الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

الزواج من الأجنبيات الشقراوات .. قضية وحدث !!

الزواج من الأجنبيات الشقراوات .. قضية وحدث !!


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 4892 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية the coming hope
    the coming hope

    مبتعث مجتهد Senior Member

    the coming hope الولايات المتحدة الأمريكية

    the coming hope , أنثى. مبتعث مجتهد Senior Member. من السعودية , مبتعث فى الولايات المتحدة الأمريكية , تخصصى Educational Technology , بجامعة Indiana State University
    • Indiana State University
    • Educational Technology
    • أنثى
    • Terre Haute, IN
    • السعودية
    • Nov 2010
    المزيدl

    December 4th, 2010, 03:48 AM

    الشقــــــراوات طــريـــــــــــــق إلى الســــــجــــــــــــــن


    الزواج من الغربيات يخلف مآسي إنسانية ومشكلات عالمية



    لجنة من الكونجرس الأمريكي تزور السعودية لحل مشكلة أبناء المطلقات الأمريكيات من أزواجهن السعوديين

    وموفد من وزارة الخارجية السويسرية يصل إلى القاهرة لمساعدة زوجة سويسرية على الهرب بأبنائها من زوج مصري ….

    وهكذا في شهر واحد ظهر ما يشير إلى أننا أمام ظاهرة تستحق التوقف أمامها .. فالزواج من الغربيات لم يعد مجرد قرار شخصي يتخذه مهاجر مسلم في الغرب ليستقر هناك أو يلجأ إليه مبتعث كنوع من الالتفاف على وحشة الغربة .

    بل إننا أمام ظاهرة تمس صميم المجتمع وأمنه وهويته .

    دعونا نغوص في أعماق تلك الظاهرة لنسبر غورها ونستنكه أبعادها .

    بدأت ظاهرة الزواج من غربيات في العصر الحديث تتنامى منذ بداية القرن التاسع عشر مع البعثات العلمية وسفر أبناء المسلمين للدراسة في الخارج .

    وفي الآونة الأخيرة ـ ومع البطالة في معظم البلدان العربية ـ تزايدت أعداد الشباب المهاجر إلى دول أمريكا وأوروبا والباحث عن زوجة توفر له غطاء شرعياً للإقامة هناك .



    **** تجــــــارب واقــعـــــيـــــــــــة


    ـــ يقول عادل م. ( 45 سنة ) .. سافرت إلى أمريكا بعد إفلاس الشركة التي كنت أعمل بها وتركت زوجتي وأطفالي .. وقد تزوجت عدة مرات من أمريكيات للحصول على البطاقة الخضراء التي تسمح لي بسهولة العمل والحركة .. في المرة الأولى تزوجت فتاة نظير مبلغ من المال ولم التق بها سوى عدة مرات ..

    أما الأخيرة فقد تزوجت فتاة زواجاً رسمياً لكي أستقر معها وتقوم على رعايتي في الغربة واشترطت عليها عدم الإنجاب لأنني أخاف أن ينشأ أولادي في تلك البلاد وبين هؤلاء النساء المتحررات .. وقد عدت إلى بلدي لزيارة أهلي وزوجتي ولا أستطيع العودة الآن لأمريكا ..

    وزوجتي الأمريكية لا تريد المجيء والإقامة معي وفي الوقت نفسه لم أطلقها لأنني آمل أن أعود لكي أجد فرصة عمل من خلالها ..



    ـــــ صالح ج. ( 35 سنة ) يقول : سافرت إلى فرنسا عبر إيطاليا .. تزوجت من فرنسية للحصول على الإقامة وعندما اختلفت معها نتيجة لكثرة تناولها للخمر وطلباتها المادية المتزايدة أدخلتني السجن بالتحايل .

    وفور خروجي عدت إلى بلدي وللأسف زوجتي هذه أنجبت مني ابناً لا أعـــــرف أين هو الآن ؟



    ـــ سامح ص . يقول :
    تزوجت من إنجليزية كانت لطيفة جداً في بداية زواجنا وأنجبنا بنتين وولداً .. وجئت بها إلى بلدي .. مكثت معي عاماً واحداً ثم هربـــــــت بأولادي .



    ـــ عادل م. ( أستاذ بكلية الطب ) يقول : تزوجت من فرنسية منذ عشرين عاماً .. جاءت معي إلى بلدي وأنجبنا ولدين .. وبعد هذا العمر صممت على العودة إلى بلادها .




    ــــ وتتحدث نجلاء أ . عن أخيها نير الذي تزوج امرأة أمريكية قائلة :

    عندما سافر للدراسة إلى أمريكا تعرف على زوجته واقترن بها ثم اصطحبها إلى وطنه الإسلامي ثم رزقه الله بالبنين والبنات .. ثم حدث أن تعثر في تجارته وخسر أمواله وأصيب بأزمة مالية .. وانتهزت زوجته هذه الفرصة وأخذت أبناءها إلى وطنها الأم ..

    وهناك تقدمت للمحكمة لإعطائها حق حضانة أطفالها .. وحكم لها القضاء الأجنبي بذلك ومُنع أخي من دخول أمريكا لرؤية أبنائه ..

    وكبر أولاد أخي في وطن أمهم وتأثروا بالحياة الاجتماعية هناك وبعد أن كان الأبناء على دين أبيهم الإسلامي .. تركوا الدين الإســلامي الحنيف وارتدوا إلى النصرانية دين أمهم وأهلها ..

    وقف الأب عاجزاً يتجرع الآلآم وهو يسمع عن حال أبنائه من بعيد ، وأصيب بأمراض شتى وآلام نفسية متعددة .



    **** رومانســــــــــيـــــــــة المبتــــعـــثـــيــــــــــن


    الابتعاث كان أحد أهم مصادر الزواج من الغربيات .. فقد بلغ عدد المبتعثين من منطقة الخليج خلال العقود الثلاثة الماضية أكثر من 300 ألف طالب .. ونظراً للطبيعة المحافظة للمجتمع الخليجي لم يتجاوز عدد من تزوج من هؤلاء المبتعثين بنساء غربيات بضعة آلاف .. منهم 25 % تزوجوا من بريطانيات و 17 % من أمريكيات و 7 % من ألمانيات .

    ويفسر الدكتور أبو بكر باقادر زواج هؤلاء المبتعثين بسعيهم إلى علاقة رومانسية تمتص حالة الاغتراب الحادة والموحشة .. والإحساس بالضياع الذي يتلبس المبتعث .. ولذلك فإنه ما إن يتجاوز المبتعث هذا الشعور ويألف المجتمع ويمتلك مفاتيحه يصبح الزواج مهدداً بالخطر ويزداد هذا الخطر عندما يعود المبتعث إلى وطنه .


    ـــ محمد ي. واحد من هؤلاء المبتعثين تعرف على زميلته الأمريكية في الجامعة فضرب بعرض الحائط ما رتبه أهله من ارتباط مستقبلي بينه وبين ابنة خاله .. ولم يأبه باعتراضهم وتزوج زميلته .. وبعد 5 سنوات أنهى دراسته وأنجب خلالها طفلاً وأثناء الاستعداد للعودة إلى الوطن اختفت زوجته وابنه وعاد وحيداً .



    **** زواج مصــــلــــــــحـــــــــــة


    واقع الحال يشير إلى أن الزواج من الغربيات يقوم على شفا جرف هار وينهار مع أول اختبار حقيقي يواجهه ، فالمهاجرون من شباب المسلمين يواجهون شبح الطرد بقبول ذل " زواج الإقامة " وكلا الطرفين : الشاب المسلم والفتاة الغربية يعرفان أن زواجهما مربوط بمصلحة لدى كل طرف .


    ــــ أحمد ن. شاب سافر إلى أمريكا ووجد فرص عمل جيدة لتخصصه في الحاسوب لكن كان عليه أن يحصل على ترخيص بالعمل فلجأ إلى أحد المحامين المتخصصين الذي رتب له زواجاً بفتاة لم يرها على أن يدفع إليها وعبر هذا المحامي نصف راتبه الشهري ، وما إن تغيرت هذه الأوضاع حتى سارع إلى التخلص من هذا الزواج الوهمي .



    ــــ أما أمجد العراقي الذي هاجر إلى النرويج فلم يجد سبيلاً سوى الذهاب إلى ملهى ليلي ترتاده النساء المتقدمات في السن فاختار منهن واحدة تمنحه شرعية الإقامة ليس أكثر .



    وهكذا لا يعرف هذا لنوع من الزواج الرغبة في تكوين أسرة ولا ينشأ من حب متبادل أو رغبة مشتركة في العيش معاً بل يقوم ببساطة على مصالح مادية متبادلة .

    ومع ذلك فإن هذه المصلحة قد لا تتحقق سيما مع الشاب المسلم إذ عليه أن ينسى هذه الصفة ، لكن إذا استيقظت القيم الأخلاقية لديه انقلبت الأمور رأساً على عقب .



    ـــــ باغدير شاب مغربي مر بهذا النوع من التجارب إذ لم يحتمل رؤية زوجته الدانماركية ترقص لضيوفها فثارت نخوته وطعنها بمقص قضى عليها وألقى به في غياهب السجن .



    أما زميله علي التونسي فقد آثر الانسحاب والعودة من حيث أتى عندما جاءت زوجته برفقة عشيقها ورغبت في تعريفهما إلى بعضهما !



    **** في الهــــــم ســـــــــــــــــــــواء


    أما المبتعثون فمستقبل زواجهم ليس أحسن حظاً : س. م ( مهندس ) مصري عاد من ألمانيا يحمل درجة الدكتوراة ويتأبط زوجة شقراء تمسك بطفلين ( صبي وبنت ) هما ثمرة الزواج .

    انشغل الزوجان في عملهما وفشلت الأم في التوفيق بين عملها ورعاية طفليها فأحضرت أمها من ألمانيا لترعى الطفلين سيما وأنها تعيش هناك وحيدة .

    قامت الجدة بالمهمة خير قيام وزاد التقارب بينها وبين حفيدها اللذين بلغا سن الشباب وأصبحا لا يريان والدهما إلا يوم العطلة فقد كبر منصبه وزادت مشاغله وأسفاره .

    فوجئ الأب ذات يوم برسوب ابنته في مادة الدين الإسلامي وعندما راجعها في ذلك أجابته :
    هو أنا كنت مسلمة ؟ أسقط في يد الزوج وقرر أن يتدارك الأمر ، فرد بالموافقة على طلب لابن أخيه للزواج من ابنته عقب انتهاء العام الدراسي ، ووافقت الابنة والأم والجدة .

    سافر الأب في مهمة عمل وعاد بعد عشرة أيام فلم يجد زوجته ولا ابنيه ولا حماته وبعد بحث وتمحيص تبين أن الأم حصلت للولدين على جوازي سفر من سفارة ألمانيا بالقاهرة وسافرت بهما ـ ومعهم أمها ـ إلى ألمانيا وغيرت اسمهما ولقبهما إلى الألمانية .

    وراح الزوج يضرب أخماساً في أسداس بلا جدوى .




    ـــ أما زميله ذلك الشاب الصعيدي الذي تزوج بألمانية فعلت مع الأسلوب نفسه فقد استشاط غضباً وذهب إلى الأقصر حيث يكثر السياح الأوربيون وقام باحتجاز 15 سائحاً ألمانياً مقابل إعادة أبنائه إليه ،

    وبعد مفاوضات أطلق سراحهم واكتفى بما حققه من إلقاء الضوء على قضيته ، لكنه الآن يقبع في السجن بحكم مؤبد مدته 15 سنة بتهمة تهديد السياحة ذلك الصنم الجديد في مصر .



    **** عالمـــــــــان مختلـــفــــــــــان


    لماذا تتحول الغالبية العظمى من حالات الزواج من غربيات إلى مشكلة ؟
    الدكتور السيد سليمان ـ الخبير الاجتماعي بجامعة عين شمس ـ يقول :


    من المعروف اجتماعياً والمؤسس على قواعد الفقه الإسلامي اعتبار الكفاءة في الزواج بين المسلمين وهذا الاعتبار كفيل بأن يديم العلاقة الزوجية ويساعد في نجاحها ،

    فعندما يعيش الزوجان تحت سقف واحد تتضح أهمية هذا المعيار بشدة فالنظرة للأشياء وفلسفتها ومنظومة القيم والأساليب التربوية والنظرة للحياة وكيفية التعامل مع المجتمع تكون متقاربة مما يسهم بشدة في نجاح الزواج وفي بناء أسرة قوية وفي تنشئة الأطفال تنشئة سليمة داخل هذا البناء الاجتماعي ..

    عكس ذلك تماماً يحدث حينما يتزوج أبناء العرب والمسلمين من الغربيات فليس هناك أي اعتبار لمعايير الكفاءة .. ناهيك عن اختلاف المرجعية الأخلاقية والاجتماعية في الحكم على الأشياء وفي التعامل مع المجتمع .

    ثم تضاف مشكلة الأطفال فتزداد الأمور تعقيداً إذ غالباً ما يتكلمون لغة أمهم وتصبح لغة أبيهم غريبة عليهم أو ثقيلة على ألسنتهم .

    وتزداد المشكلة إذا ما قرر الزوج العودة إلى بلده ، إذ تقابل الزوجة مجتمعاً آخر لم تتعود عليه وتواجه مشكلات جمة تحول بينها وبين الاندماج الكامل في هذا المجتمع ، وتصل الأمور إلى ذروة تعقيدها في حالة الخلاف بين الزوجين وحدوث الطلاق ،

    وهو وارد في الغالبية من حالات الزواج من الغربيات ، فيحدث النزاع بين الطرفين ، كل منهما يريد السيطرة على الأطفال أو خطفهم وتتسع المشكلة لتصبح مشكلة دولية بعد أن كانت مشكلة اجتماعية شديدة الخصوصية .


    وتقول إيمان زغلول ـ باحثة في العلوم الاجتماعية ـ تقول :


    يتورط كثير من الشباب العربي في الزواج من الغربيات تحت الحاجة الشديدة للحصول على الإقامة الشرعية أو الجنسية وهذا الزواج المصلحي وقتي ينتهي بزوال المصلحة وعادة ما يتفق الطرفان على المصلحة المادية التي ستعود على كل طرف ويتفقون أيضاً على ألا ينتج من هذا الزواج أولاد ..

    وفي بعض الحالات يحدث الزواج نتيجة انبهار الشاب العربي بهذه الفتاة الأجنبية الجميلة المتحررة والتي عادة لا ترهقه مادياً في البداية لإتمام الزواج .. وهناك نوع من الشباب العربي النابه عادة ما يكونون أطباء ومهندسين وأساتذة جامعات يبحثون عن الاستقرار في بلاد المهجر ..

    وبعدما يحدث الزواج يفاجأون بأنماط سلوكية بشعة وبعد السكرة تأتي الفكرة ويكتشفون استحالة التآلف مع هؤلاء الغربيات .



    **** الخيانـــــــــــةالـتـــاريخــــيـــــــــة



    …….. د. محمد يحي أستاذ الأدب الإنجليزي والمفكر الإسلامي يقول :


    هناك من يتصور أن الزواج من الغربيات له مكاسب عدة من أولها الحصول على جنسية الدولة الغربية التي تنتمي لها الزوجة مع ما يترتب على هذه الجنسية من مزايا مادية ومعنوية ،

    وثانيها تسهيل التعامل التجاري مع هذا البلد لا سيما إذا كان الزوج من رجال الأعمال أو المهنيين أو أساتذة الجامعات ..

    كما يتصور البعض أن الزوجة الغربية سوف تكون امرأة ناضجة أو جميلة أو عالية الثقافة ..

    ولكن هذه المزايا المزعومة غير حقيقية ووهمية لأن النساء في الغرب واقعياً غير جميلات ونسبة ثقافتهن ووعيهن منخفضة ..

    أما مسألة الحصول على الجنسية فقد أصبحت هناك قوانين تشدد في هذا الأمر .. أما من ناحية العمل فهذا وهم لأن هذه الأمور تخضع للسوق والسياسات التجارية والاقتصادية وكلها الآن ليست في مصلحة الأطراف العربية والإسلامية .




    وكثير من النساء الغربيات قد يعتنقن الإسلام لإرضاء الزوج فقط ويكون هذا أمراً مؤقتاً تتراجع عنه بعد فترة .. وقد ينتهي الزواج بهروبها إلى بلدها .. أو إذا كان الزواج مقيماً عندها في بلدها فإنها تنفصل عنه وتأخذ الأولاد وتقع عليه غرامات كبيرة تنتهي به إلى الإفلاس أو السجن .


    ومع الاختلاف في العادات والتقاليد يصعب أن تكون هناك زيجات ناجحة بين عرب مسلمين وغربيات ..


    أما تزايد هذه الزيجات في هذه الآونة فيعني انخلاع الشباب من أوطانهم وولائهم ليتحول هذا الولاء بشكل غير واع وغير مدرك وبالتدرج إلى ولاء للدولة التي تنتمي إليها الزوجة وتتمكن بعد ذلك أن يصبح هذا الزوج مدافعاً عن سياسات تلك الدولة بل قد يسهل تجنيده لتنفيذ أي سياسات لها في البلاد العربية سواء على المستوى الأمني أو الاقتصادي أو السياسي وهنا تزداد الخطورة لأنه يصبح عميلاً والأمثلة الواقعية عبر التاريخ تشهد بذلك .


    ( منقول من منتدى عالم حواء )

    جزى الله خيرا كاتبة الموضوع

  2. بصراحه لرجال مالهم امان ههههههههههههههههههههه

    المفروض يسوو بس البعثات الى البنات لان الرجال عيونهم تنط ^_^ <<تمزح لاحد يجي ويعصب من كلامها

    بس بصراحه الرجال الي يتزوج اجنبيه ماعنده سالفه واحد عشان اقامه وواحد عشان شغل مصالح مو زواج ولاهم دارين بمعنى الزواج
    اصلا ما يسمى زواج

    الله يستر علينا ^_^
    7 "
  3. ههههههههههههههههههههههههههههه


    أشكر لكم مروركم الرائع


    بس في قاعده مهمه

    البصبصة بكل ديرة ترا


    يعني العبرة بالرجال نفسه مو بالبلد

    ادري انها عامل مساعد بس لوما كان الرجال اصلن محافظ ماراح يكون محافظ بأي مكان

    واللي يخاف من ربه بالسعودية بيخاف منه بكل بقاع الارض


    واللله خير الحافظين
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.