مشرف سابق في ملتقى الهند والباكستان
غير معرف
عاشق مبتعث , ذكر. مشرف سابق في ملتقى الهند والباكستان.
, تخصصى طالب
, بجامعة no
- الخبر, الدمام
- غير معرف
- Jan 2008
المزيدl April 19th, 2008, 05:50 AM
April 19th, 2008, 05:50 AM
ولاية هندية تحارب السياحة الجنسية تريد ولاية غوا الهندية، التي تعتبر منطقة جذب سياحي، وضع حد لسياحة الجنس بعد سلسلة من الحوادث التي كان أبطالها أجانب من راغبي ممارسة الجنس مع الأطفال أو القوادين الذين يديرون هذه الدعارة.
وأوضح المتحدث باسم شرطة الولاية نولوسكو رابوسو أن كل شخص يتهم في جريمة جنسية ستعلق صورته سواء أدين بالتهمة أو لم تثبت إدانته.
وقال "لقد طلبنا من الحكومة أعداد قائمة سوداء بأسماء المتهمين بجرائم اغتصاب أو متورطين في قضايا دعارة أطفال في الهند أو أي مكان آخر في العالم لمنعهم من دخول غوا".
وأضاف "إذا لم نتخذ هذا الإجراء فإن أطفالنا ولا سيما الأكثر فقرا منهم سيكونون دائما ضحية لتجاوزات جنسية".
وقال رابوسو إن وضع هذه القائمة السوداء أمر ضروري نظرا لأن العديد من الأجانب المتهمين باستغلال الأطفال جنسيا لم يمثلوا أبدا أمام القضاء في الهند أو يتم طردهم لعدم كفاية الأدلة".
وأضاف "أننا ننظم أيضا هذا العام بالاشتراك مع عاملين في المجال الاجتماعي دورات تدريب لرجال الشرطة لتوعيتهم بوضع الأطفال الذين يتعرضون لتجاوزات جنسية".
وفي إطار هذه المبادرة تعمل البرتينا الميدا، المحامية والعضو في منظمة غير حكومية تعمل في هذا المجال، مع شرطة غوا التي تضم ثلاثة آلاف عنصر لتشرح لهم الأدلة التي يجب جمعها لإثبات تهمة الاستغلال الجنسي للأطفال على المتهمين حتى يتسنى إيداعهم السجن.
وتوضح البرتينا "لم يمض الكثير من الوقت على اعتراف غوا بوجود سياحة جنسية، لقد أتاحت قضية فريدي بيتس إلقاء الضوء على حجمها، وأظهرت للشرطة الاستراتيجية الواجب اتباعها لجمع أدلة طبية شرعية".
وكان فريدي بيتس البريطاني الجنسية قد أدار في غوا لمدة حوالي 15 سنة "دارا للأيتام" لم تكن في الحقيقة سوى ستار لاستغلال الصبية الصغار في البغاء مع أجانب من راغبي ممارسة الجنس مع الأطفال. وهو يمضي عقوبة السجن المؤبد في غوا.
وتقول البرتينا آسفة: "لكن هناك عشرات من أمثال(فريدي بيتس) يفلتون من قبضة الشرطة".
ومن جانبه أشار اجاي نورونها الذي أخرج أول فيلم وثائقي عن السياحة الجنسية "بهايلي" إلى السهولة المثيرة للقلق التي يستطيع بها السياح الحصول على الأطفال الصغار في منتجعات غوا السياحية على الساحل الغربي للهند.
وقال المخرج "عندما أتنزه على شواطئ غوا كثيرا ما أرى أطفالا صغارا معظمهم ذكور يتجمعون حول السياح البيض. لكن ما يبدو وكأنه مضايقات غالبا ما يسفر عن مداعبات واحتضان مع الأطفال".
ويرى اجاي أن الجشع الكبير للقائمين على الصناعة السياحية في غوا ليس بريئا من هذا الانحراف.
واعتبر أن "السياحة الجنسية مع الأطفال كانت راسخة في تايلاند والفيليبين لكن الإجراءات الصارمة التي اتخذتها السلطات أدت إلى انتقال هذه التجارة إلى سريلانكا. لكن هذا البلد الذي يعاني من حرب أهلية لم يعد على الأثر مقصدا للسياح ومن ثم أصبحت الهند المقصد الجديد لهذه النوعية من السياح". بنجيم (الهند) وكالة الأنباء الفرنسية طيب الله أوقاتكم عاشق مبتعث يعطيك العافيه عاشق دلهي على هل الموضوع
تقبل مروري
NOORE April 20th, 2008, 12:57 AM
7 " تسلم اخوي عاشق مبتعث
سمعنا وسلمنا والله يستر على جميع الطلاب الموجودين هناك ان شاءالله
شكرا عاشق مبتعث
امير الذوق April 20th, 2008, 01:09 AM
7 " والله ما ظنتي هههههههههههه
قوا مصدر دخل للهند
لو قطعوا شغل المسخره محد بيزور قوا بعدين بيخسرون
هذي وجهة نظري ههههههههه ارجوا تتقبلوها
السلامة April 28th, 2008, 01:37 AM
7 "
April 19th, 2008, 05:50 AM
تريد ولاية غوا الهندية، التي تعتبر منطقة جذب سياحي، وضع حد لسياحة الجنس بعد سلسلة من الحوادث التي كان أبطالها أجانب من راغبي ممارسة الجنس مع الأطفال أو القوادين الذين يديرون هذه الدعارة.
وأوضح المتحدث باسم شرطة الولاية نولوسكو رابوسو أن كل شخص يتهم في جريمة جنسية ستعلق صورته سواء أدين بالتهمة أو لم تثبت إدانته.
وقال "لقد طلبنا من الحكومة أعداد قائمة سوداء بأسماء المتهمين بجرائم اغتصاب أو متورطين في قضايا دعارة أطفال في الهند أو أي مكان آخر في العالم لمنعهم من دخول غوا".
وأضاف "إذا لم نتخذ هذا الإجراء فإن أطفالنا ولا سيما الأكثر فقرا منهم سيكونون دائما ضحية لتجاوزات جنسية".
وقال رابوسو إن وضع هذه القائمة السوداء أمر ضروري نظرا لأن العديد من الأجانب المتهمين باستغلال الأطفال جنسيا لم يمثلوا أبدا أمام القضاء في الهند أو يتم طردهم لعدم كفاية الأدلة".
وأضاف "أننا ننظم أيضا هذا العام بالاشتراك مع عاملين في المجال الاجتماعي دورات تدريب لرجال الشرطة لتوعيتهم بوضع الأطفال الذين يتعرضون لتجاوزات جنسية".
وفي إطار هذه المبادرة تعمل البرتينا الميدا، المحامية والعضو في منظمة غير حكومية تعمل في هذا المجال، مع شرطة غوا التي تضم ثلاثة آلاف عنصر لتشرح لهم الأدلة التي يجب جمعها لإثبات تهمة الاستغلال الجنسي للأطفال على المتهمين حتى يتسنى إيداعهم السجن.
وتوضح البرتينا "لم يمض الكثير من الوقت على اعتراف غوا بوجود سياحة جنسية، لقد أتاحت قضية فريدي بيتس إلقاء الضوء على حجمها، وأظهرت للشرطة الاستراتيجية الواجب اتباعها لجمع أدلة طبية شرعية".
وكان فريدي بيتس البريطاني الجنسية قد أدار في غوا لمدة حوالي 15 سنة "دارا للأيتام" لم تكن في الحقيقة سوى ستار لاستغلال الصبية الصغار في البغاء مع أجانب من راغبي ممارسة الجنس مع الأطفال. وهو يمضي عقوبة السجن المؤبد في غوا.
وتقول البرتينا آسفة: "لكن هناك عشرات من أمثال(فريدي بيتس) يفلتون من قبضة الشرطة".
ومن جانبه أشار اجاي نورونها الذي أخرج أول فيلم وثائقي عن السياحة الجنسية "بهايلي" إلى السهولة المثيرة للقلق التي يستطيع بها السياح الحصول على الأطفال الصغار في منتجعات غوا السياحية على الساحل الغربي للهند.
وقال المخرج "عندما أتنزه على شواطئ غوا كثيرا ما أرى أطفالا صغارا معظمهم ذكور يتجمعون حول السياح البيض. لكن ما يبدو وكأنه مضايقات غالبا ما يسفر عن مداعبات واحتضان مع الأطفال".
ويرى اجاي أن الجشع الكبير للقائمين على الصناعة السياحية في غوا ليس بريئا من هذا الانحراف.
واعتبر أن "السياحة الجنسية مع الأطفال كانت راسخة في تايلاند والفيليبين لكن الإجراءات الصارمة التي اتخذتها السلطات أدت إلى انتقال هذه التجارة إلى سريلانكا. لكن هذا البلد الذي يعاني من حرب أهلية لم يعد على الأثر مقصدا للسياح ومن ثم أصبحت الهند المقصد الجديد لهذه النوعية من السياح".
بنجيم (الهند) وكالة الأنباء الفرنسية
طيب الله أوقاتكم
عاشق مبتعث