مبتعث جديد New Member
سنغافورة
أبو الكيمياء , ذكر. مبتعث جديد New Member. من السعودية
, مبتعث فى سنغافورة
, تخصصى طالب
, بجامعة خلينا نخلص الانجليزي وبعدين نتفاهم
- خلينا نخلص الانجليزي وبعدين نتفاهم
- طالب
- ذكر
- مدري, الجنوب
- السعودية
- Nov 2008
المزيدl April 6th, 2009, 05:26 PM
April 6th, 2009, 05:26 PM
من كلمات عبد الله بن عبد العزيز .... (كلمات سيسطرها التاريخ)
"إن التحديات التي تواجه أمتكم سواء على صعيد الوطن أو الأمة العربية والإسلامية تفرض علينا جميعاً يقظةً لا غفلةَ معها، وصلابةً لا تقبلُ الضعف، وصبراً لا يخالجه اليأس، وقبل ذلك إيماناً بالله لا قنوط معه، وكل ذلك يستدعي منا مسؤوليةً مضاعفةً لمواجهة التحديات التي يأخذ بعضها برقاب بعض، فمن عدوانٍ إسرائيليٍّ عاث بالأرض فساداً، إلى خلافٍ فلسطينيٍّ بين الأشقاء هو الأخطر على قضيتنا العادلة من عدوان إسرائيل، يوازيه خلافُ عربُّي وإسلامُّي يَسُرُّ العدو، ويؤلم الصديق، وفوق هذا كله طموحات عالمية وإقليمية، لكل منها أهدافها المشبوهة.
وأضاف خادم الحرمين الشريفين: "وفي هذا الجو الملبد بالسواد، ترى الشعوبُ العربيةُ مصيرها مهدداً من الآخر، وشعرت بأن آمالها مبعثرة ومستقبلها مظلم. لكن الأمة المؤمنة لا تيأس من رَوْحِ الله، فمن عمق المعاناة والجراح استذكرت تاريخها الحافل بالانتصارات، فانتصرت على يأسها، وانطلقت من سفح الواقع المرير إلى قمة التحدي، متجاوزةً ذاتها، ساعيةً إلى جمع الشمل، وتوحيد الصف والكلمة، وسوف نستمر – بإذن الله ـ حتى يزول كل خلاف، مدركين بأن الانتصار لا يتحقق لأمة تحارب نفسها، وأن العالم لا يحترم إلا القويَّ الصابر".
April 6th, 2009, 05:26 PM
من كلمات عبد الله بن عبد العزيز .... (كلمات سيسطرها التاريخ)"إن التحديات التي تواجه أمتكم سواء على صعيد الوطن أو الأمة العربية والإسلامية تفرض علينا جميعاً يقظةً لا غفلةَ معها، وصلابةً لا تقبلُ الضعف، وصبراً لا يخالجه اليأس، وقبل ذلك إيماناً بالله لا قنوط معه، وكل ذلك يستدعي منا مسؤوليةً مضاعفةً لمواجهة التحديات التي يأخذ بعضها برقاب بعض، فمن عدوانٍ إسرائيليٍّ عاث بالأرض فساداً، إلى خلافٍ فلسطينيٍّ بين الأشقاء هو الأخطر على قضيتنا العادلة من عدوان إسرائيل، يوازيه خلافُ عربُّي وإسلامُّي يَسُرُّ العدو، ويؤلم الصديق، وفوق هذا كله طموحات عالمية وإقليمية، لكل منها أهدافها المشبوهة.
وأضاف خادم الحرمين الشريفين: "وفي هذا الجو الملبد بالسواد، ترى الشعوبُ العربيةُ مصيرها مهدداً من الآخر، وشعرت بأن آمالها مبعثرة ومستقبلها مظلم. لكن الأمة المؤمنة لا تيأس من رَوْحِ الله، فمن عمق المعاناة والجراح استذكرت تاريخها الحافل بالانتصارات، فانتصرت على يأسها، وانطلقت من سفح الواقع المرير إلى قمة التحدي، متجاوزةً ذاتها، ساعيةً إلى جمع الشمل، وتوحيد الصف والكلمة، وسوف نستمر – بإذن الله ـ حتى يزول كل خلاف، مدركين بأن الانتصار لا يتحقق لأمة تحارب نفسها، وأن العالم لا يحترم إلا القويَّ الصابر".