LinkBack URL
About LinkBacks
وتجد من قومنا من يطالب بالاختلاط
بالمدارس والجامعات
ياسبحان الله
........................
شكرا ESPRIT
بالمدارس والجامعات
ياسبحان الله
........................
شكرا ESPRIT
ألمانيا تتجه نحو منع الاختلاط في مدارسها
ألمانيا تتجه نحو منع الاختلاط في مدارسها
تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 6172 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!
قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع
-
- 7 "
- دول الغرب رجعت تناقش أثر الاختلاط بعد إن كان مجرد التفكير في هذا الموضوع يعتبر رجعية في الوقت اللي صرنا إحنا في العالم العربي نعتبر كل من ينكر الاختلاط بالذات في المدارس و الجامعات و أماكن العمل رجعي ومتخلف ..7 "
شي يخلينا نتسائل من هو المتخلف بالضبط..
"حتى سنوات قليلة ماضية كان مبدأ الاختلاط المدرسي من المسلمات التي لم يكن أحد يجرؤ على التشكيك فيها أو نقدها في الدول الغربية.
و سرعان ما بدأ «تابو»الاختلاط يسقط تدريجيا ففي الولايات المتحدة الأميركية التي كانت أول بلد اعتمد نظام الاختلاط المدرسي، تم سن قانون في فبراير 2000 لم يعد بموجبه الاختلاط إجباريا حتى في المدارس الحكومية، حيث سمح لأول مرة بإعادة فتح أقسام غير مختلطة.وكان اللافت أن هذا القانون لم يأت باقتراح من التيارات المحافظة المرتبطة بالحزب الجمهوري، بل حظي بدعم وتأييد السيدة الأولى الأميركية سابقا، هيلاري كلينتون، المعروفة بأفكارها المدافعة عن حقوق النساء!"
شكرا على المرور أخ ثامر.. - 7 "ESPRIT
بصراحه لاتعليق
واشكرك على نقل المواضيع الهادفه - أشكرك على الموضوع الهادف,,,,7 "
والله الاسلام ما يحرم شي الا له منافع من تحريمه
ومشكورين,,,,,,,,,,, - لا شك أن الفصل بين الجنسين هو أنسب للفتاة من ناحية التعليم....!7 "
ذكرتني هذه المقالة بشي حصل معي سابقا , حيث اننا كنا في احد الايام
في مكتبة الكلية وكان معنا المحاضر(براندون) وهو جنوب افريقي معروف ومشهور بالكلية
لانه طيب جدا ولان شكله مشابه للفلبينين نوعا ما......!
كنت اتحدث معه عن مدة استمراريته بالكلية وعن ابنته (ميتسووكي)
لانه كان متزوجا من امرأة يابانية....!
قال لي انه سيبقى هنا حتى تبلغ ميتسووكي سن العاشرة ثم يرحل , قلت له ليش
طيب ؟!!
قال لاني ابي بنتي تعيش عيشة طبيعية وتختلط مع الاولاد.....!
سبحان الله كيف عقليتهم.....!
شكرا سارة عالموضوع.......
- Me7tar7 "
Meed
شكرا على المرور.. - 7 "أكيد هذه كانت بداية حوار شيق بين الكاسر و هذا المحاضر الجنوب أفريقي..في مكتبة الكلية وكان معنا المحاضر(براندون) وهو جنوب افريقي معروف ومشهور بالكلية
لانه طيب جدا ولان شكله مشابه للفلبينين نوعا ما......!
كنت اتحدث معه عن مدة استمراريته بالكلية وعن ابنته (ميتسووكي)
لانه كان متزوجا من امرأة يابانية....!
قال لي انه سيبقى هنا حتى تبلغ ميتسووكي سن العاشرة ثم يرحل , قلت له ليش
طيب ؟!!
قال لاني ابي بنتي تعيش عيشة طبيعية وتختلط مع الاولاد.....!
سبحان الله كيف عقليتهم.....!
شكرا سارة عالموضوع....... عقليتين ناضجة من ثقافتين مختلفة..
يريد أن تعيش ابنته حياة طبيعية !!
أكيد أن فكرته عن منع الاختلاط في السعودية خاطئة ..
فالعزل بين الجنسين في الإسلام و الذي نطبقه في بلادنا ليس لدرجة شاذة تخالف الفطرة ..
على العكس تماما .. فهو محدد بضوابط بحيث يحمي من الانحرافات نتيجة الغرائز الفطرية ..
الاختلاط موجود في الأماكن العامة بطبيعة الحال و منعه في المدارس و أماكن العمل هو الأفضل بالتاكيد..
و من يتحجج بأن الاختلاط كان موجود في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم فلينظر إلى فتن زماننا ..السفور و الفضائيات و غيرها ..ليدرك ما هو الأفضل..عندما يصبح الناس مثل أناس ذلك الزمن أخلاقا ..عندها فقط نقول أن الاختلاط لن يكون خطر مهدد للمجتمع..ثم أن المجتمع كان في مرحلة انتقال من الجاهلية للإسلام فكان الانتقال تدريجي..
ربما يكون هناك نظرة خاطئة للمرأة لدى البعض ..لا ننكر ذلك ..و لكنها بسبب مفاهيم خاطئة رسخت أثناء التربية و ليست بسبب منع الاختلاط ..و من يحتج بأن العزل هو السبب فرأيه مردود عليه..
دعنا ندع موضوع الاختلاط على كبره و ناخذ الاختلاط في المدارس ..
غريب أنه يحبذ الاختلاط في مرحلة المراهقة رغم أن الدراسات أكدت تزايد نسب الاعتداءات و العدوانية في المدارس المختلطة و في سن المراهقة تحديدا و بدلا من أن يدعم الاختلاط المساواة و الغاء الفوارق بين الجنسين ..نجد أنه عزز هذه الفوارق في الواقع..
إلى جانب أن الفصول التي تكون فيها البنات وحدهن يظهرن تفوقا أكبر ..
ما تعجبت له حقا ..أنه حتى في المدارس الغربية ينظر للبنات على أنهن لا يستطعن التفوق في المواد العلمية مثل الأولاد ..و أن هذه النظرة منتشرة..
عموما بالنسبة للمحاضر فعلا ابنته لن تعيش في البلد حياة طبيعية و لكن ذلك بسبب الغربة أكثر من كونه بسبب عيب في مجتمعنا ..و لكونه غير قادر على تخيل وضع ابنته في مدرسة غير مختلطة ..نتيجة خلفيته الثقافية ..و لا لوم عليه..
و في الحقيقة أن من جربت الدراسة في بلادنا من الفتيات الأجانب ..يعانين عندما يدرسن في جامعات مختلطة في بلادهن بل و يحسدون الفتاة الخليجية على ما هي فيه حقا..ليس فقط لأسباب دينية ..بل منطلق نظرة واقعية مجردة.. عموما الحديث يطول هنا ..
و في الآخر لا يزال الوضع يثير الاستغراب ففي الوقت بدأ فيه الغرب بدراسة آثار منع الاختلاط في المدارس كطريقة للتطور ..نجدنا نرجع للخلف و نننظر للأساليب القديمة على أنها هي التطور..
و شكرا الكاسر على المرور و التعليق المتميز..يشرفني مرورك ..
و اعذرني على الإطالة ..
فقط اتخيلت إن محاضرك أمامي و بأرد عليه..
June 5th, 2007, 01:25 PM
أصبح الاختلاط بين الأولاد والبنات في المدارس الألمانية يمثل هاجسا كبيرا بالنسبة للتربويين ورجال التعليم في عدد من المقاطعات الألمانية، حيث تقول دراسات تربوية إن الاختلاط يعيق تفوق البنات خصوصا في المواد العلمية، والسبب هو الاضطرابات الكثيرة التي تصيب البنات نتيجة وجود الأولاد معهن.
بداية الفصل..
وأصبحت هنالك نداءات متكررة من التربويين تنادي بضرورة فصل البنات عن الأولاد في مراحل التعليم المختلفة دفعت بمسؤولي التربية والتعليم بالعمل على فصل الأولاد عن البنات في عدد من المدارس، وفي حصص بعينها.
وبدأت التجربة في مدرسة بمنطقة «ينافي» بشمال وستاليا حيث يتابع الأولاد والبنات على انفراد حصص الكمبيوتر والعلوم الطبيعية أو ورش العمل اليدوي. وهذه المدرسة هي واحدة من عدة مدارس بدأت في فصل البنات عن الأولاد في الفصول المتقدمة، وفي حصص بعينها كحصص العلوم والمواد العلمية.
لماذا الفصل؟
واتجاه فصل الأولاد عن البنات خط يدعمه ويتبناه عدد من خبراء التعليم ومسؤوليه في ألمانيا والذين يرون أن التركيز على التعليم المختلط كان أحد أخطاء الماضي وخصوصاً في العقود الأخيرة، فالبنات يختلفن عن الأولاد في الفصل المختلط، وليس لهن المهارات نفسها خصوصاً في الحساب أو الفيزياء، ويحاولن الإجابة على أسئلة الاختبارات وتلك التي توجه في الفصل بسرعة وذلك من أجل مواجهة عدوانية التفوق المزعوم للولد! ولذلك في الأعوام الأخيرة، لم يتجاوز عدد البنات في فصول الكيمياء 40% وكذلك لم يزد على 20% في فصول الفيزياء، بينما يشكلن 70% في فصول اللغات والفنون التشكيلية.
الأولاد يفكرون والبنات يحفظن
وقد أبرزت العديد من الأبحاث الأساليب السرية التي تتبع داخل الفصول المختلطة لتكريس التفرقة، ومنها توجيه المدرسين الأسئلة بصورة أكبر للأولاد عن البنات، كذلك قطع حديث البنات في الغالب، وفي المواد التكنولوجية يتم اعتبار الأولاد عباقرة بينما البنت أقل موهبة. وبالنسبة للأولاد الذين يحصلون على درجات عالية يعتبرونهم أذكياء ومتيقظين بينما البنات فيوصفن باتباع أساليب الحفظ.
ويعترض الكثير من التربويين على الافتراضات السابقة، فقد أظهرت تجارب عديدة أجريت في برلين، ساكس، وهامبورج أن الفتيات لديهن القدرة على إتقان المواد التي يقال عنها إنها من اختصاص الأولاد، ويحققن نجاحاً وتفوقاً بمجرد التخلص من النظرة التي تقلل من قيمتهن.
وقد أظهرت دراسة بمعهد «كيل» عن تعليم المواد العلمية أنه عندما حدث انفصال في حصص الكيمياء والفيزياء، كانت البنات أكثر انتباهاً وأصبحت درجاتهن أفضل كثيراً