حوار ماهو مستقبل خريج الادارة وكل مجال في البزنس من الصــيــن

والله وانا اخوك من وجهة نظري المتواضعة انو الصين ثاني اقوى اقتصاد بالعالم وثاني اقوى قوة بالعالم

ولو ماتستفيد الا اللغة الصنية احس انو رااح تنفعك كثيررررا ساوءا بالوزارة الخارجية او الشررركات

ترى كل هذا من رااسي يعني ماافيه شي اكيد بس توقعات

واأمل انو العقليات الكبيرة والمنيرة يردو عليييك

اشكرك اخ ناصر على رايك

واتمنى ان يشاركوني الاخوان

ولو كان فيه تجربة حقيقة على ارض الواقع لاي احد كان خريج من الصين والان يعمل في مكان ممتاز

الصين - ماليزيا

اختيارات موفقه لدراسة ماجستير في ادارة الاعمال

اتمنى دلك ان شاءالله ان تكون احتيارات موفقة

راجع بريدك اخ خالد بالتوفيق

السلام عليكم

أشكرك أخوي خالد على مشاركاتك القيمة و المفيدة و أنا متابع لمشاركاتك خصوصا لما قرأت لك موضوع في منتدى الموارد البشرية

أنا عندي سؤال عن سمعة الماجستير من الصين أو ماليزيا عند المُوظّفين في المملكة Employers ..

أنا بصراحة لدي زميل دراسة في كلية الهندسة و هو الآن ما شاء الله تبارك الله وصل لمرحلة أنه صار نائب رئيس مجموعة من المجموعات التجارية العائلية في المملكة ( كتشبيه مثل نائب رئيس مجموعة العليان ) و ما وصل إلى هذا المستوى إلا بحكم ذكائه و قدراته و أنا أعرف الرجل

الشاهد إن الرجل نصحني بكندا أو أمريكا ماجستير إدارة و قال ابعد عن بريطانيا

فبحكم خبرتك و يبدو لي تخصصك في الموارد البشرية فأنتم يا الموارد البشرية يا اللي عندكم العلم الأكيد و الحل و الربط أكيد أبخص

فإذا كان الرجل يعبر عن تصور طبقة الرؤساء التنفيذيين في القطاع الخاص و هو ينصحني بالابتعاد عن بريطانيا ( فما بالك بالصين و ماليزيا ) فهل فعلا هذا هو التصور لدى الأغلبية أم أن قطاع الموارد البشرية في القطاع الخاص ( الذي لا يستغني عنهم بالتأكيد ) لديهم رأي آخر ؟

و بارك الله فيك

صحيح ان امريكا وكندا هي من افضل الدول في تخصصات الادارة

ولكن

تتفاوت القدرات والميزانيات المادية

فيختار البعض شرق اسيا خصوصا الصين وماليزيا لانها تعتبر الارخص وتعقيبا على كلامك نعم ما مدى تأثيرها في المملكة هل توازي من لدية نفس التخصص من امريكا او كندا

وان شاء الله الاخ خالد يتفحنا بمداخلاته النيرة

يبدو إن الأخ خالد الفقيه مو معبرني و الله يهديه و يسامحه على هذي النظرة السلبية لشخصي الكريم
و يبدو إنه مو مصدق كلامي و يحسب إني أهك عليه بسالفة زميلي و يعلم الله أني لم أكذب