مبتعث جديد New Member
الولايات المتحدة الأمريكية
supraclinics , ذكر. مبتعث جديد New Member. من مصر
, مبتعث فى الولايات المتحدة الأمريكية
, تخصصى SEO Expert
- غير معرف
- SEO Expert
- ذكر
المزيدl January 4th, 2019, 01:11 PM
January 4th, 2019, 01:11 PM
يتميز الفصام المصحوب بجنون العظمة بالأعراض الإيجابية السائدة لمرض انفصام الشخصية ، بما في ذلك الأوهام والهلوسة. هذه الأعراض المنهكة تطمس الخط الفاصل بين ما هو حقيقي وما هو غير موجود ، مما يجعل من الصعب على الشخص أن يعيش حياة نموذجية.
يحدث الفُصام في حوالي 1.1 في المائة من السكان ، في حين يُعتبر الفصام المصحوب بعقدة الاضطهاد النوع الفرعي الأكثر شيوعًا لهذا الاضطراب المزمن. متوسط عمر البداية هو المراهقة المتأخرة إلى مرحلة البلوغ المبكر ، عادةً ما بين عمر 18 إلى 30 عامًا. للفصام أن يتم تشخيصه بعد سن 45 أو قبل سن 16. بداية في الذكور يحدث عادة في وقت مبكر من الحياة من الإناث.
الأعراض
قد تبدو الأعراض المبكرة لمرض انفصام الشخصية عادية نوعًا ما ويمكن تفسيرها بعدد من العوامل الأخرى. وهذا يشمل التنشئة الاجتماعية في كثير من الأحيان مع الأصدقاء ، صعوبة في النوم ، والتهيج ، أو انخفاض في الصفوف. 3. خلال بداية مرض انفصام الشخصية - والمعروف باسم المرحلة البادرية - تتزايد الأعراض السلبية. قد تتضمن هذه الأعراض السلبية نقصًا متزايدًا في الحافز ، أو التقليل من عدم القدرة على الانتباه ، أو العزلة الاجتماعية
علامات التحذير التي قد تكون ذهنية وشيك ما يلي: 5
رؤية أو سماع أو تذوق أشياء لا يفعلها الآخرون.
الشك والخوف العام من نوايا الآخرين.
أفكار أو معتقدات مستمرة وغير معتادة.
صعوبة التفكير بشكل واضح.
الانسحاب من العائلة أو الأصدقاء.
انخفاض كبير في الرعاية الذاتية.
لا يشير عرض جميع هذه الأعراض بالضرورة إلى وجود الفصام ، ولكن هذه مؤشرات على أن يتم تقديم تقييم للصحة العقلية. إذا كان الشخص يعاني من مرض انفصام الشخصية ، فإن التدخل المبكر هو أفضل فرصة للحصول على نتيجة إيجابية. 6
الأعراض الإيجابية لمرض انفصام الشخصية - مثل الهلوسة والأوهام - تقل احتمالية حدوثها دون أن يلاحظها أحد. بعد المرحلة البادرية ، يدخل المريض في المرحلة النشطة من الفصام ، حيث يعاني من الأفكار الموهنة والتشوهات الإدراكية. قد يعانون من ضعف وظائف الحركية أو المعرفية ، بما في ذلك الكلام غير المنظم والسلوك غير المنظم أو الجامودي.
إن جنون الارتياب في الفصام المصحوب بعقدة الاضطهاد ينبع من الأوهام - المعتقدات الراسخة التي لا تزال قائمة على الرغم من وجود دليل على عكس ذلك - والهلوسة - لرؤية أو سماع الأشياء التي لا يفعلها الآخرون. كل من هذه التجارب يمكن أن يكون الاضطهاد أو التهديد في الطبيعة. قد يسمع المريض صوتًا أو أصواتًا في رأسه لا يدركها كأفكاره أو صوته الداخلي. يمكن أن تكون هذه الأصوات مهينة أو عدائية ، مما يدفع الشخص إلى القيام بأشياء لا يفعلونها بطريقة أخرى.
غريب ، تدفقات السلوك غير النمطية نتيجة لهذه الأوهام والهلوسة. قد يكون الشخص المصاب بالفصام مقتنعا بأن الحكومة تقوم بمراقبتهم في محاولة لإيذائهم بطريقة ما. يمكن أن يؤدي هذا إلى الصعود إلى المنزل ، وإزالة النوافذ من النوافذ ، ووضع الأشياء أمام الأبواب لعرقلة الدخول ، وإعاقة أو إزالة العناصر التي يعتقدون أنها تحتوي على أجهزة استماع أو كاميرات. قد يبقون حتى وقت متأخر من الليل للقبض على الجناة.
يستهلك شخص مصاب بمرض انفصام الشخصية المصاب بجنون الاضطهاد بسبب أوهامهم أو هلوساتهم. تركز الغالبية العظمى من طاقتهم واهتمامهم على الحفاظ على معتقداتهم المزورة أو التحريفات الإدراكية وحمايتها.
إن الفترة الأكثر شيوعًا التي يسعى فيها الشخص إلى العلاج الأولي لمرض انفصام الشخصية هي أثناء المرحلة النشطة ، عندما يحدث الذهان في كثير من الأحيان اضطرابًا كبيرًا في حياة المرء وحياة المحيطين به.
بعد المرحلة النشطة ، يدخل المريض في الطور المتبقي لمرض الشيزوفرينيا. يشبه إلى حد كبير النوع الفرعي المتبقي والهلوسة والأوهام التي تضعف في هذه المرحلة (عادة بمساعدة الأدوية المضادة للذهان وغيرها من أشكال العلاج) ، ويعاني المريض من الأعراض السلبية في المقام الأول
LinkBack URL
About LinkBacks
January 4th, 2019, 01:11 PM
يتميز الفصام المصحوب بجنون العظمة بالأعراض الإيجابية السائدة لمرض انفصام الشخصية ، بما في ذلك الأوهام والهلوسة. هذه الأعراض المنهكة تطمس الخط الفاصل بين ما هو حقيقي وما هو غير موجود ، مما يجعل من الصعب على الشخص أن يعيش حياة نموذجية.يحدث الفُصام في حوالي 1.1 في المائة من السكان ، في حين يُعتبر الفصام المصحوب بعقدة الاضطهاد النوع الفرعي الأكثر شيوعًا لهذا الاضطراب المزمن. متوسط عمر البداية هو المراهقة المتأخرة إلى مرحلة البلوغ المبكر ، عادةً ما بين عمر 18 إلى 30 عامًا. للفصام أن يتم تشخيصه بعد سن 45 أو قبل سن 16. بداية في الذكور يحدث عادة في وقت مبكر من الحياة من الإناث.
الأعراض
قد تبدو الأعراض المبكرة لمرض انفصام الشخصية عادية نوعًا ما ويمكن تفسيرها بعدد من العوامل الأخرى. وهذا يشمل التنشئة الاجتماعية في كثير من الأحيان مع الأصدقاء ، صعوبة في النوم ، والتهيج ، أو انخفاض في الصفوف. 3. خلال بداية مرض انفصام الشخصية - والمعروف باسم المرحلة البادرية - تتزايد الأعراض السلبية. قد تتضمن هذه الأعراض السلبية نقصًا متزايدًا في الحافز ، أو التقليل من عدم القدرة على الانتباه ، أو العزلة الاجتماعية
علامات التحذير التي قد تكون ذهنية وشيك ما يلي: 5
رؤية أو سماع أو تذوق أشياء لا يفعلها الآخرون.
الشك والخوف العام من نوايا الآخرين.
أفكار أو معتقدات مستمرة وغير معتادة.
صعوبة التفكير بشكل واضح.
الانسحاب من العائلة أو الأصدقاء.
انخفاض كبير في الرعاية الذاتية.
لا يشير عرض جميع هذه الأعراض بالضرورة إلى وجود الفصام ، ولكن هذه مؤشرات على أن يتم تقديم تقييم للصحة العقلية. إذا كان الشخص يعاني من مرض انفصام الشخصية ، فإن التدخل المبكر هو أفضل فرصة للحصول على نتيجة إيجابية. 6
الأعراض الإيجابية لمرض انفصام الشخصية - مثل الهلوسة والأوهام - تقل احتمالية حدوثها دون أن يلاحظها أحد. بعد المرحلة البادرية ، يدخل المريض في المرحلة النشطة من الفصام ، حيث يعاني من الأفكار الموهنة والتشوهات الإدراكية. قد يعانون من ضعف وظائف الحركية أو المعرفية ، بما في ذلك الكلام غير المنظم والسلوك غير المنظم أو الجامودي.
إن جنون الارتياب في الفصام المصحوب بعقدة الاضطهاد ينبع من الأوهام - المعتقدات الراسخة التي لا تزال قائمة على الرغم من وجود دليل على عكس ذلك - والهلوسة - لرؤية أو سماع الأشياء التي لا يفعلها الآخرون. كل من هذه التجارب يمكن أن يكون الاضطهاد أو التهديد في الطبيعة. قد يسمع المريض صوتًا أو أصواتًا في رأسه لا يدركها كأفكاره أو صوته الداخلي. يمكن أن تكون هذه الأصوات مهينة أو عدائية ، مما يدفع الشخص إلى القيام بأشياء لا يفعلونها بطريقة أخرى.
غريب ، تدفقات السلوك غير النمطية نتيجة لهذه الأوهام والهلوسة. قد يكون الشخص المصاب بالفصام مقتنعا بأن الحكومة تقوم بمراقبتهم في محاولة لإيذائهم بطريقة ما. يمكن أن يؤدي هذا إلى الصعود إلى المنزل ، وإزالة النوافذ من النوافذ ، ووضع الأشياء أمام الأبواب لعرقلة الدخول ، وإعاقة أو إزالة العناصر التي يعتقدون أنها تحتوي على أجهزة استماع أو كاميرات. قد يبقون حتى وقت متأخر من الليل للقبض على الجناة.
يستهلك شخص مصاب بمرض انفصام الشخصية المصاب بجنون الاضطهاد بسبب أوهامهم أو هلوساتهم. تركز الغالبية العظمى من طاقتهم واهتمامهم على الحفاظ على معتقداتهم المزورة أو التحريفات الإدراكية وحمايتها.
إن الفترة الأكثر شيوعًا التي يسعى فيها الشخص إلى العلاج الأولي لمرض انفصام الشخصية هي أثناء المرحلة النشطة ، عندما يحدث الذهان في كثير من الأحيان اضطرابًا كبيرًا في حياة المرء وحياة المحيطين به.
بعد المرحلة النشطة ، يدخل المريض في الطور المتبقي لمرض الشيزوفرينيا. يشبه إلى حد كبير النوع الفرعي المتبقي والهلوسة والأوهام التي تضعف في هذه المرحلة (عادة بمساعدة الأدوية المضادة للذهان وغيرها من أشكال العلاج) ، ويعاني المريض من الأعراض السلبية في المقام الأول