هو ليس ظاهرة بقدرماأصبح شماعة الكثير يعلق تعثراته في الحياة عليها
ولكن مايؤثر في االنفس أن ترى شخصا فيه من الخسة والدناءة أن يقبل عليك ويقول (ماتبادلني بولدك هذا) وعلى مسامع أطفاله وهم من حولة ليس واحد ولا اثنين أقسم لكم بهذا اللفظ
النفوس المريضة هي التي أصبحت تتزايد مع الأسف
(اللهم إني أستودعك نفسي وأطفالي وزوجي وديني وخواتيم عملي يامن لاتضيع ودائعك)