الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

من كاتبه امريكيه الي كل فتاه سعوديه

من كاتبه امريكيه الي كل فتاه سعوديه


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5663 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية ياحبي لامي وظربة عصاها
    ياحبي لامي وظربة عصاها

    مبتعث مجتهد Senior Member

    ياحبي لامي وظربة عصاها الولايات المتحدة الأمريكية

    ياحبي لامي وظربة عصاها , أنثى. مبتعث مجتهد Senior Member. من الولايات المتحدة الأمريكية , مبتعث فى الولايات المتحدة الأمريكية , تخصصى مرافقة , بجامعة ....
    • ....
    • مرافقة
    • أنثى
    • سان انتونيو.\, تكسااس
    • الولايات المتحدة الأمريكية
    • Oct 2007
    المزيدl

    October 24th, 2008, 03:11 AM

    الدكتور عبدالرحمن بن صالح العشماوي
    (تانياسي هسو) اسمٌ ليس له علاقة بأسمائنا العربية، ولم يدرج على ألسنة أبناء وبنات المملكة العربية السعودية،
    اسمٌ لفتاة أمريكية خالصة، لا تجري في عروقها دماؤنا، ولا في بشرتها ألواننا، ولكنّه اسم أصبح مهمّاً بالنسبة إلينا لأنّه ارتبط ببلادنا ارتباطاً قويّاً، فوجّهت إلينا صاحبته رسالة قويّة، واضحة جليّة.
    إنّنا نوجِّه ما يشبه هذه الرسالة إلى قرّائنا وقارئاتنا كثيراً،
    ولكنّ رسالة (تانياسي هسو) تكتسب أهميّة خاصة في هذه المرحلة التي لم نعد نلتفت فيها كثيراً إلى هجوم كُتّاب الأعداء على بلادنا وقيمنا من خارج بلادنا، لأنّنا قد شُغلنا بهجوم بعض كتّابنا وكاتباتنا على بلادنا وقيمنا من عقر دارنا
    نعم، إنّ ما كتبته هذه الفتاة الأمريكية عن خصوصية المملكة،
    وجمال التزامها، وجلال أخلاقها وقيمها، وعظمة محافظتها،
    وما سطَّرتْه عن جمال وجلال وعظمة حجاب المرأة المسلمة،

    وعن شعورها بالاعتزاز والطمأنينة والراحة،
    حينما ارتدت الحجاب ساترة جسدها ورأسها الذي عرّته (المدنيّة الغربيّة الزائفة)،
    إنّ ما كتبته يُعَدُّ بمنزلة الجوهرة الغالية المهداة إلى معظم أبنائنا وبناتنا الملتزمين بمبادئنا وقيمنا، وبمنزلة التنبيه لفئة قليلة من أبنائنا وبناتنا.

    أنّه مقال متميِّز لهذه الكاتبة الأمريكية نشرته جريدة
    (عرب نيوز) وترجمته جريدة الرياض، ونشرته تحت عنوان (خطاب مفتوح للسعوديين) في يوم الثلاثاء 30-4-1426هـ، ويا له من خطاب جميل!

    نحن - والله - في غنى عن أيِّ أحدٍ من العالمين يقنعنا بما في ديننا من الفضائل، وما في بلادنا (المملكة العربية السعودية) من الخير العميم، وفضائل الالتزام بشرع الله، وخصوصية المظاهر المتميِّزة للتديُّن المعتدل.

    ولكنّنا نفرح بكلمة الحقِّ التي ينطق بها غير المسلمين من أهل الوعي والعقل والإنصاف من الرجال والنساء الذين يرون ببصائرهم حقيقة ما نحن عليه من الحقِّ المبين.

    تقول الكاتبة الأمريكية:

    (ولم يمثِّل ارتدائي للحجاب، وعدم تمكُّني من قيادتي للسيارة خلال المدة التي قضيتها في المملكة أيّ مشكلة بالنسبة لي، وبعد أربعة أسابيع، طرت إلى أتلانتا مرتدية الحجاب، ليس فقط لأختبر ردّ فعل الأمريكيين، ولكن لأنّه كان مريحاً وعمليّاً، ولقد أضفت لحجابي في سوق البدو بالرياض البرقع وأدركت لأوَّل مرَّة في حياتي بأنّ الرجال يتحدثون إليّ باحترام وتقدير، دون أن يكون لجسدي (كامرأة) أثر في ذلك التقدير).

    إنّ هذا الكلام يذكِّرني بكلام قالته
    (الليدي ديانا)

    بعد أن زارت الرياض قبل موتها بسنوات، وعاشت أياماً مع النساء بحكم وضعنا الاجتماعي، فقالت:

    ما كنت أتوقع أن أحظى بهذه الراحة النفسية الكبيرة التي وجدتها في انعزال مجتمع النساء عن الرجال، حيث تبتعد المرأة عن نظرات الفضول التي تؤذي المشاعر من قِبل الرجال الذين لا يمكن أن يتركوا عادتهم المتأصِّلة في نفوسهم المتمثِّلة في مراقبتهم لجسد المرأة المكشوف، مهما كانت المخالطة.

    لقد قالت الكاتبة الأمريكية
    (تانياسي هسو) كلاماً مهمّاً، يجدر بكلِّ من يشكِّك في قيَم بلاده، وخصوصية ثقافتها أنْ يُعيد قراءته مرّات ومرّات.

    فقد خاطبتْ السعوديين والسعوديات خطاباً قويّاً قائلة لهم:
    (إنّ لديكم أشياء كثيرة تجعلكم تشعرون بالفخر، ولكنّ أدبكم الجمّ ورقَّتكم قد سمحت للغرب أن يطأكم بقدميه، وأن يصفكم بأنّكم مصدر تهديد للديمقراطية والعالم، يجب عليكم ألاّ تسمحوا بأن يستمر هذا الشيء).

    رسالة واضحة جاءت في الوقت المناسب نوجِّهها بصفة خاصة إلى بعض مثقّفينا ومثقّفاتنا الذين يظهرون في بعض البرامج الفضائية، لعلّهم يسمعون من الكاتبة الأمريكية ما لم يسمعوه من علماء بلادهم ومفكِّريها ومثقَّفيها ودعاتها المعتزِّين بخصوصيَّة بلادهم.

    وهي رسالة خاصّة إلى كلِّ فتاة سعودية أوصلها الوَهم إلى درجة كشف حجابها، وتبرُّجها، ومهاجمتها ببعض الكلمات لمظاهر المحافظة المتميِّزة في بلادها

    منقووووووووووول
    اللهم لاتزغ قلوبنا بعد اذ هديتنا

  2. السلام عليكم ورحمة اللله وبركاته
    اختي معاكي حق فبكل الوطن العربي ليس هناك اناس محافظين مثل السعوديين والسعوديات وانا اقول هذا عن تجربة فانا فلسطينية وقد لغت عنا اغلب القيم الدينية والعادات الفاضلة ولم تعد نسبة المحجبات كما كانت نظرا لما يوجهه لنا الغرب من افكار سلامة تدعو الفتاة اللي التخلي عن حجابها للوصول الى المجد والرفعة ونحن في هذا الزمان نحتاج الي الكثيرين من امثال تلك الكاتبة لترجع العرب اللي وعيهم الذين فقدهوه منذ ان بدا الاتصال الحضاري بالغرب وانا لست ضد الانفتاح او الاختلاط بالغرب لا فاانا اشجع ذلك لكن يجب علينا ان ناخد من علوهم وننهل مما وصلوا اليه من تقدم وتكنولوجيا لا ان ناخذ افطارهم وعدائهم وهذا كله يرجع الى نفسية الفتاة
    ويسلمو دياتك على الموضوع
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.