الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

صور حلوة للمجر ....؟

صور حلوة للمجر ....؟


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 6001 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية محمد العيفان
    محمد العيفان

    مبتعث مجتهد Senior Member

    محمد العيفان غير معرف

    محمد العيفان , ذكر. مبتعث مجتهد Senior Member. , تخصصى طالب , بجامعة بودابست
    • بودابست
    • طالب
    • ذكر
    • المجر, بودابست
    • غير معرف
    • Oct 2007
    المزيدl

    November 24th, 2007, 09:30 PM

    اهلا وسهلا
    انا بصراحه ان ما شفت احد نزل مواضيع عن المجر راح انزل ملف كامل
    وانتم يا طلاب المجر لاب من التعاون ...

    الزبده ((يعني العلم الوكاد)) يعني هو دا الكلام الاخير
    صور جميله جدا للمجر ..
    سم ..تفضل ..آمر
    http://www.rema2.com/showthread.php?t=9979

    في امان في انتظار ردردكم
  2. مسلمو المجر .. نشاط متواصل رغم القيود

    إعداد: إبراهيم الزعيم 13/4/1427
    11/05/2006


    تبلغ مساحة المجر حوالي (93) ألف كم مربع. ليس لها منفذ على البحر؛ إذ إنها تقع في وسط شرق أوروبا، محاطة بسبع دول. يبلغ طول الحدود مع كل منها كالآتي: النمسا (366كم)، سلوفاكيا (515 كم)، أوكرانيا (103 كم)، رومانيا (443 كم)، صربيا (151 كم)، كرواتيا (329 كم)، سلوفينيا (102 كم).
    وتتكون طبيعتها بشكل عام من سهول منبسطة إلى سهول منحدرة من حوض الكاربا، مع وجود هضاب وجبال منخفضة في الشمال على طول الحدود السلوفاكية. قمة (كيكيس) هي أعلى قمة جبلية، يبلغ ارتفاعها (1014) متر فوق سطح البحر. نهر الدانوب هو أهم أنهار المجر الذي يقسم البلاد إلى جزأين: غربي وشرقي. من الأنهار المهمة الأخرى: نهر تيزا ونهر درافا. يحتوي الجزء الغربي على بحيرة بالاتون. بحيرة هيفيز، الواقعة في المجر، هي أكبر بحيرة مياه معدنية في العالم. بحيرة تايس هي ثاني أكبر بحيرة في حوض الكاربا، كما تُعدّ أيضاً أكبر بحيرة صناعية في أوروبا.
    حوالي 89% من سكان المجر هم مجريون أو هنغاريون. هناك أقلية كبيرة من شعب الروما، تبلغ نسبتها 5% من مجموع السكان. الأقليات الأخرى: الألمان، الرومانيون، الصرب، السلوفاك وغيرهم. تعاني البلاد من انخفاض نسبة نمو السكان.

    اللغة والديانة

    اللغه هي الهنغارية، وهي لغة أصلها آسيوي، ولها اتيمولوجيا(تاريخ اللغة) غير موجودة في أي من اللغات الغربية. يدين رسمياً حوالي 67.5% من السكان بالمسيحية الكاثوليكية. 20% بالمسيحية الكالفانية، و 5% بالمسيحية اللوثرية. النسبة الباقية هي للديانات الأخرى أو للذين لا يتبعون أي ديانة.

    تاريخ الإسلام

    عرفت المجر الإسلام عن طريق القبائل البلغارية التي هاجرت إلى المجر في أواخر القرن الرابع الهجري، وتأسست هناك جالية مسلمة على مذهب الإمام أبي حنيفة، ومن ثم انتشر المسلمون في (30) قرية مجرية، وقد حرصوا على تربية النشء المسلم تربية إسلامية صحيحة، واهتموا بإرسال طلاب العلم إلى الدول العربية لدراسة اللغة العربية وعلومها، كما هاجر إلى المجر بعض علماء الإسلام من الأندلس، منهم أبو حامد الغرناطي وابنه حامد، وذلك في القرن السادس الهجري، وقد زادت أعداد المسلمين في المجر بعد الفتح الإسلامي للمجر في عام 949هـ (1586م)؛ إذ اعتنق عدد لا بأس به الإسلام طواعية، كما استقرت هناك جالية إسلامية تركية بعد انتهاء الحكم التركي في عام 1098هـ (1687م).
    ويعيش في المجر اليوم أكثر من عشرين ألف مسلم، معظمهم من الوافدين من العالم العربي، وبشكل خاص من اليمن وبلاد الشام ومصر والعراق، ويكثر من بينهم التجار والطلبة والأكاديميون.

    حريات ضئيلة

    هامش الحريات الدينية المتاح حتى العام 1989 لم يكن ليفسح المجال أمام نمو بوادر للحضور الديني الإسلامي، الذي اقتصر خلال ذلك العهد على بعض النشاطات الثقافية والاجتماعية في الأطر الطلابية العربية.
    وإثر الانفتاح الديموقراطي افتتح عدد من المصليات في مدن المجر، فيما تم تسجيل جمعيات إسلامية، وأصبح بالإمكان القيام بالفعاليات العامة بلا ملاحقة من جانب الشرطة السرية.
    وانطلاقاً من مدينة بودابست، التي كانت مدينة إسلامية قبل قرون، تعمل حالياً عدد من الجمعيات والمؤسسات الإسلامية الصغيرة، مثل "جمعية القلم المجرية"، و"جمعية التبادل الثقافي في المجر"، و"جمعية دار السلام الخيرية"، علاوة على "الجمعية الإسلامية المجرية".
    وقد تأسست هذه الجمعيات في غضون السنوات العشر الماضية، وفي العام 2000 تأسّست في مدينة بيتش الواقعة جنوب البلاد "جمعية المنارة". وتُقام الصلوات في مساجد قليلة لا تغطي أراضي البلاد التي تتوزع على (19) مقاطعة تفترش (93) ألف كيلومتر مربع. ففي بودابست يوجد مسجدان صغيران، وهناك مسجد في كل من مدينة سجد، ومدينة ميشكولت، فيما تُقام صلاة الجمعة وحدها في مسجد تاريخي بمدينة بيتش جرى تحويله إلى مزار سياحي ومتحف ونُشرت الصلبان قسراً في أروقته.
    وحول دور المساجد والمؤسسات الإسلامية في المجر في نشر الثقافة الإسلامية والدعوة للإسلام يقول المستشرق الهنغاري د. (شاندور فودر) يبلغ عدد المؤسسات الهنغارية (61) مسجداً جامعاً و(22) مسجداً للصلوات الخمس، وعشر مدارس إسلامية، وعدد من المكتبات الإسلامية في مدينة بودابست وحدها، كما كانت العاصمة ذات طابع معماري إسلامي، إلا أن المؤسسات الدعوية والتعليمية قد تعرضت للتدمير في القرن السابع عشر الميلادي، بينما تناقصت أعداد المسلمين في المجر، فبلغت أعدادهم في أعقاب الحرب العالمية الثانية ثلاثة آلاف مسلم، ثم تزايدت أعداد المسلمين مرة أخرى، وقد تأسّست في بودابست منذ عدة سنوات جمعية إسلامية مهمتها الحفاظ على الآثار الإسلامية وإعادة ترميم المساجد، كما تم إنشاء مدرسة إسلامية تستخدم في اللغة المجرية بعض الكلمات العربية بنفس معناها مثل كلمات: "الماعز" و"القهوة" وغيرها، ويوجد في المجر العديد من الكتب والمخطوطات الإسلامية. ويضيف أن أحوال المسلمين في (هنغاريا) تدعو للتفاؤل؛ لأن المسلمين في المجر استطاعوا تأسيس حضارة إسلامية راقية، ولأن الأقلية المسلمة في المجر من الأقليات المسلمة النشطة في قارة أوروبا، ولأن اللغة المجرية ليست لغة أوروبية، وإنما هي لغة آسيوية تأثرت بالعروبة والقرآن الكريم.
    ومن الظواهر التي شهدتها المجر في أعقاب الانفتاح الديموقراطي انتعاش الإقبال على اعتناق الدين الإسلامي. وكان من المستغرب بالنسبة للمراقبين أن يعتنق المئات من الفتيات والشبان الدين الإسلامي دون جُهد يُذكر من جانب المسلمين. وبذلك تحوّل الزي الإسلامي إلى مشهد مألوف في أروقة الجامعات المجرية، في إشارة على إقبال الطلاب على الدين الإسلامي. ولا ينفي ذلك وجود إرث ثقيل من التحامل على الإسلام، مستقر في الذاكرة التاريخية للأمة المجرية، لكنّ المؤثرات الإسلامية تبدو حاضرة في التراث والآثار والقطع النادرة التي تشير إلى اتصال ملوك المجر مع العالم الإسلامي.

    أبرز التحديات

    أما أبرز التحديات التي تواجه مسلمي المجر فتتمثل في إحياء اعتراف الدولة بالإسلام وبالمجموعة الدينية المسلمة. ويعود الاعتراف المجري بالدين الإسلامي إلى بدايات القرن العشرين، لكن العقود التي تلت ذلك أهالت التراب على هذا الاعتراف عملياً. ويقول السيد فتح الله نوار، الذي يدير جمعية القلم المجرية، معلقاً على ذلك: "الأصل أنّ المجر تعترف بالدين الإسلامي، إلاّ أنّ هناك غموضاً في كيفية إنزال هذه المسألة على أرض الواقع"، كما ذكر لوكالة "قدس برس".
    ويُبدي مسلمو المجر حزناً على عشرات المساجد والمدارس والمعالم الإسلامية في البلاد، بعد أن تم إحراقها وهدمها أو طمسها بعد العام 1686؛ ولكنّ مكسباً هاماً تحقق في السنوات الأخيرة بضم القليل المتبقي منها إلى قائمة المنشآت التاريخية المصونة من العبث بموجب القانون، لكنّ المسلمين يأملون في عودتها إلى وضعها الطبيعي الذي تقتضيه الحياة في رحاب الحرية الدينية والأجواء الديموقراطية.

    __________________
    { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ عَلَيْكُمْ أَنفُسَكُمْ لاَ يَضُرُّكُم مَّن ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ إِلَى اللّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعاً فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ [المائدة : 105]
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.