الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

{{...~ نـــــــــــافـــــذة لـلـــقُــــــــراء ...~ }}

{{...~ نـــــــــــافـــــذة لـلـــقُــــــــراء ...~ }}


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 4849 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية NON23
    NON23

    مبتعث فعال Active Member

    NON23 الولايات المتحدة الأمريكية

    NON23 , أنثى. مبتعث فعال Active Member. من السعودية , مبتعث فى الولايات المتحدة الأمريكية , تخصصى . , بجامعة .
    • .
    • .
    • أنثى
    • ., .
    • السعودية
    • Sep 2010
    المزيدl

    January 19th, 2011, 10:03 AM

    السلام عليكم و رحمه الله و بركاته



    في هذا الموضوع أُحب أن يكون مرجع لــجميع مُـتصفحي القسم الأدبي المهتمين بـ القراءة , بالشعر , بالكلمة و بالفكر ...



    سيتم طرح مقالات - قصص قصيرة - مقتطفات من كتب - مواضيع تستحق القراءة ..


    باب الحوار و النقاش فيما يـُـطرح مفتوح في هذا المتصفح ...


    نُــرحب أيضاً بـإضافاتكم لإثراء الموضوع ..

    .
    .


    إضافه للمهتمين فقط !

    المكتبة العربية




  2. من الآمال ما هى نقش على الماء وتشييد للقصور على الرمال ... ومن التمنى ما هو تعبئة للبحار فى غربال وركوب الأهوال فى الخيال

    ومن هذا القبيل تصور الرجل الشرقى وهو قابع فى بيته وبدون جهد يذكر أنه يستطيع أن يبلغ ما بلغه قرينه الغربى الخواجه من تقدم وتفوق وعبقرية بمجرد الفهلوة والحداقة ودون أن يكدح كدحه فى الدرس والتحصيل ودون ...أن يعكف عكوفه الضنى فى مختبرات البحث والتجريب

    إن هى إلا شد نفس عميق من الشيشة وشطحه فى الخيال ويصل إليها فى خطفة واحدة وهى طايرة ... هكذا... وهى طايرة ... هى إيه ؟! ... هو نفسه لا يدرى

    وهو أمى لا يعرف حتى القراءة والكتابة ... ولا يدرى أن هناك لغة جديدة ظهرت فى الدنيا بعد الأبجدية العربية والأجرومية الإنجليزية اسمها لغة الكمبيوتر والأنترنت ... وأنه يجهلها كما يجهل الأبجدية العربية والأنجليزية واللاتينية ... ولا يعرف إلا لغة العوام التى يتخاطب بها ويسمعها فى الأغانى

    الفهلوة !! ... إنها نظرية كل شئ ... عند صاحبنا

    إنه يستطيع أن يفوز بجائزة نوبل بالفهلوة ويستطيع أن يكسب مليون جنيه بالفهلوة

    وكل المطلوب أن يجذب نفساً من الشيشة ويشطح بخياله فتنزل عليه الفكرة وهى طايرة .. والدنيا حظوظ .. أرزاق يا عمى... لوتاريه

    وتايسون كسب مليون دولار بضربة (هوك) شمال .. (هوك) يمبن جابت القاضيه اللى هيه
    وأينشتين كانت أمه داعياله
    نظرية متكاملة يفسر بها كل شئ ... اسمها الفهلوة والحظ والبخت والنصيب

    أمية دينية وأمية إجتماعية وأمية أبجدية وفتاوى جاهزة فى كل شئ وحل جاهز لجميع المشاكل هو الفهولة ونفس الشيشة الذى لا يخيب والفكرة تنزل عليه وهى طايرة

    وتنتهى الفكرة فى الغالب إلى عملية نصب وحصول على المال بالتحايل وشق الجيوب ... والدنيا لوتاريه و أرزاق يا عمى


    د / مصطفى محمود
    على خط النـــــــار..


    7 "


  3. لا تنظر الى ما يرتسم على الوجوه و لا تستمع الى ما تقوله الألسن و لا تلتفت الى الدموع فكل هذا هو جلد الإنسان و الإنسان يغير جلده كل يوم و لكن ابحث عما تحت الجلد ... لا ليس القلب ما ..أعني فالقلب هو الآخر يتقلب و لهذا يسمونه قلبا ً... و لا العقل ..فالعقل يغير وجهة نظره كلما .. غير الزاوية التي ينظر .. منها

    و قد يقبل اليوم ..ما أنكره بالأمس !!

    ألا يبدل العلماء حتى العلماء نظرياتهم ...

    إذا أردت أن تفهم إنسانً ما فانظر فعله في لحظة اختيار ..حر

    و حينئذ سوف تفاجأ تماماً.. فقد ترى تارك الصلاة يصلي و قد ترى الطبيب يشرب السم , و قد تفاجأ بصديقك يطعنك و بعدوك ينقذك و قد ترى الخادم سيداً في أفعاله و السيد أحقر من أحقر خادم في أعماله ... و قد ترى ملوكاً يرتشون و صعاليك يتصدقون

    انظر إلى الإنسان عندما يكون وحيداً.. أو في غربة لا يعرفه فيها أحد .. أي بلا رقيب و لا حسيب حينما يرتفع عنه الخوف و ينام الحذر و تسقط الموانع


    ,فتراه على.. حقيقته : يمشي على أربع كحيوان ,أو يطير بجناحيه كملاك ,أو يزحف كثعبان ,أو يلدغ كعقرب ,أو يأكل الطين كدود الأرض


    د/ مصطفى محمود
    الكتاب :: المسيخ الدجـــال
    7 "


  4. مقتطفات من كتاب " أنا " للكاتب عباس محمود العقاد


    إن الفضل قيمته فيه لا فيما يقال عنه ايا كان القائلون - نيتشه -

    -----------------

    القراءة دون غيرها هي التي تعطني اكثر من حياة واحدة في مدى عمر الانسان الواحد لانها تزيد الحياة من ناحية العمق وان كانت لاتطيلها في مقادير الحساب

    ----------------

    احب الكتب لان حياة واحدة لاتكفيني

    ------------

    لاتغير النظام لغير ضرورة

    ---------------

    اليوم الجميل هو اليوم الذي نملك فيه دنيانا ولا تملكنا فيه وهو اليوم الذي نقود فيه شهواتنا ولذاتنا ولا ننقاد لها صاغرين او طائعين

    -------------

    ليس كل انطواء كبتا للنفس او كتمانا لسر من الاسرار الخفية وهنالك فرق كبير بين السكوت خشية الكلام والسكوت لانك لاترى انك في حاجة للكلام

    --------------------

    خل النفاق لاهله وعليك فالتمس الطريقا

    واربا بنفسك ان الا عدوا او صديقا \ ابو اسحاق الصولي \

    ----------------------

    ما انت تستطيع ان تطل من هذه النافذة او تبدا عملك في الصباح ما لم تكن لك فلسفة وجود على نحو من الانحاء

    -----------------------

    الحياة مثل القطار لاتركب حتى تحصل على تذكرة ولاتحصل على تذكرة حتى تعرف الغاية التي تسير اليها

    --------------------------

    بغير الالم والخسارة ماالفرق بين الشجاع والجبان وبين الصبور والجزوع وبغير السور والشر ماالفرق بين الهوى والضلالة والنبل والنذالة


    7 "

  5. ضاق ذرعاً بامرأة كانت تدير حواراً ، كان هو أحد المشاركين فيه اضطراراً ؛ حيث تدخّلتْ في التفصيلات، وتحكّمتْ في الوقت، وفي مواقع الجلوس، وأعلنتْ مبكراً عن أدلجة مكثفة, ناءت بها لغتها التي تحاول أن تكون فصيحة.

    وحين جاء دوره في الحديث؛ كان أول ما قال: « لَنْ يُفْلِحَ قَوْمٌ وَلَّوْا أَمْرَهُمُ امْرَأَةً » !

    ليس الحديث عن الحديث، وإنما عن المناسبة، وهل نحن هنا ننتقم لأنفسنا بتعريض سنة سيدنا محمد -صلى الله عليه وسلم - للهجوم والانتقام أو الانتقاص ؟!

    غاضب زوجته واحتدم الجدال، وكلمة من هنا وكلمة من هناك؛ ليجترّ النصوص الشرعية إلى صفه؛ قائلاً: نعم ! لا غرابة , أنت ناقصة عقل ودين ,كما قال محمد صلى الله عليه وسلم!!

    وما قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم- لأزواجه يوماً مثل هذا القول، ولا عيّر به أو سبّ، ولا ساقه في مقام الانتقاص، بل جعله كالمقدمة لمعنى جميل لطيف جذاب..

    «مَا رَأَيْتُ مِنْ نَاقِصَاتِ عَقْلٍ وَدِينٍ أَغْلَبَ لِذِي لُبٍّ مِنْكُنَّ » كما في الصحيحين .

    ولو حذفت هذه الجملة؛ لكان المعنى صحيحاً "ما رأيت أغلب لذي لبٍ منكن"، فهي أشبه بجملة معترضة؛ كما يقول النحاة، ولكن مناسبتها أن الرجال الألبّاء العقلاء يغلبهم ذات العاطفة الجياشة والحنان الفياض والأنوثة القاهرة، ويقع هذا للملوك والعباقرة, وقادة الجيوش ورجال الأعمال والمال، ولأكثر الناس شدة وبأساً!

    وهذا معنى واضح, إذا لم نسمح لأنفسنا باستخدام الأقواس، واجتزاء الكلمات والعبارات، وعزلها عن سياقها اللغوي، وعن مناسبتها الواقعية.

    اختلف معه صديقه وابن عمه وجاره, حول قضية مالية وشراكة دنيوية؛ آلت إلى كساد وبوار، وضاع المال، وتبخّرت الأحلام الوردية، واحتدم الألم، وحين جمعتهم مناسبة عائلية, وحان وقت الصلاة؛ تقدم ، وكيف لا يتقدم وهو خريج الشريعة، ليصلي بهم ويقرأ في الركعة الأولى: ( وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ ) [إبراهيم/42]

    ويقرأ في الركعة الثانية أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَابِ الْفِيلِ ) [الفيل/1] ولسان حاله يهدد ذلك المأموم, الذي داهمه الحزن والهم والغم في قضية منظورة عند المحكمة؛ تحولت إلى خصام ديني , يستقوي فيه أحد الخصوم على صاحبه القديم, بآيات تُتلى لم تنزل بخصوص هذه المسألة، ولا أحل الله لنا أن نوظفها في خصومة شخصية، أو وجهة نظر خاصة، ولا نزلت لتكون مدعاة للتنافر والتنائي؛ بل لتهدئة النفوس الثائرة، تخفف لوعة الحزن على ما فات ، أو الخوف على ما هو آت.

    وحين انفتل من صلاته كانت فرصة لوعيد أولئك الذين يصلون ولا تزيدهم صلاتهم إلا بعداً (وهذا المعنى لا يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم )، وعن الذين يأخذون أموال الناس تحت ذرائع باطلة, وعن.. وعن..

    إنه ليس من أمانة العلم أو الديانة أن أجعل ما رزقني الله من القرآن أو الحديث وسيلة لكسب معركة مع آخرين، وأن أتعزز به ضدهم، وأن أشيح النظر عما يحدثه هذا في نفوس كثير من الضعفاء وقليلي المعرفة بالنصوص أن ينكروا النص، وهو صحيح، أو يسبوا، أو يبغضوا..

    وقد قال لنا الحكيم العليم جل وتعالى في شأن المشركين وآلهتهم: ( وَلَا تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ فَيَسُبُّوا اللَّهَ عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْمٍ )[الأنعام/108].

    إن القلب المشفق لا يغفل أبداً عن المهمة الرسالية، والأمانة التبليغية، وضرورة تحبيب الناس بالدين وبالرسول -صلى الله عليه وسلم- ورب العالمين جل وتعالى، ومن لوازم ذلك ومقتضياته ألا توظف المعاني المشتركة في خصومات شخصية أو خاصة، وألا يتمّ تقديم الحقائق الإيمانية في جو الصخب والمجادلة واللجاج، وصدق الله القائل وَلَا تَعْجَلْ بِالْقُرْآَنِ مِنْ قَبْلِ أَنْ يُقْضَى إِلَيْكَ وَحْيُهُ وَقُلْ رَبِّ زِدْنِي عِلْمًا) [طه/114] .


    د- سلمان العودة

    7 "


  6. ان الانسان متى جلس على عرش الملك فقد صار عبداً .. ومتى ادرك اعماق روحه فقد طوى كتاب حياته ومتى بلغ أوج كماله فقد قضى نحبه

    ----------

    كان هنالك عرس في قصر الامير في احدى الليالي وكان المدعوون يدخلون ويخرجون فدخل رجل مع الداخلين وحيى الامير باحترام ووقار .. فنظر الجميع اليه بدهشة لان احدى عينيه كانت مفقودة والدم ينزف من نقرتها الفارغة فسأله الامير قائلاً : ( ماذا دهاك يا صاح ؟ ) .. فأجابه الرجل قائلاً ( انا لص أيها الامير وقد اغتنمت فرصة في ظلمة هذه الليلة على جاري عادتي وذهبت لأسرق أموال أحد الصيارفة , وفيما انا اتسلق الجدار لادخل دكان الصيرفي ضللت سبيلي ودخلت من نافذة جاره الحائك .. فعدوت طالباً الهرب وانا لا ابصر شيئاً فلطم نول الحائك عيني وفقرها .. ولذلك أتيتك الآن ملتمساً ان تنصفني من الحائك ) .. فأرسل الامير واستدعى الحائك , فأُحضر الحائك في الحال فأمر الامير أن تقلع عينه .. فقال له الحائك ( بالصواب حكمت أيها الامير .. فإن العدالة تقتضي بقلع عيني .. ولكنه غير خاف على سموك أنني أحتاج في حرفتي الى عينين لكي أرى حاشيتي الشقة التي أنسجها .. غير ان لي جاراً إسكافياً له عينان مثلي .. ولكنه لا يحتاج في مهنته الا الى عين واحدى . فاستدعه ان اردت واقلع احدى عينه للمحافظة على الشريعة ) فأرسل الامير في الحال واستدعى الاسكافي فحضر واقتلعت عينيه .. وهكذا تأيدت العدالة !

    ----------

    ان الخوف من الحاجة هو الحاجة بعينها

    ----------

    رأيت في جولاتي في الارض وحشاً على جزيرة جرداء له رأس بشري وحوافر من حديد .. وكان يأكل من الارض ويشرب من البحر بلا انقطاع .. فوقفت اراقبه ردحاً .. ثم دنوت منه وسألته قائلا : ألم تبلغ كفافك بعد ؟ أليس لجوعك من شبع .. او لظمئتك من إرتواء ؟ ..فأجابني وقال ( نعم .. نعم .. قد بلغت كفافي بل قد مللت الاكل والشرب ولكني أخاف أن لا تبقى الى غد أرض لآكل منها وبحر لأرتوي من مائه ! )

    ----------

    قيل لبعض العرب : من سيدكم

    قالوا : فلان

    قيل : بم سادكم ؟

    قالوا : احتجنا الى علمه .. واستغنى عن دنيانا !

    ----------

    من نقب وبحث ثم كتب فهو ربع كاتب .. ومن راي ووصف فهو نصف كاتب .. ومن شعر وأبلغ .. وأبلغ الناس شعوره فهو الكاتب كله

    ----------

    من يشنقه صوت الماضي .. لا يستطيع مخاطبة المستقبل

    ----------

    ما أفصحني متكلماً عن القشور وما أعياني أمام اللباب

    ---------

    من حسنات الناس انهم لا يستطيعون اخفاء سيئاتهم طويلاً

    ---------

    ان شئت ان ترى المرأة حقيقة .. فتأملها و عيناك مغمضتان

    --------

    يحب الرجل امرأتين .. امرأة يراها بعين خياله .. وامراة لم تولد بعد

    ---------

    الرجل هو الذي لا يغتفر عيوب المرأة .. لا ولن يعرف حسناتها

    ---------

    رب جنازة عن الناس .. كانت عرساً عند الملائكة

    ---------

    ما الدموع تلك التي تظهر متلمعة بأجفاننا .. بل تلك التي تختبىء مستترة بقلوبنا


    جبران خليل جبران
    7 "
  7. موضوع جمـيل و رائع وشيق أختي نون ,

    لكن عندي ملاحظة ( صغيرة ) بالنسبة لي , في حجم الخط , (ترى والله ما اقراء بوضوح )

    كبري حجم الخط لا هنتي , :$

    وشكرا على هذه المساحة -


    ,


    ,

    الخطأ العفوي احياناً يسبب كارثة معنوية تُحدث غضباً داخلياً مدوي في الأعماق يستمر مع الوقت ,


    والإنفعال السريع أحياناً في الأوقات الحساسة (يتم فيها)

    إتخاذ قرارت سريعة عمياء نتائجها سلبية لاحقاً ومنها الندم في ما بعد ,
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.