الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

اشتعال القمر بين العبوديه والرومنسيه ( إعجاز علمي )

اشتعال القمر بين العبوديه والرومنسيه ( إعجاز علمي )


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 4897 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية m.naif
    m.naif

    مبتعث مستجد Freshman Member

    m.naif الولايات المتحدة الأمريكية

    m.naif , ذكر. مبتعث مستجد Freshman Member. من السعودية , مبتعث فى الولايات المتحدة الأمريكية , تخصصى Electrical Engineering , بجامعة Graduate
    • Graduate
    • Electrical Engineering
    • ذكر
    • Graduate, Graduate
    • السعودية
    • Jul 2010
    المزيدl

    December 1st, 2010, 12:00 AM

    بسم الله الرحمن الرحيم

    تحيتي فيها سلام على من عبد الرحمن
    فالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    قال الله تعالى: {وَجَعَلْنَا اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ آيَتَيْنِ فَمَحَوْنَا آيَةَ اللَّيْلِ وَجَعَلْنَا آيَةَ النَّهَارِ مُبْصِرَةً} [الإسراء: 12 ].

    التفسير اللغوي :

    قال ابن منظور في لسان العرب :

    الآية: العلامة

    وقال ابن حمزة، الآية من القرآن كأنها العلامة التي يُفضى منها إلى غيرها .

    فهم المفسرين :

    لقد استنبط الصحابة الكرام منذ أربعة عشر قرناً أن كوكب القمر كان يشعّ نوراً ثم أذهب الله ضوءه وأزاله، وذلك من خلال تفسيرهم لقوله تعالى في سورة الإسراء: {وجعلنا الليل والنهار آيتين فمحونا آية الليل وجعلنا آية النهار مبصرة}، فقد روى الإمام ابن كثير في تفسيره أن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما قال في تأويله للآية: "كان القمر يضيء كما تضيء الشمس، وهو آية الليل، فمحي، فالسواد الذي في القمر أثر ذلك المحو" )روح المعاني للألوسي (: [15/26].

    حقائق علمية :

    - اكتشف علماء الفلك بعد صعود الإنسان إلى القمر وبواسطة الصور التي التقطتها الأقمار الصناعية أن كوكب القمر كان في القديم كوكباً مشتعلاً لكنه انطفأ وذهب ضوؤه .

    التفسير العلمي :

    يقول الله تعالى في كتابه المجيد: {وجعلنا الليل والنهار آيتين فمحونا آية الليل وجعلنا آية النهار مبصرة} [الإسراء: 12 ].

    تشير الآية القرآنية الكريمة إلى حقيقة علمية لم تظهر إلا في القرن العشرين، وهي أن القمر كان في القديم كوكباً مشتعلاً ثم أطفأ الله تعالى نوره، ودلالة القرآن على هذا واضحة كما قال سيدنا عبد الله بن عباس رضي الله عنهما: "كان القمر يضيء كما تضيء الشمس، وهو آية الليل، فمحي، فالسواد الذي في القمر أثر ذلك المحو ".

    هذا القول هو لصحابي جليل استنبطه من القرآن الكريم منذ ألف وأربعمائة سنة، فماذا يقول علماء الفلك في هذا الموضوع؟

    لقد كشف علم الفلك أخيراً أن القمر كان مشتعلاً في القديم ثم مُحيَ ضوءه وانطفأ .

    فقد أظهرت المراصد المتطورة والأقمار الاصطناعية الأولى صوراً تفصيلية للقمر، وتبيّن من خلالها وجود فوهات لبراكين ومرتفعات وأحواض منخفضة .

    ولم يتيسّر للعلماء معرفة طبيعة هذا القمر تماماً حتى وطىء رائد الفضاء الأميركي "نيل آرمسترونغ" سطحه عام 1969 م. ثم بواسطة وسائل النظر الفلكية الدقيقة، والدراسات الجيولوجية على سطحه، وبعد أن تم تحليل تربته استطاع علماء الفضاء القول كما جاء في وكالة الفضاء الأميركية “Nasa”:

    بأن القمر قد تشكل منذ 4.6 مليون سنة وخلال تشكله تعرض لاصطدامات كبيرة وهائلة مع الشهب والنيازك، وبفعل درجات الحرارة الهائلة تم انصهار حاد في طبقاته مما أدى إلى تشكيل الأحواض التي تدعى ماريا “Maria” وقمم وفوهات تدعى كرايترز “Craters” والتي قامت بدورها بإطلاق الحمم البركانية الهائلة فملأت أحواضه في تلك الفترة. ثم برد القمر، فتوقفت براكينه وانطفأت حممه، وبذلك انطفأ القمر وطمس بعد أن كان مشتعلاً .

    وإذا عدنا إلى الآية القرآنية فإننا نلاحظ استعمال لفظ " محونا" والمحوُ عند اللغويين هو الطمس والإزالة، والمعنى أن الله تعالى أزال وطمس ضوء القمر، والمحْوُ المقصود ليس إزالة كوكب القمر، فهو لا يزال موجوداً ولكن إزالة نوره وضوئه، وهذا واضح من العبارة القرآنية "آية الليل" وهي القمر و"آية النهار " وهي الشمس. والطمس يكون للنور ولذلك قال تعالى: {وجعلنا آية النهار مبصرة}، فجاء بكلمة مبصرة وهي وجه المقارنة لتدل على أن المقارنة هي بين نور آية الليل (القمر ) ونور آية النهار (الشمس)، فالأول انطفأ والأخرى بقيت مضيئة نبصر من خلالها .

    فيا ترى من بلّغ محمداً صلى الله عليه وسلم هذه الحقيقة والتي تحتاج للمركبات الفضائية والأقمار الاصطناعية والتحاليل الجيولوجية والتي لم يمضِ على اكتشافها سوى عشرات السنين؟
    فسبحان العليم الحكيم الذي قال: {وَيُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ الآيَاتِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ }.



    قرأت هذه المقالة في الأعلى عن إعجاز القمر والشمس ومن أعظم الايات الحقيقة اللتي أوجدها الله لنا..

    فأحببت نقلها لكم عسى أن تضيف لكم شيئاً من التدبر في خلق الله وتعظيماً لله سبحانه وتعالى ..
    - - -

    ولأن الكثير من البشر أساءُوا فهم القمر , أحببت أيضاً أن أكتب لكم شيئاً مما أصبح غباراً في أوراقي القديمه ..



    يا من تقرأني ..

    سأخبرك سراً عظيماً ..
    وخبراً ليس يسيراً ..

    فكان سراً لأنه كان خافياً فوجدته ..

    وكان عظيماً لأنني وجدتها عظيمه ..

    هناك .. بعيدٌ كل البعد عما تراه عيناك .. أو يدركه عقلك ..حتى شفتاك ..

    حيث التقيت بها أنا ..

    رأيتها ولم أرها ..


    عرفتها ولكنها كانت تعرفني ...


    كنت لا أكترث لها فكان عدم اكتراثي يزيدني شقاءً ..

    وكان بعدي عنها يزيدها ألماً ..

    كنت أرسم الحروف قبلها رسما ً ..

    وأعزف الحركات لحناً ..

    فأراقص الكلمات طرباً ..

    أصف بكلماتي غزلاً وعشقاً هناك ..

    وجرحاً وحزناً و ألما ً هناك ..

    بل مفخرةً وتكبراً هناك ..

    وتمجيداً كاذباً هناك ..

    و إعجاباً متصنعاً هناك ..

    كلها كانت هناك وهناك ... وهناك ..

    تملأ أوراقي سواداً وظلاماً وهلاك ..

    وبعد كل هذا وجدتها , فوجدت سعادتي معها هناك ..

    وعرفت أن كل كلمة ٍ كنت أكتبها بعيداً عنها كاذبه ..

    وأن كل حروف ٍ كنت أرسمها لغيرها زائفه ..

    نعم وجدتها عظيمه لأن من أوجدها أعظم ..

    إنها عبادة الله ..

    اللذي لم نراه ..

    وعظمته تتجاوز الإدراك ..

    فعلى سجادتي هناك ..

    ركعتان كانتا سعادتي وقبلها كان شقائي ..

    فحمدت الله اللذي هداني ..

    وأصبحت أرى القمر على حقيقته ..

    فأنظر إليه أتأمل ليس كي أكتب شعراً ..

    وليس كما كنت أنهج طقوساً ..

    وليس من أجل تلك الطقوس اللتي يسمونها رومانسيه ..

    وليس لأني عاشقاً مغرماً ..

    بل لأني أتأمل خلق الله تعالى اللذي وضع ذلك القمر في تلك السماء ..

    قال تعالى : ( قل أرأيتم إن جعل الله عليكم الليل سرمدا إلى يوم القيامة من إله غير الله يأتيكم بضياء أفلا تسمعون )

    وقال تعالى : ( تبارك الذي جعل في السماء بروجا وجعل فيها سراجا وقمرا منيرا )

    فعرفت أن القمر لم يسقط في السماء هكذا ..

    وأن هناك من خلقه بدقه متناهيه فرسمه رسماً جميلاً متناهياً ..

    فأشعله ..
    ثم أطفأه ..
    فأضاءه ..

    ثم وضعه في الفضاء ..

    ثم جعله ضياءً للبشر و جمالاً للسماء ..

    فيزداد إيماني بالله عز وجل فأقرأ كلماته تعالى ( ربنا ماخلقت هذا باطلا سبحانك فقنا عذاب النار )

    ثم أسافر الى البحر حيث ينسجم هناك من أسميهم ( عاشقين )

    فتأتي السحب ركاماً وأنا أقف على شرفات البحر ..

    فتظلم السماء ظلمةً دامسةً في منتصف النهار وتذهب الشمس خلف الركام ..

    (فيسقط الماء على الماء )

    ماء السماء تسقط على ماء البحر

    فمن أسقط الماء على الماء ؟

    قال تعالى :
    ( إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لَآَيَاتٍ لِأُولِي الْأَلْبَابِ الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ )


    حينها أدركت أن عبادة الله عظيمه و أن الله أعظم ..


    و أن التدبر في خلق الله أعز و أجل و أعظم من طقوس يسمونها رومانسيه ..

ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.