الحياه حلوه انحرف البس سلاسل ربطات طيحني واشرب سنتوب كمان من ابسط حقوقك بس دراستك حاول انك تكون الافضل ولا يهمونك العذال ياعمري << اسف اخوي الصغير كان يلعب بالابتوب
7 " حوار ياحليلكم ياحقين السلاسل الفضيه اجل داخل المسجد بسلاسل ؟
حوار ياحليلكم ياحقين السلاسل الفضيه اجل داخل المسجد بسلاسل ؟
تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 4634 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!
قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع
-
- أحاول تجنب الدخول في نقاشات لكن تشدني بعض المواضيع والردود ،،7 "
الحُرية الشخصية حق مكفول للجميع وفق اعلان حقوق الانسان أولا ً ،، ووفق النظام السعودي ثانيا ً ،، لديك مشكلة مع الحُرية الشخصية ؟ - أملاك الآخرين ليست ضمن نطاق حُرياتك ،، بين الحُرية والفوضى خيط رفيع ،7 "
- أنا شخصيا ً أرى حتى تقديم النصيحه له تدخل سافر في حُريته ، طالما أن المُنكر هنا نسبي وليس صريح ( زنا - سرقة ،، إلخ )7 "
-
أبو عمرو بن الصلاح: "النصيحة لأئمة المسلمين معاونتهم على الحقّ وطاعتهم فيه وتذكيرهم به
فما ظنكم ـ يا عباد الله ـ بالمجتمع إذا سادت فيه هذه المعاني العظيمة؟! لا شك أنه سيكون مجتمعًا مرحومًا، قال تعالى: وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنْ الْمُنكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُوْلَئِكَ سَيَرْحَمُهُمْ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ [التوبة: 71].
أيها الإخوة المؤمنون، ومع أن النصيحة من أعظم الدين ويجب القيام بها إلا أن لها آدابًا لا بد منها لتقع من المنصوح موقع القبول، فمن ذلك:- أن يقصد الناصح بنصيحته وجه الله؛ إذ بهذا القصد يستحق الثواب من الله عز وجل والقبول لنصحه.
2- أن لا يقصد بالنصيحة التشهير بالمنصوح، فإن التشهير أدعى لرد النصيحة، بل يكون الأمر في السر، قال الحافظ ابن رجب: "كان السلف إذا أرادوا نصيحة أحد وعظوه سرًا"، ومن ذلك بيتا الشافعي المشهوران:تعمدني بنصحك في انفرادٍ وجنبني النصيحة في الجمـاعهفإن النصح بين الناس نوع من التوبيخ لا أرضى استماعه
3- ومن الآداب أيضًا في النصيحة أن تكون بلطف وأدب ورفق، فإن هذا مما يزين النصيحة، قال عليه الصلاة والسلام: ((ما كان الرفق في شيء إلا زانه، وما نزع من شيء إلا شانه)) رواه مسلم. فانظر إلى من نَصَح بشدة وغلظة كم من باب للخير قد أغلق! وكم من الصدور قد أوغر!
4- ومن ذلك اختيار الوقت المناسب للنصيحة؛ لأن المنصوح قد لا يكون في كل وقت مستعدًا لقبول النصيحة، قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: كان رسول الله صلي الله عليه وسلم يتخوّلنا بالموعظة في الأيام كراهة السآمة علينا. متفقٌ عليه. ولا شك أن للقلوب إقبالا وإدبارًا.
وعلى كل حال فعلى الناصح أن يجعل همه كيف يوصل الخير إلى عباد الله فيعملوا به ويناله من الأجر مثلُ أجورهم، لا أن يجعل النصيحة كأنها صخرة على كاهله يريد أن يلقيها ويستريح. فنسأل الله أن يجعلنا هادين مهديين صالحين مصلحين