اعرف عدوك...عالم اليهود (الجزء الأول )
اعرف عدوك
لاتبحث عن الحب في قلب يكرهك
إن الله يريد تعريفنا في القران على طبيعة صراعنا مع اليهود
وهو صراع بين رسالتين
رسالة الحق التي يمثلها المسلمون
ورسالة الباطل التي يمثلها اليهود والنصارى
قال تعالى (اليهود والنصارى بعضهم أولياء بعض
قيل هم الذين هادوا - أي مالوا عن دين موسى أو هم الذين تهودوا
لأنهم يتهودون - أى يتحركون عند قراءة التوراة
http://www.mbt3th.us/vb/imgcache/108766.png
هذا حائط البراق ... المبكى عند اليهود ... دنسوه .. قاتلهم الله أنى يؤفكون ...
http://www.mbt3th.us/vb/imgcache/108767.png
:: عقيدة اليهود كما صورها القرآن ::
فالعقيدة الأصلية لبنى إسرائيل هي الإيمان بالله الواحد الأحد الفرد الصمد
والإيمان بالملائكة والرسل وبالكتاب واليوم الآخر
وما يتصل بذلك من الحساب ومن الثواب أو العقاب
هذه هي أسس العقيدة لدى بنى إسرائيل
وقد صورها القرآن واضحة جلية في كثير من آياته المحكمات
ولكن بنى إسرائيل ثاروا بوجه أنبيائهم ورفضوا الاستجابة لهم
وهاجموهم بل وقتلوا بعضهم
واستبد بهم الضلال والجحود فعبدوا غير الله
وأنكروا البعث ونسبوا لأنبيائهم ما لا يمكن أن يصدر عنهم
وعلى هذا فإن القرآن قد صور حالة بنى إسرائيل !
إذ قال فيهم
أ- [ ضربت عليهم الذلة والمسكنة ، وباءوا بغضب من الله
ب - [ ثم قست قلوبهم من بعد ذلك فهي كالحجارة أو أشد قسوة ]
ج - [ أو كلما جاءكم رسول بما لا تهوى أنفسكم استكبرتم ففريقاً كذبتم وفريقاً تقتلون
د - [ يا أهل الكتاب .. لم تلبسون الحق بالباطل . وتكتمون الحق وأنتم تعلمون ] الصهيونية حركة سياسية عنصرية متطرفة ترمي الى اقامة دولة لليهود
في فلسطين تحكم من خلالها العالم كلّه
واشتقتّ الصهيونية من اسم جبل صهيون في القدس
حيث تطمع الصهيونية أن تشيدّ فيها هيكل سليمان وتقيم مملكة لها
تكون عاصمتها القدس الشريف ،،،-
ارتبطت الحركة بشخصية اليهودي النمساوي تيودر هرتزل
الذي يعدّ الداعية الأول للفكر الصهيوني
الذي تقوم على أرائه الحركة الصهيونية في العالم
هدف اليهود منذ القدم السيطرة على العالم بالمال والفساد
ولذلك معظم ملاك شركات الأفلام الجنسية في العالم يهود
قال تعالى (ويسعون في الارض فساداً
والتلمود يبيح لليهودية أن تزني بغير اليهودي ولا حرج ولو كانت متزوجة
كما يصرح للرجل اليهودي أن يزني بغير اليهودية أمام زوجته
ما دامت الزانية من الجوييم .. أي غير اليهود
ولذا فهم يملكون شركات الأفلام الجنسية في العالم
وجاء في التلمود ما افتروه كذباً وبهتاناً على أبى الأنبياء إبراهيم عليه السلام
" إن إبراهيم أكل أربعة وسبعين رجلاً وشرب دماءهم دفعة واحدة
ولذلك كانت له قوة أربعة وسبعين رجلاً
"إن آدم عاشر ليليا عشرة زوجيه مائه وثلاثين سنة
وليلت شيطانه ... وقد أنجبت له شياطين وأقزاما
وأما حواء فقد عاشرت شيطاناً مائة وثلاثين سنة معاشرة زوجية
وأنجبت للشيطان ذرية"
"والجحيم أوسع من النعيم ستين مرة
لأن الذين لا يغسلون سوى أيديهم وأرجلهم كالمسلمين
والذين لا يختتنون كالمسيحيين الذين يحركون أصابعهم يبقون هناك " !!
وجاء أيضا في التلمود
" فإذا مات خادم ليهودي أو خادمة
وكانا من المسحيين فلا يلزمك أن تقدم له التعازي بصفة كونه قد فقد إنسانا
ولكن بصفة كونه قد فقد عبدا من العبيد المسخرة له من الرب
وذلك بإدعائهم بأنهم أبناء الله وشعب الله المختار
http://www.mbt3th.us/vb/imgcache/108780.png
!! ميلودي !!
http://www.mbt3th.us/vb/imgcache/108781.png
يزعم اليهود فى معتقداتهم وهى بالطبع مقدسة عندهمأنه فى اليوم التى تظهر فيه البقرة الحمراء المقدسة
يستطيعون بناء الهيكل أي هدم الأقصى وبناء هيكلهم المزعوم
وان غالبية اليهود يعتقدون ان هذه البقرة
هى الوحيدة التى من خلالها يستطيعون ان يدخلوا الهيكل
!! كيف ذلك !!
تحرق البقرة الحمراء و يأخذ رمادها ويتطهر به اليهود قبل دخول الهيكل
وقبل خمس سنوات اكتشف اليهود هذه البقرة
( حيث ولدت باحد المزارع )
وقاموا بإعداد المذبح المقدس لها
وتم تدريب عدد من الحخامين على طريقة التطهير والذبح والحرق لبقرتهم
بل انهم قاموا بتصميم الهيكل الذى سيبنونه على انقاض الاقصى بعد تدميره
ولذلك هم يسرعون في الحفريات تحت المسجد الأقصى ليسقط
في حالة حدوث زلزال أو لأسباب أخرى
يعترف معظم اليهود ان الدخول الى منطقة جبل الهيكل المسجد الأقصى
يعد خطيئة كبرى بدون التطهير والذى سيتم عبر اكتشافهم البقرة الحمراءالتى ستعطيهم التصريح بالدخول الى هذه المنطقة المقدسة
ومعظم اليهود الذين يعيشون فى فلسطين يعتبرون ان بناء الهيكل
يعجل بقدوم ملك اليهود المنتظر (المسيح الدجال)
وهذا يوضح لنا مدى تمسكهم على بنائهم للهيكل
وعدم التوقف بالمواصله مهما قُدم لهم من عروض سلام
وبالمناسبة ان حفريات اليهود تحت المسجد الأقصى وصلت الى منبر المسجد
هذا منذ زمن ولا نعرف الى الان اين وصلت هذه الحفريات
هذا مجسم تم اعداده لشكل الهيكل
وكل ماهو مطلوب كف المسلمين عن ردعهم لاقامته
الشمعدان