الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

السكند لايف الحياة الثانية

السكند لايف الحياة الثانية


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 4092 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية جوريّ
    جوريّ

    مبتعث جديد New Member

    جوريّ الولايات المتحدة الأمريكية

    جوريّ , أنثى. مبتعث جديد New Member. من السعودية , مبتعث فى الولايات المتحدة الأمريكية , تخصصى بكارليوس حاسب الي , بجامعة University of Southern California
    • University of Southern California
    • بكارليوس حاسب الي
    • أنثى
    • Los Angeles, California
    • السعودية
    • Nov 2012
    المزيدl

    February 14th, 2013, 07:33 AM

    الموضوع منقول ~ / موقع ترفيهي تجاري


    سكندلايف (Second Life) هي عالم افتراضي ثلاثي الأبعاد، يعيش فيه آلاف

    اللاعبين (أو السكان كما يسمون) حياة متخيلة ويبنون مجتمعات خاصة بهم، عن
    طريق الأدوات التي تزودهم بها اللعبة. معظم محتويات هذا العالم الافتراضي
    هي من بناء سكانه، الذين يملكون حقوق الملكية الفكرية للأشياء التي
    يبنونها.

    وقد تم إطلاقها عام 2003، وهي مملوكة لشركة ليندن لاب في سان فرانسسكو.

    سكند
    لايف، التي تضم ما يزيد على 3 مليون "مواطن افتراضي"، ومثيلاتها من
    العوالم، لها مصطلحاتها وأعرافها واقتصادها وثقافتها الخاصة بها، وتمثل
    عالما موازيا للعالم الحقيقي الذي نعيش فيه.

    وقد اتسعت شهرتها في
    عام 2006 بسبب انضمام مجموعة من الشركات العملاقة إلى عالمها، مثل أي بي
    إم وديل ورويترز. وفي كانون الأول/ديسمبر 2006 تراوح عدد مستخدمي سكند
    لايف الذين يدخلون عالمها في نفس الوقت بين عشرة وعشرين ألفا.

    اقتصاد سكند لايف

    سكند لايف
    يعمل
    اقتصاد سكند لايف بطريقة بطريقة مشابهة للعالم الحقيقي، حيث يبتاع ويشتري
    سكانها من بعضهم البعض، ويمكن استبدال عملتها الافتراضية (والمسماة ليندن
    دولار) بالدولار الأميركي حسب سعر صرف خاص به مثل باقي العملات. بلغ سعر
    الصرف في في كانون الأول/ديسمبر 2006 270 ليندن دولار لكل دولار أميركي،
    وينفق السكان ما يقارب المليون دولار أميركي كل 24 في سكند لايف.

    يذكر أنه في شهر أيلول/سبتمبر 2006 بلغ ناتج الدخل القومي لسكند لايف 64 مليون دولار أميركي.

    العقارات في سكند لايف
    يمكن
    لسكان سكند لايف أن يتملكوا أراض افتراضية، وأن يتاجروا بتقسيمها وبيعها،
    أو إنشاء الأبنية عليها وتأجيرها. ويشكل هذا العمل مصدر دخل حقيقي للكثير
    من مستخدمي سكند لايف. ويمكن لمالك الأرض وضع القوانين الخاصة بأرضه يتحتم
    على زوارها الالتزام بها.

    وتقوم المؤسسات الكبرى عادة بشراء جزر
    خاصة بها تكون مساحتها 65,536 مترا مربعا، تشيد عليها مبان تلعب دورا في
    خدمة أهداف تلك المؤسسات، كالتسويق والتوعية.

    شركات تعمل في سكند لايف


    مكالمات هاتفية مجانية في سكند لايف من أي مكان في العالم إلى أميركا الشمالية عن طريق سكند فون
    أخذت الكثير من الشركات الكبيرة تمارس أنشطة خاصة بها في سكند لايف لأهداف متنوعة، تشمل التسويق والتوعية والأبحاث.

    فوكالة
    رويترز للأنباء افتتحت مكتبا افتراضيا لها في سكند لايف تبث من خلاله آخر
    أخبار العالم وتعقد فيه مؤتمرات صحفية متنوعة. كما تقوم رويترز بتوزيع
    شاشات عرض أخبار مجانية على سكان سكند لايف يحملونها معهم وينصبونها أين
    شاؤوا لمتابعة آخر الأخبار.

    أما شركة أي بي إم فقد بدأت تجري أبحاثا حول العوالم الافتراضية وسلوك سكانها، وأسست لذلك جزيرة خاصة بها في سكند لايف.

    ومن الشركات الأخرى التي تمارس أنشطة في سكند لايف ديل وتويوتا وسن للأنظمة الميكروية.

    التعليم



    هناك
    ما يزيد عن 70 جامعت بنت حرما جامعيا لها على سكند لايف، تطرح من خلالها
    مناهجها ومقرراتها التعليمية. على سبيل المثال، افتتحت جامعة كاليفورنيا
    لوس أنجلوس جزيرة خاصة بطلاب دراسات الأفلام الرقمية. كما افتتح معهد
    إنسياد مقرا في له في سكند لايف في آذار/مارس 2007.

    وهناك مشروع خاص بتطوير التطبيقات التعليمية في سكند لايف هو سلودل.


    الإعلام

    تقوم
    مؤسسات إعلامية عريقة مثل رويترز وبي بي سي باستخدام سكند لايف للوصول إلى
    ملايين المستخدمين فيها. فقامت رويترز مثلا في العام 2007 بنقل وقائع
    مؤتمر دافوس على سكند لايف، وبثت بي بي سي أول بث متزامن لبرنامج المال
    على التلفاز وسكند لايف في 1 حزيران/يونيو 2007. [1]

    العمل الدبلوماسي في سكند لايف
    بدأت
    بعض الدول تنظر في إمكانية الاستفادة من سكند لايف للتعريف بالبلد
    وتوجهاته، ولتشجيع الزيارة إليه وتوضيح إجراءات الزيارة. وقد بادرت السويد
    في 30 كانون الثاني/يناير 2007 بالإعلان عن اعتزامها إنشاء "سفارة
    افتراضية" لها في سكند لايف. (خبر في الـ بي بي سي)

    ...





    وسكند
    لايف هو عالم افتراضي ثلاثي الأبعاد على الانترنت يتمتع بشعبية كبيرة،
    ويخلق كل مستخدم شخصية كرتونية لنفسه تعرف باسم "افاتار"، ويبلغ عددهم نحو
    6 ملايين شخصية، ويعيش هؤلاء حياة متخيلة ويبنون مجتمعات خاصة بهم شبيهة
    بالمجتمعات الواقعية، وتدير الموقع شركة "ليندن لاب: ومقرها سان فرانسيسكو
    بالولايات المتحدة.


    وبعدما بدأت السلطات الالمانية تحقيقاتها، اصدرت
    الشركة القائمة الموقع بيانا تدين فيه الاساءة الى الاطفال. وقال القائمون
    على الموقع في بيانهم انهم يتعاون مع الجهات المسؤولة عن تطبيق القانون،
    وأنهم طردوا اثنين من المشاركين في الحادثة الافتراضية من الموقع.

    وقال
    فيلب روديل، مؤسس الموقع والرئيس التنفيذي للشركة المشرفة عليه، في مقابلة
    ان نشاطات "سكند لايف" يجب ان تخضع للقوانين المستخدمة في الواقع.

    ويقول
    كريغ لاستوكا، بروفسور في كلية القانون في جامعة "رتغرز" في نيوجيرسي
    الأمريكية، "يهتم الناس بملكيتهم وتكامل شخصيتهم. ولكن في العالم
    الافتراضي، هذه المصالح ليست ملموسة إذ أنها تقوم على معلومات غير ملموسة
    وعلى برامج إلكترونية".

    وأضاف أن بعض النشاطات الافتراضية تنتهك
    القانون، مثل الاتجار في بطاقات الائتمان المسروقة، موضحا أن بعضها الآخر،
    مثل الافتراضية وبعض الجرائم يصعب تحديدها، وإن كان من الممكن ان تتسبب في
    مشاكل وقلق حقيقي بالنسبة للمستخدمين.

    ويذكر أن محاكاة العنف
    والسرقة باتت جزءا من الواقع الافتراضي، ولا سيما في ألعاب الكومبيوتر،
    وتتعدى تلك السلوكيات في بعض الأوقات الخطوط الحمراء بحسب رأي العاملين في
    مجال الالعاب الالكترونية.

    ففي عالم الطائرات الحربية وهو اكثر
    الالعاب على الانترنت شعبية، حيث يشارك فيه 8 ملايين شخص من جميع انحاء
    العالم، اصبحت بعض مناطق هذا العالم الخيالي منفلتة بحيث يشير بعض
    المستخدمين انهم يخشون دخولها وحدهم. فعصابات من الشخصيات الكارتونية
    تلاحق المسافر الوحيد، وتقتله وتسرق ممتلكاته الافتراضية.

    وقبل
    عامين، قبضت السلطات اليابانية على رجل يحمل سلسلة المسروقات الافتراضية
    في لعبة الكترونية اخرى عن طريق استخدام برامج الكترونية لهزيمة وسرقة
    الشخصيات في اللعبة ثم يبيع المسروقات الافتراضية بأموال حقيقية.





    يذكر أن "سكند لايف" جذب أعدادا كبيرة من الناس لاستخدامه.
    فالسناتور
    السابق جون ادواردز من شمال كاليفورنيا وهو واحد من المرشحين الديمقراطيين
    لانتخابات الرئاسة قد فتح مقرا افتراضيا لحملته الانتخابية.

    كما اسست وكالة رويترز للانباء وغيرها من الوكالات مكاتب افتراضية. وطورت "إي بي ام" فضاء افتراضيا لشخصيات العاملين.
    وفي 22 مايو/ايار الماضي اصبحت المالديف أول دولة تفتح سفارة في "سكند لايف" ثم تبعتها السويد في الاسبوع الماضي.

    ويبقى أن السؤال الخاص بما هو عمل اجرامي في الحقيقة الافتراضية معقد للغاية بسبب الخلافات بين الدول حول ما هو قانوني في الواقع
    ��� ����

    بحسب تقرير نشرته صحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية الأحد 3-6-2007.



    my acount in second life .. : jole1t resident
    حساب اخر shojon resident
    الي حاب يتطلع على الموقع من خلال البحث بموقع قوقل

    الحياه الثانيه
    secondlife

    or in the direct link
    http://secondlife.com



ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.