حتى نقدا و وجها لوجه ما بتسلم
فيه شخص كان بيشتري 5 سماعات عشان التفلزيون حقه بـ 380 دولار من نفس ذا الموقع
و كلم الشخص و اتفقوا على مكان,,, و لما راح شاف الامريكي جاي بمسدس و يقول له جيب الفلوس
و اخذهم و راح
فـ هالموقع مو امن من كلتا الناحيتين
عرض للطباعة
هذي الطريقه حلوه, و لكن خطيره احياناً. فبعض الاحيان يعرظون سياره بقيمه رخيصه جداً جداً و ذلك لهدف انه يحصل على ضحيّه يجي معاه الفلوس كاش ( لأن المبلغ راح يكون رخيص نسبيّاً ) و راح يتعذر البائع انه مستعجل و يبغى الفلوس كاش و مدري ايش ولا خلاص ما يبغى يبيع !!؟؟ طيب كيف قدر يصبر كل ذالوقت يعني ولا ليه من الاساس عارض السياره للبيع الا انه فيه شي غلط في الصوره ...
عادتهم ( حرامية السيارات عالكريج لست ) انهم يواعدونك في مكان داخل الاحياء. و الشرطه عندهم هنا قليل ما تجوب داخل الاحياء الا من بلاغ او شي صاير. فيجي الشخص و معاه الفلوس و البياع عاد اما معاه سكين او شي من ذالقبيل او اصحابه قريبين, يجي المشتري و يركب السياره و يتجمعون عليه او اذا كان جسمه نحيل يكون نفس البائع يأخذ فلوسه داخل السياره و يمكن يظره بسكين او شي لا قدر الله.
اذا كان الشخص مظطر يشتري من ذالموقع, يكون يواعد البائع في مكان عام: سوق او مقهى او شي. و يحاول يجيب معاه شخص ثاني و يكون حريص انه ما يأخذ معاه كاش ( نهائيّاً ) , و يحرص انه ما يدخل حواري وهو يجرب السياره ( اطلاقاً ) .. و اذا اشترى السياره ما يسلمه الفلوس الا اذا جا ينقل الملكيّه نهائي, يعني اما في مصلحة المرور حقينهم او يخليه يوقع له ورقة مبايعه يكون المشتري مجهزها من قبل.
الشخص يحاول يفكّر في الاشياء الكبيره اللي زي كذا من قبل, و يحاول قدر المستطاع انه يتفادى اي شي يحس انه غلط في الصوره. بس ما نوصل للوسوسه, بس نحرص بالمعقول يعني. والله المستعان.