الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

التسوق عند سور الصين العظيم, آسيا تايمز اون لاين؛ 29 يناير 2005

التسوق عند سور الصين العظيم, آسيا تايمز اون لاين؛ 29 يناير 2005


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 6379 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية THE BIG FATHER
    THE BIG FATHER

    مبتعث مجتهد Senior Member

    THE BIG FATHER غير معرف

    THE BIG FATHER , تخصصى القائد الأعلى لحزب الطلاب المبتعثين-مؤسس وقائد رابطةSSAC*-مفكر وناقد جدا ومتفائل بالخير... , بجامعة ....
    • ....
    • القائد الأعلى لحزب الطلاب المبتعثين-مؤسس وقائد رابطةSSAC*-مفكر وناقد جدا ومتفائل بالخير...
    • غير معرف
    • قبر هتلر., ....
    • غير معرف
    • Nov 2006
    المزيدl

    November 9th, 2006, 03:13 AM

    بسم لله الرحمن الرحيم ..,,

    [size=2] هذه اللافتة الإعلانية العملاقة عبر الطريق ترحب بنصف مليون عابر على الأقل يوميا في نانجينج دونج لي، معرض شنغهاي التجاري الأول، المكان الذي هللت فيه منذ أربعين عاما زرافات هائلة من الحرس الأحمر المتحمس بالكتاب الأحمر الصغير لماو تسي تونج. لقد كانت اللافتة– على نحو ما – تروج أيضا لمول تجاري جديد.

    وحقا أهل شنغهاي أكثر من أنهم يتدلهون إعجابا ولهاثا، "خلف" و"في" هذا العالم (من التسوق). نمو هذا الاستهلاك بمعدل 12% المذهل – الموجه لصرخات "عدم الاستدامة" من صفوف الاقتصاديين الذين يرتدون البدل السيئة المظهر – ذلك الاستهلاك الجلي في أعظم المدن الآسيوية المتبلة بأربعين مول تجاري عملاق ومحل تجاري ضخم، لا يزال هو القانون.

    لذا، فلتحيا ثورة المستهلكين. في أول معرض لسيارات الفيراري، الذي افتتح الصيف الماضي، تعرض السيارة "الفاجرة" طراز المارانيلو بـ 475 الف دولار فقط. في محلات جورجيو ارماني الصينية سفينة العلم، الذي يواجه البوند، وهو اندماج بين شنغهاي وميلانو يتفجر بمظهر مخملي متطرف. حتى تصميمات المجوهرات تحمل امضاءات. لم يتوجه بعد كوادر الحزب الشيوعي الصيني إلى محلات ارماني، ولكن أيقونة الموضة الإيطالية احتلت ركنها الوطيد في السوق الراقي توا. جاكت الرجل يكلف فقط 10 الاف يوان (1220 دولار) – أكثر من الدخل السنوي المتغير للمسئول التنفيذي من المستوى المتوسط في شنغهاي.

    أهل الأناقة والكياسة في شنغهاي، طراز الـ MTV، الذين يتسوقون حتى الثمالة في صف مولات شارع هواي هاي، اسابيع داخلين خارجين، صورتهم تبدو كما لو كانوا من سكان لوس أنجيليس، أو لندن، أو بانكوك، أو ساو باولو.

    ولو كنت في مزاج لا يريد التسوق، سوف يجبرك الحزب على ذلك. أجازات الدولة الرسمية أطول – بعضها يصل الى اسبوع، مثل عيد السنة الصينية الجديدة القادم في أوائل فبراير، الذي يشجع السياحة الداخلية. اسبوع الستة أيام عمل الذي تفرضه الشركات المملوكة للدولة لم يعد هو القاعدة. انقطاع الكهرباء، طبقا لأقوال أهل شنغهاي، دائما ما يحدث عندما تحول الحكومة الكهرباء من المصانع الى المولات التجارية. هناك رواج لكروت الائتمان البنكية. وما زال كل فرد يستطيع أن يوفر ما يصل الى 40% من دخله. من أجل المنتج المناسب ومن أجل التسوق السليم، سماء شنغهاي (الملوثة) هي السقف. تكلم عن آخر صيحة، موضوع الرغبة السامية، الهاتف النقال طراز الـ LG G920، سعر المستهلك 4999 يوان (609 دولار)، اليس كذلك.

    يا أفراد الطبقة الوسطى، اتحدوا!

    ليس أقل من 46.8% من الصينيين الآن يعتقدون أنهم ينتمون للطبقة الوسطى، طبقا للاستطلاع الأخير الذي أجرته الأكاديمية الصينية للعلوم الاجتماعية (CAAS). قد يكون هذا وهما بالنجاح، ولكنه لغو فارغ مدعوم بوسائل لا تهدأ من قبل صناعة الإعلان من أجل زيادة لهيب النزق الاستهلاكي الجماعي. التلفزيون الصيني بوق شرير للإعلانات، يتخلله عرضا استعراضات أوبرا الصابون، أو الأخبار أو الرياضة. بالنسبة لسلسلة محلات شنغهاي، الرغبة هي حقيقة فعلية.طبقا للي شونلينج، باحثة في أكاديمية الصين للعلوم الاجتماعية/معهد علم الاجتماع، الطبقة الوسطى الصينية اصبحت شيئا ماديا فقط في منتصف التسعينات: فهي تقول أن المفهوم هو خرافة فبركتها الميديا. دون تعريف دقيق، كثير من الصينيين سوف يتكون لديهم شكوك محل جدل حول وضع أنفسهم في هذه الشريحة. ولكن بكل تأكيد لن يتطرق الشك إلى أهل شنغهاي. ميزت بحوث الأكاديمية الصينية للعلوم الاجتماعية، للمدى الذي تذهب اليه المهنة، خمسة شرائح يمكن اعتبارها جزء من الطبقة الوسطى: كوادر الحزب، ومديري البزنس، والموظفين التنفيذيين الأوائل في القطاع الخاص، والتكنوقراط حاملي المؤهلات العليا وسكرتارية المكاتب. بمقياس الدخول، انتقى البحاثة الناس الذين يحصلون على دخول أعلى من المتوسط الشهري المحلي للدخل. وهذا يختلف كثيرا من منطقة لأخرى. في بكين، متوسط المرتب الشهري هو 10 الاف يوان (1220 دولار)، ولكنه أقل من ذلك كثيرا في المدن الإقليمية. بمعيار أسلوب الحياة وتفضيلات المستهلك، ميز البحاثة أربع مجموعات من المنتجات، وأوزان من النقاط تعطى لها تترجم شكل ملكيتهم لها – من المنتجات التي لا غنى عنها (التلفزيون الملون، الثلاجة، والغسالة الاوتوماتيكية) الى سلع الرفاهية (الكمبيوتر والسيارات الخاصة).العديد طبق المعايير التي وضعتها الأكاديمية الصينية للعلوم الاجتماعية على التعداد العام الصيني لعام 2000 وخرجت بنتيجة أن 2.8% فقط من الصينيين هم من أبناء الطبقة الوسطى. لذا بدأوا في تصنيف المتسوقين من سلسلة المحلات كجزء من "ثقافة النخبة". في المدن الكبيرة مثل شنغهاي، وبكين، وجوانجتسو وشنتسن، كثير من المولات الزائدة عن الحد، كثير جدا من السيارات، كثير جدا من سياسات التأمين وكثير جدا من أسعار خاصة للعطلات الجماعية إلى أوروبا مما ينقل الانطباع بفقاعة الطبقة الوسطى. وهذا ليس بالضرورة شيئا سيء، طبقا للي شونلينج باحثة الأكاديمية: قد يكونون قلة كعدد نسبي، ولكنهم حيث يطبعون بطابعهم المدن الكبيرة مثل شنغهاي فهم محل تمجيد من الميديا لا هوادة فيه، "أعضاء الطبقة الوسطى يسيطرون بشكل له مغزاه بأسلوب حياتهم على باقي السكان".

    وبالنسبة لشنغهاي المدينة، مكتب إدارة مساحة أراضي شنغهاي يشدد على أن السلطات تكرس الآن "طاقة أكبر للترويج لجولة جديدة من البناء على مساحات أراضي جديدة من خلال برنامج تنفيذي لثلاث سنوات"، وتعمل جاهدة "لإقامة شبكة من الغابات تتكون من حلقات، وممرات، وحدائق وأشجار". يقولون، كنتيجة، ذلك "سوف يجعل السماء صافية أكثر زرقة، والأرض أكثر خضرة، والماء أنظف، والسكن أكثر راحة". آه، والمولات التجارية أكثر ازدحاما، بالطبع.

    تــــحـــيـــاتــي لــلــجـمــيــع,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

    منقول
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.