الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

الله لا يحرمنا من نصائحكم والردود

الله لا يحرمنا من نصائحكم والردود


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5467 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية مخاوي الطيبين
    مخاوي الطيبين

    مبتعث جديد New Member

    مخاوي الطيبين مصر

    مخاوي الطيبين , ذكر. مبتعث جديد New Member. من السعودية , مبتعث فى مصر , تخصصى طالب , بجامعة الخيره بالجامعه والاسهل
    • الخيره بالجامعه والاسهل
    • طالب
    • ذكر
    • القاهرة, القاهرة
    • السعودية
    • Nov 2008
    المزيدl

    April 30th, 2009, 07:35 PM

    بسم الله الرحمن الرحيم
    انا طالب مبتعث الى مصر وحاليا ادرس اول سنه تمهيدي لدراسه الطب البشري اخواني انا ابتليت بمرض الاضطراب الوجداتني واعراض المرض تؤثر كثيرا على دراستي , والاهل بحاجه لي وانا خايف من نفسي والدراسه لاني اتحمل اعراض المرض واعاركها يوم بعد الاخر والله يشفينا والمسلمين الهم امين
    ولا اطول عليكم ما فكرت بالجامعات الاهليه الا بعد ما تفلقم معي المرض واثر على حياتي اليوميه
    انا ابي احول لجامعه اهليه يكون فيها الضغط الدراسي اخف واهون من الجامعات الحكوميه وانا ما ادري وش تنصحوني به وافكر 6 اكتوبر ومره العلوم والتكنلوجيا وهل 6 اكتوبر السنه الجديده يردونلها الاعتراف صراحه هي انسب لي واسهل , ومصر للعلوم والتكنلوجيا وهل لزم واصطه عشان احول مكن حكوميه لهليه وعلما بان الملحق يرفض مبدئيا وهل اقدر اجيب الموافقه من وزاره التعليم العالي بارياض بانقل وهم اجباري ينقلون ولا ايش اسوي , انا خايف ارجع لاهلي خافض راسي ودي بشهاده بكلريوس طب والحمد لله خرجت من الثانويه بتقدير بعد عنا مرير وهل ممكن نسبه نقلي للجامعاه 6 اكتوبر ولا مستحيل ابيكم تنصحوني لاني تعبت من التفكير والقلق




    يا اخواني افيدوني في امري ولا تحرمونا من ردودكم
  2. الله يشفيك ويشفي جميع مرضى المسلمين
    اول شيء جامعة القارهة ما فيها سنة تمهيدية على حد علمي .........
    ثانيا انا ما ودي احطمك ياخوي بس كان في مجموعة من الشباب وكنا في جامعة حكومية في مصر
    كانوا يبون جامعة اهلية ورفض الملحق الثقافي قالهم ممكن تحولون الى جامعة ثانية(حكومية)
    بعدين معليش لاتاخذني بس انت جاي تدرس ولا تتمشى انت انت فعلا رجال راعي دراسة توكل على الله وما عليك
    لا اكتوبر ولا غيرها اللي يدرس ويجتهد ربك يوفقه
    واذا انت مرة طفشان من القاهرة عندك جامعات ثانية في مدن ثانية حلوة واسهل من القاهرة
    مثل الاسكندرية المنصورة
    الله يوفقك وييسر امرك..........................
    7 "
  3. حكم المرض وفوائده :

    1 . استخراج عبودية الضراّء وهي الصبر :
    - إذا كان المرء مؤمناً حقاً فإن كل أمره خير ، كما قال عليه الصلاة والسلام : " عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله خير ، وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن ، إن أصابته سراّء شكر فكان خيراً له ، وإن أصابته ضراّء صبر فكان خيراً له " [1]

    2 . تكفير الذنوب والسيئات :
    - مرضك أيها المريض سبب في تكفير خطاياك التي اقترفتها بقلبك وسمعك وبصرك ولسانك ، وسائر جوارحك .

    - فإن المرض قد يكون عقوبة على ذنب وقع من العبد ، كما قال تعالى { وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير }

    - يقول المعصوم – صلى الله عليه وسلم - : " ما يصيب المؤمن من وَصب ، ولا نصب ، ولا سقَم ، ولا حزن حتى الهمّ يهمه ، إلا كفر الله به من سيئاته "
    [2] .

    3 . كتابة الحسنات ورفع الدرجات :
    - قد يكون للعبد منزلة عظيمة عند الله سبحانه وتعالى ، لكن العبد لم يكن له من العمل ما يبلغه إياها ، فيبتليه الله بالمرض وبما يكره ، حتى يكون أهلاً لتلك المـنزلة ويصل إليها .

    - قال عليه الصلاة والسلام : " إن العبد إذا سبقت له من الله منـزلة لم يبلغها بعمله ، ابتلاه الله في جسده أو في ماله أو في ولده ، ثم صبّره على ذلك ، حتى يبلغه المنـزلة التي سبقت له من الله تعالى "
    [3]

    4 . سبب في دخول الجنة :
    - قال – صلى الله عليه وسلم - : " يود أهل العافية يوم القيامة حين يعطى أهل البلاء الثواب ، لو أن جلودهم كانت قرِّضت بالمقاريض " صحيح الترمذي للألباني 2/287 .

    5 . النجاة من النار :
    - عن أبي هريرة – رضي الله عنه – أن النبي – صلى الله عليه وسلم – عاد مريضاً ومعه أبو هريرة ، فقال له رسول الله – صلى الله عليه وسلم - : " أبشر فإن الله عز وجل يقول : هي ناري أسلطها على عبدي المؤمن في الدنيا لتكون حظه من النار في الآخرة " السلسلة الصحيحة للألباني 557 .

    6 . ردّ العبد إلى ربه وتذكيره بمعصيته وإيقاظه من غفلته :
    - من فوائد المرض أنه يرد العبد الشارد عن ربه إليه ، ويذكره بمولاه بعد أن كان غافلاً عنه ، ويكفه عن معصيته بعد أن كان منهمكاً فيها .

    7 . البلاء يشتد بالمؤمنين بحسب إيمانهم :
    - قال عليه الصلاة والسلام : " إن عظم الجزاء مع عظم البلاء ، وإن الله إذا أحب قوماً ابتلاهم ، فمن رضي فله الرضا ، ومن سخط فله السخط " حسنه الألباني في صحيح الترمذي 2/286 .

    - * بشرى للمريض :

    - ما كان يعمله المريض من الطاعات ومنعه المرض من فعله فهو مكتوب له ، ويجري له أجره طالما أن المرض يمنعه منه .

    - قال – صلى الله عليه وسلم - : " إذا مرض العبد أو سافر كتب له مثل ما كان يعمل مقيماً صحيحاً " رواه البخاري 2996 .

    - * الواجب على المريض :
    - الواجب على المريض تجاه ما أصابه من مرض هو أن يصبر على هذا البلاء ، فإن ذلك عبودية الضراء .

    - والصبر يتحقق بثلاثة أمور :
    1 . حبس النفس عن الجزع والسخط
    2. وحبس اللسان عن الشكوى للخلق .
    3 . وحبس الجوارح عن فعل ما ينافي الصبر .
    [4]

    - * أسباب الصبر على المرض :
    - 1 .
    العلم بأن المرض مقدر لك من عند الله ، لم يجر عليك من غير قبل الله .
    - قال تعالى { قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا هو مولانا وعلى الله فليتوكل المؤمنون } ، وقال تعالى { ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها }

    - قال عليه الصلاة والسلام : " كتب الله مقادير الخلائق قبل أن يخلق السماوات والأرض بخمسين ألف سنة " مسلم 2653.

    - 2 .
    أن تتيقن أن الله أرحم بك من نفسك ومن الناس أجمعين :
    - عن عمر بن الخطاب – رضي الله عنه – قال : قدم على النبي – صلى الله عليه وسلم – سبيٌ ، فإذا امرأة من السبي وجدت صبياً فأخذته ، فألصقته ببطنها وأرضعته ، فقال النبي – صلى الله عليه وسلم - : " أترون هذه المرأة طارحة ولدها في النار ؟ قلنا : لا وهي تقدر أن لا تطرحه ، فقال : لله أرحم بعباده من هذه بولدها " البخاري 5999 .

    - 3 .
    أن تعلم أن الله اختار لك المرض ، ورضيه لك والله أعلم بمصحتك من نفسك :
    - إن الله هو الحكيم يضع الأشياء في مواضعها اللائقة بها ، فما أصابك هو عين الحكمة كما أنه عين الرحمة .

    - 4 .
    أن تعلم أن الله أراد بك خيراً في هذا المرض :
    - قال عليه الصلاة والسلام : " من يرد الله به خيراً يصب منه "
    [5] أي يبتليه بالمصائب ليثيبه عليها .

    - 5 . تذكر بأن الابتلاء بالمرض وغيره علامة على محبة الله للعبد :
    - قال – صلى الله عليه وسلم - : " إن عظم الجزاء مع عظم البلاء ، وإن الله إذا أحب قوماً ابتلاهم " صحيح الترمذي للألباني 2/286 .

    - 6 .
    أن يعلم المريض بأن هذه الدار فانية ، وأن هناك داراً أعظم منها وأجل قدراً :
    - فالجنة فيها ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر .
    - قال – صلى الله عليه وسلم - : " يؤتى بأنعم أهل الدنيا من أهل النار يوم القيامة ، فيصبغ في النار صبغة ، ثم يقال : يا ابن آدم : هل رأيت خيراً قط ؟ هل مرّ بك نعيم قط ؟ فيقول : لا والله يا رب . ويؤتى بأشد الناس بؤساً في الدنيا من أهل الجنة ، فيصبغ في الجنة صبغة ، فيقال له : يا ابن آدم هل رأيت بؤساً قط ؟ هل مرّ بك شدة قط ؟ فيقول : لا والله يا رب ما مرّ بي بؤس قط ولا رأيت شدة قط "
    [6] – الصبغة أي يغمس غمسة .

    - 7 . التسلي والتأسي بالنظر إلى من هو أشد منك بلاء وأعظم منك مرضاً :
    - قال عليه الصلاة والسلام : " انظروا إلى من هو أسفل منكم ، ولا تنظروا إلى من هو فوقكم ، فهو أجدر أن لا تزدروا نعمة الله عليكم "
    [7]

    وأسأله سبحانه أن يشفي مرضانا ومرضى المسلمين وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين .
    7 "
  4. الله يوفقك اخوي مثل وضعك احسن له جامعه اهليه ممكن يقدرونك وممكن تقدر تنجح بسهوله بعكس الحكوميه احنا ICDLعقدونا فيها بجامعه الاسكندريه اخوي توكل على الله وحول جامعه العلوم والتكنلوجيا فيها اخوان لنا فيها تمشي زي الحلاوه اخوي توكل على الله وكلم الي تكلم جبلك واسطه المهم انك تحول عشان تقدر تصيطر على الامر وما يتفاقم معك المرض
    والله يشفيك يارب
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.