاً من المال وقنبلة مزيفة، ليقوم بعمل إرهابي! لماذا؟ يجيب المحامي في مقاله: «وذلك لمجرد خلق حدث في عناوين الأخبار يثير صدى واسعاً»، وكان من نتائج ذلك قيام مجهولين بتفجير المسجد الذي يصلّي فيه الشاب الصومالي.
والرابط الذي أركز عليه، ان هناك عدداً كبيراً من المبتعثين في الولايات المتحدة، معظمهم من صغار السن وقليلي الخبرة والتجربة، خصوصاً في التعامل مع أجهزة رسمية.
هنا ينصح المحامي بالصمت، وأنقل ما قال: «ونصيحتي القانونية لأي مسلم تتصل به الأجهزة الأمنية (وليس مكتب التحقيقات الفيديرالي فقط) هي أن يرفض بلباقة الدخول في أي حوار أو استجواب إلا بحضور محام يمثله. وهذا حق يكفله الدستور الأميركي، ويجب أن نمارس هذا الحق».
ويضيف: «ان جمعية المحامين الوطنيين أصدرت أخيراً كتيباً بعنوان «من حقك أن تبقى صامتاً – دليلك «لمعرفة حقوقك في مواجهة الأجهزة المعنية بإنفاذ القانون».
يجيب هذا الكتيب عن أسئلة تهم كل عربي مسلم في الولايات المتحدة، كيف تتصرف إذا طرقت الشرطة بابك؟ يقدم المحامي جملة من النصائح الضرورية للسلامة وحتى لا تقع في فخ جهاز أمني، إذ أصبح إثبات وجود الإرهاب ومكافحته في الولايات المتحدة الهاجس الأول، ويحذر المحامي الجالية المسلمة المستهدفة بقوله: «ان أي شيء تقوله، بصرف النظر عما إذا كان يبدو خطيراً أو غير مهم، يمكن أن يستخدم ضدك أو ضد أشخاص آخرين في المستقبل. الكذب على العميل الفيديرالي أو تضليله جريمة يعاقب عليها القانون. وكلما أكثرت من الكلام أتيحت فرصة أكبر للأجهزة الأمنية الفيديرالية في أن تجد خطأً ما في ما قلته (حتى لو قلته عن غير قصد) ويصرون بعد ذلك على اتهامك بالكذب على موظف فيديرالي».
ويستثني من الأجهزة الرسمية الأميركية دائرة الهجرة التي يجب التعامل معها بشفافية؟
أعتقد أننا معنيون بهذا ...
[/COLOR][/COLOR][/COLOR]
على الرغم انه مكرر ولكن قد يكون هناك من لا يعلم يعطيك الف عافيه
مدري وش السالفه !! April 23rd, 2011, 11:10 PM
7 " لا والله انا اول مرة اقرا الكلام المهم هذا الي يمس كل طالب سعودي عربي مسلم يقيم في الولايات المتحدة . . .
الله يجزاك الف خير اخوي على هالنقل الجميل .. الله يحفظنا جميع من كل مكرووهـ
..
عبدالرحمن العمري April 24th, 2011, 12:40 AM
7 " موضوع تشكر عليه اخوي
والله يعطيك العافيه والله يحمي كل سعودي ومسلم مغترب
مآيهاب April 24th, 2011, 03:40 AM
7 "
April 23rd, 2011, 10:57 PM
يفتح المحامي الأميركي توماس نيسلون أعيننا على قضية خطيرة يمكن أن تشكل خطراً داهماً على المبتعثين السعوديين والمسلمين في شكل عام في الولايات المتحدة. وفي مقال له – انصح بقراءته – نشره موقع اسلام ديلي تطرق نيسلون الى قضايا لأشخاص تعاملوا «بحسن نية» مع مكتب التحقيقات الفيديرالي الأميركي وتضرروا من ذلك حيث استخدمت كل أقوالهم وتواصلهم ضدهم. وركز نيسلون وهو محامٍ مسلم ناشط في قضايا «مكافحة الإرهاب»، على قضية محمد عثمان محمود وهو شاب أميركي من اصل صومالي عمره 19 عاماً، قام مكتب التحقيقات الفيديرالي بتضليله لستة اشهر، بل وفّر له مسكناً ومبلغاً من المال وقنبلة مزيفة، ليقوم بعمل إرهابي! لماذا؟ يجيب المحامي في مقاله: «وذلك لمجرد خلق حدث في عناوين الأخبار يثير صدى واسعاً»، وكان من نتائج ذلك قيام مجهولين بتفجير المسجد الذي يصلّي فيه الشاب الصومالي.
والرابط الذي أركز عليه، ان هناك عدداً كبيراً من المبتعثين في الولايات المتحدة، معظمهم من صغار السن وقليلي الخبرة والتجربة، خصوصاً في التعامل مع أجهزة رسمية.
هنا ينصح المحامي بالصمت، وأنقل ما قال: «ونصيحتي القانونية لأي مسلم تتصل به الأجهزة الأمنية (وليس مكتب التحقيقات الفيديرالي فقط) هي أن يرفض بلباقة الدخول في أي حوار أو استجواب إلا بحضور محام يمثله. وهذا حق يكفله الدستور الأميركي، ويجب أن نمارس هذا الحق».
ويضيف: «ان جمعية المحامين الوطنيين أصدرت أخيراً كتيباً بعنوان «من حقك أن تبقى صامتاً – دليلك «لمعرفة حقوقك في مواجهة الأجهزة المعنية بإنفاذ القانون».
يجيب هذا الكتيب عن أسئلة تهم كل عربي مسلم في الولايات المتحدة، كيف تتصرف إذا طرقت الشرطة بابك؟ يقدم المحامي جملة من النصائح الضرورية للسلامة وحتى لا تقع في فخ جهاز أمني، إذ أصبح إثبات وجود الإرهاب ومكافحته في الولايات المتحدة الهاجس الأول، ويحذر المحامي الجالية المسلمة المستهدفة بقوله: «ان أي شيء تقوله، بصرف النظر عما إذا كان يبدو خطيراً أو غير مهم، يمكن أن يستخدم ضدك أو ضد أشخاص آخرين في المستقبل. الكذب على العميل الفيديرالي أو تضليله جريمة يعاقب عليها القانون. وكلما أكثرت من الكلام أتيحت فرصة أكبر للأجهزة الأمنية الفيديرالية في أن تجد خطأً ما في ما قلته (حتى لو قلته عن غير قصد) ويصرون بعد ذلك على اتهامك بالكذب على موظف فيديرالي».
ويستثني من الأجهزة الرسمية الأميركية دائرة الهجرة التي يجب التعامل معها بشفافية؟
أعتقد أننا معنيون بهذا ...
[/COLOR][/COLOR][/COLOR]