الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

أ ف ب نقلا عن الحكومة السويدية: منظمة الصحة العالمية ترفع درجة انتشار الانفلونزا

أ ف ب نقلا عن الحكومة السويدية: منظمة الصحة العالمية ترفع درجة انتشار الانفلونزا


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5432 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية زيد الظفيري
    زيد الظفيري

    مبتعث مستجد Freshman Member

    زيد الظفيري اليابان

    زيد الظفيري , ذكر. مبتعث مستجد Freshman Member. من الكويت , مبتعث فى اليابان , تخصصى باحث تربوي , بجامعة شيبا
    • شيبا
    • باحث تربوي
    • ذكر
    • شيبا, شيبا
    • الكويت
    • Jan 2009
    المزيدl

    June 11th, 2009, 05:10 PM

    تحديث
    -----


    أ ف ب : نقلا عن الحكومة السويدية: منظمة الصحة العالمية ترفع درجة انتشار إنفلونزا الخنازير إلى الوباء العالمي
  2. تنويهات

    توخي الهدوء في التعامل مع العدوى


    من المهم أولا الحصول على معلومات دقيقة والتحلي بالهدوء في التعامل مع الإنفلونزا الجديدة.
    وتعمل وزارة الصحة اليابانية على نشر أحدث المعلومات من خلال موقعها الإلكتروني ووسائل الإعلام، وتناشد الناس ارتداء الكمامات والحرص على الغرغرة وغسل الأيدي بإمعان، وأن يكون كل واحد على وعي تام بما هو مطلوب منه لمنع تفشي العدوى.
    إضافة إلى ذلك، تطلب وزارة الصحة من المواطنين، في حالة ظهور أعراض الإنفلونزا مثل الحمى والسعال، الاتصال بالهاتف أولا بمكتب استشارات الحمى الموجود في المراكز الصحية المحلية، والخضوع لفحص في المنشآت الصحية المعينة من قبل وزارة الصحة، وذلك لمنع انتقال العدوى إلى الآخرين.

    أعراض الإنفلونزا الجديدة

    دعونا نتحدث بالتفصيل عن مرض الإنفلونزا الجديدة. أولا، أعراض الإنفلونزا الجديدة. تقول منظمة الصحة العالمية إن لفيروس الإنفلونزا الجديدة قدرة أقوى على الانتشار من الإنفلونزا العادية.
    وفي حالة الإصابة بالفيروس، تظهر على المريض أعراض مثل الحمى وارتفاع الحرارة إلى أعلى من ثمان وثلاثين درجة مئوية، والسعال والذكام، والإرهاق في جميع أجزاء الجسم، وآلام في الرأس والعضلات. كما أن هناك من يعاني من الإسهال أو الغثيان. ويقال إن الأعراض قد تقتصر على مجرد سعال خفيف في حالة إصابة شخص يتمتع بصحة جيدة بالعدوى، أما إذا أصيب بالفيروس شخص يعاني مرض مزمن مثل الربو ومرض القلب، فقد تكون الأعراض شديدة. على أي حال، فإن المرض يتقدم على نفس المراحل التي تمر بها الإنفلونزا العادية، ولذلك لا يمكن الحكم بما إذا كان الشخص مصابا بالإنفلونزا الجديدة أم لا إلا من خلال الاختبارات الطبية.
    أما عن طرق انتقال العدوى فمن المعتقد أنها تنتقل عن طريق ملامسة الرذاذ المتطاير من سعال أو عطس الشخص المصاب لفم أو أنف أو عيني شخص آخر. ويقال إن رذاذ السعال والعطس يصل إلى بعد مترين.
    وقد أفيد بأن العقاقير المضادة للفيروس مثل التاميفلو والريلينزا لها فعالية في معالجة الإنفلونزا الجديدة، ومن المأمول أن البدء السريع في العلاج يمنع اشتداد حدة أعراض المرض.

    طرق الاحتراز من الإنفلونزا الجديدة

    نظرا لأن الفيروس غير مرئي بالعين المجردة فإن أخبار التفشي قد تدعو إلى القلق الشديد، ولكن يمكن التقليل من مخاطر الإصابة باتخاذ التدابير المناسبة. إذن، ما هي التدابير التي يمكن أن نتبعها للوقاية من الإنفلونزا الجديدة؟

    كيفية استخدام الكمامات

    لمنع المزيد من انتشار العدوى، تدعو وزارة الصحة إلى الامتناع عن الخروج إذا لم تدع الضرورة إلى ذلك، والامتناع بشكل خاص عن الذهاب إلى الأماكن التي يتجمع فيها عدد كبير من الأفراد. كما تدعو إلى ارتداء الكمامات في حالة الخروج.
    ومن المهم ارتداء الكمامات بطريقة صحيحة. فيجب أن تغطي الكمامة الأنف والفم والذقن وأن تكون ملاصقة تماما للأنف وأن تثبت بإحكام عند الأذنين بالشريط المطاطي. ولن تكون للكمامات فائدة إذا كانت هناك فتحات صغيرة حول الأنف أو بجانب الفم لأن هذه الفتحات ستمكن الفيروس من الدخول.
    ويجب أيضا توخي الحذر عند خلع الكمامات لأنه يحتمل أن يكون الفيروس قد تعلق بسطحها. فينبغي أن يتم خلعها بإمساك الشريط المطاطي، ثم تلقى في كيس قمامة أو صندوق قمامة ذي غطاء وأغلاقه بإحكام. وبعد خلع الكمامات، يجب ألا ننسى غسل اليدين بالصابون لأنه يحتمل أن يكون الفيروس قد تعلق بهما.
    لا يمكن الوقاية من الفيروس تماما بارتداء الكمامات فقط. ولكن تعتبر الكمامات من التدابير المهمة لأن لها فعالية إلى حد ما في الوقاية وفي منع انتقال العدوى إلى الآخرين.

    السلوك السليم عند السعال

    تنتقل الإنفلونزا الجديدة بشكل رئيسي عن طريق الفيروس الذي يحتويه الرذاذ المتطاير من فم المريض عند السعال والعطس. لذا تنادي وزارة الصحة بالالتزام بما تسميه آداب السلوك عند السعال، بوصفها وسيلة يمكن لكل فرد المساهمة بها في منع انتشار العدوى.
    والمطلوب هو أولا أن يرتدي المرء كمامات إذا ظهرت عليه أعراض السعال والعطس، وثانيا أن يغطي فمه بمنديل ورقي أو ما شابه عند السعال أو العطس بدون ارتداء كمامات وأن يحول وجهه عن الأشخاص الآخرين، وثالثا أن يلقي ورق المنديل الذي استخدمه فورا في القمامة. ومن المهم أن يعتاد المرء على اتباع هذا السلوك السليم في محل العمل والمدارس وأيضا في منزله من أجل منع انتشار الإنفلونزا الجديدة.

    طريقة غسل اليدين

    عندما يخرج الإنسان من بيته يحتمل أن يلتصق الفيروس بيديه اللتين تلامسان أشياء مختلفة. لذا يجب على المرء أن يغسل يديه فور عودته إلى البيت.
    وينبغي عند غسل اليدين دلك الكفين وظهري اليدين والأصابع وما بين الأصابع والأظافر وحتى المعصمين بالصابون، ويجب شطف اليدين بعد ذلك لمدة لا تقل عن خمس عشرة ثانية. ولا تنسوا إبهام اليد وما حوله لأنه كثيرا ما نهمل هذا الجزء عند غسل اليدين. ويُنصح أيضا بغسل مفتاح الصنبور بالماء بعد ذلك، ثم تجفيف اليدين بمنشفة نظيفة أو بمناشف ورقية تلقى في القمامة بعد الاستخدام. ويجب تجفيف اليدين بشكل تام لأن بقاء رطوبة في اليدين يجعل من السهل التصاق الفيروس بهما.

    .

    هل يجب تخزين مواد غذائية واحتياجات يومية أخرى؟

    من الضروري الاحتفاظ بمخزون من المواد الغذائية والاحتياجات اليومية الأخرى تحسبا لانتشار العدوى. فإذا ما شهدت البلاد تفشي الإنفلونزا الجديدة على نطاق واسع، سيضطر المرء إلى الامتناع عن الخروج، كما قد يؤثر ذلك على توزيع البضائع وبالتالي يحدث نقص في السلع المتاحة في الأسواق. وتدعو الحكومة المواطنين إلى الاحتفاظ بمخزون من الأغذية والاحتياجات اليومية يكفي لنحو أسبوعين، وهو نفس ما تنصح به تحسبا للكوارث الطبيعية وما شابه.

    تدابير منع توسع نطاق انتشار العدوى

    إذا ما تم التأكد من إصابة مريض بالإنفلونزا الجديدة، يتم أولا عزل المريض في مستشفى بمقتضى قانون الأمراض المعدية ويتم علاجه بالعقاقير المقاومة للفيروس مثل التاميفلو.
    ثانيا، يتم التحقق من هوية الأشخاص الذين كانوا على اتصال بالمريض. فمن أجل منع انتشار العدوى، يعمل المركز الصحي على تحديد نطاق تحركات وتنقلات المريض، إلى أين ذهب ومتى كان ذلك، ومع من كان وبمن اتصل، ويطلب المركز من هؤلاء الناس الامتناع عن الخروج ويقوم بفحص حالتهم الصحية استنادا إلى القانون، ويعالجهم بالعقاقير المقاومة للفيروس إذا ما دعت الحاجة.
    وثالثا، تقوم الإدارات المحلية إذا ما دعت الحاجة بإغلاق مؤقت للمدارس والمنشآت الأخرى التي يسهل فيها انتقال العدوى. وقد تطلب من السكان الامتناع عن الخروج بدون حاجة ملحة، كما قد تطلب من الشركات وأصحاب الأعمال الحد من الأنشطة التي ليست لها ضرورة ملحة.

    اتصل بنا
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.