الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

في فيلم ضم أكثر من 20 مبتعثا.. تبادلوا خلاله آراءهم وسخروا من مواقفهم

في فيلم ضم أكثر من 20 مبتعثا.. تبادلوا خلاله آراءهم وسخروا من مواقفهم


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 4870 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية I_747
    I_747

    مبتعث مميز Characteristical Member

    I_747 كندا

    I_747 , ذكر. مبتعث مميز Characteristical Member. من السعودية , مبتعث فى كندا , تخصصى Marketing , بجامعة Thompson Rivers University
    • Thompson Rivers University
    • Marketing
    • ذكر
    • Kamloops, British Columbia
    • السعودية
    • Nov 2007
    المزيدl

    December 29th, 2010, 02:31 AM

    للمبتعثين السعوديين قصص لم تدون بعد، تأتي على رأسها تجاربهم مع «الهوم ستاي»، وهو اسم يقصد به السكن لدى عائلة أجنبية، وذلك ما تنبه له صانع الأفلام السعودي أحمد كونش، الذي يعمل حاليا على إعداد مشروع «حكاية مبتعث» لاستكمال الحصول على درجة الماجستير في الفنون الإعلامية، إذ قام بإعداد فيلم قصير بعنوان «هوم ستاي»، تم تصويره على خلفية ملتقى المبتعث السعودي الثاني الذي عقد مؤخرا في تورنتو بكندا.
    ويقدم الفيلم تجارب أكثر من 20 مبتعثا سعوديا مع «الهوم ستاي»، بعد أن عاشوا مع أسر من جنسيات مختلفة، برتغالية وفلبينية وكندية وبريطانية وهندية وفنزويلية وغيرها، مع الإشارة إلى أن دافعهم الأساسي من السكن لدى عائلة؛ هو ممارسة اللغة مع هذه العائلة أو مع الطلبة الآخرين الساكنين في نفس البيت. ولا تخلو قصص المبتعثين من الفكاهة والمواقف الطريفة، إذ يوضح مبتعث أنه كان يضحك عندما يقول له أحدهم «nice to meet you»، اعتقادا منه أنه يقول له «nice tomato» أو «طماطم لطيفة»!.. ويعترف مبتعث آخر بأنه واجه مشكلة تتمثل في حرمانه من تناول اللحوم والدجاج طيلة فترة إقامته، بينما يبدي أحد المبتعثين توترا من التناقش في المسائل الدينية والثقافية مع «الهوم ستاي»، مفضلا الإجابات المقتضبة لتجنب الدخول في دائرة الجدل والاختلاف.

    في المقابل، يصف أحد المبتعثين تجربته مع «الهوم ستاي» بالقول «كانت إيجابية جدا، وعلمتني كيف أنظم نفسي، وكيف أعيش بمجتمع مختلف عن مجتمعي». وتتذكر مبتعثة سعودية موقفا تعرضت له عندما تعطل حاسبها الآلي فساعدتها العائلة المستضيفة بإعطائها جهازا آخر كي تنجز أعمالها من خلاله، فيما ينصح مبتعث زملاءه بالقول «عليك أن تحترمهم وتقدرهم وتعاملهم وكأنهم أهلك». ويأتي هذا الفيلم ضمن مشروع «حكاية مبتعث»، الذي يعده أحمد كونش، حيث يعتمد المشروع بصورة أساسية على مشاركات المبتعثين والمبتعثات في جميع أنحاء العالم، أو المجموعات التي كانت مبتعثة وأنهت تلك المرحلة، لمعرفة المصاعب التي واجهتهم ورصد اختلاف الثقافات ومشاعر الغربة التي عاشوها.

    حول هذه التجربة، تحدث كونش لـ«الشرق الأوسط»، قائلا «حاولت من خلال فيلم (هوم ستاي)، الذي هو جزء مصغر من المشروع الأكبر، تقديم وجهات النظر المتباينة، والخبرات الشخصية المختلفة من شخص لآخر، وإيضاح أن الكثير مما نسمع عنه من شخص أو اثنين، لا يمثل الصورة الكاملة والتفصيلية لقضية معينة، وإنما لا يتعدى كونه خبرة شخصية لا تعمم. وحاولت أن أعرض أننا نحن أيضا لدينا بعض من سوء الفهم للآخر، كما أن الآخر لديه بعض من سوء الفهم تجاهنا».

    ويضيف «حاولت كذلك أن أتشارك مع الآخرين تلك الخبرات، لكل من يبحث عن معلومة عن السكن لدى العوائل في كندا، ليعلم الطلبة أنه إن كان وقع حظه في عائلة لم تحسن معاملته، فإن ذلك لا يمثل الشعب بأكمله، وأن بإمكانه البحث عن حل آخر. إلى جانب ذلك، قررت أن يكون الفيلم مترجما إلى اللغة الإنجليزية حتى يتسنى للآخر أن يفهم ما يدور في رأس الطالب السعودي».

    وعن جدوى توثيق تجارب المبتعثين، يقول كونش «الابتعاث في هذه الأيام يعتبر ظاهرة، فلا يوجد بيت في السعودية ليس له علاقة بالابتعاث، وفي اعتقادي أن الابتعاث فرصة رائعة لتعريف الطالب السعودي بالعالم الذي نعيش فيه، وتعريف العالم به. وأعتقد أن وزارة التعليم العالي يجب أن تصرف المزيد من الوقت والجهد في إعداد المبتعث، وتجهيزه نفسيا وعلميا لما سيواجهه في بلاد الابتعاث، وتوثيق تجارب المبتعثين الحاليين هو إحدى الوسائل التي يمكن أن تسهم في ذلك».

    وعودة لمشروع «حكاية مبتعث»، يوضح كونش أنه كونه لخمسة أهداف، يلخصها بالقول «تعريف بعضنا بعضا بالبلدان التي ندرس فيها، ومشاركة جميع المبتعثين في تجاربنا الحياتية في ما يخص العيشة في بلاد الغربة. واسترجاع حقنا بالتعريف بأنفسنا كسعوديين وكعرب وكمسلمين من وجهة نظرنا نحن، وليس من وجهة نظر الغير. وأخيرا، إنتاج عمل فني في معرض وفيلم وثائقي يعرض في بلدان البعثة؛ ويُعرّف فيه السعوديون بأنفسهم».

    وهنا يقول كونش «نحن شعب متكامل، لسنا كلنا نسخة واحدة من بعضنا بعضا، بل لكل منا أحلامه، وأهدافه، وأحزانه.. ولنا لغتنا، ولهجاتنا، ووجهات نظرنا، وعاداتنا، وحياتنا». ويضيف «أعتقد أن الوقت قد جاء لأن نتحول من دور المدافع عن النفس، واللائم للغير لتمثيلنا بطريقة غير سليمة، إلى دور المنتج، الذي لا يكتفي بلوم الغير، لكن الذي يحاول أن ينتج ويعطي ويُعرف بنفسه».



    المصدر : صحيفة الشرق الأوسط
  2. تشكر على النقل الحلو
    وودي اظيف قصة للمقال
    في واحد كان ساكن مع عائلة لمدة يمكن 3 اشهر وكان معاه واحد الماني وكانت صاحبه المنزل تطبخ غذا للجميع يعني من ضمن الاتفاقية
    وفي اول ايامه كان خوينا السعودي ضعيف في الانقليزية بس وفي يوم سوت الغذا برجر طبعا باللحم وهو ما يدري انو اللحم لحم خنزير طيب مدري وش كان تفكيرة بعد ما غلق واكل برجرين قالهم هذا لذيذ قالو الالماني في السعودية في خنزير كاني سمعت مافي جا قله لا مافي احنا ما ناكله اصلا
    قله طيب ليش دحين تاكلو
    عاد خوينا وجهه قلب الوان وراح جري على الحمام يحاول يطلعه
    هههههههه
    بعدا تاب قال انا اسوي اكلي بنفسي
    مسكين صار اكله بس اندومي وتونه
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.