قصيدتك جعلتني اقف مره اخرى مع قصيده محاولات لقتل امرأه لا تقتل ..
وعدتك أن لا أحبك..
ثم أمام القرار الكبير، جبنت
وعدتك أن لا أعود...
وعدت...
وأن لا أموت اشتياقاً
ومت
وعدت مراراً
وقررت أن أستقيل مراراً
ولا أتذكر أني استقلت...
وعدتك..
أن لا أكون ضعيفاً... وكنت..
وأن لا أقول بعينيك شعراً..
وقلت...
وعدت بأن لا ...
وأن لا..
وأن لا ...
وحين اكتشفت غبائي.. ضحكت...
وعدتك..
أن لا أوجه أي رسالة حبٍ إليك..
ولكنني – رغم أنفي – كتبت
وعدتك..
أن لا أكون بأي مكانٍ تكونين فيه..
وحين عرفت بأنك مدعوةٌ للعشاء..
ذهبت..
وعدتك أن لا أحبك..
كيف؟
وأين؟
وفي أي يومٍ تراني وعدت؟
لقد كنت أكذب من شدة الصدق،
والحمد لله أني كذبت....
وعدتك.. أن أحسم الأمر فوراً..
وحين رأيت الدموع تهرهر من مقلتيك..
ارتبكت..
وحين رأيت الحقائب في الأرض،
أدركت أنك لا تقتلين بهذي السهوله
فأنت البلاد .. وأنت القبيله..
وأنت القصيدة قبل التكون،
أنت الدفاتر.. أنت المشاوير.. أنت الطفوله..
وأنت نشيد الأناشيد..
أنت المزامير..
أنت المضيئة..
وعدتك..
أن لا أكون هنا بعد خمس دقائق..
ولكن.. إلى أين أذهب؟
إن الشوارع مغسولةٌ بالمطر..
إلى أين أدخل؟
إن مقاهي المدينة مسكونةٌ بالضجر..
إلى أين أبحر وحدي؟
وأنت البحار..
وأنت القلوع..
وأنت السفر..
فهل ممكنٌ..
أن أظل لعشر دقائق أخرى
لحين انقطاع المطر؟
أكيدٌ بأني سأرحل بعد رحيل الغيوم
وبعد هدوء الرياح..
وإلا..
سأنزل ضيفاً عليك
إلى أن يجيء الصباح....
وعدتك..
أن لا أعود .. وعدت..
وأن لا أموت اشتياقاً..
ومت..
وعدت بأشياء أكبر مني
فماذا بنفسي فعلت؟
لقد كنت أكذب من شدة الصدق،
والحمد لله أني كذبت....
نزاار قباني ..
قصيده جداا ممتعه ..تحكي معاناه وشد وجزرر مع النفس ..مثل قصيدتك كذاا ..
7 " وعدتك أن لا أحبك..
ثم أمام القرار الكبير، جبنت
وعدتك أن لا أعود...
وعدت...
وأن لا أموت اشتياقاً
ومت
وعدت مراراً
وقررت أن أستقيل مراراً
ولا أتذكر أني استقلت...
وعدتك..
أن لا أكون ضعيفاً... وكنت..
وأن لا أقول بعينيك شعراً..
وقلت...
وعدت بأن لا ...
وأن لا..
وأن لا ...
وحين اكتشفت غبائي.. ضحكت...
وعدتك..
أن لا أوجه أي رسالة حبٍ إليك..
ولكنني – رغم أنفي – كتبت
وعدتك..
أن لا أكون بأي مكانٍ تكونين فيه..
وحين عرفت بأنك مدعوةٌ للعشاء..
ذهبت..
وعدتك أن لا أحبك..
كيف؟
وأين؟
وفي أي يومٍ تراني وعدت؟
لقد كنت أكذب من شدة الصدق،
والحمد لله أني كذبت....
وعدتك.. أن أحسم الأمر فوراً..
وحين رأيت الدموع تهرهر من مقلتيك..
ارتبكت..
وحين رأيت الحقائب في الأرض،
أدركت أنك لا تقتلين بهذي السهوله
فأنت البلاد .. وأنت القبيله..
وأنت القصيدة قبل التكون،
أنت الدفاتر.. أنت المشاوير.. أنت الطفوله..
وأنت نشيد الأناشيد..
أنت المزامير..
أنت المضيئة..
وعدتك..
أن لا أكون هنا بعد خمس دقائق..
ولكن.. إلى أين أذهب؟
إن الشوارع مغسولةٌ بالمطر..
إلى أين أدخل؟
إن مقاهي المدينة مسكونةٌ بالضجر..
إلى أين أبحر وحدي؟
وأنت البحار..
وأنت القلوع..
وأنت السفر..
فهل ممكنٌ..
أن أظل لعشر دقائق أخرى
لحين انقطاع المطر؟
أكيدٌ بأني سأرحل بعد رحيل الغيوم
وبعد هدوء الرياح..
وإلا..
سأنزل ضيفاً عليك
إلى أن يجيء الصباح....
وعدتك..
أن لا أعود .. وعدت..
وأن لا أموت اشتياقاً..
ومت..
وعدت بأشياء أكبر مني
فماذا بنفسي فعلت؟
لقد كنت أكذب من شدة الصدق،
والحمد لله أني كذبت....
نزاار قباني ..
قصيده جداا ممتعه ..تحكي معاناه وشد وجزرر مع النفس ..مثل قصيدتك كذاا ..
September 16th, 2014, 01:26 AM
الى يا قلة الحيله وضعف الحالوالى ياصوت حزني وانكساراتي
الى يابسمةٍ ذبلت بدت .. تغتال
والى ياهمي وجملة .. مأساتي
انا كم لي اعاني وحدة الاهمال
وانا كل يوم تتزايد .. خساراتي
سجين بدون زنزانه بدون اغلال
اعيش فوحدتي وانثر حكاياتي
على كتفي حزن اثقل من الاثقال
تسبب في اختلالي وانهياراتي
انا ذاك الغريب اللي ثبت لا زال
وابتجاوز همومي .. وانطواياتي
الى يا معذبي سلام كيف الحال
انا لا زلت صامت لك عسى تأتي
تحمل قسوتي و الكيل بالمكيال
لو اني ما احب اظهر قساوتي
انا لا جيت اببعد حسبتي الاميال
تدورني وتعجزك ... اتجاهاتي
وعد لانساك واتقلب مع الاحوال
وازيلك من كتاباتي .. واهاتي
وابمسح رقمك من الهاتف النقال
بعدومسحك من قلبي وذاكرتي
وعد اعلن نهاياتك هنا فالحال
وعد ارحل قبل تعلن نهاياتي
وانا قلبي عزيز وماعرف اذلال
تحملني ولا يرضى بهاناتي
وانا يا قلب ابهديلك سلام اجلال
ورب البيت تستاهل تحياتي
#بوحي
احاسيس رسام
#جديدي
#الكاتب خلف اضلعي استفزته الوحشه فاستفز القوافي تركت له سفينته الصغيره بحار اخذ احاسيسي مجاديف لسفينته.اكمل رحلته مابين بحر غدار وامواج هائجة تتلاطم
لحظات مد وجزر وكلمات متناثره حوله اخذ صنارته ليصطادها بدقة وبعنايه فايقه جمعها امامه بدا يركب تلك الكلمات كما يريد بعد ساعات من رحلته عاد محملا بهذه الابيات التي تحمل بين احشائها حزنه وحنينه
اراد ان يهديها لاحدهم
#اهداء خاص الى احدهم