مبتعث جديد New Member
السعودية
خامس , ذكر. مبتعث جديد New Member. من السعودية
, مبتعث فى السعودية
, تخصصى متعلم
, بجامعة سعود
- في الطريق, في الطريق
- السعودية
- May 2007
المزيدl July 27th, 2009, 04:34 PM
July 27th, 2009, 04:34 PM
قال عمر ابن الخطاب رضي الله عنه "تنقض عرى الإسلام عروة عروة لمن لم يعرف مسائل الجاهلية " فينبغي للمسلم أن يعرف الشر حتى لا يقع فيه , وأن يعرف الباطل حتى يحذره أسأل الله لي ولجميع إخواني من أعضاء هذا الملتقى بالثبات على الإسلام أترككم مع مقال يذكر قصة شاب سعودي ارتد على عقبيه واتبع الشيطان أسأل الله أن يرده إليه ردا جميلا والمقال للكاتب والإعلامي / فهد السنيدي ملاحظة / أيها الأحبة من منكم عرف الشاب فأنا على استعداد وغيري من المتخصصين في الشريعة لمحاورته بالتي هي أحسن لعل الله أن يهديه فيرجع إلى بلده سالما غانما بسم الله الرحمن الرحيم
عبدالله .. وليم ... حرام يابلدي
لا أحد ينكر أهمية الابتعاث في نهضة بلادنا ولا أحد يقول إننا لم ولن نستفيد من الغرب .. بل الانصاف أن نقول إن الغرب قدم للحياة حضارة كبرى لم نكن لنصل إليها في واقعنا المعاصر ولا بعد مئات السنين,, ومع هذا فإن الامم التي تبتعث ابناءها إنما تبعثهم ليعودوا بناة لوطنهم مسهمين في نهضته فهي تسعى لهذا الابتعاث من أجل تحقيق مصالحها وليس من أجل تحسين صورتها أو ردة فعل لحادث معين فتقوم بالزج بابنائها كيفما اتفق دون ترتيب أو حساب حتى إذا رأت النتائج المحزنة بدأت في إعادة حساباتها ولات ساعة مندم.
لقد تشرفت بزيارة عدد من ملتقيات المبتعثين السعوديين (النادي السعودي) في أغلب ولايات كندا فسررت كثيرا لشباب عامل باذل يحرص على اللقاء بابناء وطنه كل جمعة من أجل تحقيق التواصل والتأكيد على إبراز الصورة الحقيقية للشاب المسلم وهو ما رأيته بحمد الله من المبتعثين لدراسة الطب والهندسة والنفط والفيزياء وغيرها ممن اكملوا دراسة البكالوريوس في بلادهم وحضروا لإكمال الدراسات العليا في الغرب .
ولكن من أين ابدأ لاسرد قصة عبدالله الشاب ابن التسع عشرة سنة الذي تخرج من بلدته في السعودية بين أهله وذويه وهو لايعرف من أمور الحياة أي شيء .. كان يرى أن شرب السيجارة خطيئة كبرى ليس بعدها خطيئة, وكان لايعرف في الحياة من النساء إلا محارمه أو الصور التي يختلس النظر اليها في الشاشات والمجلات.. عبدالله شاب تخرج من الثانوية واكرمته بلده بالالتحاق بالبعثة إلى ..... ليس الرياض التي ماراَها إلامرة أو مرتين ولاجدة التي يسمع عنها؟؟؟
بل إلى كندا!!! إلى حيث شواطىء العراة في فانكوفر والملاهي الليلية في تورينتو والقيرل فريند في المعاهد...عبدالله خرج من أرضه بلا أي رصيد من التحصين وزجت به وزارة التعليم إلى هنا ليعود إلى بلاده إن عاد عاملا باذلا , لكن عبدالله اصيب بذهول فهو يسكن مع عائلة لاتعترف بشيء من قيمه التي جاء بها مهلهلة مكسرة ولابشيء مما تعلمه في دراسته ( تلقينا لايقينا ) عن الأخلاق الأسلامية والقيم العظيمة لهذا الدين والرسالة التي يجب إن يحملها !! عبدالله انتقل الى المعهد المختلط الذي تدرس فيه فتاة فاتنة من المكسيك وأخرى من المانيا وغنوج مدلعة من السامبا البرازيلية ورابعة من تشيلي ولك أن تكمل المشهد.
عبدالله يستلم مبلغا مجزيا من دولته لإكمال ابتعاثه وتشترط عليه فقط أن يكون حضوره في المعهد وتقارير المسؤلين في المعهد مطمئنة لضمان تحصيله .. عبدالله يعيش الان ذهول الطفولة وفزع المراهقة وشرود الشباب فهو يحرص على كرمه الحاتمي ليتكفل بدعوة تلك الفتاة المكسيكية الجميلة لسهرة في ارقى الملاهي الليلية ويصرف من مكافأته لارضاء طموح جميلات المعهد.. عبدالله عاش هنا ولكنه كره هناك؟؟؟ وفي ليلة محزنة قرر عبدالله تغيير اسمه إلى وليم وتغيير دينه وتعليق الصليب على رقبته وهي القلادة الجميلة التي تلبسها صديقته كما قرر أن يلغي الكلام باللغة العربية ويرفض أن يصرح باسم بلده ؟؟؟ عبدالله شاب وسيم حلق شعر رأسه بشكل غريب ولبس من الملابس المخيفة وعلق على صدره قلادة فضية , حاولت الجلوس معه ولكنه اشترط علي أن لا أتكلم بالعربية فهو لايحبها, واشترط أن لا اذكر له اسم بلده ولا أعيد له أي ماض أسود عاشه ( حسب تعبيره ) لم استطع أن اكمل الحوارلأنه يرفض أي طريق مفتوح له وربما قام وتركك!!
ليس عبدالله ... اَسف وليم ..صورة واحدة نشاز تدعونا إلى القول ( لاتضخموا الامور) لا وألف لا .. نحن نخاف على عبدالله وعلى جميع ابناء وطننا الذين امتلأت بهم شوارع فانكوفر كما يقول الكاتب والطبيب الفلسطيني هاني التباع حيث قال لي في لقاء مع بعض العرب الكنديين( أنا هنا منذ أكثر من عشرين عاما واتمتع بكل مايتمتع به المواطن الكندي وزوجتي كندية مسلمة محجبة ولنا مسجدنا ولقاءاتنا المتكررة .. لكن ماشاهدناه في السنوات الاخيرة كان مزعجا من ابنائكم الذين بزوا اقرانهم الكنديين في اللباس والموضات وتخريم الانف والأذن وغشيان الاندية الليلية والبعد التام عن كل ماله علاقة بالدين الاسلامي وبعضهم يلبس القلادة وربما عليها الصليب تلبية لدعوة صديقته وهذا اصبح مشاهدا في السنوات الأخيرة بشكل مخيف ) قلت له : يادكتور هل هم كبار السن أم صغار السن ؟ قال ( كبار السن من زملائنا الاطباء نعرفهم قبل عشرات السنوات ممن يأتون باهلهم وتستقر أحوالهم هم كبار متزنون بعيدون عن هذه الامور,,, ولكن ماحصل الان صادر عن الشباب الاغرار ابناء التاسعة عشرة والعشرين )
وأما الفتاة الصغيرة التي رميت مع زميلاتها لتكمل دراستها هنا فهي مأساة أخرى أخشى أن يقال إني مبالغ لو ذكرت لكم شيئا مما شاهدته وسمعته من مسؤلي النادي السعودي في أغلب مدن كندا ؟
يابلدي الغالية.. إنهم ابناؤك.. إنهم فلذات الاكباد.. إنهم رجال المستقبل.. لاتقذفيهم في اليم لانك لابد أن تخافي وتحزني إذا عادوا إن عادوا وهم يحملون فكر وليم وتفلت ساره !!
يارب احفظ ابناء بلادي وابناء المسلمين ليكونوا مشعل حضارة حقيقية لامتهم
وكتبه فهد بن عبدالعزيز السنيدي
كندا
الاثنين 28 رجب 1430
20 يوليو 2009
وربي خفت
عشان كده مفروض البنات مايروحون لوحدهم بذات لو اول مرة
يعني في بنات متعودين يسافرون مع اهاليهم وشايفين كل شي عادي
وفاهمين وشهو الدين وشهي الدنيا
اما مو واحد من الديرة جايبينه اول مرة وحطوه بغربه وبنت لوحدهاا
والله في ناس اول مرة يسافرون وشافو كل شي لكن ماتركو صلاتهم وهم بالغربة للحين
الله يثبتناا بس
يسلمو اخوي عالنقل
سارة
الاميرة سارة July 27th, 2009, 05:24 PM
7 " أنا لله و أنا اليه راجعون، و أسأل المولى أن يهدي أخواننا و أخواتنا الى الطريق المستقيم.
وكتب الله لك الأجر و المثوبة الأخ الناقل.
AboOwais July 27th, 2009, 06:11 PM
7 " و يما و يما بنشوووف !!
من جد الوضع هينا مززري للغاية !!
الله يحفظنا و إيآكم و نرجع بدلنا و احنا رافعين الرأس ..
عقد الجمآن July 27th, 2009, 08:14 PM
7 " يالله والله خساره طلع من الاسلام
هو جايتو صدمه حضاريه يمكن بالسعوديه ماكان في تواصل بينو وبين اهلو ولا تفاهم
ولا بينهم حوار
يمكن كان كل حاجه في حياتو عباره عن عادات وتقاليد مش عشان دين ولا فاهم هو ليه بنسوي كذا
لازم الوزاره تسوي مقابلات مع الطلاب المرشحين وتشوف كيف اسلوبهم ولو انو مش دايم حيبين مين كويس او لا
الملحقيه لازم تتطمن علينا دايما تشوف مين ممكن يتأثر بلايف ستايل الغرب وترجعو ويعوضونه بالسعوديه بجامعه او شي
عموما انا اشوف حالة عبدالله حاله نادره جدا
والطالب اللي شاد حيلو بدراستو يخلوه واللي من جنبها يعطونه انذار
الله يهدي الجميع ويثبتنا ياارب
luj July 27th, 2009, 10:43 PM
7 " نفسي افهم شقاعدة تنتظر الوزارة من هالاشكال
المفروض هالعينة بالذات اللي اثبتت فشلها من البداية وماقدر حتى يستحمل هالاختلاف بين الثقافات وتنكر لاهله ودينة ووطنة على طول تلغى بعثتة ويرجع السعودية ولا يخلونة يجلس مع اللي اقنعه يغير هويتة ويشوف هل بيساعده يكمل دراستة في ارقى الجامعات ويصرف لة مكافئة شهريه وتذاكر سفر ويعين له مشرفين دراسيين يتابعون احوالة
المثل يقول اعط اخاك تمرة فان لم يرض فاعطه جمرة
وهذا بصراحة مثال للتفسخ الاخلاقي والانحلال الفكري وماله اي داعي يتم ضمن المبتعثين لذلك المفروض احد المسئوولين وخاصة ممن لة كلمة مسموعه سواء في اندية الطلاب او غيرها يتواصل مع الملحقية بهذا الخصوص لان هالباب لو انفتح والطلاب لقيوا مجال يسوون اللي يبون بدون رقيب او حسيب راح نلاقي نماذج اسوء بكثير من هالنموذج
والله المستعان
احلام الكون July 28th, 2009, 12:34 AM
7 " يارب رحمتك ..
اللهم يامقلب القلوب ثبت قلبي على دينك
سراب أمنيه July 28th, 2009, 01:29 AM
7 " الوزارة حتى لو سوت مقابله للمرشحين
ما راح تعرف من هو اللعاب ومنهو الجاد
هذا شيئ في القلب ما يوضح بالمقابلات مع الوزاره
بعدين في شيئ ثاني
اغلب المبتعثين هم اللي انضموا الى الابتعاث ونسبهم تحت السبعين وربي منعم على ابوه وارسله للبعثه وانضم وقام يلعب ويلف ويدور
هذا اللي انا لاحظته
الوزاره المفروض تتابع امور المبتعثين اللي حسابهم الخاص
وتتابع امور المبتعثين المرشحين
احمد الغريبي July 28th, 2009, 02:25 AM
7 "
July 27th, 2009, 04:34 PM
قال عمر ابن الخطاب رضي الله عنه "تنقض عرى الإسلام عروة عروة لمن لم يعرف مسائل الجاهلية "فينبغي للمسلم أن يعرف الشر حتى لا يقع فيه , وأن يعرف الباطل حتى يحذره
أسأل الله لي ولجميع إخواني من أعضاء هذا الملتقى بالثبات على الإسلام
أترككم مع مقال يذكر قصة شاب سعودي ارتد على عقبيه واتبع الشيطان أسأل الله أن يرده إليه ردا جميلا
والمقال للكاتب والإعلامي / فهد السنيدي
ملاحظة / أيها الأحبة من منكم عرف الشاب فأنا على استعداد وغيري من المتخصصين في الشريعة لمحاورته بالتي هي أحسن لعل الله أن يهديه فيرجع إلى بلده سالما غانما
لا أحد ينكر أهمية الابتعاث في نهضة بلادنا ولا أحد يقول إننا لم ولن نستفيد من الغرب .. بل الانصاف أن نقول إن الغرب قدم للحياة حضارة كبرى لم نكن لنصل إليها في واقعنا المعاصر ولا بعد مئات السنين,, ومع هذا فإن الامم التي تبتعث ابناءها إنما تبعثهم ليعودوا بناة لوطنهم مسهمين في نهضته فهي تسعى لهذا الابتعاث من أجل تحقيق مصالحها وليس من أجل تحسين صورتها أو ردة فعل لحادث معين فتقوم بالزج بابنائها كيفما اتفق دون ترتيب أو حساب حتى إذا رأت النتائج المحزنة بدأت في إعادة حساباتها ولات ساعة مندم.
لقد تشرفت بزيارة عدد من ملتقيات المبتعثين السعوديين (النادي السعودي) في أغلب ولايات كندا فسررت كثيرا لشباب عامل باذل يحرص على اللقاء بابناء وطنه كل جمعة من أجل تحقيق التواصل والتأكيد على إبراز الصورة الحقيقية للشاب المسلم وهو ما رأيته بحمد الله من المبتعثين لدراسة الطب والهندسة والنفط والفيزياء وغيرها ممن اكملوا دراسة البكالوريوس في بلادهم وحضروا لإكمال الدراسات العليا في الغرب .
ولكن من أين ابدأ لاسرد قصة عبدالله الشاب ابن التسع عشرة سنة الذي تخرج من بلدته في السعودية بين أهله وذويه وهو لايعرف من أمور الحياة أي شيء .. كان يرى أن شرب السيجارة خطيئة كبرى ليس بعدها خطيئة, وكان لايعرف في الحياة من النساء إلا محارمه أو الصور التي يختلس النظر اليها في الشاشات والمجلات.. عبدالله شاب تخرج من الثانوية واكرمته بلده بالالتحاق بالبعثة إلى ..... ليس الرياض التي ماراَها إلامرة أو مرتين ولاجدة التي يسمع عنها؟؟؟
بل إلى كندا!!! إلى حيث شواطىء العراة في فانكوفر والملاهي الليلية في تورينتو والقيرل فريند في المعاهد...عبدالله خرج من أرضه بلا أي رصيد من التحصين وزجت به وزارة التعليم إلى هنا ليعود إلى بلاده إن عاد عاملا باذلا , لكن عبدالله اصيب بذهول فهو يسكن مع عائلة لاتعترف بشيء من قيمه التي جاء بها مهلهلة مكسرة ولابشيء مما تعلمه في دراسته ( تلقينا لايقينا ) عن الأخلاق الأسلامية والقيم العظيمة لهذا الدين والرسالة التي يجب إن يحملها !! عبدالله انتقل الى المعهد المختلط الذي تدرس فيه فتاة فاتنة من المكسيك وأخرى من المانيا وغنوج مدلعة من السامبا البرازيلية ورابعة من تشيلي ولك أن تكمل المشهد.
عبدالله يستلم مبلغا مجزيا من دولته لإكمال ابتعاثه وتشترط عليه فقط أن يكون حضوره في المعهد وتقارير المسؤلين في المعهد مطمئنة لضمان تحصيله .. عبدالله يعيش الان ذهول الطفولة وفزع المراهقة وشرود الشباب فهو يحرص على كرمه الحاتمي ليتكفل بدعوة تلك الفتاة المكسيكية الجميلة لسهرة في ارقى الملاهي الليلية ويصرف من مكافأته لارضاء طموح جميلات المعهد.. عبدالله عاش هنا ولكنه كره هناك؟؟؟ وفي ليلة محزنة قرر عبدالله تغيير اسمه إلى وليم وتغيير دينه وتعليق الصليب على رقبته وهي القلادة الجميلة التي تلبسها صديقته كما قرر أن يلغي الكلام باللغة العربية ويرفض أن يصرح باسم بلده ؟؟؟ عبدالله شاب وسيم حلق شعر رأسه بشكل غريب ولبس من الملابس المخيفة وعلق على صدره قلادة فضية , حاولت الجلوس معه ولكنه اشترط علي أن لا أتكلم بالعربية فهو لايحبها, واشترط أن لا اذكر له اسم بلده ولا أعيد له أي ماض أسود عاشه ( حسب تعبيره ) لم استطع أن اكمل الحوارلأنه يرفض أي طريق مفتوح له وربما قام وتركك!!
ليس عبدالله ... اَسف وليم ..صورة واحدة نشاز تدعونا إلى القول ( لاتضخموا الامور) لا وألف لا .. نحن نخاف على عبدالله وعلى جميع ابناء وطننا الذين امتلأت بهم شوارع فانكوفر كما يقول الكاتب والطبيب الفلسطيني هاني التباع حيث قال لي في لقاء مع بعض العرب الكنديين( أنا هنا منذ أكثر من عشرين عاما واتمتع بكل مايتمتع به المواطن الكندي وزوجتي كندية مسلمة محجبة ولنا مسجدنا ولقاءاتنا المتكررة .. لكن ماشاهدناه في السنوات الاخيرة كان مزعجا من ابنائكم الذين بزوا اقرانهم الكنديين في اللباس والموضات وتخريم الانف والأذن وغشيان الاندية الليلية والبعد التام عن كل ماله علاقة بالدين الاسلامي وبعضهم يلبس القلادة وربما عليها الصليب تلبية لدعوة صديقته وهذا اصبح مشاهدا في السنوات الأخيرة بشكل مخيف ) قلت له : يادكتور هل هم كبار السن أم صغار السن ؟ قال ( كبار السن من زملائنا الاطباء نعرفهم قبل عشرات السنوات ممن يأتون باهلهم وتستقر أحوالهم هم كبار متزنون بعيدون عن هذه الامور,,, ولكن ماحصل الان صادر عن الشباب الاغرار ابناء التاسعة عشرة والعشرين )
وأما الفتاة الصغيرة التي رميت مع زميلاتها لتكمل دراستها هنا فهي مأساة أخرى أخشى أن يقال إني مبالغ لو ذكرت لكم شيئا مما شاهدته وسمعته من مسؤلي النادي السعودي في أغلب مدن كندا ؟
يابلدي الغالية.. إنهم ابناؤك.. إنهم فلذات الاكباد.. إنهم رجال المستقبل.. لاتقذفيهم في اليم لانك لابد أن تخافي وتحزني إذا عادوا إن عادوا وهم يحملون فكر وليم وتفلت ساره !!
يارب احفظ ابناء بلادي وابناء المسلمين ليكونوا مشعل حضارة حقيقية لامتهم
وكتبه فهد بن عبدالعزيز السنيدي
كندا
الاثنين 28 رجب 1430
20 يوليو 2009