نسيت حجابي بالسعوديه !!

والله الكثير من البنات ماينشره عليهن لان الخوف متملكها وبرضه قلة الدين ( مو الكل )

لكن الاكيد ان اللي ينشره عليه محرمها او مرافقة فمادري كيف يرضى بهالشي ؟! ( اذا كان الوضع العام بالدولة بان الحجاب يسبب مشاكل سوا اعتداء او غيره )

طبعا اذا راضي بالسعودية ويوم طلع صار الوضع فري عنده فهذا ماله حل

الاكيد انه للاسف اللي يرضى بهالشي يكون الغيرة ميته عنده وللاسف تنطبق عليه هالكلمة (ديوث)

الله يصلح حال الجميع

استخدام الكلمة بحد ذاتها منقصة وعيب أن الواحد يرميها بهذي الجرأة، فما بالك بوصف فئة من الناس بها.

ماقلناها الا صادقين واذا عندك شك اتصل على احد المشايخ وقول له السالفة اني بدولة تسمح بوضع الحجاب والنقاب بس انا سامح لاختي والا زوجتي

بشيلها وتلبس جنز وكاشخه وفاله شعرها ومن هالامور وقل ابي الكلمة اللي تطلق علي وش وشف ساعتها وش يقول لك

وهذا معناها بالموسوعة الحرة لاتزعل من الحق

ط¯ظٹظˆط« - ظˆظٹظƒظٹط¨ظٹط¯ظٹط§طŒ ط§ظ„ظ…ظˆط³ظˆط¹ط© ط§ظ„ط*ط±ط©

ما نصف به الآخرين قد يصف أخلاقنا أكثر من أن يصفهم هم.

يا حبيبي كلمة "ديوث" كان لها استخدام قديم، وهو: عدم غيرة الرجل على محارمه.
لكن في القاموس الحديث والاستخدام المعاصر: الديوث هو من يمارس أهله الجنس مع الآخرين وهو راض بذلك.

إذا كنت تجهل استخدام الكلمة فأنت معذور، وإذا كان يدفعك التشدد للقذف، فموعدك وإياهم يوم تأتي عارياً بين يدي الرحمن.

وسلامتك،،،،

الله يهدي بنات المسلمين

انا تكلمت على بمنظورها القديم وهو الذي لاغيرة له على اهله ولم اتطرق لمن يعلم ان اهله يمارسون الزنا بعمله وهو راضي عنه

وهذا ماقال به الكثير من اهل الدين وفيه حديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم عن المراة التي تخرج وهو متعطرة فقط ويشم الرجال عطرها

فعَنْ أَبِي مُوسَى رضي الله عنه عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : (إِذَا اسْتَعْطَرَتْ الْمَرْأَةُ فَمَرَّتْ عَلَى الْقَوْمِ لِيَجِدُوا رِيحَهَا فَهِيَ كَذَا وَكَذَا قَالَ قَوْلًا شَدِيدًا- يَعْنِي : زَانِيَةً -) رواه أبو داود (4173) والترمذي (2786) وصححه ابن دقيق العيد في "الاقتراح" (126) والشيخ الألباني في "صحيح الترمذي"

فمابالك بالتي رمت الحجاب وكاشفة الشعر والمكياج والكحل وغيرها فاتتوقع هل ينتطبق عليها كلمة زانية ام ان حديث الرسول عليه الصلاة والسلام قديم وتغير بمنظورك الحديث ؟

الاستخدام القديم لها لا يستخدمه أحد إلا عند تفسير النصوص القديمة، وحتى في بعض النصوص قد وردت كلمة "ديوث" بمعنى من يقرّ ممارسة الحرام في أهله.
ما رواه الإمام أحمد في مسنده عن ابن عمر رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (ثلاثة قد حرّم الله عليهم الجنة مدمن الخمر والعاق والديوث الذي يقر الخبث في أهله).

أما المعنى المستخدم في العصر الحديث فهو معروف، إذا أطلقت كلمة "ديوث" لا تعنى أن الشخص يسمح لأهله أو من له عليهم ولاية بالتبرج، فمن المعابطة أن نقول بمثل هذا الكلام.
وإنما المعروف أن "الدياثة" هي رضا الحرام في الأهل ومن له عليهم ولاية.

وأنت بنفسك وضعت لي رابط وقلت لي: هذا معناها بالموسوعة الحرة؛ مما يعني أنك في البداية تعرف هذا المعنى، وإن كانت ويكيبيديا ليست مرجعا دقيقاً في الأصل.
ولذلك، كان اعتراضي على استخدام الكلمة من البداية؛ لأنه مو معقول نستخدمها في حق أحد وإن رضي بأن تلبس أهله ما تلبس؛ لأن معناها أبعد من اللبس والزينة.

أما أن أقول: أنا أستخدمها بالمعنى القديم فـ:

1) المعنى القديم منسي أصلاً ولا وجود له إلا عند تفسير النصوص القديمة. فنحن مثل من يقول: مشيت طول اليوم مع السيارة، ويقال له: كيف مشيت مع السيارة؟ فيقول: أنا لا أستخدم سيارة بالمعنى الحديث المعاصر بل أقصد بالسيارة من يسيرون على أقدامهم، ثم يأتي لنا بدليل قوله تعالى" "يلتقطه بعض السيارة".
2) ثم إن المعنى القديم قد ورد فيه بعض ما يعني شيئاً قريباً من المعنى المعاصر، وهو الرضا بالمحرم في الأهل، ودليل ذلك الحديث الذي رواه أحمد، وتتمته: قالوا: يا رسول الله: أما المدمن الخمر فقد عرفناه، فما الديوث؟ قال: الذي لا يبالي من دخل على أهله. والدخول معروف المعنى وهو المستخدم في كلمة "الدخلة" و"دخل بها" ونحو ذلك.

فالدياثة بمعنى "الرضا بالمحرم مع الأهل" ليست وليدة العصر، بل هي من عهد الرسول صلى الله عليه وسلم وإن كانت أقل في قوة مدلولها من المعنى الحديث؛ ولذلك فالمعنى القديم للديوث الذي تقول إنك أنت تستخدمه، تراه استخدام ما قبل عصر الرسول صلى الله عليه وسلم.

ياخي انت تبي تدخلنا بمتاها لها اول ومالها اخر وبالموسوعة الحرة موجودة هالكلمة باكثر من معنى وممكن تطلق على الرجال الذي لاغيرة له على اهله

وقال ابن منظور: «الديوث هو الذي لا يغار على أهله» لسان العرب 4/45

وهذا اللي قصدته فيها ولازالت الى الان تمارس نفس الكلمة عندنا بالسعودية المعنيين الذي لاغيره له بالاضافة الى من يرضى الزنا على اهله

واللبس والزينة هو اساس كل شي فاذا الرسول صلى الله عليه وسلم وصف المتعطرة بالزانية فمابالك بالتي تخرج بكامل زيناتها بدون حجاب نهائياً

والحين ابي اسال وابيك تجاوبني وش تقول انت برجل يشوف اهله بدون حجاب نهائيا وطلع الشعر والرقبة وجزء اليدين ويمكن بعض لابسه برمودة وغيره (وهذي النماذج موجودة ) ومتعطرة وكحل وغيره

يعني بالعربي وش تسميه انت ؟

ليس هناك أي متاهات، أنا شخصياً لا أفهم من كلمة "ديوث" إلا المعنى الذي ذكرته لك في استخدام الناس في عام 2013.

وكونها وردت في الموسوعة بمعنى الشخص الذي لا غيرة له، فمن الطبيعي جداً أن ترد، سواء في الموسوعة أو أي كتاب؛ لأن أي كلمة يتم تفسيرها يقوم التفسير على استعراض معانيها من العصر القديم إلى العصر الحديث. فلو ذهبت إلى القاموس، وبحثت عن كلمة"الزكاة" ستجد أنه يذكر لك معنى االزكاة بمعنى" النمو أو الطهر. نفس الشيء مثل كلمة "ديوث" فهو يستعرض لك كل المعاني، لكن المعنى الحالي اللي نستخدمه معروف بين الناس. فلو جئت وقلت لك الزكاة غير واجبة، وتقول لي: أنت تنكر أحد أركان الإسلام، أقول لك: لا، أقصد أنا "النماء" ولا أقصد الزكاة باستخدامها الحالي. ستقول لي: اترك عنك "العبط".

أما سؤالك عمن يترك أهله بالوصف الذي تذكره أنت فأنا ليس عندي مصطلح له، ولكن لا يمكن أن أسميه "ديوث"، وهذا ليس هدف نقاشي أن أبحث عن مصطلح مناسب بل هدفي أن أنكر استخدام مصطلح بهذه الجرأة والمعنى الدنيء ما لم يكن في حق شخص فعلاً ينبطق عليه مدلول الكلمة.

اولا بالنسبة لفهمك الشخصي فهذا راجع لك انت وحدك ولاتعممه

ثانيا : انا ذكرت لك المعنى الذي اقصده من الكلمة ( الذي لاغيره له على اهله ) وبنهاية المطاف اذا كان بذلك القدر وراضي بماتفعله اخته او ابنته او زوجته من تعطر وتطيب وكشف للعورة (اقصد عورة المراءة علشان ماتفهمها بمعنى العري من اللبس ) وتكحل وغيرها من هذه الامور بدون سبب وجيه كامور امنية او ظرف خاصة فهو تنطبق عليه الكملة مثال ماتنطبق على من يرضى بالزنا باهله
وفيه الكثير من الفتاوي تفصل هذه الكلمة وانها لاتقتصر على الزنا فقط و تذكر ان كلمة ديوث تنطبق على الزنا أو الوسائل إلى الزنا، من كشف عورة أمام أجنبي وخلوة به، وتطيب عند الخروج ونحو ذلك مما يثير الفتنة

وهذا رابط للجنة الدائمة لكبار العلماء

http://www.alifta.net/fatawa/fatawaD...&languagename=

ثالثا : اذا كان ماعندك كلمة او مصطلح لهذا المسمى فانا اسارشدك له وهو (ديوث )

تحياتي وهنا ينتهي ناقشنا