الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

وأسلاماه ,, علماني حجرلي .. وينكم يا أهل الذكر ..!!!

وأسلاماه ,, علماني حجرلي .. وينكم يا أهل الذكر ..!!!


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5632 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية طعـ100
    طعـ100

    مبتعث مستجد Freshman Member

    طعـ100 الولايات المتحدة الأمريكية

    طعـ100 , ذكر. مبتعث مستجد Freshman Member. من الولايات المتحدة الأمريكية , مبتعث فى الولايات المتحدة الأمريكية , تخصصى طالب , بجامعة sussex
    • sussex
    • طالب
    • ذكر
    • سياتل, واشنطن
    • الولايات المتحدة الأمريكية
    • Apr 2008
    المزيدl

    November 27th, 2008, 12:15 AM

    السلام عليكم

    قبل ساعه تقريبا كنت اتمشى في برايتون ودخلت مطعم ما فيه الا واحد كردي صاحب المطعم وانا .. وفجئه دخل واحد حاط حلق فضي في اذنه .. انا اول ما شفته حسبته من هالبرطانيين .. المهم مالكم بالطويلة .. جاء راعي المطعم يمزح معي يقول تبي خمر قلت له " انا مسلم " على طول نط ابو حلق وقال بعد انا مسلم قلت تخسي " في نفسي " هع المهم سألني من وين قلت من السعودية وطلع خوينا ابو حلق من تركيا .. قلت له يخوي غريبه انت مسلم وحاط هالحلق قال عادي مهوب حرام قلت الا تشبه بالنساء قال فيه شباب عرب يطولون شعرهم مثل الحريم هذا مو تشبه ؟ وانا يا حبايبي تحجرت!! .. ابي اشرح له ان دولتهم فاصله الدين عن الدوله بس اللغه ماش عيت تدهر ..!!!
    والله تحجيرته في قلبي للحين وودي برائيكم .. وش تشورن علي ..؟؟!!!!!
  2. مناظرة بين علماني ومسلم


    قال الأول لصاحبه:

    إنه من حسنات البلاد الديمقراطية العلمانية أنها تعاملنا من حيث الدين معاملة أحسن من معاملتنا لها. من أمثلة ذلك أنهم يسمحون لنا بأن نبني المساجد ونقيم فيها الصلوات، ويسمحون لنا بحرية الدعوة إلى الإسلام بينما لا نسمح نحن لهم بشيء من ذلك في بلادنا.

    قال الثاني:

    إنّ ما ذكرته عنّا ليس بصحيح على إطلاقه؛ ففي العالم العربي والإسلامي نصارى يمارسون دينهم في كنائسهم وبِيَعِهم في حرّية كاملة. ألم تزر بلاداً مثل مصر والسودان؟

    قال الأول:

    ولكن ماذا عن السعودية؟

    الثاني:

    السعودية وضع خاص؛ فهي جزء من الجزيرة التي أمر الرسول صلى الله عليه وسلم أن لا يكون فيها دين غير الإسلام. وينبغي أن لا يكون هذا أمراً غريباً حتى على الدول الغربية التي أراك تدافع عنها.

    الأول:

    ماذا تعني؟

    الثاني:

    ألم تسمع ببلد اسمه الفاتيكان؟ هل تجد فيه من مساجد أو دور للعبادة غير دور الكاثوليك؟

    الأول:

    كلا.

    الثاني:

    الأمر الثاني الذي كنت أود أن أُنبهك إليه هو أنهم لا يسمحون لنا بما يسمحون بدافع الإحسان إلينا، أو مجاملةً لنا كما يظن بعض الذين لا يعلمون، وإلاّ لقالوا لنا: إمّا أن تسمحوا لنا بما نسمح به لكم وإلاّ منعناكم كما تمنعوننا.

    الأول:

    هذا ما كنت أظنهم فاعليه، وقد ازداد تقديري لهم إذ لم يفعلوه.

    الثاني:

    إنّ ما يسمحون لنا به من قدر من الحرّية الدينية هو أمر يسمحون به لكل صاحب معتقد مُصدِّقاً بوجود الخالق أو مُنكراً لوجوده، مؤمناً كان أم مشركاً، عابد وثن أو عابد بشر. وكما يسمحون بهذا القدر من الحرّية الفكرية فإنهم يسمحون بقدر مثله أو أكبر منه لدعاة الرذيلة من الشواذ والزناة وراسمي الصور الفاضحة. يفعلون كل هذا؛ لأنهم يرونه في مصلحة بلادهم بحسب تصورهم للحرية. وأمّا الأمر الثالث فهو أنهم يستعملون قوانينهم كثيراً ليحدوا من هذه الحرية سواء لزائريهم من البلاد الإسلامية أو القاطنين فيها.

    الأول:

    أوافقك. ولكن ألا ترى مع ذلك أنّ نظامهم خير من نظامنا من حيث أنّ القدر الذي يسمح به من الحرية أكبر مما نسمح به نحن؟

    الثاني:

    كلا لست أرى ما ترى؛ لأن الحريات لا تُقاس كميّاً، وإلاّ لكان أحسن النظم هو الذي يترك الناس سدى لا يأمر أحدهم بشيء ولا ينهاه عن شيء ألبتة.

    الأول:

    بِمَ تقاس إذن؟

    الثاني:

    تقاس بمدى نفعها وضررها. فالنهي عن السرقة هو حد من الحرية، لكنه حد مفيد. أما النهي عن أكل السمك مثلاً فهو حد لا فائدة فيه، بل قد يكون ضرره بالغاً بالنسبة لبعض الناس. ولذلك وصف النواهي الإسلامية بأنها حدودٌ إذا تجاوزها الإنسان وقع فيما يضره. وبإمكانك أن تتصورها كالحدود التي توضع على جانبي الجسر؛ فهي أيضاً تحد من حرية السائر أو السائق، لكها مفيدة له؛ لأنها تمنعه من الوقوع في البحر أو الهوي في واد سحيق.

    الأول:

    لا شك في ذلك. لكن من الذي يصدر هذه القوانين التي تُحِلّ وتُحَرِّم؟ إن النظام الديمقراطي يكل ذلك للناس؛ فهم الذين يحددون ما يُصلحهم وما يضرهم في حرية كاملة. أما النظم الدينية، ومنها النظام الإسلامي، فإنها لا تعطي الناس هذه الحرية، بل تكل الأمر إلى الدين.

    الثاني:

    أتعني أنّ كل قانون يُحِلّ أو يُحَرِّم يصدر بإجماع الناس؟

    الأول:

    كلا ؛ فأنت تعلم أن الأمر ليس كذلك، وإنما الذي يُصدِره هم غالبية الناس.

    الثاني:

    لكن غالبية الناس ليست هي التي تصدر القوانين في البلاد الديمقراطية العلمانية، وإنما الذي يصدرها هو المجالس التشريعية.

    الأول:

    نعم! لكن هذه المجالس تتكون من أفراد اختارهم الناس بالأغلبية؛ فهم يعبرون عن أفكارهم.

    الثاني:

    تعني أنهم يعبرون عن أفكار من صوت لهم.

    الأول:

    لكن يستحيل واقعاً أن يكون الأمر على غير ذلك.

    الثاني:

    نعم! ولكنك تعلم أيضاً أنه حتى قولنا بأنهم يعبرون عن رأي الأغلبية التي انتخبتهم ليس بصحيح؛ لأن هذه الأغلبية لا تُستَشار. ولو استُشيرت لما كان لأغلبيتها رأي في غالبية القوانين؛ لأنها تحتاج إلى معرفة لا تتوفر لهم.

    الأول:

    لكن تبقى مع ذلك الحقيقة بأن هؤلاء قوم رضيهم الناس حكّاماً لهم، وأوكلوا إليهم إصدار ما يرونه مناسباً من القوانين.

    الثاني:

    إذن؛ فالناس في البلاد الديمقراطية العلمانية رضوا بأن يكون المشرعون لهم بشراً مثلهم.

    الأول:

    أجل! وهذا ما يمتازون به.

    الثاني:

    واشترطوا عليهم أن تكون تشريعاتهم في إطار الدستور، ولم يتركوهم أحراراً يشرعون ما شاءوا.

    الأول:

    نعم! لأن الاستقرار السياسي لا يتوفر إلا بشيء كهذا.

    الثاني:

    ما الفرق بيننا وبينهم ؟ نحن أيضاً يمكن أن تكون لنا مجالس تشريعية يختار الناس أعضاءها ويعطونهم حق التشريع على شرط أن لا يكون مخالفاً للقانون الأعلى للبلاد الذي يسمى دستوراً. والذي هو بالنسبة لنا كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم.

    الأول:

    لكن دستورهم هو نفسه مِن وَضعِهم، وبإمكانهم أن يُغيِّروا فيه ما شاءوا.

    الثاني:

    لكن دستورهم أيضاً يتضمن مواد كتلك المتعلقة بما يسمونه حقوق الإنسان ليس لأحد أن يغيرها.

    الأول:

    نعم! لأن هذه الحقوق لكل إنسان بما هو إنسان، فلا يجوز لأحد أن يجور عليها.

    الثاني:

    من الذي أعطاه هذه المكانة؟ وعلى كلّ فأنا لا أريد أن نخرج عن موضوعنا لنتحدث عن حقوق الإنسان، فلعلنا نفعل ذلك في مناسبة أخرى. فلنعد إلى موضوعنا إذن!

    الأول: حسن.

    الثاني:

    أردت أن أقول لك إنه ليس لهم علينا فضل في كون دستورهم من اختراعهم؛ لأنهم إذا كانوا هم بمحض اختيارهم رأوا أنه من مصلحتهم أن يشرِّع لهم بشر مثلهم؛ فنحن أيضاً فكَّرنا لأنفسنا ورأينا أنه من مصلحتنا أن نرضى بما شرعه لنا ربنا الذي خلقنا، والذي هو أعلم منا بما هو مُفسِد أو مُصلِح لنا، والذي هو رحيم بنا لا يأمرنا إلا بما ينفعنا، ولا ينهانا إلا عما فيه ضرر علينا. لا فرق إذن بيننا وبينهم من حيث مبدأ الاختيار. فكما أنهم اختاروا بحريتهم، فنحن كذلك اخترنا بحريتنا، ولم يجبرنا ربّنا على الرضى بما شرع لنا، وإنما ترك الأمر لنا نحن البشر ((فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر)) [سورة الكهف: 29]، ونحن اخترنا بتوفيق من ربنا أن نؤمن. فلا فضل لهم علينا إذن من حيث مبدأ حرية الاختيار، وإنما الفضل لنا نحن الذين أرانا الله الحق حقاً ووفقنا لإتباعه.

    الأول:

    لكن الذي اخترتموه دين، والناس يختلفون في أديانهم، ومجتمعاتنا المعاصرة متعددة الأديان، ولا بدّ لكل مواطن فيها من أن تكون له حقوق مساوية لغيره بغض النظر عن دينه.

    الثاني:

    فكيف حلّت العلمانية هذا الإشكال؟

    الأول:

    حلته حلاً يسيراً، هو أن تُقصَى الأديان عن الحكم حتى يكون لكل مواطن الحق في أن يتقلد أي منصب سياسي من رئاسة الدولة إلى ما دونها مهما كان دينه أو اعتقاده.

    الثاني:

    ونحن أيضاً نفعل ما فعلوا: نقصي كل الأديان - عدا الإسلام - عن الحكم، وكما ...

    الأول: - مقاطعاً -:

    لكنهم أقصوها كلها ولم يستثنوا منها أحداً كما تفعلون.

    الثاني:

    تعني أنهم أقصوها كلها ما عدا الدين العلماني.

    الأول:

    ولكن العلمانية ليست ديناً.

    الثاني:

    أجل! إنها والله لدين بمفهومنا العربي الإسلامي، لكنها شرّ دين.

    الأول:

    ماذا تعني؟

    الثاني:

    أعني أنّ الدين عندنا هو كل أمر يدين به الناس ويعتادونه ويمارسونه في أي جانب من جوانب حياتهم المادية والروحية سواء كان من عند ربهم أو كان من اختراعهم. ألم تسمع قول الشاعر العربي عن ناقته التي اجهدها بكثرة الترحال:

    إذا مـا قمت أُرحِلها بليلٍ تَأَوَّه آهَةَ الرجلِ الحزينِ
    تقول إذا شددت لها وضيني: أهـذا دينه أبداً وديني؟
    أكل الدهر حِـلّ وارتحالٌ أما يُبقي عليّ وما يقيني؟

    الأول:

    لكنك تعلم أنّ الشاعر استعمل الدين هنا بمعنى العادة؛ فما علاقة ذلك بأنظمة الحكم؟

    الثاني:

    لا جدل في أنه استعمله بمعنى العادة ؛ ولكن ألا ترى أنه إذا كان اعتياد الحِل والترحال وهو أمر واحد في حياة رجل وناقته يسمى ديناً، فمن باب أولى أن يسمى كذلك اعتياد ما كان أشمل نطاقاً وأكثر عدداً. ثم إن القرآن الكريم استعمل الدين بهذا المعنى العربي، ألم تسمع قول الله - تعالى - عن يوسف وأخيه: ((ما كان ليأخذ أخاه في دين الملك إلا أن يشاء الله)) سورة يوسف الآية 76 ، فالمقصود بالدين هنا ما نسمية الآن بالقانون. وفي القرآن الكريم أيضاً يطلق الدين على الهدي الذي أنزله الله - تعالى - وأرسل به رسوله، كما يطلق على ما يدين به الناس في الواقع سواء كان موافقاً لذلك الدين الحق أو مخالفاً له. يبين لك ذلك بوضوح حديث الرسول صلى الله عليه وسلم الي ذكر فيه أن الله - تعالى - يبعث لهذه الأمة على رأس كل مائة عام من يجدد لها دينها؛ فالدين الذي يُجدد هو ما يدين به الناس. أما الدين النازل من السماء فلا يحتاج إلى تجديد؛ لأنه لا يَخْلَق. وتجديد ما يدين به الناس هو جعله موافقاً للدين الحق.

    الأول:

    هذا تفسير غريب للدين، وهو مخالف لما اصطلح عليه الناس، ولا سيما في البلاد الغربية العلمانية التي هي موضوع حديثنا.

    الثاني:

    لكن هل من الإنصاف أن يكون النقاش دائماً وفق تصوراتهم ومصطلحاتهم؟ لماذا لا نُفهِمُهُم أنّ هنالك اختلافاً بيننا حتى في تصورنا للدين؟ على كلّ أنا لا أريد للحوار أن يتحول إلى جدل عن الألفاظ. المهم أن تتضح المعاني؛ وإذا اتضحت فلا مشاحّة في الألفاظ. ألا يمكن أن نترك كلمة الدين ونستعمل بدلاً عنها كلمة تنطبق على العلمانية وما يسمونه هم ديناً؟ ما رأيك في عبارة منهاج الحياة؟

    الأول:

    لا بأس بها.

    الثاني:

    أرجوا أن يتضح لنا من استعمالها أن القول بأن النظام العلماني نظام محايد بين الأديان إنما هو خرافة راجت على كثير من الناس.

    الأول:

    أظنني من المصدقين بهذه الخرافة ؛ فهلاّ أوضحت لنا يا سيدي المنكر للخرافة دليلك على كونها خرافة؟

    الثاني:

    هب أننا قلنا لإنسان منصف: إن هنالك نظامين (أ) و(ع)

    فالنظام ( أ )

    ـ إن الحكم إلاّ لله
    ـ يباح للرجل أن يتزوج مثنى وثلاث ورباع
    ـ يأخذ الورثة حقهم أوصى بذلك المُورِّث أم لم يوص
    ـ الخمر حرام
    ـ لا تكون علاقة جنسية إلا بين المتزوجَين
    ـ الربا حرام

    والنظام ( ع )

    ـ إن الحكم إلاّ للشعب
    ـ لا يجوز للرجل أن يتزوج أكثر من واحدة
    ـ إنما يرث من أوصى له المُورِّث ولو كان حيواناً، وإذا لم يوص فللدولة أن تتصرف في ماله
    ـ الخمر حلال
    ـ تباح العلاقة الجنسية بين كل بالغين متراضيين
    ـ الربا حلال

    الأول:

    ما أظنه سيستطيع إذا وضع الأمر بهذه الطريقة.

    الثاني:

    ولا طريقة غيرها. إذن فيجب على من يريد أن يكون مسلماً أن لا يخدع نفسه. إنه لا يمكن للإنسان أن يكون مؤمناً ويكون مع ذلك راضياً بالعلمانية نظاماً للحكم. فإما هذا أو ذاك.

    الأول:

    نعم ! إن منهاج الحكم العلماني يُقصي غيره عن منهاج الحكم؛ لأنك لا يمكن أن تطبق منهجين مختلفين في وقت واحد كما يتضح ذلك من جدولك. لكن ميزته على المناهج الأخرى - ومنها المنهج الإسلامي - أنه يفرق بين إقصاء الأفراد وإقصاء المناهج.

    الثاني:

    ماذا تعني؟

    الأول:

    أعني أنه يعامل الأفراد جميعاً معاملة متساوية باعتبارهم مواطنين من حق كل واحد منهم أن يتقلد أي منصب سياسي في الدولة إذا ارتضاه الناس.

    الثاني:

    بشرط أن يكون حكمه وفقاً للدستور العلماني الذي يُقصي منهجه عن الحكم إذا كان مسلماً.


    ,.,.,,,,,.,...,.,.,.,., !!
    7 "
  3. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة samir20
    الاخ طع 100اتمنى عليك وانصحك ان تركز علىدراستك الي انته رايح هناك على شانهااما بالنسبه للبسهم السلاسل وتشبهم بالنساء فهي منتشرة حتى عندنا في السعوديهالله يحفضنا من كل شر
    الله يجزاك خير الا انت وش مدخلك هنا انا انحصك تروح تدرس وتتعلم اللغة العربية وتدرس برضو طريقة تنسيق الكلام ..!!
    7 "
  4. أخوي أنا كأني قريت علماني؟!!!!

    بس للاسف ماشفت شي بالموضوع يتكلم عن العلمانيه
    هو لابس سلاسل و انت قلته حرام و قالك مو حرام
    وش دخل العلمانيه بالموضوع؟!!!!!


    بعدين وش له تبي الرد؟! على طريقة السالفه انك ماتعرفه ولا يعرفك يعني السالفه انتهت!



    موفقـ
    7 "
  5. اخي بعض النقاط عن العلمانيه لكي تستفيد منها

    العلمانية

    تعريفها:

    انها اللادينية فهي تعزل الدين


    كيف ظهرت؟؟
    فرنسا هي أول دولة أقامت نظامها على أساس الفكر العلماني
    فبدأت الأيدي بتحريف الانجيل فحرفت منه ما حرفت وأدخلت ما أدخلت فكان من نتيجة
    ذلك أن تعارض الدين المبدل مع مصالح الناس في دنياهم فلم تكتفي الكنيسة بذلك
    بل جعلت ذلك دينا" يجب الالتزام به فعاقبة كل من اكتشف الدين المناقض لهم فقتلتهم
    وفرقتهم وسجنتهم و أقامت الكنيسة تحالفا" مع الحكام الظالمين فمن هنا بدأ الناس يبحثون
    عن مهرب لهم من سجن الكنيسة وطغيانهم فما كان منهم الا أن خرجوا عن ذلك الدين



    ما هي صورة العلمانية؟؟
    للعلمانية صورتان أقبح من بعضهما:
    1_ العلمانية الملحدة : فهي التي تنكر الدين كلية ولا تعترف بشيء من ذلك وتعادي وتحارب
    كل من يدعو الى مجرد الايمان بوجود الله وهذه خطرها أخف من الثانية لأنها مكشوفة
    2_ هي التي لا تنكر وجود الله وتؤمن به ايمانا" نظريا" لكنها تدخل الدين في شؤون الدنيا
    وتنادي بعزل الدين عن الدنيا وهذه الصورة أشد خطرا" من التي قبلها من حيث الاضلال
    والتلبيس على عوام المسلمين




    ما هي نتائج العلمانية في العالم العربي والاسلامي؟؟

    1_ رفض الحكم بما أنزل الله
    2_ تحريف التاريخ الاسلامي وتزيفه
    3_ افساد التعليم وذلك عن طريق :

    _ تقليص الفترة الزمنية المتاحة للمادة الدينية الى أقصى حد ممكن
    _ بث الأفكار العلمانية
    _ منع تدريس نصوص معينة كي لا نكشف باطلهم
    _ تحريف النصوص الشرعية بحيث تبدو وكأنها تؤيد الفكر العلماني
    أو على الاقل لا تعارضه
    _ ابعاد الأساتذة المتمسكين بدينهم عن التدريس
    _ جعل مادة الدين مادة هامشية

    4_ اذابة الفوارق بين حملة الرسالة الصحيحة( المسلمون) وبين أهل
    التحريف والتبديل والالحاد بما يسمونه بالوحدة الوطنية
    5_ نشر الاباحية والفوضى اللاخلاقية وذلك عن طريق:

    _ القوانين التي تبيح الرذيلة ولا تعاقب عليها
    _ وسائل الاعلام المختلفة من صحف ومجلات واذاعة وتلفاز
    التي لا تكل عن محاربة الفضيلة ونشر الرذيلة
    _ محاربة الحجاب وفرض السفور

    6_ محاربة الدعوة الاسلامية عن طريق:

    _تضيق الخناق على نشر الكتاب الاسلامي
    _ افساح المجال في وسائل الاعلام المختلفة للعلمانيين

    7_ مطاردة الدعاة الى الله
    8_ التخلص من المسلمين الذين لا يهادنون العلمانية
    9_ انكار فريضة الجهاد في سبيل الله ومهاجمتها
    10_ الدعوة الى القومية أو الوطنية




    ما هي وسائلهم في تحريف الدين؟؟
    1_ اغراء بعض ذوي النفوس الضعيفة والايمان المزعزع بالمناصب والمال
    2_ القيام بتربية بعض الناس من بلاد الغرب على العلمانية واعطائهم المناصب
    كالدكتوراه أو الاستاذية ثم رجوعهم بعد ذلك ليكونوا أستذة في الجامعات ويمارسوا التحريف
    3_ تجزئ الدين والاكثار من الكلام والحديث عن القضايا الفرعية لاشغال الناس بها
    4_ تصور العلماء وطلاب العلم والدعاة الى الله على أنهم طبقة منحرفة خلقيا"
    5_ الحديث بكثرة عن المسائل الخلافية حتى يخيل للناس أن الدين كله اختلافات مما يوقع في النفس
    6_ انشاء المدارس والجامعات الأجنبية والتي تكون خاضعة للعلمانية
    7_ الاتكاء على بعض القواعد الشرعية في غير محلها مثل (( المصالح المرسلو وكذلك أخف الضررين
    والضرورات تبيح المحظرورات ..... وهي أشد خطرا"))
    7 "
  6. رد الرجل التركي مايدل عاى انه علماني لكنه طرح تسائل

    غالبية المسلمين الذين يفعلون مثل هالحركات هدفهم التقليد من دون معرفة الحكم الشرعي

    ادخل على موقع ==سؤال وجواب = للشيخ محمد صالح المنجد وان شاء الله يفيدك

    جميل ان يكون المسلم لديه معرفه بكيفية الرد على مثل هذا الكلام لا ليفحم السائل
    بل ليكون قلبه مطمئنا ولا يرتاب
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.