صــرخة (( مبتعث )) يطالب بوقف الابتعاث

فعلا المشكله ماهي في الابتعاث ..
المشكله في الناس الي تروح و في الفريق المشرف على المبتعثين والمبتعثات وفي الوزاره بكبرها ..
التعليم العالي خجلان من نشر الإحصائيه ليش ؟؟ ..
كم طالب وطالبه تم ابتعاثهم وكم منهم رجع بشهادات مشرفه ؟
وكم الي رجع بشهادات جامعيه وأفكار تغريبيه ؟
وكم الي رجع بشهادات ماشي الحال ؟
وكم المتعثرين ؟
وكم الي فشل ورجع؟
وكم الي مارجع ولا يبي يرجع ؟
فيه انجازات ومنجزين ومنجزات نعم و لكن .. (( بعدد الأصابع ))

لا والله البلاء مو في البعثات البلاء في العقول الصخريه !

الي ماهيه عارفه هدفها في الحياه من البدايه !

ولا ننسى ممكن يكون من صور التربية السلبية وعدم تحمل المسؤولية لذلك هم يقعون بسهوله .

وإذا عن تقصير الملحقيات وعدم المتابعه أقول ترا عندنا كفاءات عاليه الجوده !

بس من يبي يشحنهم !!

اكثر من 12 الف قضيه اخلاقيه في المملكه ترصدها الهيئه كل سنه ,,
وهذا غير القضايا اللتي تحصل من السواح السعوديين في الخارج طبعا ليس الجمعيع ,,
بعض العوائل في مجتمعنا ربت ابنائها على عدم فعل الحرام ,, لانه غير موجود ,, لذلك يسقطون في اول اختبار لهم ,,
نحن تربينا على الاسلام منذ نعومة اظفارانا ,,رغم هذا قضايا التحرش كل يوم في ازدياد ,,في داخل الوطن ,,
وفي الخارج عندما ازور المدراس الاسلاميه ,, اتعجب كيف هم وقد ولد في هذا العالم المنفتح ومن هم من اسلم ,, واسلامه افضل من اسلام الكثيييييير في بلاد الحرمين ,,

حينها اعرف بانه ,,,
عندما يكون حب الله اكبر شيء في قلبي ,, سوف اتمسك بالاسلام ,, لانني احبه ,,ولانه الافضل لي ,,, وليس لانني لم اجد فرصه ازاول فيها الحرام ,,,

الله قد اقسم على نفسه بأن لا يدخل الجنه احد حتى يفتنه الله في دينه ,, لذلك كل انسان سوف يفتن يوما ما في دينه ,, وليس منعه من الحرام هو الحل ,,لانه لن يصمد الى الابد ,,

اللهم أعنا ولا تعن علينا ,, وانصرنا ولا تنصر علينا ,, وامكر لنا ولا تمكر علينا ,, واهدنا ويسر الهدى لنا ,,,

شيء مضحك والله ،،
وهل كل المبتعثين هكذا ؟
أنا من أول ماوطأت اقدامي أميركا لم أرى هذه النوعيه ،،
لماا تفكيرنا تأجيج المشاكل وإجحاظ العيون على اشياء تافهه ،،
أنا أتحدى الذي كتب هذه الرساله أن يأتي لي بعاقل ممن وضعهم أمثال في قصته الركيكه ،، هؤلاء مجانين ولا على المجنون حرج ،، ولن أضيع وقتي أن اكتب رساله في أناس مجانين !

انت مريض ياصاحب الموضوع

سراااب لازم تتقبل رأي غيرك لأنه هذا رأيه هو يمثل تفكيره
مثل ماهو يتقبل فكرك وطرحك
هو صحيح الموضوع مشكوك فيه لكن طرح الموضوع في حد ذاته جيد عشاااان كثرت
القصص والمواضيع اللي تحارب الإبتعاث وكل يوم تطلع قصة شكله في احد ما حصل بعثة
او أبتعث وما قدر يتأقلم مع الوضع فصااار يحارب الفكرة كلها على بعضها
وقــفــة
من الدول المتقدمة ومنها اليابان ما وصلت إليه من التقدم الذي أبهر العالم في التكنولوجيا وغيرها
كاااااااااااان بواسطة أفراد يطلق عليهم مواطنين يابانيين من نفس البلد تم إبتعاثهم للخارج ولما رجعو
نقلو العلوم اللي أخذوها وطبقوها وشوفو من هي اليابان اليوم ؟؟
شكرا أيضا لكاتب الموضوع حتى وإن كنت أختلف في الرأي والفكرة
سيظل الإبتعاث حتى وإن لم أذهب أنا وكان بمقدوري مسااعدة من سيذهب سأقدم المساعدة
عشاااان تصير بلدي فوق فوق زي النجوم يشوفون لمعتها فقط ///
لأن أمثال أسامة بن لادن شوه صورت ديني وبلدي أرفع كرت أحمر لكل من يحارب الإبتعاث لأنها أيضا
أفضل وسيلة للوصول لهدف وهو أن يعرف العالم ماهو ديني ومن هي بلدي وبدل أن أهان أكرم بعلمي ... بالعلم ترتقي الأمم وأم الأمم هي المملكة العربية السعودية

أخوي لاتنظر بعين واحده فقط وتنسى الايجابيات ولاتنسى قبل أيآآآم (شباب وبناات مبتعثين قامووا بشراء مسرح وقلبوه الى جامع للصلاه يحمل 500 مصلي) أخوي ليه ماتطرقت الى هذا الموضوع؟ (عجيييب يازمن).

أنا معااارض لإيقاف الابتعاث ولكن
أسامه بن لادن لم يشوه صورة الإسلام بالقدر الذي فعله من بيحث عن الشراب والنساء سواء كانوا طلاباً أم تجار

طبعا الاسطوانه المشروخه هذي ملينا منها ....

اول شي صاحب الرساله يقول انه من الاشخاص اللي زلت قدمه في المنكرات يعنى ما استغرب كلامه هذا لان لم يشاهد الوجه الحقيقي للابتعاث وايجابياته

لانه عاش في بيئة السلبيات الابتعاث مثله مثل اي شي بالدنيا له ايجابيات وسلبيات لماذا انت تنظر الى السلبيات لانك سلبي ....


ياليت الجميع يتمعن معي بهذه القصه :


يقال ان حاكم حب ان يعرف احوال مدينه من المدن التى يحكمها

ارسل اثنين من اولاده وقال لهم انقلوا لى وضع المدينه من كل النواحي ...

طبعا عندما وصلوا المدينه افترقوا واتفقوا على ان يكون الموعد بينهم بعد شهر في نفس المكان الذي افترقوا فيه

حتى يرجعوا لوالدهم وينقلوا له الصوره طبعا اهل المدينه لا يعرفون ابناء الحاكم لانهم تنكروا بشخصيات لا احد يستطيع التعرف عليهم ...

الابن الاول :كان صالح فقام بزيارة المساجد وحلقات تعليم القران وقام بحضور الندوات الدينيه والانشطه الدينيه بكل انواعها ووجد ان الشعب مهتمين بدينهم

ومطبقين شرع الله وسنة نبيه بكل تفاصيل حياتهم ...

الابن الثانى : ذهب يبحث عن اماكن الدعاره وقام بانشاء علاقات مع الفاجرات والشباب الفاسد

من مروجين مخدرات واصبح شغله الشاغل السهر مع العاهرات وشرب الخمور والمخدرات

فا اصبح منهم ويفعل مثل ما يفعلون .....


وانتهت فترة الشهر ورجع الاخويين الى والدهم الحاكم ...

وسالهم ها يا ابناء ماذا وجدتم...؟

قال الابن الاول لوالده : انى اهنئك بحكم لمثل هذه المدينه فقد وجدت فيها شعب يراعي الله في كل تفاصيل حياته مقيمين لصلاتهم

محافظين على صلة الرحم بينهم لايرتكبون المعاصي خوفا من الله سبحانه وتعالي ويربون ابنائهم على النهج الاسلامي الصحيح ...



وقال الاب لى ابنه الثاني وانت ماذا وجدت ...؟


قال الابن الثانى : الحقيقه ان الوضع مزري بالمدينه شعبها لا يعرفون عن دينهم شي همهم الوحيد اتباع شهواتهم

الفجور والفسق منتشر بينهم بشكل لم اشاهده من قبل ....فان الفاجرات ومروجون المخدرات هم المسيطرين على المدينه هناك ....



قال الاب لى ابنائه :

كل منكم بحث عن ما تميل نفسه ...

وقال لى ابنه الاول : نفسك تحثك على طاعة الله فوجدت ماقلت ..

وقال الاب لى ابنه الثاني : وانت نفسك تحثك على الفسق والمنكرات فوجدت ماقلت .....


انتهت القصه ...................

( انت تستطيع ان تجعل من نفسك داعيه في اي مكان تذهب اليه وانت من تجعل من نفسك فاسق

في بلدك او خارجها تفكيرك وميولك هو من يخلق من حولك بيئه نظيفه او بيئه عفنه...)


تحياتى

بالضبط هذا ما أقصد ةوالقصه اللتي ذكرتها صحيحه 100%
لذلك ذكرت لك أن المشكلة في المبتعثين أنفسهم من الناحية الوازع الديني
فماهو الحل ؟
الزج بكل الطلاب والطالبات ونوكل مصيرهم إلى أنفسهم ؟
حصر عددهم بحيث يسهل رقابتهم ف الخارج ؟
أم الحل الأمثل في نظري الشخصي :
أخضاع المبتعثين والمبتعثات قبل الابتعاث لمعاهد تثقيف لهم قبل السفر
يتم فيها توعيتهم وبيان خطورة الأمر فهو يتعلق بالدين والخلاق والمصير قبل الشهاده
ومخاطر الابتعاث ومحاسن الابتعاث وايجابيات السفر و ذكر مواقف وقصص مبتعثين السابق لأخذ العبره
هذا المعهد يكون قد عمل دراسات واحصائيات للسعوديين والسعوديات في الخارج
ولا يمنع ذكر السلبيات والاحصائيات حتى لو كانت مخزيه من ناحية الكم والكيف لتبيان خطورة الموقف
التطرق لمشاكل المبتعثين والعوائق وأهمية الوازع الديني مهم جدا
وذكر نماذج الناجحين وكيف كانت حياتهم واهتماماتهم حتى يصلوا للنجاح بسلوك الطريق الصحيح
ثم التشديد عليهم أكاديمياً بحيث يكون الانذار مره واحده في حالة الاخفاق الدراسي و إلا الفصل من البعثه
ومن الحلول حصر الابتعاث على التخصصات المطلوبه ويحتاجها الوطن ولا يوجد لها دعم داخلي كافي