أربعون نجماً أنارت سماء فانكوفر- شكرًا لشبابنا وشاباتنا نجاح دورة الألعاب الاسلامية

بالتوووووووفيق

عقبال ما نشوفكم في دورات عالمية

بالتوووووووووووووووفيق فيكم الخير والله

دورة الألعاب الإسلامية الأولى... مسك الختام!!!

@ انه لأمر يقر العين ويسر الخاطر بأن نرى شبابنا بهذا الشكل من الإبداع المستمر واللامحدود.... وليس جديد على أبناء المملكة العربية السعودية التألق الإبهار والإتقان.....

@ كم تمنيت ان أكون ضمن هذه الكوكبة اللامعة ولكن قدر الله وماشاء الله فعل (long weekend) لخبط جداولنا...

@ يحق لنا الفخر بهذا النجاح والتألق الغير مستغرب بقيادة شخص مثلك أخي الدكتور محمد أبو عيش خصوصاً عندما يكون الهدف نحو النجاح الجماعي (ليس إلا)....

@ شكراً من القلب لكل من شارك وبذل من أجل خدمة الدين قبل الوطن ولنقدم صورة مشرفة بإسم الإسلام والمسلمين وحتى لو كان بتنظيم بطولة رياضية.... كيف لا والرياضة أصبحت مقياس لتقدم الأمم...

@ مازالت جعية الطلبة السعوديين في فانكوفر الرقم الصعب في المشاركات التطوعية بين أقرانها من الجمعيات الإسلامية على مستوى المقاطعة رغم الفارق الكبير في الإمكانات المادية والخبرة... ولكن كل يوم نثبت أن طاقات شبابنا التطوعية الإبداعية متى ما استثمرت الإستثمار الحقيقي ووجدت التوجيه الصحيح فلن ينافسنا أحد .....

@ مجرد أمنية وهي أن نرى مشاركات الأندية الطلابية السعودية الأخرى على مستوى كندا بمثل هذه المتابعة الإعلامية والصدى الرائع الذي يقوده نادي فانكوفر.... هناك طاقات مهدرة تقدم الكثير باسم الوطن وبإٍسم الأندية الطلابية فقدت حقها في البروز حان الوقت لأن نرى هذه المواهب ليستفيد منها الجميع.... ليس هو بالصعب ولا المستحيل ولانطلب الكثير.... كل الامكانات متوفرة فقد نحتاج لمن يتحرك ويعمل على ظهور الإنجازات....

@ هذه الألعاب الإسلامية أعتبرها خير ختام لأصعب فترة رئاسية مرت على الجمعية في تاريخه "ان لم أكن مخطئاً" لأن الصعوبات التي حصلت تختلف جذرياً عن تلك التي واجهها الدكتور محمد الغامدي خلال فترة رئاسته والتي كادت ان تكون نهاية لوجود الكيان الحالي .... حقيقة هو خير تتويج للرجل الذي واجه الكثير وقدم الغالي والنفيس من أجل الجمعية النقيب - شاكر التويجري - فخلال فترة رئاسية قصيرة خلف فيها (ابو راكان) صديقي العزيز الدكتور حسان حويت ..... استطاع ان يواجه تيارات الانتقاد وعواصف الهجوم من كل حدب وصوب ونجح بإمتياز مع مرتبة الشرف....

@ خير تتويج لأبو راكان الذي ترك بصمة ملموسة مهما شكك المنتقدين .... وفي رأيي الشخصي ان القيادة العسكرية والقرارات الحاسمة كانت واجبة في القترة الماضية وهي من قاد النادي للخروج من الأزمة.... فتحية تقدير وإجلال لجهود هذا الشخص التي لن تنسى .... ويكفيه فخر ان الإنتخابات الأولى في تاريخ الجمعية تمت خلال فترة رئاسته هذا وهو القائد العسكري وسمح بأن يكون اختيار خلفه بطريقة ديمقراطية بحته....

@ واتمنى من كل قلبي ان يكون يوم الجمعة القادم هو تكريم حقيقي للنقيب شاكر التويجري ... ويكون يوم اعلان نتائج الانتخابات بين (عبدالله وبسام) هو خير احتفال لوداع هذا الرجل....

تحية عطرة

بندر غندر