أكبر نسبة انتحار في كندا في مدينة ؟؟
أكبر نسبة انتحار في كندا في مدينة ؟؟
تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5522 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!
قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع
-
7 " - كم هو جميل أن تخفف من معاناة زميلك7 "
كم هو جميل أن تهدئ صاحبك المغترب .,!!
شكرا لك على اسلوبك ورقتك - الله المتسعان بس7 "
ايش هذا التخلف - فانكوفر تتميز بكثرة المطر ،، ونزوله بدون سااابق انذار الا اذا تابعت حالة الطقس والاحوال ،،7 "
هو امر يكرهه سكان فانكوفر ،، لكن ليس لدرجة الانتحار ،،
فانكوفر مدينة تمتع بقلة نزول الثلج فيها حيث يستمر حوالي 3 شهور فقط ،، وعادة اقل من ذلك ،،
شخصياا أحب المطر ،، فيكفي انه رحمة من الله عزوجل ،، ومطر فانكوفر ليس بالمنفر ،، بل هادئ وان كان نزوله شديد ،،
وحين ينزل ،، تشعر براحة نفسية ،، واتذكر القول (انه حديث عهد بالرحمن) ،، ووقتها اددعي وبشده ،، لانها وقت استجااابة للدعاء ،،
لا شيء يستحق القلق ،، فمهما كان ،، فالانتحار سببه حالات نفسية شديدة ،، ونحن اناس مؤمنون بالله عزوجل ،، ومؤمنون بالقضااء والقدر ،، وليس هناك باذن الله ما يستدعي هذا الامر ،،
بالعكس ،، حين يعانق المطر الطبيعة هنا بفانكوفر ،، راح تحس براحة ،، وتستشعر عظمة الخالق ،، الذي ابدع وصور كل شيء باحسن وافضل صورة ،، - مشكور أخوووي7 "
وهذي المشكلة تطلع من سلخ وتطيح بثلج
تجيك صدمة نفسية -
7 " - شيء يثلج الصدر أن نرى التكاتف بيينا كمسلمين7 "
شكرا لك ولأبي اسراء -
7 " - صدقتي فالمطر نعمة عظيمة من الله عزوجل7 "
لكن المقصد أنه يحد من الخروج والتنزه خصوصاً إحنا ماتعودنا على هالشي
مشكورة ويعطيك العافية -
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: ::
انا اللي اشكرك اخوي على مرورك اللطيف وحنا هنا نكمل بعضنا البعض والطايح يكون في من يشيله ويرفعه مو يصير علكة في لسان الجميع كأنه ملائكة مايغلط وانا اقصد من كلامي اشياء تحصل هنا بالمنتدى ويمكن كلامي واضح ومفهوم........... لك خالص التحية من القلب للقلب ياغالي.
تحياتي للجميع
أخوكم .......أبو أسرار
..........
بالسنه الى الانتحار هاي اول مره اسمع فيها
يجوز بس في المدن الكبيره وهاي شى نادر
..........
اما بخصوص الامطار كلامك صحيح
لاكن في بعض المدن الة جوها سريع تفير
اما فانكوفر ابشرك جوها مثل سعوديه
بار شتاء حااااااااار صيفا
تطمن
وامنياتي لك بالتوفيق والله يسهل لك دربك
دوما