بعض الوقفات لتصحيح مسار الابتعاث (1)

هنـاك أهـداف للابتعـاث لكن لا أعتقـد أن من أهمهـا هو نشـر الوعـي والثقـافة قد يكـون من ضمن الأهـداف, لكن بـرأيي أهم هـدف هـو الحصـول على شهـادة علميـة والدراسة في الخارج للعودة الى أرض الوطن والاستفـادة من هذه العقـول.
يليهـا أهداف مختلفة من ضمنها التعرف على الثقاافات ونشر الوعي ..الخ
لذلك لا بد من الاهتمام للهدف الرئيسي وهو الحصول على شهادة علمية من أرقى الجامعات والعودة للاستفادة من هذا ..

شكراً عزيزي


- - - مشاركة محدثة - - -

لا أحد ينكـر هـذا وهـو واقـع مرير حـاصل وليس من السهـولة تغييـرهـ،،،لكـن الكـلام بـوجه عـام الجامعـات لا تقبـل طالب حـاصل على شهـادة في غير امتداد تخصصـه في وظيفـة معيـد أو محـاضـر.
شكراً لك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

لا أفضل أن يكون الابتعاث محـدوداً على جهـات حكـومية, هنـاك من الطـلاب المتفـوقين يمكـث مـدة وهـو عـاطل ومن ثم يحصـل علـى وظيفـة ولا يمكـن أن يتهيأ له الابتعـاث عن طريقهـا ولهذا السبب الوظيفـة تقتل قدراته وتجعله يرضى بالـواقع.
ولذلك أرى أنه من المناسب ابتعـاث الطلاب المتفوقين والمتميزين مع ضمـان عـودتهم علـى وظـائف منـاسبة لهـم. ولا مانع في وجود بعثات عن طريق جهات حكومية أو شركات مع متابعتهم والأخذ بإحتياج الوزارة .. الإدارة ..الخ

شكراً لك ..

في نقطة كمان حابة أضيفها مهمة واللي هيا المشرفين الدراسين لان للأسف اليوم أصبحت من احد المظلومين بسبب عدم كفاءة المشرف مع أنه للأسف عضو هيئة تدريس كبير في احد الجامعات السعودية
باختصار صعب مشرف ما يفهم في تخصص معين يفتي ويحكم ع مادة تعتبر علم أساسي في المحاسبة بانها مادة استماعية ولا تحسب في المعدل وبالتالي لا استحق مكافأة تميز عليها
مادة المراجعة تعتبر علم من المحاسبة وأي درجة علمية في المحاسبة ابتداء من الدبلوم الي درجة الدكتوراة لا تخلوا من هذا المادة او المتقدم منها بالإضافة الا أنها مادة أساسية لاجتياز اختبارات الزمالة السعودية والأمريكية وغيرها
اغلب مكاتب المحاسبة في السعودية عملها يقوم علي مراجعه حسابات الشركات وتقديم تقرير يسمي تقرير المراجع يفيد بان حسابات الشركة صحيحة وما فيها تلاعب
اليوم تفاجات بالمشرف المحترم ينكر هذه المادة باعتبارها مادة بحثية استماعية لا تحسب في المعدل واني استحق الإنذار علي ذلك ولا يريد ان يفهم الفرق بين المادة اللي درستها وبين اللي يقصده واللي باالصدفه امس قريت عنه في مبتعث مول بان احد الطلاب ينوي حذف مادة ونصحه احد الإخوان بطلب الدكتور ان المادة تتحول الي Auditing بحيث ان الطالب يحضر مستمع فقط ولا تحسب له في المعدل.

انا ولأول مرة في حياتي اقبل شخص يصر على عدم الفهم ولا يتقبل النقد او المناقشة والله حلفت على نفسي أني اشتكيه للملحقية ولمرجعي وما راح اسكت الين يتغير

باختصار يجب مراعاة التخصصات عند تعيين المشرفين صعب تحط مثلا مشرف تخصص ادارة مشرف لطلبة طب او العكس


تحياتي

اهلا استاذي العزيز , جبتها على الجرح , بالفعل واقع مرير ما نشاهده في بلد الإبتعاث .
في وجهة نظري الإفتقار للتخطيط السليم و التنسيق بين الجهات الحكومية و الخاصة و الوزارة و الملحقيات الثقافية يهدد مستقبل البرنامج و مدى الاستفادة من هدر المال العام فيه .
أحب أعلق على كم نقطة ذكرتها اخوي احمد :
اولا : نظام ابتعاث الكل بدون النظر للمستوى الدراسي و التخصص المبتعث عليه مع احترامي للجميع لا يعود بالنفع على البلد في النهاية , يجب تقنين مخرجات البرنامج و تحديد احتياج سوق العمل من خلال احصاءات تطرح على الملأ العام و تمكن الناس وين الطلب في اي تخصص للأسف عندنا تخبط و كل شخص يحرررج على كليته و تخصصه و مقتنع ان تخصصه مرغوب و الوظيفة تنتظره و ينصدم بالواقع لما يرجع البلد. ومثل ما ذكرت يا احمد كيف تدخل بالعقل شخص تخصصه لغة عربية يكمل ماجستير تسويق !
ثانيا : موضوع مقارنة طلاب الدراسات العليا بالماجستير أكاد أجزم ان من وضع هذا القانون كان في الثمانينات وقتها ما كان في شي اسمه اختبارات قبول ولا شي حتى المبتعثين كانوا كلهم مأهلين تماما للدراسة في الخارج , والا هل يعقل مساواة مرحلة اللغة لكل المراحل و المتطلبات متفاوتة ؟ يعني انا مثلا طالب ماجسيتر و اختبرت اكثر من مرة التوفل و في كل المرات حصلت على درجات تأهلني لدراسة البكالوريوس و لكن ليس الماجستير , ولسى باقي لي ادرس للجيمات و صاحبي بكالوريوس الى الان ما حصل على الدراجة ومبسوط يقول عندي وقت طويل , اللهم لا حسد و لكن أحب اوضح لكم انه اجحاف لطلاب الدراسات العليا مساواتهم بالبكالوريوس من حيث مدة اللغة , ناهيك اني دارس البكالوريوس بالانجلش و لسى حاس بضغط انه تنتهي مرحلة اللغة وانا ما عندي قبول , الله يساعد اللي درس بكالوريوس بالعربي من جد جهد جبار انه يخلص اللغة و الجيمات او الجي ار اي في سنة و نص !.
ثالثا: اتفق معاك ان تمديد مرحلة اللغة ليس حل خاصة للمراحل القادمة و لكن أشك في مقدرة المسؤولين على رؤية ما يراه الطلاب ( شي عجيب معقول ما عندهم خبر ؟ او عندهم خبر و عاجبهم الوضع ؟ والله شي يحير ! )
اخيرا مع كل السلبيات هذه يظل البرنامج رائد و فائدته على كل شبر في المملكة راح تؤتي أكلها بعد حين , وما نقدنا هذا الى في سبيل الارتقاء بالبرنامج , ونتمنى الله يرزقنا بمسؤولين يشوفوا اللي نحن نشوفوا !

شكرا أخي أحمد على هذا الموضوع

الأعضاء ذكروا نقاط رائعة ..

برأيي كما تضمن المقال, لو يتم افتتاح جامعات تضم أعداد الخريجين, واستقطاب الأساتذة من دول العالم للتدريس أفضل

حتى يكون بلدنا هو المستثمر .. وحتى نكون رائدين وسباقين في بعض المجالات ..

وحتى العامل النفسي لبعض الطلاب, لأن بعضهم لا يطيق الغربة, وقد يعود للأسف, رغم رغبته بالتعلم

الابتعاث يُفترض أن يكون للمتفوقين في مختلف حقول المعرفة .. من باب المكافأة

وبالنسبة للطلاب الدارسين بحسابهم الخاص .. تستطيع وزارة التعليم ضمهم للتعليم الحكومي في الجامعات المحلية بعد اجتياز الشروط المحددة مثلا ..

لأن بعض الطلبة طموحه عال .. وهذا حق إنساني .. وبعضهم يريد تحسين معيشته .. وهكذا ..

السلام عليكم

كلامك عيين العقل والصوااب .!!!


ياخي اختصرت كلام من زماان نفسي اقوووله


خاصة حكاية امتداد التخصص .! ونظام الألحاق اللي غير عادل .!

صادق اخوي

منهم اخواننا في اقسام الهندسة

بكرف طول الخمس سنوات و المعدل نازل
و بالمعدل هذا سابك تقبلهم و البرنامج ما يقبلهم

الهدف من الابتعاث هو التغريب فقط

سبحان اللة في ناس فيها حقد وحسد ياخي زي ما تبغى تدرس خلي غيرك يدرس ويستفيد مو عشنك ضمنت البعثة سرت تتفلسف وتقول مين يروح ومين ما يروح

ثاني شي اللى يقول عن التخصصات هنا انتا عندك 30 جامعة مافي جامعة وحدة فيها تخصص نادر جدا وبعدين اش هيا الجامعات اللى عندك عشان تخرج طلاب اكفاء واش هيا التخصصات النادرة اللى تتكلمو عنها كل ما نملك كليات هندسة فاشلة وكليات طب فقط وبقية الاقسام عادية جدا ومكررة في كل الجامعات

وكمان اللى يتكلم عن التغريب ياخي لاتروح خليك في بلدك احسن لية تتعب وتروح هناك وتقول تغريب سبحان اللة على التناقض

لكن الغلط مو في البرنامج ولافي الجامعات ولافي الطلاب


الغلط من الناس اللى ابتعثت من وقت 80 و 70 ميلادي
راحو ورجعو ولا قدمو شي للبلد

اهم شي كرسي الوظيفة عندهم
فلا يجي احد يذم ويتكلم بدون ما يعرف السبب انتو ناس متعلمين مثقفين اجعلو نظرتكم افضل من كذا