الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

علاقة السعودية والصين والمستقبل

علاقة السعودية والصين والمستقبل


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5150 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية شكرا لأنك خنتنى
    شكرا لأنك خنتنى

    مبتعث فعال Active Member

    شكرا لأنك خنتنى الصين

    شكرا لأنك خنتنى , ذكر. مبتعث فعال Active Member. من الصين , مبتعث فى الصين , تخصصى ماستر مالية , بجامعة الصين
    • الصين
    • ماستر مالية
    • ذكر
    • الصين, الصين
    • الصين
    • Aug 2008
    المزيدl

    February 20th, 2010, 10:01 PM

    تقرير:السعودية تستضيف تشو لكنها تخطب ود الصين

    رويترز 20/02/2010
    تشهد العلاقات النفطية الوثيقة بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة أكبر مستهلك للنفط في العالم تغيرا اذ أن تقلص الطلب على الطاقة في الغرب ينبئ بأن المملكة ستنافس بضراوة من أجل الهيمنة على سوق آسيا المتنامية خصوصا في الصين.

    ويقوم ستيفن تشو وزير الطاقة الامريكي بزيارة للرياض يوم الاثنين ولكن جاذبية بكين لموردي النفط قويت واشتدت في عامي 2008 و2009 مع تنامي الطلب بدرجة أكبر في الصين وتراجعه في الولايات المتحدة وأوروبا في الوقت ذاته.

    وعززت السعودية الصادرات الى الصين وانخفض تدفق النفط الخام من المملكة الى الولايات المتحدة. وبلغ تدفق الصادرات النفطية الى الولايات المتحدة أقل مستوياته في 22 عاما خلال 2009 اذ تسبب الكساد في هبوط استهلاك الوقود وقادت السعودية تخفيضات منظمة أوبك لامدادات المعروض حتى يتناسب الطلب مع المعروض.

    وكان النفط دائما هو محور الراوبط السياسية والدبلوماسية والاقتصادية التي تربط الرياض بحليفتها واشنطن. وقال محللون ان هذه العلاقة قد ترتخي لكن النفط سيستمر في دعم الروابط السعودية الامريكية.

    ان ما يمنح المملكة تأثيرا لدى واشنطن وبكين ومستهلكين اخرين لم يعد هو الصادرات المباشرة بقدر ما هو قدرة السعودية على موازنة سوق النفط العالمية.

    والرياض هي المنتج الوحيد الذي يحوز فائضا كبيرا من الطاقة الانتاجية وهو ما يجلعها الملجأ الرئيسي لمعالجة أي نقص كبير مفاجئ في الامدادات العالمية.

    وقال ديفيد كيرش مدير استخبارات السوق لدى بي.اف.سي انرجي في واشنطن "كان النموذج القديم يتمثل في أن السعودية ترى اهميتها من ناحية الجغرافيا السياسية في أنها أكبر مورد الى أكبر سوق في العالم."

    وتابع كيرش قائلا "انها لم تعد ترى ذلك المحرك الرئيسي. بدلا من ذلك ... فان السعودية لديها طاقة انتاجية فائضة ...ومستعدة لتعديل الانتاج صعودا ونزولا لتلبية احتياجات السوق."

    وبرغم انخفاض شحنات النفط الى الولايات المتحدة فان السعودية مع ذلك قامت بتوريد أكثر من عشر الواردات الامريكية من الخام العام الماضي.
    وقال فرانك فيراسترو رئيس برنامج الطاقة والامن القومي في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية في واشنطن ان السعودية اصبحت موردا موثوقا به على المدي الطويل للسوق الامريكية بدرجة أكبر من منافسين مثل فنزويلا أو نيجيريا.

    واضاف فيراسترو "يضع ذلك السعودية في وضع متميز كمحور لسوق النفط على طرفي العالم." "السعودية مهمة جدا للولايات المتحدة من الناحية الاستراتيجية وهناك ادارك بأننا لا نستطيع فقد السعوديين في أي وقت قريب."

    ويعكس تغير تدفق الامدادات ايضا التحول في الطلب على النفط على المدي الطويل.

    وسوف تستهلك الدول النامية قريبا نفطا أكثر من الدول الصناعية. وستحوز الاقتصادات الصاعدة 47 بالمئة من الطلب العالمي على النفط في 2010 ارتفاعا من 37 بالمئة في 2000 وذلك بحسب بيانات وكالة الطاقة الدولية. وتعتقد الوكالة أن الطلب في الدول المتقدمة بلغ ذروته.

    وقال فيراسترو "تسبب الركود في تسارع خطى ما كان يحدث على أي حال." وتابع "نحن الان في نقطة تحول صوب الدول النامية من حيث الطلب على الطاقة."

    وتتمتع السعودية بفضل مركزها كأكبر منتج للنفط في منظمة أوبك وامتلاكها خمس احتياطيات العالم من النفط بميزة على المنتجين الاخرين عندما يتنافسون على أسواق جديدة.

    وتحرص المصافي الاسيوية المتعطشة للطاقة - والتي تكون غالبا مملوكة للدولة - على ضمان امدادات مستقبلية من الطاقة من خلال عقود طويلة الاجل مع البلد الاكثر قدرة على امدادها بالنفط.

    وقال كيرش "ليس هناك منتج يستطيع وحده حقا منافسة السعودية في الصين في الاجل الطويل."

    "الصين سوق رئيسية والسعودية لا ترغب في فقد حصتها من السوق هناك. انها لا ترغب في فقدها لصالح روسيا و ايران. وهذا جزء من السبب في أنهم سيواصلون المضي قدما في ابرام اتفاقات طويلة الاجل مع المصافي في الصين."

    واحد هذه الاتفاقات هو امداد مصفاة فوجيان في الصين التي تملك أرامكو السعودية الحكومية فيها حصة قدرها 25 بالمئة. وتعتزم الرياض شحن 200 ألف برميل يوميا الى مصفاة فوجيان هذا العام بعد أن بدأت المصفاة عمليات التشغيل في 2009. وتتطلع أرامكو ايضا للاستثمار في مصفاة صينية أخرى وهي محطة تعمل بطاقة 200 ألف برميل يوميا وتقع في ميناء تشينجداو في جنوب البلاد.

    ويسعى منتجون أخرون لابرام اتفاقات مشابهة مع الصين. وترغب الكويت في بناء مصفاة في حين تتطلع قطر للاستثمار في محطة بتروكيماويات.

    ومع تضاؤل الفرصة لبيع امدادات قائمة أو اضافية في مكان اخر يسعى المنتجون ايضا لبيع المزيد من النفط للصين في الاجل القصير. ووافقت السعودية على زيادة امداداتها من النفط الخام الى الصين 12 بالمئة في 2010 مقارنة مع 2009 في حين وافقت الكويت على زيادة الامدادات 50 بالمئة وقال العراق انه سيزيد شحناته من النفط الى الصين أكثر من الضعفين.


    حبيت انقل لكم الموضوع هذا مثل ماوصلنى بالايميل
    وبالتوفيق للجميع ان شاء الله
  2. ضل الامريكان يسعون في الارض الفساد...

    والان ينتحرون.....

    فسياستهم القائمة على الاستبداد بثراوات الشعوب ستنتهي قريبا على اسوار بغداد

    والسعودية اتخذت القرار الصائب في اختيار الصين وجهة جديدة للدراسة

    كم من طالب عاد من امريكا...كأنهم هباء منثورا

    سلامي عليك بابا عبدالله
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.