ما اتكلم عن نفسي بس عن واقع ناس اعرفهم بعض الرجال يضربوا ضرب يهود مو اوادم وزوجته كمان مو اي ادمي
والمصيبه اذا جاك الزوج يضرب هالضرب مو علشان زوجته الغلطانه لا علشان زوجته مثلا تنق عليه وتزن تبيه يترك شي غلط مثل سهر وشرب وبلاوي هينا بهالحاله يستاهل الي يجيه وانا اعرف بنات صابرات علي وساخة رجالهم وضربهم بس علشان يكملون دراستهم اولا وعلشان مايبغون الفضايح ثانيا والا علشان الاولاد يصبرون ثالثا والا هم والله حرام فيهم العيشه مع مثل هالحريم لانهم محترمات وراعيات دراسه وبنات ناس متربيه بس حظهم طيحهم بمثل هالرجال الي قدام خوياهم مافي ارجل منه لكن تعال شوفهم فبيتهم اليهودي ارحم منهم
here i'am June 12th, 2013, 03:47 AM
7 " يستااااااهل زوجها بس في نفس الوقت الزوجه تهورررت لمن اشتكت ..
و المفروض مانلوم الزوجه .. لانه ماتدرون كيف ضربها !!
وهي ماعندها احد بامريكا تروح تبكي عنده.. فعشان كذا تهورت في لحظه غضب
Abeer 511 June 12th, 2013, 03:59 AM
7 " تشتكي علي !!!!
ودامها أشتكت فالطلاق هو الحل وترجع للسعودية عند أهلها .... لأني ما أبيها تعيش معي بإستحقار وراح تزيد المشاكل أكثر وأكثر .... صديقك إحيانا تفكر مليون تفكير قبل تشتكي عليه وفي السعودية فما بالك هنااا
وأنتم عارفين الحريم تقدر سبحان الله تضحك وتبكي في نفس الوقت
الله يكفينا شر الزوجات اللي كذا .....
هدف محدد June 12th, 2013, 04:38 AM
7 " أولاً: الزوج اللي يضرب زوجته هذا يهين نفسه؛ لأن الزوج والزوجة يصبحون شخص واحد بعد الزواج. الشرع واضح: إمساك بمعروف أو تسريح بإحسان، والعقل ما يخالف الشرع في هذا الأمر، الرجل ممكن يخاصم ممكن يتكلم ممكن يصل لدرجة الصراخ في وجه زوجته بس الضرب أنا أعتبره بداية الانشقاق الحقيقية؛ لأن أصلاً المرأة حساسة فما بلك إذا ناولتها كف، بيظل في قلبها مدى الحياة وتشعر بالإهانة.
ولكن: يعجبني في الرجل أنه مهما كانت زوجته من السوء بمكان، فهو لا يتكلم عنها عند الرجال بسوء (وسيأتي شأن المرأة في هذي النقطة).
ثانياً: المرأة التي تشكو زوجها بزعم "نأديبه" في أمريكا، هذي عقلها أخف من عقل النملة مهما بلغ الشقاق والخلاف بينهما، وإذا كان يضربها، فالانفصال هو الحل طالما وصلت هذه المواصيل. لو كانت الدعوى في السعودية أقول إن شاء الله فعلاً يؤدبون الرجل الضارب لزوجته، بس في أمريكا، ضرب الزوجة لن يقابله "تأديب" في القضاء الأمريكي بل إهانة أشد من إهانة الرجل لزوجته، وقد يخسر الرجل الكثير في هذه الحالة. ولا أدري كيف تفكر من تشتكي زوجها، هل تعتقد أنه سيخرج من السجن ليقبل رأسها؟ الرجل لو أهانته أمه وهي أمه، تمرير الإهانة لن تكون بالسهولة التي تتخيلها تلك المرأة. يعني ببساطة: كيف تأدبين زوجك؟ هل تعتقدين أن الزوج سيبقى زوجك بعد التأديب؟؟
ولكن: المرأة تجحد معروف زوجها، وهو ما أخبر به الحديث "يكفرن العشير". البنت قبل تتزوج كانت تتمنى الزواج، وتخاف من العنوسة، فإذا جاءها عريس بدأت تتحكم وتتشرط، وكما يقال: المرأة العزباء تطلب شيئا واحداً في الحياة وهو "زوج" فإذا تحقق لها الزوج أصبحت تطلب "كل شيء" ومن غباء ثقافتنا في السعودية أنها ترى أن زواجك من بنت فلان يعد من فضلهم عليك، بمعنى: يقولون بغباء حاد "تراه أعطاك بنته" إيش أعطاك بنته هذي؟ ترى فضلي عليها بالزواج أكثر من فضلها علي، وتعبي في الزواج منها أكثر من تعبها علي، فالزوج من عشر سنين يدرس ويفكر ويتوظف ويجمع راتب ويقترض علشان الزواج. ثم يقال: إنه فلان زوجك بنته! البنت هذه لها احتياجات مثل احتياجات الرجل، العشرة والمعاشرة التي تحصل بينهما ليست حاجة الرجل فقط بل حاجة الاثنين، أضف إلى ذلك، أن الرجل سيصبح من يتولى أمرها طيلة حياته، فهو من يصرف عليها بدون من وبدون حتى أن تطلب، والأخذ من الزوج لا يشبه بأي حال من الأحوال الأخذ من أهلها، أي: أن 1000 ريال تأخذه من أبيها أو أمها لها سياق مختلف جدا عن 10000 ريال تأخذها من زوجها. والمرأة غالبا لا تدرس ولا تتوظف لأجل أن تتزوج، وإنما في مجتمعنا هو الرجل الذي يفعل ذلك ليتزوج.
ثم بعد ذلك، تأتي الزوجة وتحجر على زوجها، وهي التي كانت تتمناه قبل الزواج، وكانت تحسد أو تغبط كل بنت تتزوج وترجو لو كانت مكانها، بل حتى لو فكر أن يتزوج ثانية، ترفض وتحجر عليه، وهو الذي اختارها يوما ما ولكن فجأة أصبحت تحكمه وتحكم قراراته، كما هو المثل "يا من شرى له من حلاله علة"، ولو كانت في مكان الزوجة الثانية التي تنتظر الآن عريسا وقد شارفت الثلاثين أو جاوزتها بلا شك ستتمنى أنها تتزوج. والمصيبة هي: أن الزوجة تتحدث عن زوجها بسوء عند النساء مهما كانت علاقته بها طيبة، فما بالك لو كانت علاقته بها نص طيبة أو سيئة. وقد رأيت وسمعت من الزوجات من تقول عن زوجها كلام، لو يعلم به لطلقها، وإذا دخلت بيته تقول: ما أجمل الحياة الزوجية فهي تنقلب حملاً وديعا بين يديه وتظهر له الحب، وعندما تكون بحضرة النساء تسمعها تتحدث عن زوجها بكل سوء، وتظهر للنساء أنها آمرة ناهية لزوجها، وقد يكون الأمر كذلك، ليس لأن زوجها ضعيف لكن لأنه يحبها، ويريد أن يكون معها زوجاً مثاليا وهي تقابل كل ذلك بكلامها السيئ عنه.
عوداً لموضوع الشكوى ضد الزوج:
مع أن بعض الشباب حالياً أصبح يعي العلاقة الزوجية أكثر، لكن لنتأمل كيف يصور لنا المجتمع علاقة الزوج بالزوجة في السعودية، ابتداء من طريقة الزواج عندنا، فكأن الزواج هو قضاء شهوة، ابحثوا له عن أي أنثى، أهم شيء تكون جميلة وبيضاء وطولها كذا وعرضها كذا، حلو مو مشكلة لكن نسينا شيء أكبر واكبر وهو التوافق الفكري، التوافق الاجتماعي، تخطي عقبات الأسرتين. ثم لما يقع الزواج يقوم الزواج على استغلال الزوج المسكين، هدايا، مهر، قاعة، سفر مدري إيش، وكأنها الفرصة الذهبية، وكأن الزوجة أصبح لها الفضل في القبول بزوجها، وهي قبل الخطبة بأيام تتمنى يجيها لو جني يتزوجها. ثم لما تصبح في بيتها، فإما تربية الزوج تغلب فتقوم علاقته مع زوجته فوقية سلطوية عسكرية أمر ونهي وإلزام بالاستجابة وإن لم تحصل الاستجابة، وقع العقاب والضرب، ويعزز ذلك ثقافة "خلك رجال" و"مسكين تتحكمه زوجته"، وإما تغلبه تربية زوجته فتصبح هي المسيطرة عليه وكل همها أن تعيش على حسابه كأنه فقط ممول وليس زوج، وتقهر فلانة وفلانة على حساب جيب زوجها، ومن وراء ذلك كلام سيئ عن زوجها في كل محفل، فقط لتقول: أنا ماني هينة!
المعادلة: إما زوج مجنون مسوي فيها فحولة ورجولة يعيش مع زوجته كأنها خدامة أو جارية والخيار الثاني: زوجة لا مسؤولة يطيح فيها زوج واعي طيب يقدر معنى الحياة، ويبقى الخيار الثالث زوج واعي يقابل زوجة واعية، ثم الخيار الرابع مجنون مع مجنونة وهذولا بكيفهم. النسبة 25% من الزواجات ممكن تكون واعية والبقية دمار!
تحياتي،،،
Linguistics Consultant June 12th, 2013, 07:20 AM
7 "
والمصيبه اذا جاك الزوج يضرب هالضرب مو علشان زوجته الغلطانه لا علشان زوجته مثلا تنق عليه وتزن تبيه يترك شي غلط مثل سهر وشرب وبلاوي هينا بهالحاله يستاهل الي يجيه وانا اعرف بنات صابرات علي وساخة رجالهم وضربهم بس علشان يكملون دراستهم اولا وعلشان مايبغون الفضايح ثانيا والا علشان الاولاد يصبرون ثالثا والا هم والله حرام فيهم العيشه مع مثل هالحريم لانهم محترمات وراعيات دراسه وبنات ناس متربيه بس حظهم طيحهم بمثل هالرجال الي قدام خوياهم مافي ارجل منه لكن تعال شوفهم فبيتهم اليهودي ارحم منهم