الخجل وتاثيره عليا

احد الدكاترة النفسيين (له مقاطع في اليوتيوب نسيت اسمه) رسم شكل مدرج على ورقة .. ووصف المريض النفسي- ان صح التعبير - كالشخص الواقف في المنتصف ، إن واجه اي موقف ولو كان بسيط و تغلب عليه كاللذي يعتلي احد الدرجات، و من يتهرب عن الوقوع في هذة المواقف كمن ينزل درجة ، ولك ان تتخيل موقفك بعد عدة مواقف .

الوصف بطريقته اوضح و يوضح لك نقاط الضعف بشكل ايجابي ، و المهم من حديثه اجمالاً انه .. يتوجب عليك تحديد المشكلة اولاً ، ثم مواجهتها ثانياً، بالتدرب على الحديث بصوت عالي في محيط اسرتك او اصدقائك المقربين ثم توسيع دائرة التدريب .

الحديث عن المشاكل النفسية يحتاج الى متخصصين وارجوا ان يكون هذا الرد مجرد نافذة لك للبحث عن اجابة لسؤالك عند المتخصصين و ليس اجابة نهائية

انا كنت مثلك

دايم ساكته واذا مافهمت ماكنت أسئل
وكنت أستحي اذا تكلمت كلهم يناظروني

بس الوضع كذا ماينفع لازم تكسرين هالخجل

وكنت مثلك اقول كل يوم بكره ولا اسوي شي
بس بالأخير سويتهااااااااا

والحين انا اسكت العيال عشان اتكلم

الخجل سمة الفتاة ولا ضير في ذلك
ولكن ما تعدى ذلك فهو ليس خجلا بل خوف
فلنخطئ ان كانت اخطائنا سلما لبلوغ النجاح
لا توجد نصيحه فعليه الا اننا نقول لك (افعليها وحسب)

اولى مراحل النجاح ( الخوف والخجل )
الأشخاص ذو الخجل والخوف دائماً يكونو صادقين مع انفسهم ومع الناس
( المصداقية ) اعظم مفاتيح النجاح

عزيزتي انتي في بداية مرحلة النجاح .. ماعليك الا انك تكسرين حاجز الخوف والخجل
لاتجعلين عواطفك تغلبك انتي قوية وبتقدرين بس شدي حيلك حبيبتي

مع الخجل لايوجد علم نصيحتي لك ثقي بنفسك وماعليك من الي قدامك واعتبري نفسك احسن وحده وارفعي صوتك قدام الناس

ماذبحنا إلا الخجل ،،،
أنا كنت بالبدايه جداً خجوله ومشكلتي زود أنو لما أخجل أضحك ، أخاف أضحك. أول برزنتيشن لي كلهااا ضحك ، بس ومع الوقت حاولت أضبط من ردات فعلي وخجلي الزائد والحمدلله قدرت مع المحاوله والبراكتسس مع صديقاتي وقدام المرايه تحسسنت كثير وصرت اسولف بثقه واعمل برزنتيشن بجديه لووول

عزيزتي بعيد عن النقاش الرسمي اللي مايفيد

انا بعطيك جمله وكرريها ف كل موقف تحسين انك بتخجلين منه

"اطقع ماشوف" وبتعيشين حياه هنيه وذات رائحة جميله ^^

ودي ..~

خليكي زي اختك ما عليها في احد إيش يعني اتكلم قدام الناس او الشباب طالما انا بتعلم؟!!! عادي جدا مع الأيام راح تحسي نفسك اقوى و هذا شيء طبيعي بيئتنا عودتنا إننا ما نحتك بالشباي لكن الأن البعثة عودتني اكسر حاجز الخوف و الخجل و اكون واثقة من نفسي اكثر و ها الشيء إللي ابغاه و الحند لله تحقق بفضل الله ثم البعثة.