الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

المخططات الجديدة لجامعة الملك فيصل تستوعب أكثر من 30 ألف طالب وطالبة

المخططات الجديدة لجامعة الملك فيصل تستوعب أكثر من 30 ألف طالب وطالبة


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5648 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية Mr.RKO
    Mr.RKO

    مبتعث مبدع Amazing Member

    Mr.RKO الصومال

    Mr.RKO , ذكر. مبتعث مبدع Amazing Member. من الصومال , مبتعث فى الصومال , تخصصى .. , بجامعة ..
    • ..
    • ..
    • ذكر
    • .., ..
    • الصومال
    • Jul 2008
    المزيدl

    November 11th, 2008, 07:52 PM

    عدم وجود الاعتمادات المالية أدى إلى غياب المدينة الجامعية في الأحساء لأكثر من 30 عاما... الجندان:
    أوقفنا الموازي.. والدراسة في كلية العلوم الزراعية والأغذية بداية الفصل الثاني
    المخططات الجديدة لجامعة الملك فيصل تستوعب أكثر من 30 ألف طالب وطالبة


    الجندان خلال اجابته عن استفسارات الطلاب


    جانب من الحضور


    علي البحري - الأحساء
    أكد مدير جامعة الملك فيصل الدكتور يوسف الجندان رفضه القاطع لفكرة «التعليم الموازي» والذي انتشر في الكثير من الكليات والجامعات في المملكة وبين أن رفضه لهذه الفكرة من الاساس نتج عنها ايقاف هذا البرنامج في الجامعة، وبين الجندان في مجمل حديثه لطلاب وأعضاء هيئة التدريس بالجامعة في الاحساء بأن قرار المقام السامي حول تكفل الدولة بتكاليف الدراسة في التعليم الموازي واضح ولا يمكن أن ينكره احد ونحن بهذه المناسبة نشكر كل من سعى من أجل ذلك ، إلا أن الرؤية غير واضحة حول هذا التصور وما الكليات والدراسات التي تدخل تحت هذا التحمل « فهل كلية العلوم التطبيقية»وغيرها من الكليات التي تاخذ مبالغ مالية على الطلاب ، فمتى تتضح الرؤية لدينا في ذلك سوف يتم العمل به ، كما سوف يعتبر الطالب في هذه الكليات طالبا منتظما وسوف يحصل على مكافأة مالية اسوة بالطلاب المنتظمين. ومن أخذ منه مبلغ مالي فهذا المبلغ امانة لدى الجامعة سوف يعاد له ان شاء الله اذا اتضحت الرؤية.

    جاء ذلك خلال رد الجندان على أسئلة واستفسارات الطلاب وأعضاء هيئة التدريس في اللقاء السنوي لإدارة الجامعة مع أعضاء هيئة التدريس والطلاب والذي أقامته عمادة شؤون الطلاب مساء أول أمس في قاعة الشيخ حسن آل الشيخ بالجامعة بحضور وكيل الجامعة للشؤون الأكاديمية الدكتور عبدالرحمن المعقل وعمداء الكليات ومديري الإدارات ورؤساء الأقسام وجمع كبير من أعضاء هيئة التدريس وطلاب وموظفي الجامعة.

    وكان اللقاء قد بدئ بآيات من القرآن الكريم تلاها الطلاب محمد البخيت من كلية العلوم بعد ذلك تم إلقاء معالي مدير الجامعة كلمته والتي رحب فيها بالجميع وهنأنهم بالعام الدراسي الجديد وبين أن الجامعة وفي مثل هذه الأيام تقيم مثل هذا اللقاء كما رحب بأعضاء هيئة التدريس الجدد في الجامعة وبين أن الجامعة عندما تعاقدت معهم للتدريس في الجامعة فقد وضعنا في أعناقهم أمانة وهي تعليم الطلاب وتأهيلهم حتى يكونوا جيلا واعدا ومؤمنا لخدمة دينه ووطنه ومستقبله.

    ثم توجه لمخاطبة الطلبة المستجدين وبين لهم أن الأمة هذه الأيام في اشد الحاجة لشباب واع وغيور على دينه ووطنه وبحاجة إلى شباب ينظر إلى المستقبل بعين البصيرة ، وتمنى الجندان أن تقوم الجامعة بدورها في هذا الإعداد والتأهيل.
    وأشار الجندان إلى أن الإعداد الذي تعده الجامعة للطالب الجامعي لا يقتصر على العملية التعليمية فقط بل يتعداها إلى صقل شخصية الطالب من خلال مشاركته في الأنشطة الطلابية التي تقدمها عمادة شؤون الطلاب.
    وبين الجندان أن الطالب الجامعي يمكن أن يصطدم أثناء سيره الأكاديمي ببعض الأنظمة والقوانين التي لا يستطيع التكييف معها مما يضطر الطالب إلى مخالفتها علما بأنها تهدف إلى ضبط العملية التعليمية في الجامعة.
    ودعا الجندان الطلاب إلى الالتزام بهذه القوانين التي تحكم سير العملية التعليمية والتي تهدف إلى بلورة شخصية الطالب الجامعي في العصر الذي توالت فيه الصراعات لتدمير شباب الوطن.
    أما عن دور المرشد الأكاديمي في الكثير من الاقسام والكليات فبين الجندان أن وجود المرشد الاكاديمي ضروري للغاية ومهم للطالب الجامعي حتي يستطيع السير في حياته الجامعية وفق الخطة الدراسية الموضوعة لها دون تعثرات ودعا عمداء الكليات ورؤساء الأقسام إلى الحرص على ذلك والتأكيد على اعضاء هيئة التدريس على التواجد في مكاتبهم أثناء الساعات المكتبية وأكد لجميع الطلاب حرصه ومتابعته الشخصية لهذا الموضوع .
    واشار إلى أن من عملية الجودة في التعليم مشاركة الطالب الجامعي في تقييم اداء اعضاء هيئة التدريس إلا أنه بين عدم رضاه على الطريقة التي يتم من خلالها تقييم الطلاب لأعضاء هيئة التدريس والتي تمنع الطالب من الحصول على نتيجتها الدراسي قبل أن يقوم بعملية التقييم ودعا عدد من اعضاء هيئة التدريس والمشرفين على عملية الجودة إلى البحث عن طريقة أخرى لهذا التقييم حتى يكون صادقا ومثمراً.
    وحول مشكلة المواقف التي يشتكي من قلتها الطلاب في الجامعة بين الجندان أن الجامعة سعت جاهدة لتوفير العديد من المواقف للطلاب بالقرب من الكليات وقد بلغ مجموع هذه المواقف اكثر من 1000 موقف موزعة خلف مركز المعلومات و خلف مبنى عمادة شؤون الطلاب و خلف الملعب الرياضي وأمام المركز الصحي وكلية علوم الحاسب كما أن الجامعة تسعى جاهدة لتوفير العديد من المواقف قريبا إن شاء الله، أما من حيث منظر وقوف سيارات الطلاب خارج اسوار الجامعة فهو منظر غير حضاري كما أن عبور الطلاب للشارع عند وقوفهم في شارع المطاعم يعرضهم للخطر.

    وأشار الجندان إلى أن تأمين جسر للمشاة ليس للعبور ليس حلا حيث اثبتت التجارب بأن وضع جسر على احدث الطراز العمراني لم يجد في ذلك وطالب العديد من المسؤولين والطلاب بالتفكير في حل لضمان سلامة الطلاب الذين يعبرون هذا الطريق والذي أصبح يهدد حياتهم بعيدا في ذلك عن فكرة الجسر أو المطبات الصناعية التي لم تجد نفعاً وتسببت في الكثير من الحوادث المرورية .
    واكد الجندان أن هناك مشكلة حقيقية في ذلك ولكن لا تخص الجامعة وحدها بل هي مرتبطةبالعديد من الجهات ذات المسؤولية مثل المرور والبلدية.


    وحول مستقبل كليات المعلمين بين الجندان أن الكليات هي جزء من جامعة الملك فيصل والجامعة بدأت في تقليص القبول في هذه الكليات كما تم ضم بعض الاقسام في هذه الكليات إلى كليات الجامعة مثل التربية والآداب وغيرها ، واضاف إن هناك هيكلة جديدة لهذه الكليات سوف يتم إقرارها قريبا إن شاء الله. وعلق الدكتور عبدالله النجار عميد القبول والتسجيل على أن سبب تأخر مكافاة الطلاب في بداية كل عام دراسي نتيجة لكثرة أعداد الطلاب وكذلك عدم الانتهاء من مسيراتهم، ولكن بين بأنه خلال الاسبوعين القادمين سوف يتم الانتهاء منها مع البنك وسوف يتسلم الطلاب بطاقة الصراف والمكافأة أما القدامى فقد تم إنزال المكافأة في حساباتهم. وحول مشكلة ارتفاع سعر وجبة الغداء بين عميد شؤون الطلاب الدكتور محمد بن رفدان الهجهوج أن هناك ارتفاعا ملحوظا في سعر الوجبات ولكن مع المناقصة الجديدة والتي سوف يتم البت فيها قريبا سوف يرعى ذلك وسوف يتم تخفيف سعر وجبة الغداء بحيث يكون مجموع الوجبات الثلاث ( الفطور والغداء والعشاء ) 10 ريالات فقط. وحول ما وصل إليه مشروع المستشفى الجامعي بين الجندان بأنه تم الانتهاء من التصاميم وتم طرحها للمناقصة وفي منتصف شهر ذي الحجة ان شاء الله سوف يتم فتح المظاريف وبعدها سوف تتم ترسية المشروع على احدى الشركات ، وبهذه المناسبة وجه الجندان باسمه وباسم جميع منسوبي جامعة الملك فيصل شكره وتقديره لسعادة المهندس فهد بن محمد الجبير مدير بلدية الأحساء على اعطائهم الارض التي سوف يقام عليها المشروع واكد الجندان أن هذا الرجل لم تقف في طريقنا عثرة فقصدناه إلا ازالها فله منا جميعا خالص الشكر وجزيل الدعاء .

    أما حول تأخر مشروع المدينة الجامعية منذ الـ 30 عاما الماضية فقد بين الجندان أن عدم وجود الاعتمادات والدعم المالي ادى إلى عدم وجود المدينة الجامعية في الأحساء كما أن المخططات التي وضعت للجامعة سابقا وضعت لتستوعب 10 الاف طالب وطالبة أما في هذا العصر ولله الحمد فهناك دعم سخي ولا محدود من حكومتنا الرشيدة ولذلك فأنتم تشاهدون علامات بدء المدينة الجامعية شاهقة ولله الحمد والمخططات التي وضعت للجامعة لتستوعب اكثر من 30 الف طالب وطالبة.
    وكان طلاب الجامعة قد طالبوا الدكتور الجندان بالتدخل العاجل لحل الكثير من المشاكل التي يعاني منها طلبة الجامعة في الاحساء والتي تزداد عاما بعد عام.
    حيث كانت مشكلتهم الأولى والتي تسببت لهم في الكثير من المعانات هي عدم وجود مواقف كافية لطلاب الكليات في الجامعة مما جعل الكثير من الطلبة يوقفون سياراتهم خارج أسوار الجامعة مما يعرضهم للمخالفات المرورية ويعرض سياراتهم للخطر.. كما طالب الطلاب بأن يكون لهم دور بارز ومهم في المشاركة في تقييم أداء أعضاء هيئة التدريس في الجامعة حتى يكون هنا معيار حقيقي عن أداء الأستاذ الجامعي يوازي مكانته في المجتمع .. كما تساءل العديد من الطلبة في الكليات عن غياب دور المرشد الأكاديمي في الكثير من الأقسام في الكليات والذي أدى إلى تشتت الطالب في دراسته الجامعية مما أدى ذلك الغياب إلى تعثر الكثير من الطلبة في دراستهم الجامعية.. وطالب العديد من الطلبة بإيضاح ما تناقل عن التعليم الموازي وما يعيشه طلاب الموازي من معاناة في الجداول الدراسية والتدريب العملي والذي يأخذ منهم جل أوقاتهم .. وتحدث بعض الطلاب عن مصير كليات المعلمين والكليات الصحية وبعض التخصصات وكذلك عن السنة التحضيرية في الجامعة وعن ارتفاع سعر وجبة الغداء في مطعم الجامعة وعن غياب الأنشطة الطلابية وعن الخلط في الخطط الدراسية بين الأقسام في الجامعة والدفع الدراسية وكذلك ظاهرة تأخر المكافأة الطلابية في بداية كل عام دراسي ، بالإضافة إلى المدينة الجامعية والغياب الطويل لأكثر من 30 عاما ، وعن المستشفى الجامعي في الاحساء ، و غياب بدل استخدام الحاسب الآلي لدى أعضاء هيئة التدريس في الجامعة ومعايير اختيارهم هذا بالإضافة إلى نتائج زيارة فريق المراجعين الخارجيين لجامعة الملك فيصل.
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.