الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

هل انت مسافر او مقيم ؟ الشيخ ابن عثيمين يقول انت مسافر...

هل انت مسافر او مقيم ؟ الشيخ ابن عثيمين يقول انت مسافر...


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5015 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية كلك حركات
    كلك حركات

    مبتعث مميز Characteristical Member

    كلك حركات أستراليا

    كلك حركات , ذكر. مبتعث مميز Characteristical Member. من السعودية , مبتعث فى أستراليا , تخصصى Marketing , بجامعة University of Canberra
    • University of Canberra
    • Marketing
    • ذكر
    • Canberra, ACT
    • السعودية
    • Nov 2007
    المزيدl

    August 7th, 2010, 04:54 AM

    مكتبة الفتاوى : فتاوى نور على الدرب (نصية) : الصلاة
    السؤال: جزاكم الله خيرا فضيلة الشيخ هذا سائل للبرنامج يقول في هذا السؤال فضيلة الشيخ أود أن أعرف القول الراجح في مسألة القصر بالنسبة لطلاب الجامعة الوافدين إلى المملكة وبعد كل عام يسافرون إلى بلادهم في الإجازة ثم يعودون وهكذا حتى تنتهي مدة الدراسة علما بأننا نسمع من بعض العلماء بأنهم يقولون عليهم القصر بينما البعض من العلماء الآخرين لا يرى هذا أفتونا يا فضيلة الشيخ محمد في هذا الأمر جزاكم الله خيرا؟
    الجواب
    الشيخ: هذه المسألة من المسائل الخلافية أعني:هل تحدد مدة السفر في الإقامة التي تمنع الترخص برخص السفر أو لا تحدد؟ وفيها خلاف بين أهل العلم يزيد على عشرين قولاً والمرجع في الخلاف كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وعلى آله وسلم والذي نرى في هذه المسألة أن الإنسان ما دام لم يستوطن البلد أو يعزم على الإقامة المطلقة فإنه مسافر ولو طالت مدته لأنه لم يتخذ هذا البلد وطنًا ولم ينوِ الإقامة فيه إقامة مطلقة وإنما نوى إقامة مقيدة إما بزمن وإما بعمل فالمقيدة بزمن مثل:أن يقول إنه سيبقى في هذا البلد لمدة عشرة أيام،عشرين يومًا، شهرًا، شهرين، هذه مقيدة بزمن والمقيدة بعمل مثل أن يقول:سأبقى في هذا البلد حتى ينتهي موسم التجارة وهو لا يدري متى ينتهي أو سأقيم في هذا البلد ما دام هذا العالم فيها يدرس أو يقول سأبقى في هذا البلد ما دمت أتلقى العلاج أو ما أشبه ذلك هذا أيضا قد حدد إقامته بعمل فالمسألة الثانية- أعني تحديد الإقامة بالعمل- نص الفقهاء كلهم على أنه ما دام لم يعزم إقامة مطلقة فإنه له أن يقصر الصلاة وهو موجود في مختصرات المتون ومطولاتها وأنه يقصر ولو بقي سنين يقصر أبدا فلو فرض أنه أقام للعلاج وطال علاجه سنوات فله أن يقصر لأنه لم ينوِ إقامة مطلقة إنما نوى إقامة مقيدة بهذا العمل أو بهذا الغرض وكذلك لو أقام ما دام هذا العالم موجودًا وعمر العالم خمسين سنة أو ستين سنة فإنه يقصر،بقينا في الإقامة المحددة بمدة من العلماء من ألحقها بالإقامة المحددة بعمل ومنهم من لم يلحقها ثم الذين لم يلحقوها بعضهم قال: الإقامة ما زاد على أربعة أيام فمتى نوى إقامة أكثر من أربعة أيام وجب عليه الإتمام ولم يترخص برخص السفر ومع ذلك لم يعطوه حكم المقيم أو المستوطن بل قالوا إنه لا تنعقد به الجمعة ولا يصح أن يكون إمامًا فيها لأنه غير مستوطن ومن العلماء من قيد ذلك بأربعة أيام زائدة عن يوم الوصول ويوم المغادرة ومن العلماء من قيد ذلك بخمسة عشر يوما ومنهم من قيد ذلك بتسعة عشر يوما وكل هذه أقاويل استنباطية والذي تدل عليه الأدلة الشرعية فيما أرى أنه ما دام لم يعزم إقامة مطلقة أو استيطانًا فإن له حكم المسافر لأن هذا الدارس مثلاً في الجامعة يقول: لو أعطيت الشهادة اليوم لسافرت أنا لست من أهل البلد ولا أريد الإقامة في البلد أنا أتيت لغرض الدراسة لكن الدراسة محددة بأربعة سنوات أو أكثر فما دمت لم أتخرج فأنا مقيم بهذا البلد،نظيره قول الذي يقول: أنا سأبقى في هذا البلد حتى أشفى أو حتى يموت العالم الذي أدرس عنده أو ما أشبه ذلك ولا فرق وهذا الذي ذكرته هو الذي اختاره شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله وقد بحث المسألة بحثًا مطولاً في الفتاوى في باب صلاة الجمعة فمن أحب المزيد من ذلك فليرجع إليه.

    المصدر
    binothaimeen.com - فضيلة الشيخ العلامة محمد بن صالح العثيمين رحمه الله

    ملاحظة:
    اختلاف العلماء رحمة
  2. <table style="width: 664px; height: 75px;" id="ctl00_ContentPages_SrchDetailss1_tabResult" align="center" border="0" bordercolor="gray" cellpadding="1" cellspacing="1" width="664"> <tbody> <tr> <td align="right" width="100%"> <table dir="rtl" align="right" border="0" bordercolor="#6699cc" cellpadding="1" cellspacing="1" width="100%"> <tbody> <tr> <td>[SIZE=2"] <script language="JavaScript"> function popUp1(ID) { window.open("/fatawa/DisplayMargins.aspx?ID="+ID, "nn",'toolbar=0,scrollbars=2,location=0,statusbar= 0,menubar=0,resizable=1,width=600,height=300,left = 150,top = 100'); } function GotoPage(GUID) { PartID=GUID.split(" ")[0]; PageID=GUID.split(" ")[1]; obj=document.location.href; strBookID = obj.toLowerCase(); x = strBookID.split("bookid"); if(x.length==1) { x = strBookID.split("sectionid"); } y = x[1].split("&"); BookID = y[0].split("=")[1]; document.location.href="/fatawa/ShowByPage.aspx?BookID="+BookID+"&Part="+PartID+"& PageID="+PageID; } </script> <script type="text/javascript" src="/_layouts/xsl/tooltip.js"> </script> <script language="javascript" src="/_layouts/pagetree.js"> </script> <link rel="stylesheet" type="text/css" href="/_layouts/xsl/tooltip.css"> [/SIZE]
    [SIZE=2"]قال الشيخ حسنين مخلوف في [الفتاوى]: صيام رمضان في شمال أوروبا : [/SIZE] [SIZE=2"]( السؤال والجواب) تلقى فضيلة المفتي استفتاء من أعضاء البعثات المصرية عن حكم الشريعة الغراء في صيام رمضان للمسلمين المقيمين في شمال أوروبا حيث تبلغ مدة الصوم فيه 19 ساعة، وقد تزيد إلى 22 ساعة أو أكثر . فأرسل فضيلته إليهم بالطائرة الفتوى الآتي نصها ومهد فيها بما يحبب إليهم الصلاة والصوم خوفا عليهم من الافتتان في هذه البلاد: [/SIZE]
    [SIZE=2"]إن التشريع الإسلامي في العبادات قد بني على توثيق الصلات بين العبد <table id="TableHideOrDisplay" name="TableHideOrDisplay"> <tbody> <tr> <td style="height: 10px;">
    </td></tr> <tr> <td>( الجزء رقم : 4، الصفحة رقم: 454)</td></tr> <tr> <td style="height: 10px;">
    </td></tr></tbody></table> وربه وحسن قيام العباد بحق الله تعالى الذي أفاض عليهم نعمة الوجود ومن عليهم بالفضل والجود والخير والإحسان:
    سورة إبراهيم الآية 34
    وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّهِ لا تُحْصُوهَا [/SIZE]

    [SIZE=2"]فهي تربية وتهذيب ونظام وإصلاح يرقى بالفرد والمجتمع إلى مراقي السعادة والفلاح، ورأسها وعمادها الصلاة، وهي مناجاة بالقلب واللسان بين العبد ومولاه يشهد فيها العبد افتقاره لخالقه وإحسان الخالق إليه واستغناءه عنه، ويعلم عن يقين أن الأمر كله لله، وأن لا معبود بحق سواه، فهو الواحد الأحد الفرد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد. [/SIZE]
    [SIZE=2"]من أهمها الصيام، وهو رياضة روحية تعد النفوس البشرية للسمو إلى معارج الكمال والتحليق في أجواء العلم والعرفان، وتعودها الصبر والثبات والقوة والعزة، وتصفيها من الشوائب المادية والعوائق الجسمية، وتبغض إليها المآثم والمنكرات، وتحبب إليها الفضائل والمكرمات. وقد بني تشريع الصوم كما بني التشريع الإسلامي عامة على السماحة والتيسير، والطاقة والرفق بالناس، فلم يكن فيه إعنات ولا إرهاق، ولم يكن فيه حرج لا عسر، قال تعالى:
    سورة الحج الآية 78
    وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ
    [/SIZE]

    [SIZE=2"]وقال في الصوم:
    سورة البقرة الآية 185
    فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ
    [/SIZE]

    <table id="TableHideOrDisplay" name="TableHideOrDisplay"> <tbody> <tr> <td style="height: 10px;">
    </td></tr> <tr> <td>( الجزء رقم : 4، الصفحة رقم: 455)</td></tr> <tr> <td style="height: 10px;">
    </td></tr></tbody></table>[SIZE=2"] وقال عليه الصلاة والسلام:
    صحيح البخاري الاعتصام بالكتاب والسنة (7288) ، صحيح مسلم الحج (1337) ، سنن النسائي مناسك الحج (2619) ، سنن ابن ماجه المقدمة (2) ، مسند أحمد بن حنبل (2/508).
    إذا أمرتكم بأمر فأتوا منه ما استطعتم
    ، وفي الحديث الصحيح:
    صحيح البخاري الرقاق (6464) ، صحيح مسلم صفة القيامة والجنة والنار (2818) ، مسند أحمد بن حنبل (6/125).
    سددوا وقاربوا
    . [/SIZE]

    [SIZE=2"]هذه السماحة وهذا اليسر قد ظهرا جليا في فريضة الصوم في الترخيص بالفطر للمسافر، ولو كان صحيحا؛ لما يلازم السفر غالبا من المشقات والمتاعب ، وللمريض لضعف احتماله وحاجته إلى الغذاء والدواء حتى لا تتفاقم علته أو يبطئ برؤه، ولمن ماثلهما في الضرورة والاحتياج إلى الفطر؛ كالحامل التي تخاف على نفسها أو جنينها المرض أو الضعف، والمرضع التي تخشى ذلك على نفسها أو رضيعها والطاعن في السن الذي لا يقدر على الصوم . [/SIZE]
    [SIZE=2"]فأباح الإسلام لهؤلاء فطر رمضان، على أن يقضي كل من المسافر والمريض والحامل والمرضع ما أفطره في أيام أخر خالية من هذه الأعذار، وعلى أن يخرج الشيخ الفاني فدية الصوم عن كل يوم أفطره حسبما بين في الفقه. [/SIZE]
    [SIZE=2"]والصوم الشرعي يبتدئ من طلوع الفجر وينتهي بغروب الشمس كل يوم، فتختلف مدته باختلاف عروض البلاد، وكيفما كانت المدة، فإن مجرد طولها لا يعد عذرا شرعيا يبيح الفطر، وإنما يباح الفطر إذا غلب على ظن الإنسان بأمارة ظهرت أو تجربة وقعت، أو بإخبار طبيب حاذق أن <table id="TableHideOrDisplay" name="TableHideOrDisplay"> <tbody> <tr> <td style="height: 10px;">
    </td></tr> <tr> <td>( الجزء رقم : 4، الصفحة رقم: 456)</td></tr> <tr> <td style="height: 10px;">
    </td></tr></tbody></table> صومه هذه المدة يفضي إلى مرضه أو إلى إعياء شديد يضره، كما صرح به أئمة الحنفية فيكون حكم المريض الذي يخشى التلف، أو أن يزيد مرضه أو يبطئ شفاؤه إذا صام. [/SIZE]

    [SIZE=2"]هذا هو المبدأ العام في رخصة الفطر، وفي التيسير على المكلفين، وكل امرئ بصير بنفسه عليم بحقيقة أمره يعرف مكانها من حل الفطر وحرمته. [/SIZE]
    [SIZE=2"]فإذا كان صومه المدة الطويلة يؤدي إلى إصابته بمرض أو ضعف أو إعياء يقينا أو في غالب الظن بإحدى الوسائل العلمية التي أومأنا إليها حل له الترخص بالفطر، وإذا كان لا يؤدي إلى ذلك حرم عليه الفطر، والناس في ذلك مختلفون ولكل حالة حكمها، والله يعلم السر وأخفى. [/SIZE]
    [SIZE=2"]وقال أيضا: صوم رمضان في الأقطار التي لا تطلع فيها الشمس أشهرا أو يطول النهار فيها كثيرا . [/SIZE]
    [SIZE=2"]السؤال: تقيم كريمتي وزوجها الآن في ألمانيا، وقد كتبت إلي تستفهم عن الواجب عليها وعلى المسلمين هناك في شهر رمضان بالنسبة إلى الصيام حيث تقول: إن الشمس تستمر طالعة 20 ساعة، وتختفي أربع ساعات، فهل يلزمهم الصيام قبل طلوع الشمس بساعة ونصف وهو وقت طلوع الفجر وعلى ذلك فيصومون إحدى وعشرين ساعة ونصفا ويفطرون ساعتين ونصفا أم ماذا؟ وما حكم الصلاة أيضا في هذه البلاد وكذلك في البلاد التي تستمر فيها الشمس طالعة نحو ستة أشهر وتغيب نحو ستة أشهر . [/SIZE]
    [SIZE=2"]هذا ما نريد الاستفهام عنه فلعلنا نظفر في وقت قريب بما يزيل العقبات <table id="TableHideOrDisplay" name="TableHideOrDisplay"> <tbody> <tr> <td style="height: 10px;">
    </td></tr> <tr> <td>( الجزء رقم : 4، الصفحة رقم: 457)</td></tr> <tr> <td style="height: 10px;">
    </td></tr></tbody></table> عن المقيمين في تلك البلاد ببيان حكم الله تعالى؛ تيسيرا عليهم وتبيانا لسماحة الدين؟ [/SIZE]

    [SIZE=2"]الجواب: اطلعنا على هذا السؤال ونفيد بأنه فيما يختص بالبلاد التي تغيب فيها الشمس ستة أشهر أو نحو ذلك. [/SIZE]
    [SIZE=2"]اختلف الفقهاء في وجوب الصلاة على المقيمين بها وعدم وجوبها: [/SIZE]
    [SIZE=2"]فقال بعضهم: لا تجب عليهم الصلاة؛ لعدم وجود السبب وهو الوقت. وقال بعضهم: تجب عليهم الصلاة، وعليهم أن يقدروا لها أوقاتها بالقياس على أقرب البلاد التي تطلع فيها الشمس وتغرب كل يوم، والقول الأخير: قول الشافعية، وهو قول مصحح عند الحنفية، وهو الذي اخترناه للفتوى؛ مراعاة لحكمة تشريع الصلاة. [/SIZE]
    [SIZE=2"]وفيما يختص بصوم أهل هذه البلاد فإنه واجب عليهم، وعليهم أن يتحروا عن دخول شهر رمضان وعن مدة الصيام فيه بالقياس على أقرب البلاد التي شهد أهلها الشهر، وعرفوا وقت الإمساك والإفطار فيه، وهو كذلك مذهب الشافعية الذي اخترناه للفتوى. [/SIZE]
    [SIZE=2"]وأما البلاد التي تطلع فيها الشمس وتغرب كل يوم إلا أن مدة طلوعها تبلغ نحو عشرين ساعة، فبالنسبة للصلاة يجب عليهم أداؤها في أوقاتها؛ لتميزها تميزا ظاهرا. وبالنسبة للصوم يجب عليهم الصوم في رمضان من طلوع الفجر إلى غروب الشمس هناك، إلا إذا أدى الصوم إلى الضرر بالصائم وخاف من طول مدة الصوم الهلاك أو المرض الشديد فحينئذ يرخص له الفطر، ولا يعتبر في ذلك مجرد الوهم والخيال، وإنما المعتبر غلبة الظن بواسطة الأمارات أو التجربة أو إخبار الطبيب الحاذق بأن الصوم <table id="TableHideOrDisplay" name="TableHideOrDisplay"> <tbody> <tr> <td style="height: 10px;">
    </td></tr> <tr> <td>( الجزء رقم : 4، الصفحة رقم: 458)</td></tr> <tr> <td style="height: 10px;">
    </td></tr></tbody></table> يفضي إلى الهلاك أو المرض الشديد أو زيادة المرض أو بطء البرء، وذلك يختلف باختلاف الأشخاص، فلكل شخص حالة خاصة. [/SIZE]

    [SIZE=2"]وعلى من أفطر في كل هذه الأحوال قضاء ما أفطره بعد زوال العذر الذي رخص له من أجله الفطر. والله تعالى أعلم. [/SIZE]
    [SIZE=2"]والله الموفق. وصلى الله على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه وسلم.[/SIZE]
    [SIZE=2"][/SIZE]
    </td></tr></tbody></table></td></tr></tbody></table>





    المصدر :


    http://www.alifta.com/Search/ResultD...chkeyword=صيام رمضان#firstKeyWordFound
    7 "
  3. فتوى اخرى

    <center>فتوى برقم 1442 وتاريخ 25 \ 11 \ 1397 هـ </center> السؤال : - شخص يقول أنه في بعض جهات الدول الإسكندنافية يكون النهار فيها أطول من الليل على مدار السنة ؛ حيث يكون الليل ثلاث ساعات فقط في حين يكون النهار واحدا وعشرين ساعة ، وذكر أنه إذا صادف أن قدم شهر رمضان في فصل الشتاء ، فإن المسلمين فيه يصومون ثلاث ساعات فقط ، وأما إذا كان شهر رمضان في فصل الصيف فإنهم يتركون الصوم لعدم قدرتهم عليه ، ويطلب إصدار فتوى تحدد مواعيد الإفطار والسحور بها ؟
    الجواب : - شريعة الإسلام كاملة وشاملة قال تعالى :
    سورة المائدة الآية 3
    الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا ، وقال تعالى :
    سورة الأنعام الآية 19
    قُلْ أَيُّ شَيْءٍ أَكْبَرُ شَهَادَةً قُلِ اللَّهُ شَهِيدٌ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَأُوحِيَ إِلَيَّ هَذَا الْقُرْآنُ لِأُنْذِرَكُمْ بِهِ وَمَنْ بَلَغَ
    الآية ، وقال تعالى :
    سورة سبأ الآية 28
    وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا كَافَّةً لِلنَّاسِ بَشِيرًا وَنَذِيرًا
    ، وقد خاطب الله المؤمنين بفرض الصيام فقال تعالى :
    سورة البقرة الآية 183
    يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ
    وبين ابتداء الصيام وانتهائه فقال تعالى :
    سورة البقرة الآية 187
    وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ ثُمَّ أَتِمُّوا الصِّيَامَ إِلَى اللَّيْلِ
    <table id="TableHideOrDisplay" name="TableHideOrDisplay"> <tbody> <tr> <td style="height: 10px;">
    </td></tr> <tr> <td>( الجزء رقم : 14، الصفحة رقم: 127)</td></tr> <tr> <td style="height: 10px;">
    </td></tr></tbody></table> ولم يخصص هذا الحكم ببلد ولا بنوع من الناس ، بل شرعه شرعا عاما وهؤلاء المسئول عنهم داخلون في هذا العموم ، والله جل وعلا لطيف بعباده شرع لهم من طرق اليسر والسهولة ما يساعدهم على فعل ما وجب عليهم فشرع للمسافر والمريض - مثلا - الفطر في رمضان لدفع المشقة عنهما قال تعالى :
    سورة البقرة الآية 185
    شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ
    الآية ، فمن شهد شهر رمضان من المكلفين وجب عليه أن يصومه سواء طال النهار أو قصر ، فإن عجز عن إتمام صيام يوم وخاف على نفسه الموت والمرض جاز له أن يفطر بما يسد رمقه ويدفع عنه الضرر ثم يمسك بقية يومه ، وعليه قضاء ما أفطره في أيام أخر يتمكن فيها من الصيام وبالله التوفيق ، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .







    المصدر





    http://www.alifta.com/Default.aspx
    7 "
  4. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مستشار محتار
    الله يجزاك خير
    طيب اخوي انا ماراح اصوم في رمضان
    ويمكن ماقدر اقضيها بالسعوديه لأني راح اجلس بالسعوديه في الكرسمس اسبوعين وصعبه يصير كل وقتي صايم
    ماقدر طيب اطعم مسكين كل يوم وخلاص؟
    شكرا
    سيسافر ويبقى في الخارج ثلاثة أشهر فهل يلزمه صوم رمضان؟
    سوف أسافر بحول الله وقوته إلى إيطاليا في مدينة ميلان وذلك لظروف العمل وإنهاء المشروع الجديد للشركة ، والمدة طويلة تصل إلى 3 أشهر ، وسوف يحل علينا الشهر الفضيل شهر رمضان المبارك هناك . سؤالي : هل يجب الصوم؟ كذلك إذا أفطرت ماذا يجب علي أن أقضى؟


    الحمد لله
    من سافر إلى موضع ، وعزم على الجلوس فيه أكثر من أربعة أيام ، فإنه يكون في حكم المقيم ، في قول جمهور العلماء من المالكية والشافعية والحنابلة ، فيلزمه ما يلزم المقيم من الصوم وإتمام الصلاة .
    جاء في "فتاوى اللجنة الدائمة" (8/99) : " السفر الذي يشرع فيه الترخيص برخص السفر هو ما اعتبر سفراً عرفاً ، ومقداره على سبيل التقريب مسافة ثمانين كيلو متراً، فمن سافر لقطع هذه المسافة فأكثر فله أن يترخص برخص السفر من المسح على الخفين ثلاثة أيام بلياليهن ، والجمع والقصر ، والفطر في رمضان . وهذا المسافر إذا نوى الإقامة ببلد أكثر من أربعة أيام فإنه لا يترخص برخص السفر ، وإذا نوى الإقامة أربعة أيام فما دونها فإنه يترخص برخص السفر . والمسافر الذي يقيم ببلد ولكنه لا يدري متى تنقضي حاجته ولم يحدد زمناً معيناً للإقامة فإنه يترخص برخص السفر ولو طالت المدة ، ولا فرق بين السفر في البر والبحر " انتهى .
    وعليه ؛ فالواجب عليك أن تصوم رمضان ، وأن تتم الصلاة خلال هذه المدة ، إلا إذا انتقلت من مدينة إلى مدينة ، وكان بينهما مسافة قصر وهي 80 كم ، فيجوز لك الفطر أثناء السفر ، كما يجوز لك الجمع والقصر .
    والله أعلم .


    الإسلام سؤال وجواب

    موقع الإسلام سؤال وجواب - سيسافر ويبقى في الخارج ثلاثة أشهر فهل يلزمه صوم رمضان؟

    ,,


    أعتقد إقآمتك في بلد الدرآسة أكثر من 4 أيآم !

    أخوي بآرك الله فيك احرص على معرفة الأحكآم من أهل العلم , إذا تبي تستفي أتصل على مشآيخنآ مبآشرة ,,

    الله يوفقك لما يحبّه و يرضآه ,,

    و ع فكرة رمضآن المآضي صمته في كندآ كآن ما يأذن إلا 9 و نص بس و الله لم نشعر بأي تعب أو جهد
    بالرغم من أني كنت أدآوم من الصبآح و حتى الـ 5 و الربع و استخدم الموآصلات العآمة و مع ذلك أتممت الصيآم
    و لا عنآء ي ذلك ,,
    7 "
  5. ياجماعة الشيخ ابن عثيمين رحمة الله استدل بشيخ الاسلام تيمية ويرى بأننا مسافرون
    يعني من أراد يتبع فتوى بن عثيمين فلا ننكر عليه ومن أراد ان يتبع علماء اخرين فلا ننكر عليه.
    أنا لم اضع هذا الموضوع إلا لأن الدين واسع ودايما نستدل بابن عثيمين وحينما ابدا وجهة نظره في هذه المسألة بدأنا نستدل بمشايخ وعلماء آخرين.
    7 "
  6. الحين احنا شبــــــــــــاب وشـــــــابات
    ما فيكم تصلون الصلوات كاااااااااااااملة
    أجل لو كبرتو وش بيصييييييييييييييير
    بالعكس الصلاة هي اللي تعطي الانسان القوة
    والنشـــــاط والنووووووور بإذن الله,,,,
    اللله يوفقكم ويهديــــــــــــــــكم
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.