February 17th, 2009, 01:54 AM
قبل تقرو الخبر جاوبو قبل شوية قريت موضوع بالمنتدى
بصراحه استغربت من الي كاتبو ماكنت احسب انو بالسعوديه فيه معتقدات زي الا موجودة بالعراق
بالدات
فحبيت اسالهم و نتناقش عن معتقداتهم
ليش الضرب والدم والاشياء الا تسوها
انتو تامنو بدي الحاجات والا متوارة عندكم
عشرة ملايين شيعي احيوا اربعينية الامام الحسين في كربلاء
<H1>
كربلاء (العراق) (ا ف ب) - احياء نحو عشرة ملايين من الشيعة على مدى سبعة ايام ذكرى اربعينية الامام الحسين التي تختتم الاثنين في كربلاء، على بعد مائة كلم جنوب بغداد، ليسجلوا بذلك حضورا اكبر من العام الماضي نظرا للتحسن الامني الذي شهدته البلاد.
ووصل غالبية هؤلاء الزوار سيرا من جميع ارجاء العراق في رحلة استغرقت عدة ايام وصولا الى المدينة التي عمتها اجواء الحزن، ليمكثوا فيها يومين ثم يغادروها مفسحين المجال امام افواج اخرى للزيارة.
وقال عقيل الخزعلي محافظ كربلاء ان "عدد الزوار الذين وصلوا المدينة لاحياء اربعينية الامام الحسين بلغ ذروته اليوم الاثنين بوصول حوالى عشرة ملايين زائر خلال الايام السبعة" الماضية. واضاف ان "العدد اكبر من العام الماضي وذلك يعود لاستقرار الاوضاع الامنية في عموم البلاد".
وبلغ عدد زوار اربعينية العام الماضي حوالى تسعة ملايين، وفقا للخزعلي.
وغصت شوارع مدينة كربلاء حيث مرقد الامام الحسين، ثالث الائمة المعصوين وشقيقه العباس، بالزوار.
وتعد ذكرى اربعينية الامام الحسين اكثر المناسبات حزنا، تذكر بعودة رأس الامام الحسين واصحابه الى مدينة كربلاء، من مقر الخلافة في بلاد الشام عام 680 ميلادية، وعودة السبايا، عائلة الامام، ودفن ضحايا واقعة الطف.
وقال الخزعلي ان "هنالك 150 الف زائر من دول عربية وايران ودول اوروبية اخرى، وصلوا كربلاء لاحياء الاربعينية".
وانتشرت على طول الطرق المؤدية الى كربلاء الخيم التي تقدم الطعام والشراب واماكن للراحة ايضا، للزوار القادمين سيرا من مختلف المدن العراقية، حاملين معهم حقائب واكياس صغيرة تحوي اطعمة ومياها للشرب، وصولا الى مداخل المدينة، حيث تواجدت مفارز طبية وسيارات اسعاف لتقديم الخدمة.
وداخل المدينة، التي غطيت معظم مبانيها باقمشة سوداء فيما تواصل مكبرات الصوت بث الاناشيد الحزينة، انتشرت قوات امنية ومفارز طبية واخرى لتقديم الخدمات، بشكل متواصل خلال الايام الماضية.
واكد اللواء الركن علي جاسم مدير شرطة محافظة كربلاء، ان "قواتنا من الشرطة والجيش تواصل انتشارها في مداخل المدينة وشوارعها".
واكد انتشار ثلاثين الف عنصر من قوات الامن في مختلف مناطق المحافظة، تولت فرض اطواق كما قامت بتقسيم مدينة كربلاء الى ثماني مناطق للسيطرة على الاوضاع".
واشار الى ان حوالى 75 بالمائة من مجمل الزوار كانوا قد غادروا المدينة بحلول بعد ظهر الاثنين، عائدين الى منازلهم.
وتقوم سيارات الشرطة واخرى للجيش بالمساعدة في اخلاء الزوار وتأمين وصولهم الى حدود محافظة كربلاء، وفقا لقائد الشرطة.
وبدا ان وسائل النقل التي امنتها وزارة النقل، وبلغت 125 حافلة، لم تكن كافية لتامين عودة الزوار الى محافظاتهم مع انتهاء مراسم الزيارة.
وقال حسين علي في الثلاثينات، من اهالي محافظة ميسان جنوب البلاد، "رغم الخدمات الكبيرة التي وجدناها، لكننا نحتاج لتوفير وسائل نقل للعودة الى مدننا". واشار الى "ارتفاع اسعار اجور النقل الخاص الى مستويات خيالية".
من جانبه، قال هادي احمد (38 عاما) الذي كان يرتدي ملابس سوداء، من اهالي محافظة الناصرية جنوب البلاد، "سرنا مئات الكيلومترات على اقدامنا، والان لا نجد حافلات تساعدنا للعودة". وتابع "ليس هناك، سوى سيارات الشرطة والجيش".
تزامنا اعلنت مصادر امنية واخرى طبية مقتل تسعة اشخاص، بينهم اربعة زوار شيعة، بانفجار ثلاث عبوات ناسفة في بغداد والموصل، شمال البلاد.
وقال مصدر في الشرطة "قتل اربعة اشخاص واصيب 13 اخرين بجروح بانفجار عبوة ناسفة استهدف حافلة لزوار شيعة عائدين من كربلاء" في منطقة العبيدي، شرق بغداد.
وفي هجوم اخر، قتل اربعة اشخاص واصيب 11 اخرين بانفجار عبوة ناسفة وسط مدينة الصدر(شرق بغداد).
وفي الموصل (370 كلم شمال بغداد) اعلن مصدر في الشرطة مقتل جندي عراقي بانفجار عبوة ناسفة استهدف دوريته في حي المطاحين (غرب الموصل).كما اصيب احد عناصر شرطة الموصل وزوجته وسيدة اخرى، بجروح جراء انفجار عبوة ناسفة قرب منزله في حي المأمون (جنوب الموصل).
منذ 10 ساعة/ساعات
كربلاء (العراق) (ا ف ب) - احياء نحو عشرة ملايين من الشيعة على مدى سبعة ايام ذكرى اربعينية الامام الحسين التي تختتم الاثنين في كربلاء، على بعد مائة كلم جنوب بغداد، ليسجلوا بذلك حضورا اكبر من العام الماضي نظرا للتحسن الامني الذي شهدته البلاد.
ووصل غالبية هؤلاء الزوار سيرا من جميع ارجاء العراق في رحلة استغرقت عدة ايام وصولا الى المدينة التي عمتها اجواء الحزن، ليمكثوا فيها يومين ثم يغادروها مفسحين المجال امام افواج اخرى للزيارة.
وقال عقيل الخزعلي محافظ كربلاء ان "عدد الزوار الذين وصلوا المدينة لاحياء اربعينية الامام الحسين بلغ ذروته اليوم الاثنين بوصول حوالى عشرة ملايين زائر خلال الايام السبعة" الماضية. واضاف ان "العدد اكبر من العام الماضي وذلك يعود لاستقرار الاوضاع الامنية في عموم البلاد".
وبلغ عدد زوار اربعينية العام الماضي حوالى تسعة ملايين، وفقا للخزعلي.
وغصت شوارع مدينة كربلاء حيث مرقد الامام الحسين، ثالث الائمة المعصوين وشقيقه العباس، بالزوار.
وتعد ذكرى اربعينية الامام الحسين اكثر المناسبات حزنا، تذكر بعودة رأس الامام الحسين واصحابه الى مدينة كربلاء، من مقر الخلافة في بلاد الشام عام 680 ميلادية، وعودة السبايا، عائلة الامام، ودفن ضحايا واقعة الطف.
وقال الخزعلي ان "هنالك 150 الف زائر من دول عربية وايران ودول اوروبية اخرى، وصلوا كربلاء لاحياء الاربعينية".
وانتشرت على طول الطرق المؤدية الى كربلاء الخيم التي تقدم الطعام والشراب واماكن للراحة ايضا، للزوار القادمين سيرا من مختلف المدن العراقية، حاملين معهم حقائب واكياس صغيرة تحوي اطعمة ومياها للشرب، وصولا الى مداخل المدينة، حيث تواجدت مفارز طبية وسيارات اسعاف لتقديم الخدمة.
وداخل المدينة، التي غطيت معظم مبانيها باقمشة سوداء فيما تواصل مكبرات الصوت بث الاناشيد الحزينة، انتشرت قوات امنية ومفارز طبية واخرى لتقديم الخدمات، بشكل متواصل خلال الايام الماضية.
واكد اللواء الركن علي جاسم مدير شرطة محافظة كربلاء، ان "قواتنا من الشرطة والجيش تواصل انتشارها في مداخل المدينة وشوارعها".
واكد انتشار ثلاثين الف عنصر من قوات الامن في مختلف مناطق المحافظة، تولت فرض اطواق كما قامت بتقسيم مدينة كربلاء الى ثماني مناطق للسيطرة على الاوضاع".
واشار الى ان حوالى 75 بالمائة من مجمل الزوار كانوا قد غادروا المدينة بحلول بعد ظهر الاثنين، عائدين الى منازلهم.
وتقوم سيارات الشرطة واخرى للجيش بالمساعدة في اخلاء الزوار وتأمين وصولهم الى حدود محافظة كربلاء، وفقا لقائد الشرطة.
وبدا ان وسائل النقل التي امنتها وزارة النقل، وبلغت 125 حافلة، لم تكن كافية لتامين عودة الزوار الى محافظاتهم مع انتهاء مراسم الزيارة.
وقال حسين علي في الثلاثينات، من اهالي محافظة ميسان جنوب البلاد، "رغم الخدمات الكبيرة التي وجدناها، لكننا نحتاج لتوفير وسائل نقل للعودة الى مدننا". واشار الى "ارتفاع اسعار اجور النقل الخاص الى مستويات خيالية".
من جانبه، قال هادي احمد (38 عاما) الذي كان يرتدي ملابس سوداء، من اهالي محافظة الناصرية جنوب البلاد، "سرنا مئات الكيلومترات على اقدامنا، والان لا نجد حافلات تساعدنا للعودة". وتابع "ليس هناك، سوى سيارات الشرطة والجيش".
تزامنا اعلنت مصادر امنية واخرى طبية مقتل تسعة اشخاص، بينهم اربعة زوار شيعة، بانفجار ثلاث عبوات ناسفة في بغداد والموصل، شمال البلاد.
وقال مصدر في الشرطة "قتل اربعة اشخاص واصيب 13 اخرين بجروح بانفجار عبوة ناسفة استهدف حافلة لزوار شيعة عائدين من كربلاء" في منطقة العبيدي، شرق بغداد.
وفي هجوم اخر، قتل اربعة اشخاص واصيب 11 اخرين بانفجار عبوة ناسفة وسط مدينة الصدر(شرق بغداد).
وفي الموصل (370 كلم شمال بغداد) اعلن مصدر في الشرطة مقتل جندي عراقي بانفجار عبوة ناسفة استهدف دوريته في حي المطاحين (غرب الموصل).كما اصيب احد عناصر شرطة الموصل وزوجته وسيدة اخرى، بجروح جراء انفجار عبوة ناسفة قرب منزله في حي المأمون (جنوب الموصل).
كربلاء (العراق) (ا ف ب) - احياء نحو عشرة ملايين من الشيعة على مدى سبعة ايام ذكرى اربعينية الامام الحسين التي تختتم الاثنين في كربلاء، على بعد مائة كلم جنوب بغداد، ليسجلوا بذلك حضورا اكبر من العام الماضي نظرا للتحسن الامني الذي شهدته البلاد.</H1>ووصل غالبية هؤلاء الزوار سيرا من جميع ارجاء العراق في رحلة استغرقت عدة ايام وصولا الى المدينة التي عمتها اجواء الحزن، ليمكثوا فيها يومين ثم يغادروها مفسحين المجال امام افواج اخرى للزيارة.
وقال عقيل الخزعلي محافظ كربلاء ان "عدد الزوار الذين وصلوا المدينة لاحياء اربعينية الامام الحسين بلغ ذروته اليوم الاثنين بوصول حوالى عشرة ملايين زائر خلال الايام السبعة" الماضية. واضاف ان "العدد اكبر من العام الماضي وذلك يعود لاستقرار الاوضاع الامنية في عموم البلاد".
وبلغ عدد زوار اربعينية العام الماضي حوالى تسعة ملايين، وفقا للخزعلي.
وغصت شوارع مدينة كربلاء حيث مرقد الامام الحسين، ثالث الائمة المعصوين وشقيقه العباس، بالزوار.
وتعد ذكرى اربعينية الامام الحسين اكثر المناسبات حزنا، تذكر بعودة رأس الامام الحسين واصحابه الى مدينة كربلاء، من مقر الخلافة في بلاد الشام عام 680 ميلادية، وعودة السبايا، عائلة الامام، ودفن ضحايا واقعة الطف.
وقال الخزعلي ان "هنالك 150 الف زائر من دول عربية وايران ودول اوروبية اخرى، وصلوا كربلاء لاحياء الاربعينية".
وانتشرت على طول الطرق المؤدية الى كربلاء الخيم التي تقدم الطعام والشراب واماكن للراحة ايضا، للزوار القادمين سيرا من مختلف المدن العراقية، حاملين معهم حقائب واكياس صغيرة تحوي اطعمة ومياها للشرب، وصولا الى مداخل المدينة، حيث تواجدت مفارز طبية وسيارات اسعاف لتقديم الخدمة.
وداخل المدينة، التي غطيت معظم مبانيها باقمشة سوداء فيما تواصل مكبرات الصوت بث الاناشيد الحزينة، انتشرت قوات امنية ومفارز طبية واخرى لتقديم الخدمات، بشكل متواصل خلال الايام الماضية.
واكد اللواء الركن علي جاسم مدير شرطة محافظة كربلاء، ان "قواتنا من الشرطة والجيش تواصل انتشارها في مداخل المدينة وشوارعها".
واكد انتشار ثلاثين الف عنصر من قوات الامن في مختلف مناطق المحافظة، تولت فرض اطواق كما قامت بتقسيم مدينة كربلاء الى ثماني مناطق للسيطرة على الاوضاع".
واشار الى ان حوالى 75 بالمائة من مجمل الزوار كانوا قد غادروا المدينة بحلول بعد ظهر الاثنين، عائدين الى منازلهم.
وتقوم سيارات الشرطة واخرى للجيش بالمساعدة في اخلاء الزوار وتأمين وصولهم الى حدود محافظة كربلاء، وفقا لقائد الشرطة.
وبدا ان وسائل النقل التي امنتها وزارة النقل، وبلغت 125 حافلة، لم تكن كافية لتامين عودة الزوار الى محافظاتهم مع انتهاء مراسم الزيارة.
وقال حسين علي في الثلاثينات، من اهالي محافظة ميسان جنوب البلاد، "رغم الخدمات الكبيرة التي وجدناها، لكننا نحتاج لتوفير وسائل نقل للعودة الى مدننا". واشار الى "ارتفاع اسعار اجور النقل الخاص الى مستويات خيالية".
من جانبه، قال هادي احمد (38 عاما) الذي كان يرتدي ملابس سوداء، من اهالي محافظة الناصرية جنوب البلاد، "سرنا مئات الكيلومترات على اقدامنا، والان لا نجد حافلات تساعدنا للعودة". وتابع "ليس هناك، سوى سيارات الشرطة والجيش".
تزامنا اعلنت مصادر امنية واخرى طبية مقتل تسعة اشخاص، بينهم اربعة زوار شيعة، بانفجار ثلاث عبوات ناسفة في بغداد والموصل، شمال البلاد.
وقال مصدر في الشرطة "قتل اربعة اشخاص واصيب 13 اخرين بجروح بانفجار عبوة ناسفة استهدف حافلة لزوار شيعة عائدين من كربلاء" في منطقة العبيدي، شرق بغداد.
وفي هجوم اخر، قتل اربعة اشخاص واصيب 11 اخرين بانفجار عبوة ناسفة وسط مدينة الصدر(شرق بغداد).
وفي الموصل (370 كلم شمال بغداد) اعلن مصدر في الشرطة مقتل جندي عراقي بانفجار عبوة ناسفة استهدف دوريته في حي المطاحين (غرب الموصل).كما اصيب احد عناصر شرطة الموصل وزوجته وسيدة اخرى، بجروح جراء انفجار عبوة ناسفة قرب منزله في حي المأمون (جنوب الموصل).
February 17th, 2009, 01:54 AM
قبل تقرو الخبر جاوبوقبل شوية قريت موضوع بالمنتدى
بصراحه استغربت من الي كاتبو ماكنت احسب انو بالسعوديه فيه معتقدات زي الا موجودة بالعراق
بالدات
فحبيت اسالهم و نتناقش عن معتقداتهم
ليش الضرب والدم والاشياء الا تسوها انتو تامنو بدي الحاجات والا متوارة عندكم
عشرة ملايين شيعي احيوا اربعينية الامام الحسين في كربلاء
<H1>
كربلاء (العراق) (ا ف ب) - احياء نحو عشرة ملايين من الشيعة على مدى سبعة ايام ذكرى اربعينية الامام الحسين التي تختتم الاثنين في كربلاء، على بعد مائة كلم جنوب بغداد، ليسجلوا بذلك حضورا اكبر من العام الماضي نظرا للتحسن الامني الذي شهدته البلاد.
ووصل غالبية هؤلاء الزوار سيرا من جميع ارجاء العراق في رحلة استغرقت عدة ايام وصولا الى المدينة التي عمتها اجواء الحزن، ليمكثوا فيها يومين ثم يغادروها مفسحين المجال امام افواج اخرى للزيارة.
وقال عقيل الخزعلي محافظ كربلاء ان "عدد الزوار الذين وصلوا المدينة لاحياء اربعينية الامام الحسين بلغ ذروته اليوم الاثنين بوصول حوالى عشرة ملايين زائر خلال الايام السبعة" الماضية. واضاف ان "العدد اكبر من العام الماضي وذلك يعود لاستقرار الاوضاع الامنية في عموم البلاد".
وبلغ عدد زوار اربعينية العام الماضي حوالى تسعة ملايين، وفقا للخزعلي.
وغصت شوارع مدينة كربلاء حيث مرقد الامام الحسين، ثالث الائمة المعصوين وشقيقه العباس، بالزوار.
وتعد ذكرى اربعينية الامام الحسين اكثر المناسبات حزنا، تذكر بعودة رأس الامام الحسين واصحابه الى مدينة كربلاء، من مقر الخلافة في بلاد الشام عام 680 ميلادية، وعودة السبايا، عائلة الامام، ودفن ضحايا واقعة الطف.
وقال الخزعلي ان "هنالك 150 الف زائر من دول عربية وايران ودول اوروبية اخرى، وصلوا كربلاء لاحياء الاربعينية".
وانتشرت على طول الطرق المؤدية الى كربلاء الخيم التي تقدم الطعام والشراب واماكن للراحة ايضا، للزوار القادمين سيرا من مختلف المدن العراقية، حاملين معهم حقائب واكياس صغيرة تحوي اطعمة ومياها للشرب، وصولا الى مداخل المدينة، حيث تواجدت مفارز طبية وسيارات اسعاف لتقديم الخدمة.
وداخل المدينة، التي غطيت معظم مبانيها باقمشة سوداء فيما تواصل مكبرات الصوت بث الاناشيد الحزينة، انتشرت قوات امنية ومفارز طبية واخرى لتقديم الخدمات، بشكل متواصل خلال الايام الماضية.
واكد اللواء الركن علي جاسم مدير شرطة محافظة كربلاء، ان "قواتنا من الشرطة والجيش تواصل انتشارها في مداخل المدينة وشوارعها".
واكد انتشار ثلاثين الف عنصر من قوات الامن في مختلف مناطق المحافظة، تولت فرض اطواق كما قامت بتقسيم مدينة كربلاء الى ثماني مناطق للسيطرة على الاوضاع".
واشار الى ان حوالى 75 بالمائة من مجمل الزوار كانوا قد غادروا المدينة بحلول بعد ظهر الاثنين، عائدين الى منازلهم.
وتقوم سيارات الشرطة واخرى للجيش بالمساعدة في اخلاء الزوار وتأمين وصولهم الى حدود محافظة كربلاء، وفقا لقائد الشرطة.
وبدا ان وسائل النقل التي امنتها وزارة النقل، وبلغت 125 حافلة، لم تكن كافية لتامين عودة الزوار الى محافظاتهم مع انتهاء مراسم الزيارة.
وقال حسين علي في الثلاثينات، من اهالي محافظة ميسان جنوب البلاد، "رغم الخدمات الكبيرة التي وجدناها، لكننا نحتاج لتوفير وسائل نقل للعودة الى مدننا". واشار الى "ارتفاع اسعار اجور النقل الخاص الى مستويات خيالية".
من جانبه، قال هادي احمد (38 عاما) الذي كان يرتدي ملابس سوداء، من اهالي محافظة الناصرية جنوب البلاد، "سرنا مئات الكيلومترات على اقدامنا، والان لا نجد حافلات تساعدنا للعودة". وتابع "ليس هناك، سوى سيارات الشرطة والجيش".
تزامنا اعلنت مصادر امنية واخرى طبية مقتل تسعة اشخاص، بينهم اربعة زوار شيعة، بانفجار ثلاث عبوات ناسفة في بغداد والموصل، شمال البلاد.
وقال مصدر في الشرطة "قتل اربعة اشخاص واصيب 13 اخرين بجروح بانفجار عبوة ناسفة استهدف حافلة لزوار شيعة عائدين من كربلاء" في منطقة العبيدي، شرق بغداد.
وفي هجوم اخر، قتل اربعة اشخاص واصيب 11 اخرين بانفجار عبوة ناسفة وسط مدينة الصدر(شرق بغداد).
وفي الموصل (370 كلم شمال بغداد) اعلن مصدر في الشرطة مقتل جندي عراقي بانفجار عبوة ناسفة استهدف دوريته في حي المطاحين (غرب الموصل).كما اصيب احد عناصر شرطة الموصل وزوجته وسيدة اخرى، بجروح جراء انفجار عبوة ناسفة قرب منزله في حي المأمون (جنوب الموصل).
منذ 10 ساعة/ساعات
كربلاء (العراق) (ا ف ب) - احياء نحو عشرة ملايين من الشيعة على مدى سبعة ايام ذكرى اربعينية الامام الحسين التي تختتم الاثنين في كربلاء، على بعد مائة كلم جنوب بغداد، ليسجلوا بذلك حضورا اكبر من العام الماضي نظرا للتحسن الامني الذي شهدته البلاد.
ووصل غالبية هؤلاء الزوار سيرا من جميع ارجاء العراق في رحلة استغرقت عدة ايام وصولا الى المدينة التي عمتها اجواء الحزن، ليمكثوا فيها يومين ثم يغادروها مفسحين المجال امام افواج اخرى للزيارة.
وقال عقيل الخزعلي محافظ كربلاء ان "عدد الزوار الذين وصلوا المدينة لاحياء اربعينية الامام الحسين بلغ ذروته اليوم الاثنين بوصول حوالى عشرة ملايين زائر خلال الايام السبعة" الماضية. واضاف ان "العدد اكبر من العام الماضي وذلك يعود لاستقرار الاوضاع الامنية في عموم البلاد".
وبلغ عدد زوار اربعينية العام الماضي حوالى تسعة ملايين، وفقا للخزعلي.
وغصت شوارع مدينة كربلاء حيث مرقد الامام الحسين، ثالث الائمة المعصوين وشقيقه العباس، بالزوار.
وتعد ذكرى اربعينية الامام الحسين اكثر المناسبات حزنا، تذكر بعودة رأس الامام الحسين واصحابه الى مدينة كربلاء، من مقر الخلافة في بلاد الشام عام 680 ميلادية، وعودة السبايا، عائلة الامام، ودفن ضحايا واقعة الطف.
وقال الخزعلي ان "هنالك 150 الف زائر من دول عربية وايران ودول اوروبية اخرى، وصلوا كربلاء لاحياء الاربعينية".
وانتشرت على طول الطرق المؤدية الى كربلاء الخيم التي تقدم الطعام والشراب واماكن للراحة ايضا، للزوار القادمين سيرا من مختلف المدن العراقية، حاملين معهم حقائب واكياس صغيرة تحوي اطعمة ومياها للشرب، وصولا الى مداخل المدينة، حيث تواجدت مفارز طبية وسيارات اسعاف لتقديم الخدمة.
وداخل المدينة، التي غطيت معظم مبانيها باقمشة سوداء فيما تواصل مكبرات الصوت بث الاناشيد الحزينة، انتشرت قوات امنية ومفارز طبية واخرى لتقديم الخدمات، بشكل متواصل خلال الايام الماضية.
واكد اللواء الركن علي جاسم مدير شرطة محافظة كربلاء، ان "قواتنا من الشرطة والجيش تواصل انتشارها في مداخل المدينة وشوارعها".
واكد انتشار ثلاثين الف عنصر من قوات الامن في مختلف مناطق المحافظة، تولت فرض اطواق كما قامت بتقسيم مدينة كربلاء الى ثماني مناطق للسيطرة على الاوضاع".
واشار الى ان حوالى 75 بالمائة من مجمل الزوار كانوا قد غادروا المدينة بحلول بعد ظهر الاثنين، عائدين الى منازلهم.
وتقوم سيارات الشرطة واخرى للجيش بالمساعدة في اخلاء الزوار وتأمين وصولهم الى حدود محافظة كربلاء، وفقا لقائد الشرطة.
وبدا ان وسائل النقل التي امنتها وزارة النقل، وبلغت 125 حافلة، لم تكن كافية لتامين عودة الزوار الى محافظاتهم مع انتهاء مراسم الزيارة.
وقال حسين علي في الثلاثينات، من اهالي محافظة ميسان جنوب البلاد، "رغم الخدمات الكبيرة التي وجدناها، لكننا نحتاج لتوفير وسائل نقل للعودة الى مدننا". واشار الى "ارتفاع اسعار اجور النقل الخاص الى مستويات خيالية".
من جانبه، قال هادي احمد (38 عاما) الذي كان يرتدي ملابس سوداء، من اهالي محافظة الناصرية جنوب البلاد، "سرنا مئات الكيلومترات على اقدامنا، والان لا نجد حافلات تساعدنا للعودة". وتابع "ليس هناك، سوى سيارات الشرطة والجيش".
تزامنا اعلنت مصادر امنية واخرى طبية مقتل تسعة اشخاص، بينهم اربعة زوار شيعة، بانفجار ثلاث عبوات ناسفة في بغداد والموصل، شمال البلاد.
وقال مصدر في الشرطة "قتل اربعة اشخاص واصيب 13 اخرين بجروح بانفجار عبوة ناسفة استهدف حافلة لزوار شيعة عائدين من كربلاء" في منطقة العبيدي، شرق بغداد.
وفي هجوم اخر، قتل اربعة اشخاص واصيب 11 اخرين بانفجار عبوة ناسفة وسط مدينة الصدر(شرق بغداد).
وفي الموصل (370 كلم شمال بغداد) اعلن مصدر في الشرطة مقتل جندي عراقي بانفجار عبوة ناسفة استهدف دوريته في حي المطاحين (غرب الموصل).كما اصيب احد عناصر شرطة الموصل وزوجته وسيدة اخرى، بجروح جراء انفجار عبوة ناسفة قرب منزله في حي المأمون (جنوب الموصل).
كربلاء (العراق) (ا ف ب) - احياء نحو عشرة ملايين من الشيعة على مدى سبعة ايام ذكرى اربعينية الامام الحسين التي تختتم الاثنين في كربلاء، على بعد مائة كلم جنوب بغداد، ليسجلوا بذلك حضورا اكبر من العام الماضي نظرا للتحسن الامني الذي شهدته البلاد.</H1>ووصل غالبية هؤلاء الزوار سيرا من جميع ارجاء العراق في رحلة استغرقت عدة ايام وصولا الى المدينة التي عمتها اجواء الحزن، ليمكثوا فيها يومين ثم يغادروها مفسحين المجال امام افواج اخرى للزيارة.
وقال عقيل الخزعلي محافظ كربلاء ان "عدد الزوار الذين وصلوا المدينة لاحياء اربعينية الامام الحسين بلغ ذروته اليوم الاثنين بوصول حوالى عشرة ملايين زائر خلال الايام السبعة" الماضية. واضاف ان "العدد اكبر من العام الماضي وذلك يعود لاستقرار الاوضاع الامنية في عموم البلاد".
وبلغ عدد زوار اربعينية العام الماضي حوالى تسعة ملايين، وفقا للخزعلي.
وغصت شوارع مدينة كربلاء حيث مرقد الامام الحسين، ثالث الائمة المعصوين وشقيقه العباس، بالزوار.
وتعد ذكرى اربعينية الامام الحسين اكثر المناسبات حزنا، تذكر بعودة رأس الامام الحسين واصحابه الى مدينة كربلاء، من مقر الخلافة في بلاد الشام عام 680 ميلادية، وعودة السبايا، عائلة الامام، ودفن ضحايا واقعة الطف.
وقال الخزعلي ان "هنالك 150 الف زائر من دول عربية وايران ودول اوروبية اخرى، وصلوا كربلاء لاحياء الاربعينية".
وانتشرت على طول الطرق المؤدية الى كربلاء الخيم التي تقدم الطعام والشراب واماكن للراحة ايضا، للزوار القادمين سيرا من مختلف المدن العراقية، حاملين معهم حقائب واكياس صغيرة تحوي اطعمة ومياها للشرب، وصولا الى مداخل المدينة، حيث تواجدت مفارز طبية وسيارات اسعاف لتقديم الخدمة.
وداخل المدينة، التي غطيت معظم مبانيها باقمشة سوداء فيما تواصل مكبرات الصوت بث الاناشيد الحزينة، انتشرت قوات امنية ومفارز طبية واخرى لتقديم الخدمات، بشكل متواصل خلال الايام الماضية.
واكد اللواء الركن علي جاسم مدير شرطة محافظة كربلاء، ان "قواتنا من الشرطة والجيش تواصل انتشارها في مداخل المدينة وشوارعها".
واكد انتشار ثلاثين الف عنصر من قوات الامن في مختلف مناطق المحافظة، تولت فرض اطواق كما قامت بتقسيم مدينة كربلاء الى ثماني مناطق للسيطرة على الاوضاع".
واشار الى ان حوالى 75 بالمائة من مجمل الزوار كانوا قد غادروا المدينة بحلول بعد ظهر الاثنين، عائدين الى منازلهم.
وتقوم سيارات الشرطة واخرى للجيش بالمساعدة في اخلاء الزوار وتأمين وصولهم الى حدود محافظة كربلاء، وفقا لقائد الشرطة.
وبدا ان وسائل النقل التي امنتها وزارة النقل، وبلغت 125 حافلة، لم تكن كافية لتامين عودة الزوار الى محافظاتهم مع انتهاء مراسم الزيارة.
وقال حسين علي في الثلاثينات، من اهالي محافظة ميسان جنوب البلاد، "رغم الخدمات الكبيرة التي وجدناها، لكننا نحتاج لتوفير وسائل نقل للعودة الى مدننا". واشار الى "ارتفاع اسعار اجور النقل الخاص الى مستويات خيالية".
من جانبه، قال هادي احمد (38 عاما) الذي كان يرتدي ملابس سوداء، من اهالي محافظة الناصرية جنوب البلاد، "سرنا مئات الكيلومترات على اقدامنا، والان لا نجد حافلات تساعدنا للعودة". وتابع "ليس هناك، سوى سيارات الشرطة والجيش".
تزامنا اعلنت مصادر امنية واخرى طبية مقتل تسعة اشخاص، بينهم اربعة زوار شيعة، بانفجار ثلاث عبوات ناسفة في بغداد والموصل، شمال البلاد.
وقال مصدر في الشرطة "قتل اربعة اشخاص واصيب 13 اخرين بجروح بانفجار عبوة ناسفة استهدف حافلة لزوار شيعة عائدين من كربلاء" في منطقة العبيدي، شرق بغداد.
وفي هجوم اخر، قتل اربعة اشخاص واصيب 11 اخرين بانفجار عبوة ناسفة وسط مدينة الصدر(شرق بغداد).
وفي الموصل (370 كلم شمال بغداد) اعلن مصدر في الشرطة مقتل جندي عراقي بانفجار عبوة ناسفة استهدف دوريته في حي المطاحين (غرب الموصل).كما اصيب احد عناصر شرطة الموصل وزوجته وسيدة اخرى، بجروح جراء انفجار عبوة ناسفة قرب منزله في حي المأمون (جنوب الموصل).