الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

حوار دعوة إلى " أو كاسيا ""و القفير إلى الله " إلى حوار شرط المرافق للمبتعثات

حوار دعوة إلى " أو كاسيا ""و القفير إلى الله " إلى حوار شرط المرافق للمبتعثات


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 4417 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية عيون الفيروز
    عيون الفيروز

    محظور

    عيون الفيروز الكونغو الديمقراطية

    عيون الفيروز , ذكر. محظور. من السعودية , مبتعث فى الكونغو الديمقراطية , تخصصى xxxxxxx , بجامعة xxxxxxxx
    • xxxxxxxx
    • xxxxxxx
    • ذكر
    • xxxxxxxx, xxxxxxxx
    • السعودية
    • Jun 2010
    المزيدl

    February 24th, 2012, 02:30 PM






    إن شرط المحرم للابتعاث من وجهة نظر الكثير من أصحاب الفكر هو شرط على الورق لإرضاء المشرع أو المنفذ له وهو وزارة التعليم العالي ولكنه على أرض الواقع غير مطبق كما تم التخطيط له ولم يحقق الأهداف

    في الحقيقة أن قيادة المملكة العربية السعودية حريصة كل الحرص على تعليم الشباب السعودي طلابا وطالبات في داخل المملكة وخارجها، ويشهد على ذلك تاريخ التعليم في المملكة العربية السعودية منذ عهد المؤسس طيب الله ثراه الملك عبدالعزيز فانتشرت من بعده البعثات التعليمية لجميع أنحاء العالم ابتداء من مصر ولبنان وبعض الدول العربية إلى الولايات المتحدة وأوروبا والهند وباكستان وغيرها من دول آسيا. وللتاريخ أن تعليم المرأة في الجزيرة لم يبدأ بصفة نظامية ورسمية إلا في العهد السعودي وتاريخ تطور التعليم النظامي للمرأة أكبر شاهد على هذا حتى وصل إلى مرحلة التعليم العالي في أفضل الجامعات العالمية المتخصصة.


    ولم يكن شرط ابتعاث الطالبة السعودية بمرافق (محرم) شرطاً وضع جزافاً وإنما هو متطلب شرعي حسب الفتوى الشرعية من الجهات المعنية بالفتوى بالإضافة إلى حرص القيادة وحرص المسؤولين بوزارة التعليم العالي على توفير الحماية والرعاية للطالبة المبتعثة ومنع أي وسائل التحرش والإساءة للمرأة والقيام بأدوار مساندة لا تستطيع المرأة القيام بها وهذه بعض الأسباب.

    ورغم تشدد نظام الابتعاث بربط المحرم بابتعاث الطالبة السعودية واستناده في هذا على الرؤية الشرعية التي نلتزم بها ونحترمها ونقدرها ونتفق معها ونطالب بها إلا أن البعض يتساءل عن أصل الفتوى الشرعية للمحرم غير الزوج في الابتعاث للدراسة ويذهب البعض إلى الاستفسار عن مفهوم المحرم وأين شروط الالتزام به وهل شرط المحرم ينطبق على جميع الحالات مثل السفر للعمل أو السفر للدراسة أو السفر للحج أو للعمرة، ويتساءل البعض الآخر عن وجوب المحرم في السفر مع الجماعة.

    أسئلة عديدة يطرحها البعض وتحتاج إلى أجوبة عديدة.

    إلا أنني أطرح اليوم واقع المحرم في الدراسة خارج المملكة ووسائل التحايل التي يتبعها بعض المبتعثات للدراسة خارج المملكة لاستيفاء شرط المحرم ومنها قيام بعض الطالبات بتسجيل آبائهن أو إخوانهن أو أعمامهن كمحرم رسمي لهن بعد استيفاء شروط المحرم حسب متطلبات وزارة التعليم العالي وتقوم بعض مبتعثات الدراسات العليا بتسجيل عقود زواج رسمية موثقة في المنظور الرسمي ومعطلة التطبيق في المنظور العملي حيث تبرم اتفاقيات جانبية بين الزوج والمبتعثة بأن هذا العقد صوري ولغرض شرط المحرم في الابتعاث ويتم الاتفاق على مبالغ شهرية محددة بالإضافة إلى تذاكر سفر سنوية ومميزات أخرى وذلك بغرض الإيفاء بالمتطلبات الرسمية للمحرم في الابتعاث والأمثلة في ذلك عديدة ورغم قبول الوزارة بهذه الوثائق الرسمية لمطابقتها للشروط إلا أنها يصعب عليها وعلى الملحقيات الثقافية التحقق من أن المحرم الزوج أو غيره من المحارم مقيم إقامة دائمة مع المبتعثة أو مؤقتة حتى لو تمت متابعة تأشيرات الدخول والخروج لبلد الابتعاث والحقيقة كما يراها البعض أن نسبة عالية جداً من المحارم غير الأزواج هم مسجلون على الورق الرسمي فقط لكنهم غير متواجدين على أرض الواقع وبالتالي تكون النتيجة أن الغرض الأساسي من المحرم شرعاً لم يتحقق

    ثانياً
    أن تكلفة رواتب وامتيازات وتكلفة الدراسة لبعض المحارم هي تكلفة اقتصادية تمثل عبئاً على الدولة وكان بالإمكان الإستفادة من هذه التكلفة بمضاعفة عدد المبتعثات، وفي كثير بل في معظم حالات المحرم على الورق يكتفي المحرم بربع المكافأة المخصصة له.

    أو نصفها ويعود للوطن أو يقضي فترة سياحة واستكشاف في بلاد الابتعاث وهي خسارة على ميزانية الابتعاث كان بالإمكان توجيهها لابتعاث المزيد من الطالبات.

    أما التحليل الواقعي للمحرم المرافق في دول الابتعاث فهو بقاؤه إما في المنزل أو الدراسة في أحد المعاهد أو الكليات أو الجامعات وليس بالشرط مع المبتعثة في نفس المدينة أو الجامعة وبالتالي فهو غير متواجد مع الطالبة في الفصل الدراسي أو في الاستراحات داخل الحرم الجامعي أو المناسبات الجامعية وتفرض الظروف التعليمية الاختلاط في الفصل الدراسي والقاعات والمناسبات التعليمية ولا يمكن أن يسمح للمرافق المحرم أن يدخل مع الطالبة الفصل التعليمي أو المعمل أو المختبر أو المشاركة كمرافق في جلسات النقاش وورش العمل أو في الرحلات العلمية.


    ولهذا فإن شرط المحرم للابتعاث من وجهة نظر الكثير من أصحاب الفكر هو شرط على الورق لإرضاء المشرع أو المنفذ له وهو وزارة التعليم العالي ولكنه على أرض الواقع غير مطبق كما تم التخطيط له ولم يحقق الأهداف، علماً بأن العديد من المرافقين لزوجاتهم المبتعثات يذهبون معهم في الإجازات والمناسبات فقط ثم يعودون لأعمالهم في السعودية حتى وإن كان في ذلك مخالفة نظامية لكن يصعب اكتشافها.

    ولهذا فإنني أقترح أن يفتح حوار مع ذوي العلاقة من مشايخنا ذوي الفكر القابل لسماع الرأي الآخر ومن مجموعة من المسؤولين في وزارة التعليم العالي والملحقيات الثقافية ومن بعض الطالبات المبتعثات وبعض المرافقين كمحرم زوج أو أخ أو عم أو خال أو غيرهم مع حضور بعض المفكرين وأصحاب الرأي العاقل وغير المتهور وأجزم بأن مثل هذا الحوار العاقل سوف نصل به ومعه إلى حلول توافقية تحقق الأهداف التي نطمح لها مؤكداً أنني مع كل الإجراءات التي تحافظ على كرامة وخصوصية المرأة المسلمة. وأجزم بأن رعاية الدولة للمحرم مثل رعايتها للمبتعثة هي أكبر حافز للطالبة السعودية للزواج وأن ترك موضوع خيار المحرم لولي أمر الطالبة يضع المسؤولية على ولي أمرها الأساسي والدها أو أهلها. وهي أمور يجب أن تطرح للحوار لأن الإجراء الحالي في تطبيق شرط المحرم للمبتعثات أجزم بأنه صحيح على الورق الرسمي المطلوب من وزارة التعليم العالي لكنه غير مطبق على أرض الواقع، وإن كانت هناك إجراءات من الملحقيات الثقافية للمتابعة إلا أنه تصعب المتابعة الدقيقة والملزمة.

    ولهذا وددت اليوم أن أطرح هذه القضية التي بالإمكان البحث عن حلول لمعالجتها وبالإمكان مضاعفة ميزانية ابتعاث الطالبات السعوديات إذا ألغي المحرم غير الزوج في الابتعاث متمنياً على الباحثين الشرعيين أن يتعمقوا في البحث في هذا الموضوع ليجدوا حلولاً بالإمكان الاستفادة منها وإن رفض الحوار في هذا الموضوع سيدفع إجراءات التحايل للتطور وفيها إهدار للمال العام بالإمكان الاستفادة منه لمزيد من المبتعثين داخل وخارج المملكة.

    عبدالله صادق دحلان 2011-03-12 2:20 AM




    الوطن أون لاين ::: عبدالله صادق دحلان ::: شرط المرافق للمبتعثات يحتاج إلى حوار

    تحياتي ,,,
  2. ماشاءالله عليك فتحت موضوع آخر :d

    مقدما عدد الصفحات أتوقع حيكون 17 ؟ !


    الله يعطيك الصحة والعافية ولكل من أراد الجواب الشافي والكافي ولكل من يبحث عن الصح أو عن الخطأ !

    أولا أخوي الكريم راجع موضوعك السابق من أول رد لآخر رد بتأني وتعمق ! ولكل من أراد فهم الموضوع " من طقطق لسلامو عليكم "

    وراح تلاقي كل الأجوبة على تساؤلاتــك ،

    في حفظ الله ورعايتـــهـــ
    7 "
  3. ياليل المحرم اللي متعبكم

    يالحبيب شرط المحرم في الشرع انه يكون معاها خلال السفر لكن اذا وصلت مكان الاقامة البلد اللي حتسكن فيها لا يشترط بقاءها معاه
    ما ادري كل واحد فاهم الدين من دماغو ولما تجبلهم الكلام الصح والفتوى يقلك لا بما انه ماهي عاجبته
    والكلام اللي تحت الخط موب كلامي هاذي فتوى وابحثو عنها وبالتوفيق
    _________________
    فقد اختلف العلماء في المدة التي إذا نوى المسافر الإقامة فيها يصير مقيماً، والراجح عندنا أنّها أربعة أيام وانظري الفتوى رقم: 6215.
    وهذا الحكم يتعلق برخص السفر من القصر والجمع والمسح على الخفين ثلاثاً، أمّا اشتراط المحرم للمرأة فهو يختصّ بالطريق، لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: لاَ يَخْلُوَنَّ رَجُلٌ بِامْرَأَةٍ إِلاَّ وَمَعَهَا ذُو مَحْرَمٍ، وَلاَ تُسَافِرِ الْمَرْأَةُ إِلاَّ مَعَ ذِى مَحْرَمٍ. متفق عليه.
    فإذا أوصلها المحرم إلى موضعها الذي تسكن فيه رجع ـ إن أمن عليها ـ ولا يشترط لإقامتها في بلد آمن أن يقيم معها محرمها، ففي فتاوى الشيخ ابن باز ـ رحمه الله: فإقامة المرأة في بلد بدون محرم لا ضرر فيه ولا حرج فيه، ولاسيما إذا كان ذلك لا خطر فيه طالما أن العمل بين النساء ومصون عن الرجال. وانظري الفتوى رقم: 51037.
    وأمّا الإقامة في بلاد الكفار لضرورة أو حاجة معتبرة مع أمن الفتنة والتمكن من التزام أحكام الشرع: فهي جائزة، وانظري الفتوى رقم: 23168.
    7 "
  4. هذه محاور النقاش المطروح للحوار

    إلا أنني أطرح اليوم واقع المحرم في الدراسة خارج المملكة ووسائل التحايل التي يتبعها بعض المبتعثات للدراسة خارج المملكة لاستيفاء شرط المحرم ومنها قيام بعض الطالبات بتسجيل آبائهن أو إخوانهن أو أعمامهن كمحرم رسمي لهن بعد استيفاء شروط المحرم حسب متطلبات وزارة التعليم العالي وتقوم بعض مبتعثات الدراسات العليا بتسجيل عقود زواج رسمية موثقة في المنظور الرسمي ومعطلة التطبيق في المنظور العملي حيث تبرم اتفاقيات جانبية بين الزوج والمبتعثة بأن هذا العقد صوري ولغرض شرط المحرم في الابتعاث ويتم الاتفاق على مبالغ شهرية محددة بالإضافة إلى تذاكر سفر سنوية ومميزات أخرى وذلك بغرض الإيفاء بالمتطلبات الرسمية للمحرم في الابتعاث والأمثلة في ذلك عديدة ورغم قبول الوزارة بهذه الوثائق الرسمية لمطابقتها للشروط إلا أنها يصعب عليها وعلى الملحقيات الثقافية التحقق من أن المحرم الزوج أو غيره من المحارم مقيم إقامة دائمة مع المبتعثة أو مؤقتة حتى لو تمت متابعة تأشيرات الدخول والخروج لبلد الابتعاث والحقيقة كما يراها البعض أن نسبة عالية جداً من المحارم غير الأزواج هم مسجلون على الورق الرسمي فقط لكنهم غير متواجدين على أرض الواقع وبالتالي تكون النتيجة أن الغرض الأساسي من المحرم شرعاً لم يتحقق

    ثانياً
    أن تكلفة رواتب وامتيازات وتكلفة الدراسة لبعض المحارم هي تكلفة اقتصادية تمثل عبئاً على الدولة وكان بالإمكان الإستفادة من هذه التكلفة بمضاعفة عدد المبتعثات، وفي كثير بل في معظم حالات المحرم على الورق يكتفي المحرم بربع المكافأة المخصصة له.

    أو نصفها ويعود للوطن أو يقضي فترة سياحة واستكشاف في بلاد الابتعاث وهي خسارة على ميزانية الابتعاث كان بالإمكان توجيهها لابتعاث المزيد من الطالبات.

    أما التحليل الواقعي للمحرم المرافق في دول الابتعاث فهو بقاؤه إما في المنزل أو الدراسة في أحد المعاهد أو الكليات أو الجامعات وليس بالشرط مع المبتعثة في نفس المدينة أو الجامعة وبالتالي فهو غير متواجد مع الطالبة في الفصل الدراسي أو في الاستراحات داخل الحرم الجامعي أو المناسبات الجامعية وتفرض الظروف التعليمية الاختلاط في الفصل الدراسي والقاعات والمناسبات التعليمية ولا يمكن أن يسمح للمرافق المحرم أن يدخل مع الطالبة الفصل التعليمي أو المعمل أو المختبر أو المشاركة كمرافق في جلسات النقاش وورش العمل أو في الرحلات العلمية.


    ولهذا فإن شرط المحرم للابتعاث من وجهة نظر الكثير من أصحاب الفكر هو شرط على الورق لإرضاء المشرع أو المنفذ له وهو وزارة التعليم العالي ولكنه على أرض الواقع غير مطبق كما تم التخطيط له ولم يحقق الأهداف، علماً بأن العديد من المرافقين لزوجاتهم المبتعثات يذهبون معهم في الإجازات والمناسبات فقط ثم يعودون لأعمالهم في السعودية حتى وإن كان في ذلك مخالفة نظامية لكن يصعب اكتشافها.

    ولهذا فإنني أقترح أن يفتح حوار مع ذوي العلاقة من مشايخنا ذوي الفكر القابل لسماع الرأي الآخر ومن مجموعة من المسؤولين في وزارة التعليم العالي والملحقيات الثقافية ومن بعض الطالبات المبتعثات وبعض المرافقين كمحرم زوج أو أخ أو عم أو خال أو غيرهم مع حضور بعض المفكرين وأصحاب الرأي العاقل وغير المتهور وأجزم بأن مثل هذا الحوار العاقل سوف نصل به ومعه إلى حلول توافقية تحقق الأهداف التي نطمح لها مؤكداً أنني مع كل الإجراءات التي تحافظ على كرامة وخصوصية المرأة المسلمة. وأجزم بأن رعاية الدولة للمحرم مثل رعايتها للمبتعثة هي أكبر حافز للطالبة السعودية للزواج وأن ترك موضوع خيار المحرم لولي أمر الطالبة يضع المسؤولية على ولي أمرها الأساسي والدها أو أهلها. وهي أمور يجب أن تطرح للحوار لأن الإجراء الحالي في تطبيق شرط المحرم للمبتعثات أجزم بأنه صحيح على الورق الرسمي المطلوب من وزارة التعليم العالي لكنه غير مطبق على أرض الواقع، وإن كانت هناك إجراءات من الملحقيات الثقافية للمتابعة إلا أنه تصعب المتابعة الدقيقة والملزمة.

    ولهذا وددت اليوم أن أطرح هذه القضية التي بالإمكان البحث عن حلول لمعالجتها وبالإمكان مضاعفة ميزانية ابتعاث الطالبات السعوديات إذا ألغي المحرم غير الزوج في الابتعاث متمنياً على الباحثين الشرعيين أن يتعمقوا في البحث في هذا الموضوع ليجدوا حلولاً بالإمكان الاستفادة منها وإن رفض الحوار في هذا الموضوع سيدفع إجراءات التحايل للتطور وفيها إهدار للمال العام بالإمكان الاستفادة منه لمزيد من المبتعثين داخل وخارج المملكة.

    تحياتي ,,,



    7 "

  5. طيب نأخذها حبه حبه ..

    الحبة الأولي ..




    إلا أنني أطرح اليوم واقع المحرم في الدراسة خارج المملكة ووسائل التحايل التي يتبعها بعض المبتعثات للدراسة خارج المملكة لاستيفاء شرط المحرم ومنها قيام بعض الطالبات بتسجيل آبائهن أو إخوانهن أو أعمامهن كمحرم رسمي لهن بعد استيفاء شروط المحرم حسب متطلبات وزارة التعليم العالي وتقوم بعض مبتعثات الدراسات العليا بتسجيل عقود زواج رسمية موثقة في المنظور الرسمي ومعطلة التطبيق في المنظور العملي حيث تبرم اتفاقيات جانبية بين الزوج والمبتعثة بأن هذا العقد صوري ولغرض شرط المحرم في الابتعاث ويتم الاتفاق على مبالغ شهرية محددة بالإضافة إلى تذاكر سفر سنوية ومميزات أخرى وذلك بغرض الإيفاء بالمتطلبات الرسمية للمحرم في الابتعاث والأمثلة في ذلك عديدة ورغم قبول الوزارة بهذه الوثائق الرسمية لمطابقتها للشروط إلا أنها يصعب عليها وعلى الملحقيات الثقافية التحقق من أن المحرم الزوج أو غيره من المحارم مقيم إقامة دائمة مع المبتعثة أو مؤقتة حتى لو تمت متابعة تأشيرات الدخول والخروج لبلد الابتعاث والحقيقة كما يراها البعض أن نسبة عالية جداً من المحارم غير الأزواج هم مسجلون على الورق الرسمي فقط لكنهم غير متواجدين على أرض الواقع وبالتالي تكون النتيجة أن الغرض الأساسي من المحرم شرعاً لم يتحقق ..

    كيف تقوم الملحقيات الثقافية في الخارج بدورها حيال الكشف عن هذه الحالات وإتخاذ الأجراءات النظامية حيالها ...؟؟!!

    بموجب "
    الفقرة الرابعة من المادة الخامسة من نظام مجلس التعليم العالي الصادرة بالأمر السامي الكريم رقم 16785/ب/7 وتاريخ 04/11/1417 هـ، التي تنص على "أن يرافق المبتعثة للخارج محرم لها طيلة مدة ابتعاثها "

    تحياتي ,,,









    7 "
  6. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عيون الفيروز



    حتى لو تمت متابعة تأشيرات الدخول والخروج لبلد الابتعاث والحقيقة كما يراها البعض أن نسبة عالية جداً من المحارم غير الأزواج هم مسجلون على الورق الرسمي فقط لكنهم غير متواجدين على أرض الواقع



    عيون الفيروز حل لي هذي المعادلة ؟؟؟
    تتم متابعة تأشيرات الدخول والخروج = محارم على الورق الرسمي فقط
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.