انا ابغي اسئلك سؤال فقط : انتي لما تروحي المعهد او جامعتك تتنقبي او تتحجبي حجاب شرعي ؟
عرض للطباعة
كلام جميل جدا ولكن هل ينطبق عندنا في الكلاس ، اعتقد ان فارق الشبه كبير جدا ، ام المؤمنين عائشه بنت ابي بكر الصديق لم تكن تقابل الرجال وتتكلم فيس تو فيس ، الاخ شاهر يتكلم عن من يكلم اخته وجها لوجه ، لو كانت المرأة تتكلم من وراء حجاب يعني ساتر يسترها كليا عن الرجل والحجاب هنا يقصد به ما يحجب الرجل عن المرأه كليا ، يعني فاصل بينهما وليس حجاب ( عباية ونقاب ) .
اقترح عليك والامر لك
تدور على معهد فيه نسبة العوائل اكثر ... ولو اعرف كان دليتك عليه
بحيث اختك ما تحس انها بغربه ... على الاقل تقدر هي تكون صداقات مع البنات السعوديات
في الايام الجايه راح يطلبون منكم المدرسين تبحث عن موضوع معين ولازم تسوي له عرض PowerPoint وتقوم وتتكلم قدام الكلاس... وكل عرض لازم تخش فيه مجموعه 3 او 4
هذي بعض المعاهد تسويها
بدينا نخبط في الحلل :rolleyes:
من قال ان صوت المراه عوره
كلنا نعرف هالكلام .... لا يجوز للمرأه أن تتكسر في الكلام , ولا تخضع في القول , لقول تعالى : ( يا نساء النبي لستن كأحد من النساء إن اتقيتن فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفا ) الأحزاب/32
يا الله والله اني خفت كيف زوجي يخليني ادرس بكلاس كله رجال ؟؟اذا اللي يناظر من ورى القزاز وهو مظلل في السعوديه يتضارب معه اجل ايش يسوي با مريكا .....
يــــــــــــــارب عفوك شكلي بهون وانا مابقى على سفري الا شهر ...
بعض الأخوان يقول صوت المرأة عورة............. والشرع يقول ليس بعورة .. وهذا كان ردي على الموضوع.. أما فيس تو فيس على قولتك بالله في أمريكا وش تتوقع .. أكيد هذا الشيء بيحصل بس هل هو حرام؟ أم أننا نجد تحرجا في صدورنا بحكم العادة .. هذة النقطة تحتاج لشيخ يفتي وليست مفتيا. بعدين سالفة حجاب يجب المرأة كليا عن الرجال هذه غريبة ففي عهد الرسول صلى الله عليه وسلم ما وضع حجاب في المسجد (وهو كان أولى) حسب نظرتك هذه.
أيضا . هل يجوز للمراة التحدث للرجال في السوق مثلا للبيع والشراء .. إذا كانت الإجابة بنعم ... اعتقد أنه لا يوجد حجاب (ساتر)
هل يجوز للمرأة التحدث مع الطبيب المعالج ...
ألم ترافق الصحابيات الرسول صلى الله عليه وسلم في غزواته لتطبيب الجرحى وهذا يستلزم بدون شك الحديث مع الرجال ..
في ردي ذكرت "وأما السنة فالأدلة على ذلك كثيرة ، فالنساء اللاتي يأتين إلي النبي صلي الله عليه وسلم يخاطبنه بحضور الرجال ولا ينهاهن ، ولا يأمر الرجال بالقيام ولو كان الصوت عورة لكان سماعه منكراً ووجب أحد الأمرين ، لأن النبي صلي الله عليه وسلم لا يقر منكر .
ما أحد جاب طارئ حجاب (ساتر) !
أخيرا ما هي المخالفة التي ترأها صريحة في الكلاس
إذا كان صوت المرأة عورة! كما قال البعض ... فهذا الكلام غير صحيح
إذا كان حديثها للرجال ! فيجوز أن تتحدث مع الرجال بضوابط ومنها عدم اللين بالقول
الموضوع باختصار هو تحرج نجده في صدورنا بحكم أننا لم نعتد على ذلك وإلا ما المخالفة الشرعية أذا وقفت البنت وتحدثت أمام زملائها بثقة وقوة في موضوع الدرس وناقشت بحجة والله إنها ترفع الرأس (آآخ من الزمن)
أنا مشكلتي أني أريد توضيح نقطة أن مسألة الحرام والحلال يرجع فيها للدين فقط وليس للأهواء والعادات
والسؤال: هل صوت المرأة عورة؟
هل حديث المرأة للرجل حرام ؟
وبعد تحديد الجواب بدقة يكون الأمر لك في موضوع الدراسة في الخارج .. فقد يرى البعض أن ذلك يضايقه وقد يكون فيه شبهة. يقدر هذه الشبهة كل شخص حسب خلفيته الدينية والاجتماعية وهنا يكون فقه الأولويات والأحوط والبعد عن الشبهات وسد الذرائع ..
وقد يرى البعض الآخر أن لا شبهة في ذلك وله الخيار
ولكن الأهم عدم التحريم أو التحليل بدون دليل !
حبيب قلبي انت قبل تجي امريكا كنت متوقع وشو؟كلاس بنات وكلاس اولاد؟
انا اشوفه شيئ عادي انا اعرف بنت ماشاء الله لابسه عبايه عالراس ونقاب اسود في اسود وتتكلم مع فلان وعلان مافيها شيئ عاد ولغتها تتطور
لاتوسوسون هذي طبيعه العلم
اخي الكريم ..
انا مثلك مرافق وعانيت الامرين . إلى ان قرأت هذه الفتاوي ..
1-
لسؤال
أفتى أحد العلماء في مصر أن تعليم البنت في الجامعات المختلطه حرام, فهل هذا هو رأي الجمهور، وهل يختلف الحكم إن كانت متزوجة، وماذا لو عرض زوجها الذهاب معها إلى الجامعة كل يوم ليرافقها, فهل يسقط حكم التحريم هنا، مع العلم بأننا نعيش في مدينة القاهرة, والزوج يبلغ من العمر 24 عاما والزوجة تصغره سنا... أفيدونا أفادكم الله؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن الأصل عدم جواز اختلاط الرجال الأجانب بالنساء، نظراً لما يترتب على ذلك من مفاسد، وقد استهان كثير من المسلمين في هذا العصر بالاختلاط، وحشروا الجنسين في المؤسسات التعليمية ودوائر العمل... ونتج عن ذلك من المخالفات الشرعية والفضائح ما يعلمه الكثير.
وعلى المسلمين وخاصة ولاة الأمر أن يوفروا لأبناء وبنات المسلمين ما يسهل عليهم أداء مهمتهم من التعليم والعمل وفق الشريعة الإسلامية، وإذا لم تجد المسلمة مكاناً غير مختلط وكانت محتاجة إلى الدراسة أو العمل فلها أن تدرس في المكان المختلط بشرط أن تكون متحجبة حجاباً كاملاً غير متعطرة ولا متبرجة بزينة، وأن تتجنب الجلوس بجانب الرجال، وأن تجتنب محادثتهم فيما لا حاجة إليه وبدون خضوع بالقول، وعليها أن تكون على حذر دائم... ومراقبة لله تعالى.
فإذا توفرت هذه الشروط فلا مانع -إن شاء الله تعالى- أن تدرس المسلمة في هذا النوع من الجامعات، وإذا كان الزوج يرافقها فلا شك أن ذلك أفضل، وللمزيد من التفصيل والفائدة والأدلة، نرجو الاطلاع على الفتوى رقم: 5310.
والله أعلم.
المصدر ..
دراسة المرأة في المكان المختلط - إسلام ويب - مركز الفتوى
----------------
2-
الفتوى رقم 5310
السؤال
ما هو حكم الاختلاط في الجامعات؟ علما بأنه لا يوجد بديل لأنني أعمل في شركة فترة الصباح والدراسة في تلك الجامعة المختلطة دراسة مسائية تتناسب مع عملي ؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فقد فطر الله الإنسان وخلقه من ذكر وأنثى وركز في كل منهما غريزة الميل إلى الجنس الآخر ، قال تعالى: ( هو الذي خلقكم من نفس واحدة وجعل منها زوجها ليسكن إليها ). [ الأعراف: 189] . وجعل الله تعالى اختلاط الذكر بالأنثى في سياج من الحيطة والحذر لئلا يفضي ذلك إلى ما حرم الله تعالى فيفسد المجتمع بتركه أمر الله وانتهاكه حدود الله .
وأما الاختلاط الموجود في المجتمعات المعاصرة فإنه شر مستطير أحدق بالمسلمين حتى استمرؤوه حيث يفضي إلى محرمات عظيمة ومفاسد كبيرة أقلها ذهاب حياء المرأة، وحسبها من مصيبة أن يقل حياؤها . هذا وقد أرشد القرآن الكريم في نموذج رائع يحتذى إذا كان ثم ضرورة أو حاجة إلى مثل هذا الأمر كأن تخرج المرأة من بيتها لتعلم أو تجارة أو نحو ذلك بأن عليها أن تكون متعففة غاية التعفف في المخالطة وأنه إذا انتهى غرضها من الخروج فعليها أن ترجع فوراً إلى مسكنها ومحضنها وأن تجتهد غاية الاجتهاد في ترك هذا الأمر أعني الاختلاط إن تيسر لها السبيل إلى مجانبته ، والنموذج هو ما حكاه الله عن بنتي شعيب وشأنهما مع موسى صلى الله عليه وسلم ، قال تعالى (ولما ورد ماء مدين وجد عليه أمة من الناس يسقون ووجد من دونهم امرأتين تذودان قال ما خطبكما قالتا لا نسقي حتى يصدر الرعاء وأبونا شيخ كبير). [القصص: 23]. فلما دعت الحاجة إلى خروج المرأتين خرجتا ولكنهما احتاطتا لأنفسهما ، فلهذا كانتا لا تردان حتى تخلو البئر لهما، (ووجد من دونهم امرأتين تذودان) أي تكفان غنمهما عن السقيا وعن مخالطة الناس حتى ينتهي القوم من سقياهم . وقد اجتهدتا في تحصيل ما يغنيهما عن الخروج من المسكن كما دل عليه قوله تعالى حكاية عن إحداهما: (قالت إحداهما يا أبت استأجره إن خير من استأجرت القوي الأمين). [القصص: 26]. وذلك لأنها تبحث عن حل للقيام بهذه المهمة ، وهذه القصة من جملة القصص التي قصها الله في كتابه العزيز للاعتبار بها والتأسي بأصحابها وهم الأنبياء وأتباعهم ، ولذلك قال عنهم في آية أخرى : (أولئك الذين هدى الله فبهداهم اقتده).[الأنعام : 90].
ومن ذلك نخلص إلى أن الاختلاط بصورته الحالية أمر محرم فعلى ولاة الأمور أن يتقوا الله تعالى في رعاياهم وأن يعينوهم على طاعة الله وأن يجنبوهم سبل الحرام . والاختلاط ضرره لا يقتصر على جنس دون آخر ، فشره يعم الرجال والنساء ، فإذا اضطر الرجل أو المرأة إلى مثل ذلك ، فيقتصر الحضور من كليهما على المحاضرات ، فإذا انتهت الحاجة اليومية من الجامعة خرج لتوه من هذا المكان المختلط كما فعلت ابنتا شعيب وكما فعل موسى معهما لما سقى لهما ثم تولى إلى الظل. والمراد بالاضطرار في حق المرأة هنا أن تكون بحاجة إلى عمل تنفق منه على نفسها لعدم وجود من ينفق عليها، وعدم إحسانها لصنعة تعملها كخياطة ونحوها. فإذا كان هذا العمل يتوقف على هذه الشهادة الدراسية، جاز لها حينئذ أن تدرس في هذا المكان المختلط الذي لا تجد غيره، إن تحققت الأمور الآتية :
أ -إن تحجبت حجاباً كاملاً غير متعطرة ولا متبرجة بزينة .
ب - أن تتجنب الجلوس بجوار الرجال.
ج -أن تتجنب محادثتهم فيما لا تدعو الحاجة إليه ويكون الحديث واضحاً لا ملاينة فيه وبعيدا عن كل ما يخدش الحياء.
د- أن تخاف على نفسها من الانحراف فيما لا يرضي الله تعالى . فإن آنست من نفسها بعض الميل إلى مالا يرضي الله تعالى ، فعليها أن تترك الدراسة في هذه الجامعة ، ومن يتق الله يجعل له من أمره يسراً . هذا والله أعلم .
المصدر ..
يقتصر المسلم الذي يدرس بالجامعة على حضور المحاضرات فحسب - إسلام ويب - مركز الفتوى
ارجوا انك تستفيد منها