الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

(عليك شهود يراقبونك؟؟؟) هل تعلم من هم!!!

(عليك شهود يراقبونك؟؟؟) هل تعلم من هم!!!


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5147 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الفيروز جزاك الله خير على إجتهادك في توضيح وجهة نظرك....

    عندي سؤال لك وياليت تفيدني

    هل سفر المرأة للدراسه في الخارج لا يجوز؟ لأن المرأة تضطر في بعض الاحيان الى كشف وجهها في الخارج او الى لبس عباءة ملونه؟((لون العباءة ليس من الدين والله أعلم))
    7 "
  2. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آرطبون
    الفيروز جزاك الله خير على إجتهادك في توضيح وجهة نظرك....

    عندي سؤال لك وياليت تفيدني

    هل سفر المرأة للدراسه في الخارج لا يجوز؟ لأن المرأة تضطر في بعض الاحيان الى كشف وجهها في الخارج او الى لبس عباءة ملونه؟((لون العباءة ليس من الدين والله أعلم))
    حياك الله أختى الكريمة

    بخصوص سؤالكِ أختي يمكنكِ الرجوع الى العلماء في أي أمر أشكل عليكِ والحمد لله الأمور أصبحت ميسرة ويمكنك أختى التواصل معهم عبر مواقع عديدة لمعرفة ما جهلتي به ..
    وفي هذا المقام لا يسعني إلا قول رسول الله عليه وسلم :
    روى المغيرة بن شعبة رضي الله عنه أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : (إن الله كره لكم ثلاثا : قيل وقال ، وإضاعة المال ، وكثرة السؤال) رواه البخاري

    أرجو أن تكون أختى الكريمة في إجابتي الفائدة ..
    والله يحفظك ويكرمك بالزوج الصالح الذي يعينك على دنياك وأخرتك
    أخيك / الفيروز
    7 "
  3. الفيروز جزاك الله خير على ردك

    وجزاك الله خير على دعائك واتمنى لك مثله

    ملاحظه/ ادع لي بالزوجه الصالحه... هههههههه الله يسعدك دنيا وآخره يارب

    لا يوجد بيني وبين اي عضو عداوه انما هي تساؤلات نفيد بعضنا بها ... وإن أخطئنا... نشكر من يوجهننا.. وإن... أصبنا.. الحمدلله على ذلك..
    7 "
  4. هههههه ... كنت بشوف ردة فعلك ... ماشاء الله عليك ماسك أعصابك على عموم بخصوص كلمة "زوج" بحثت عنها وجدت هذا الكلام الذي أعجبني ورغبت في مشاركتي فيه ..

    للجذر ( زوج ) أصل دلالي واحد، فاللفظ يدلُّ على مقارنة شيء لشيء ،كما أنه يُطلق على كل واحد من القرينين:من الذكر والأنثى ، وكل ما يقترن بآخر مماثلا له أو مضادا يقال له: زوج ... وكذلك كل اثنين لا يستغني أحدهما عن صاحبه .
    اختلف العلماء في معنى الزوج فمنهم من قال بـأن اللفظ يقع على المفرد، ومنهم من قال يقع على الاثنين، وفيما يلي أقوال الفريقين وأدلة كل فريق:
    أولا : الزوج هو الفرد:
    قيل بأن الزوج هو: الصنف والنوع من كل شيء، وكل شيئين مقترنين شكلين كانا أو نقيضين فهما زوجان، وكل واحد منهما زوج ، فالزوج هو المفرد الذي له قرين ،والرجل زوج المرأة وهي زوجُه ، ولعل الحكمة من إطلاق كلمة الزوج على كل منهما أن الرجل بمفرده ناقص لا يكون كيانا مستقلا، والمرأة بمفردها كذلك، ولا بد من اجتماعهما واقترانهما واتفاقهما ليكونا معا كياناً مستقلاً فالزوج مالا يكمل المقصود إلاّ معه على نحو من الاشتراك والتعاون، وكانت المرأة زوج الرجل لما كان لا يستقل أمره في النسل والسكن إلاّ بها وقال أبو جعفر:" يقال: زوجت الناقه بالناقه أي قرنتهما، ومنه قيل للرجل زوج وللمرأة زوج أيضا وتخطئ العامة فتظن أنّ الزوج اثنان،وليس ذلك من مذاهب العرب ،قال صاحب العين: يقال لفلان زوجان من الحمام: أي ذكر وأنثى ، وإذا قيل للاثنين عندي زوج فهو خطأ؛لأن الزوج في كلام العرب هو الفرد المزاوج لصاحبه، فأما الاثنان المصطحبان فيقال لهما الزوجان ، وكان الأصمعي ينكر( زوجه) –بالهاء- ويقول إنما هي( زوج )،ويحتج بقول الله تعالى : أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ ]الأحزاب:37 [ فأنشده أبو حاتم قول ذي الرمة:
    أَذو زوجةٍ في المِصْر أَمْ ذو خُصومَةٍ أراكَ لها بالبَصْرةِ العَامَ ثَاوِيَا

    وقال يعقوب : يقال : زوجته، قال الفرزدق:
    وإنّ الذي يَسْعَى لِيُفْسِدَِ زَوْجَتي كَسَاعٍ إلى أُسْدِ الشَّرى يَسْتَبِيلُها
    والزوجة" بالهاء" أكثر في كلام العرب منها بغير الهاء ،وهي بغير الهاء لغة الحجازيين ، وقيل هي لغة أزد شنوءة .
    ثانيا: الزوج يقع على الاثنين:
    يقال للاثنين هما زوج، وقد يكون الزوجان بمعنى الضربين والصنفين، وكل ضرب يدعى زوجا، قال تعالى :  وَأَنْبَتَتْ مِنْ كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ ]الحج :5 [ أي من كل لون وصنف ، وقال صاحب الصحاح : " الزوج خلاف الفرد، يقال : زوج أو فرد ..... ويقال هما زوجان للاثنين ، قال أبو دلامة :
    وكنَّا كزوجٍ مِنْ قطا في مَفازَةٍ لدى خَفْضِ عَيْشٍ مُورِق مُونِق رغد
    فخانَهُمَا رَيْب المنون فأفردا ولم تَرَ عيني قط أوحش من فـرد
    ويقال : إذا كان في يد زيد اثنان فَسُئِلْنا، أزوج هو أم فرد ؟ قلنا : إنّا نعلم إن كل اثنين زوج، وهذا اثنان، فنعلم إنه زوج علما بالقوة القريبة من الفعل وإن لم تكن تعلم أنه بعينه زوج ، كما يقال في الحساب : العدد إما زوج أو فرد ، وهذا الرأي فيه نظر فالزوج في الأعداد يطلق على الاثنين والأربعة والسِّتَّة … والفرد يطلق على الواحد والثلاثة والخمسة و… وبالتالي فإني لا أرى حجة في هذا القول .
    قال صاحب التهذيب : " ويوقعون الزوجين على الجنسين المختلفين نحو : الأسود والأبيض، والليل والنهار ، وفي هذا تقييد منه وتحديد للاستعمال اللغوي للفظ، وقد يكون أكثر دِّقة،فقد حدده بالجنسين المختلفين، كما إن غالب الاستخدام عند أكثر النحاة يؤكد أن الفرد هو الزوج وبه نزل القرآن الكريم،كما في سورة: [ البقرة: 35 و102،و النساء: 1، والأعراف: 19 و 189،و طه: 170، والأنبياء:90،والزمر: 6 ] وغيرهن بألفاظ هي : {زوجك، زوجه، زوجها } .
    استخدم القرآن الكريم لفظ ( زوج ) ومشتقاته بشكل كبير، منها قوله تعالى: وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلافُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوَانِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِلْعَالِمِينَ ]الروم :20-21] نظرة تفكّر في هاتين الآيتين امتثالاً لأمر الله تعالى تبين لنا أن خلق الإنسان آيةٌ من آياته،إن الفعل " جعل " يفيد إيجاد شيء من شيء وتكوينه منه ، وأصل الخلق لآدم – عليه السلام – من تراب، ثم خلق زوجَه وهي ثانيته، فهو فرد أضيف إليه فصارا زوجين، والحكمة من خلقها واضحة، " لتسكنوا إليها " وكأن السكن لا يكون للفرد الواحد من المخلوقات دون زوجِهِ، ثم بنى على هذا السكن المودة والرحمة ويترتب على ذلك قُرَّة عين الزوج قال تعالى :  رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ  ]الفرقان : 74 ] وجعل من الزواج البنين والحفدة قال تعالى : وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا وَجَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ بَنِينَ وَحَفَدَةً  ]النحل :72 ]، فحكمة الزوجية في الإنسان وسائر الكائنات الحية – من حيوانات ونباتات – هي اتصال الحياة بالتوالد، وكلمة زوج تأتي حيث تكون الزوجة هي مناط الموقف حكمة وآية، أو تشريعا وحكما في آية الزوجية  لتسكنوا إليها[ الروم: 21] ، لأن الأساس الذي بُني عليه استخدام اللفظ هو: السكينة والمودة والرحمة،وقرار العين والإنجاب، فمتى تعطلت هذه العلاقة أو أصابها خلل يفقدها شيئا من أساس بنائها المتين من الأسس التي ذكرت كالخيانة أو التباين في العقيدة أو العقم أو الترهل ، فإنه يعدل عن استخدام اللفظ إلى لفظ آخر، ومن نعيم الله على عباده المؤمنين الذين يدخلون الجنة الأزواجَ والحور العين، ففي كل الآيات المتعلقة بالجنة يستخدم للدلالة على النساء لفظ " الأزواج " أو الحور العين،ولا يستخدم لفظ المرأة أو الأنثى أو النساء أو غير ذلك، بل هو لفظ واحد ثابت :أزواج لا غير قال تعالى :  ادْخُلُوا الْجَنَّةَ أَنْتُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ تُحْبَرُونَ  ]الزخرف : 70 ] وملاحظة أخرى على استخدام لفظ"أزواج"فهو جمع قلّة من جموع التكسير وكما يقول الصرفيون : جموع القلّة تستعمل للدلالة –في الأغلب- على عدد لا يقل عن ثلاثة ولا يزيد على عشرة ، وكأني ألمح من هذا الاستخدام أن الزواج بمعناه القرآني لا يكون بالعدد الكثير ومما يؤكد ذلك أنه لا يجوز الجمع بأكثر من أربع نساء، ورغم فصاحة لفظ"زوجة" إلا أن القرآن لم يستخدمها لا في الإفراد ولا في التثنية ولا في الجمع ، وكأنه لا يريد أن يفرق بين المرء وزوجه بهذه التاء، أو يزيد أحدهما على الآخر.
    ولكم جزيل الشكر

    والله لا يجيب الزعل بيننا غالي وحبيب ..
    تحياتي
    7 "
2 من 2 صفحة 2 من 2 12
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.