مؤمن و بكل قوة بأن لكل شيء في هذه الدنيا له لذه وان بدت على ظاهرها القسوة او ألالم او الدمعة
فلكل شي لذة ومتعة وقد تكون في البداية او في النهاية ... قد لا نكتشف لذة ما نحن عليه الا بعد انتهائها بزمن قد يقصر او يطول
فشعورنا بللذة مرتبط ارتباطاً وثيقاً بطريقة تفكيرنا ونظرتنا لشيئ ما ... قد ينظر الرجل لامرته ويستمتع ايما استمتاع وقد تكون بالنسبة لذة .
و قد لا يفكر الرجل بالنظر لامرته لاعتباره بأن النظر اليها ليست لذه ولكن يراها في مكان اخر .
وللنجاح لذة وللامنيات لذة وللصداقة لذة وللحب لذة ولكل شيء في هذه الدنيا لذة .
فأنا ارى تحقيق الامنيات لكي تصبح حقيقة بالنسبة لي لذة استطعمها في حلي وترحالي ... فهي لذة لا تفارقني ...
فأنا استشعر بأنني حينما اكون بجانب من أحب لذة و لا لذة تعادلها ... فأنا ارى استشعر اذكر ربي واصلي لذة أبيع الدنا لكي أستشعر بها
فلكل منا لذة فما هي لذائذكم